خرّ و خرأ

!!!!ايه المستوى ذا ياأستاذ

هو الخرا في كل اللغات

لو تقوم ببحث أكاديمي الخرولوجي دراسات مقارنة

ههههههههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخراء في لغتنا العربية هو الغائط والبراز وهذه الفضلات ناتجة عن مخلفات ما يأكله الإنسان وكل الكائن الحي بطبيعة الحال . وخراء الإنسان هو أقبح الفضلات على الإطلاق فمثلا الكائنات التي تأكل العشب دائما نجد فضلاتها برائحة خفيفة وتكاد تكون مقبولة نوعا ما . لكن فضلات الإنسان الذي يأكل كل شيء نجد فضلاته برائحة لا يحتملها حتى صاحبها ومن هذه الفضلات من هي قاتلة على الفور . والكائن يعرف بخرائه ونحن البشر من نوع الكائنات التي يخرج منها غائط كيماوي نووي خطير .

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخر والخرا كلمتان معربتان وغير عربيتان الاصل فهي من اصل فارسي او سرياني-
تحياتي للاخ جمشيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياليت شعري

ماذا تبقى للعرب ؟

ربما حتى العرب ليسوا عربا

الحمد لله الذي أنزل القران كتابا عربيا لعلكم تتدبرووووووووووووووووووووووووووون

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ عبدالله السلام عليكم - الاخ جمشيد ماخلا على العرب حال -فليش هي بقت على كلمة خرا- فخرا اما عبريةواقتبسها العرب منهم لان العرب ماكانوا يعرفوا يشخو وان شخوا مابعرفو شو يسموا الشخه واما فارسية واقتبسها العرب من الفرس واما سريانية واقتبسها العرب من السريان

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يعرف السيد أغونان بأن القرآن نسخة طبق الأصل من الكتب
التي سبقته
فكلها تتحدث عن الله وعن الحساب والعقاب والجنة والنار
فلا اختلاف بينها سوى في اللغة وفي الطقوس

كما لا يعرف أيضا أن الأمم التي سبقتنا في التطور والتقدم على سبيلها نهتدي ولا بد أن نكرر ما سبق لها أن فعلته
كما لا يعرف السيد أغونان أيضا
أن التيكنولوجيا التي اخترعتها الدول التي تتقدم علينا لابد من أن نستعملها بعد شرائها ونهتدي بها في تصريف شؤوننا
كما لا يعرف أيضا أن من سبقك بليلة سبقك بحيلة
والتاريخ لا يخجل من أحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي احمد
شكرا على المداخلة و ان اقبح الفضلات هي احيانا كنتيجة للخوف و الذعر و المقال يريد ان يبين حيادية اللغة حتى اذا كانت هناك تناقضات في فكر الانسان عن الدين و الفضلات و لكن احيانا تجد الدين اقذر من الفضلات
لك مني اجمل التحيات و الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جمشيد

البعض آخذ علي خاطره منك وزعلان لأنك تبين لهم أن اللغة العربية, والتي في اعتقادهم ان آدم كان يتكلمها, هي في أغلبها مشتقة من لغات اخري أعرق وأقدم ويمكن اعتبارها اللغات الام

ومن وجهة نظرهم هذا لا يصح ولا يليق لأنها لغة القران واهل الجنة

فإيه رأيك المرة دي نسيب لهم الخر والخرا ده؟

أقصد بالطبع الكلمتين دول من شان ما يزعلوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليه يا حبيبي كفى الله الشر
عزيزي السير جالاهاد
نعم و لكن نتمنى بانه ان الاوان ان يتعلم الانسان بان اللغة فوق سلطة الدين و لا يمكن ابتزازها لانها تحكي قصتها بنفسها و لا تحتاج الى الشيوخ و ايات الله السفلى و لا تميز بين الفضلات و السجود لله. أليست اللغة عظيمة بعظمة فكر الانسان الفاهم المتواضع. قدسية العربية تاتي من الجهل و الشعور بالنقص. لا توجد لغة مقدسة و الا لماتت لان اللغة المقدسة لا تتغير و هذا يخالف ديناميكية اللغة و الحياة
لك الشكر الجزيل على المداخلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزملاء في رقابة التعليقات .. تحية
ما الغريب الذي جاء في تعليقي بحيث حذفتموه وغيبتموه !؟
كل هذه المعلومات الاتي جائت في تعليقي هي من ضمن كتب المسلمين الأوائل !، ويعرفها القاصي والداني . رجاءً أعيدوا نشر تعليقي الذي لا يذكر غير الحقيقة التي في كتب المسلمين
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طالما توهمتم معرفة كل شيئ خاصة الكلامولوجي علم الكلام والتشدق بمعرفة كل شيئ

وأحيانا الله واياكم حتى رأينا جهلكم وادعائاتكم وفشلكم السياسي والفكري م وتبين أنكم أجهل الناس

القران يعترف بالتوراة والانجيل وبموسى وعيسى لكن كما يراهما في الأصل وليس كما يزعمون

فالفروق بين المسيحية واليهودية المحرفتين وبين الاسلام منصوص عليه وبالتعيين

بخاف مصادر اليهوية والمسيحية التي لم تتعرض للاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---