ما هو الان؟

نحن في عام 2015م همنا مستقبل مجتمعنا الكوردي على الأرض وتحت شمس العرب وأنت تشاغلنا وكأنك خارج زمن الآن !

إلى
زمن نسبية أنشتين ما قبل قرن وعقد من الزمن.. إلى عام 1905م وما نسميه بالله في الكون

عرب وين طنبورة وين

قبل عام وصفت ما توقعه الصحافي العربي الأشهر (محمد حسنين هيكل) لمصير مسعود برزاني بأنه لا يؤثر بالكورد وأن هيكل خرف يخرف

دعنا من ترفك ودع الله والتفت إلى هم الآن الشاغل كل زملاء الحوار المتمدن التفت على الأقل إلى مواضيع هذا الموقع الآن!.. وهذا (التعليق) من صلب موضوعك عن الآن

والتحية إلى زملاء الهم المشترك

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو الآن
وغدا الآن هو أيضا الآن
وبالأمس كان الآن هو الآن
إذن الآن ما نعتقد أو نعمل أو نفكر أو نبحث أو نرفض أو ...ألخ وليد اللحظة ولا دخل بالخرافات فيما حدث أو يحدث أو سيحدث لأن الآن هو ما يحدد وينظم ويكفر ويغير و
شكرًا الآن لك علي ما تبذله كي تُحرك فكرة الآنية من التأيه إلي التنظير

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حياة الأفراد مثل الحياة برمتها عبارة عن شريط تمر فيه الأحداث والأشخاص والكائنات في لحظة زمنية نسميها الآن . والماضي والمستقبل هو برهة آنية واحدة في عمر الزمن اللانهائي . وليست هناك تفاصيل دقيقة ومضبوطة تتعلق بحقيقة الكون وبالتالي حقيقة هذا الشريط الذي يحوينا ولا يجمع شملنا وقد تعذر علينا فهم معادلة وجودنا ولم ينفعنا لا العلم ولا الغيبيات في شرح طبيعة وجودنا . فليس هناك ماضي ولا حاضر ولا مستقبل فقط هي صيغ ومناهج ضعيفة نريد بها تفسير ما يقلقنا ونقطة الآن التي نشعر بها هي ليست سوى ظلا من ظلال المجهول الغائب عن وعينا . والفيلسوف الكبير مارتن هايدغر يشرح الوجود والكينونة في مراحل ثلاث هي الخطوط العريضة لنظريته الفلسفية : الأنوجودية فالوقائعية فالخسران . بمعنى أن الإنسان فجأة أصبح موجودا في واقعية لا يد له فيها ثم الخسران أي ما يسميه سارتر الفساد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الان, ماهوالا بدايةالماضي, حيث الان يتحول الى (كان)وذلك في اقل من جزء (نانو)الثانية. ولكن قبل ذلك كان الان هو المستقبل. اذن الان هو الحسم للماضي وللمستقبل, الان مقولة تعني ايذانا لانتهاءالحدث

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك اخى دكتور جمشيد
أحمد الخمار · يعمل لدى كاتب عمومي معتمد
حياة الأفراد مثل الحياة برمتها عبارة عن شريط تمر فيه الأحداث والأشخاص والكائنات في لحظة زمنية نسميها الآن . والماضي والمستقبل هو برهة آنية واحدة في عمر الزمن اللانهائي . وليست هناك تفاصيل دقيقة ومضبوطة تتعلق بحقيقة الكون وبالتالي حقيقة هذا الشريط الذي يحوينا ولا يجمع شملنا وقد تعذر علينا فهم معادلة وجودنا ولم ينفعنا لا العلم ولا الغيبيات في شرح طبيعة وجودنا . فليس هناك ماضي ولا حاضر ولا مستقبل فقط هي صيغ ومناهج ضعيفة نريد بها تفسير ما يقلقنا ونقطة الآن التي نشعر بها هي ليست سوى ظلا من ظلال المجهول الغائب عن وعينا . والفيلسوف الكبير مارتن هايدغر يشرح الوجود والكينونة في مراحل ثلاث هي الخطوط العريضة لنظريته الفلسفية : الأنوجودية فالوقائعية فالخسران . بمعنى أن الإنسان فجأة أصبح موجودا في واقعية لا يد له فيها ثم الخسران أي ما يسميه سارتر الفساد .
أعجبني · رد hs

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عدلي
بالفعل الامس كان الان و اليوم هو الان و المستقبل سيكون الان لانها تقسيمات بشرية على طول خط حياة الانسان
لك الشكر الجزيل على المداخلة و تقبل اطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي احمد
نعم يبقى الزمن غامضا للانسان لان هناك فقط صورة داخلية له في الانسان اما خارج الانسان فان المكان ايضا يتمدد دون ان يتكون من مادة و هذا يعني ان الزمن لاشيء و المكان لاشيء و الكون ينبثق لربما من اللاشيء
تقبل شكري و تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اريان
يعجبني قولك بان الان هو ايذان لانتهاء الحدث و هذا صحيح
لك الشكر على المداخلة و تقبل اطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي علي
لك الشكر على المداخلة و ارجو الرجوع الى ردي للاخ احمد ناس حدهوم طالما انك تتفق مع رده
لك مني اطيب التمنيات بالصحة و السعادة و دمتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصدى هو
ان تعليق احمد ناس
وهو نفس التعليق فى الفيس للسيداحمد خمار ارجع الى تعليق السيد خمار فى الفيس فى مقالك تحياتى واحترامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي علي
نعم احيانا يرسل الاستاذ احمد تعليقاته على الفيسبوك و في خانة تعليقات الحوار
لك الشكر و الاحترام و التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---