أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - رد على عرب وكتب لقاسم محاجنه














المزيد.....

رد على عرب وكتب لقاسم محاجنه


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4925 - 2015 / 9 / 14 - 15:30
المحور: كتابات ساخرة
    


زميلنا الكاتب قاسم حسن محاجنه زلمي كتير طوباوي ومثالي وعلى ما يظهر انو انسانيته وطيبة قلبه والتزامه الوطني وحب الخير اسرينو واخونا بدخل كتير بمنطقة الطوباويات والبساطه وماخد الامور على مسطرته ومفكر كل الناس زي حالاته مسالمه لابعد الحدود.
للامانه هو مثقف وقارئ جيد ولماح وقداح ومرتاح ومصباح للفكر والتنوير وبعترف انه قارئ كتب اكثر مني لاني اخر كتاب قراته من 30 سنه كان ميكي وبطوط اللي بتحدث عن الصراع الطبقي بين الحيوانات وعالم ديزي وويتطرق للعولمه والنقد الديني وصراع الحضارات..
اخر ثلاث مقالات لعزيزي قاسم كان احدها نقد لمقال الكاتبه فاطمه ناعوت شهداء ابن زايد.. كان اخونا محق بس اكثر من مالازم مهذب لانه مسالم واعتبر المقال هفوه وكبوه وما بدو يدخل على الصراحه ويقولها انك بالهالمقال نسفتي كل اعتدالك وتنويرك ..وفكرنا انو الكاتبه راح تعتذر او زي ما البعض فكر انه نسب اليها ولكن ما في منو هالحكي والست فاطمه ولا كانها بهالواد دان من طين ودان من عجين وسفأتنا مقال ساخر ولا بركب على العقل وقال وضعته تحت مقالات العلمانيه ونقد الدين,, والله وكيلكم ما فيو لا نقد ولا علمانيه وبعيد عن الدين.
اما مقال قاسم الثاني كان نصيحه للكاتب الزميل نضال الربضي بعدم التفكير بالهجره.على اساس انو قاسم معتدل دينيا وبتقبل الاخر المختلف وبدوش انو الاقليه المسيحيه تهاجر ويصير في فراغ عاطفي عفوا تنوع ثقافي والشغله مش محرزي الزعل والهجره.
يا عمي قاسم انت فاكر كل المسلمين زيك متسامحين ناسي التشدد الديني والارهاب وتقطيع الروس والسحل يعني ضروري تيوصل البل للحانا تنهاجر يا خوي.وبعدين هم المعتدلين المسلمين قادرين يدافعوا عن حالهم تيدافعوا عن المسيحين .انت كمان الزمن عندك توقف على ايام سيدك وسيدي وابوك وابوي.احنا اليوم في عصر الذبح السريع والله يرحمه كان زلمي طيب .
اما المقال الثالث اليوم عرب وكتب كان كتير اوفر واخونا تخنها وبدو ايانا نترك التلفزيون والنيت والفيسبوك والنميمي والتويتر والابحار في عالم النت وننسى كل الهبل واللايكات ومواقع الفتاوي ونشتري كتب ونقراء.
سجل عندك يا خوي 120 مليون امي بالوطن العربي بدك اياهم يقرأوا لغارسيا ماركيز 100 يوم في الجوع والفقر والمرض.
200 مليون عربي بقرأوا مسلسلات تركيه وبرامج الطبخ والموضه والمسابقات الغنائيه وتنساش مهاويس كرة القدم بالملاين اللي بقرأوا اكم هدف جاب ميسي واكم موزه صار عند رونالدو واكم تاتو على جسم ابراهمويش.
100 مليون عربي على القنوات الفضائيه الدينيه من انصار ومؤيدي داعش واخواتها.
100 مليون على جبهات الحروب والقتال والارهاب يتركوا البندقيه وقال يشتروا كتاب.اهلا كتاب.
100 مليون عاطل عن العمل وفقير ومهمش معوش يوكل وبشفش اللحمه الا بالتلفزيون او على العيد بدك اياه يشتري كتاب ماركس او فوكوياما.
صار بدنا كمان ملاين لاني خلصتهم بالعد مشان جنابك للمطالعه.اي طالعت روحنا بهالمثاليات.
حتى المثقف مش شايف الا حالو واذا كان كاتب اوعنده شويه او كمشة ثقافه اكبر بقولك الله خلقني وكسر القالب وحتى لنفسه ما بقرأء.
ثم القرأه بدها استقرار سياسي واقتصادي ونفسي والاهم علم وتنمية الاطفال منذ الصغر على المطالعه.تخيل القصف والقتل والدمار والهجره شغاله والمواطن حامل كتاب كيف تتعلم السباحه نظريا للوصول الى الغرب.
واخيرا الكتاب عند العرب تهمه وسجن وقطع رزق حتى قصص الحب عند الدوعاش فيها قطع راس وسحل .ما احلاها داعشي يمسك شاب او فتاه مع كتاب لاحلام مستغنامي مثل الاسو يليق بك مشان النحر او الرجم يليقوا بحامل التهمه الكتاب...
وما بفضل غير وجه الله والكتب الدينيه.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعوديه:2.5 مليون سوري والا حاج
- مقال اب كوميدي 5
- المتشائل اميل حبيبي ذكريات وطرائف مضت
- هيفاء وهبي وجدلية الصراع الفلسطيني فلسطيني
- نقد القاسم افنان امتنان وامتحان وليس امتهان
- هاي حقوق انسان يا سيدي الفهمان
- زوجتي والقط
- احنا طراطير ومش فاهمين اللي بيصير
- مثقفي الحوار وحلول القضيه الفلسطينيه
- عطلة الملك السعودي لفرنسا غير
- كل 14 تموز اتمنى ان اكون فرنسي
- داعش عندنا يا مرحبا يا مرحبا
- انا ومزاجي الكتابي وزمن الكئابي
- عبد الدايم نايم في رمضان صايم
- للسعودين والقحطاني مبروك واجمل التهاني
- الاكس فاكتور وبرامج رمضان ومحبوب العرب
- ردات الفعل الانفعاليه على مقاطعة اسرائيل
- عندي اربعين هل من معين
- اليسار راحت البلاد والعباد ونفس العناد
- ذبحتونا....ارحمونا...مرمرطتونا


المزيد.....




- فتح باب الترشح لـ جائزة كتارا لشاعر الرسول لعام 2025
- الدفن عمل شاق.. تراجيديا الكتابة عند الحاجز في رواية -عبور ش ...
- أضبطه الآن .. تردد قناة Fox Movies لعرض الأفلام الأجنبية الا ...
- 20 مليون دولار ضاعت على الغناء.. موظفو حملة هاريس مهددون بعد ...
- حرب الروايات.. هل خسرت إسرائيل رهانها ضد الصحفي الفلسطيني؟
- النسور تنتظر ساعة الصفر: دعوة للثوار السنوسيين في معركة الجب ...
- المسرح في موريتانيا.. إرهاصات بنكهة سياسية وبحث متواصل عن ال ...
- هكذا تعامل الفنان المصري حكيم مع -شائعة- القبض عليه في الإما ...
- -لا أشكل تهديدًا-.. شاهد الحوار بين مذيعة CNN والروبوت الفنا ...
- مسلسل حب بلا حدود الحلقة 40 مترجمة بجودة عالية HDقصة عشق


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - رد على عرب وكتب لقاسم محاجنه