الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الحسن - لما العينُ تبكي لِقتلِ الحسين؟ | |||||||||||||||||||||||
|
لما العينُ تبكي لِقتلِ الحسين؟
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
جواب اليقين على سؤال الغافلين ما الفائدة من انتفاضة الحجر و
...
- ثُور انتفض..خلّي حجرك يشعل نار - يا غاصب أرضي .. أنا الفلسطيني - الحمدُ لله الذي هدانا - بين الكعبة و الأقصى حلفٌ كحيةٍ تسعى - حماةُ الديار عليكم سلام - شهادة وهّابي لم يرَ الحُور العِين - فاجعة العصر...و حريّة غرقت و ابتلعها البحر - أعلنتُ عليكَ المشاغبة - كذّاب يا أمل بُكرا - يسعد صباحك - إلى كل عربي أسير... إقرأ ما يلي و أجب على السؤال الأخير - عنا ثقة فيك يا أسدنا و الله يحميك - أمتنا العربية و الغفلة - رسالة علاج لا احتجاج إلى مجلس القلق الدولي - كيباه و غترة و عقال - متى سيزهر الياسمين...متى ستتحرر كعبة المسلمين - إعترافاتُ أمير...كاذب صادق جداً - سِنة عن سِنة - أيا حمقى المزيد..... - من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت ... - بوتين: أوكرانيا غير مستعدة للسلام.. وزيلينسكي فنان موهوب - قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية ... - نادين قانصوه...مجوهرات تتحدث اللغة العربية بروح معاصرة - الشرطة تفتش منزل ومكتب وزيرة الثقافة الفرنسية في تحقيق فساد ... - من فلسطين الى العراق..أفلام لعربية تطرق أبواب الأوسكار بقوة ... - فيلم -صوت هند رجب- يستعد للعرض في 167 دار سينما بالوطن العرب ... - شوقي عبد الأمير: اللغة العربية هي الحصن الأخير لحماية الوجود ... - ماذا يعني انتقال بث حفل الأوسكار إلى يوتيوب؟ - جليل إبراهيم المندلاوي: بقايا اعتذار المزيد..... - مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ - ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ - زعموا أن / كمال التاغوتي - خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة - مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ - يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ - ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت - حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ - رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية - الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم الحسن - لما العينُ تبكي لِقتلِ الحسين؟ | |||||||||||||||||||||||