عزيزي السيد الميت:

في لا توصلني الرسائل بدل لا تصلني الرسائل قصد. يرجى الملاحظة

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خبر طريف جدا .. أضحكني .. لابد أن المتوفي قد ترك شباك موارب وتوجس الموظف الالماني ريح قادمة فأغلقه .. بعيدا عن تصريح المتحدث الرسمي للمؤسسة عن خطأ غير مفهوم .. لسان حال الموظف يقول أن كل شئ يسير حسب القانون واللوائح كما جاء في كتاب -جادة الصواب- .. الخدمات الاجتماعية لا تقدم تلقائيا .. بل عن طريق التقدم بطلب والتبليغ عن أي مستجدات في حال الانتفاع منها .. الرسالة مكتوبة بشكل شخصي وموقعة باليد وليست استمارة او نموذخ رسالة بتوقيع الكتروني .. هناك تفسير وستنم عن دقة مميتة .. لم افهم القصد من ـ لا توصلني ـ بدلا من لا تصلني .. الا اذا كانت السيدة الوالدة تتحدث بلغة غير لغتها الاصلية .. ولم افهم الرابط بين النصين .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي جوان
لربما اسلوب المقال غريب على الثقافة الشرقية
اولا ينتقل النص بين ثلاثة انواع من التعامل مع الموت. يتحرك النص من اسلوب اسلامي فرغ من محتواه و تحول الى لغة غبية ببغائية تحفظ و تكتب عند الحاجة الى طريقة بيروقراطية قانوية المانية مضحكة الى اسلوب شخصي عاطفي عميق يعبر عن يأس و فقدان اعز الناس
ثانيا لاتصلح اللغة الرسمية للتعبير عن عاطفة عميقة صادقة لذا
غيرت لا تصلني الى لا توصلني لتتفق مع العامية على الاقل في كلمة مهمة واحدة. اللغة التي تصلح عندي شخصيا هنا هي عامية راوندوز الكردية
اطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح .. اسلوبك في الكتابة وطريقة التفكير مختلفة جدا .. وقد يجد القارئ الذي اعتاد على تصفح المواقع العربية فيه ايضا بعض الغرابة .. انت مرهق قليلا للقارئ الذي اعتاد على وحدة الموضوع والرؤى والمواقف وحتى العناوين .. تأقلم بمعنى أصح مع نوع من الروتين والرتابة .. واعترف بأني في بداية قرائتي لمقالاتك سميتها بالمقال التجريبي ـ صنفتها كعادتي لارتبها في الذهن ـ بكسرها للقواعد والقوالب والتوقعات .. وحتى العنوان الذي يحدد في اغلب الاحيان رغبتي في قراءة متن مقالة ما لا يشي بما ينتظر القارئ في مقالاتك .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---