أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - نظرية ورؤية فى فهم الوجود والحياة والإنسان















المزيد.....

نظرية ورؤية فى فهم الوجود والحياة والإنسان


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4871 - 2015 / 7 / 19 - 17:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


- نحو فهم للوجود والحياة والإنسان (33) .

مازلنا نبحث بحثاً دؤوباً نحو فهم الحياة والوجود والإنسان فى مسعى لتبديد مفاهيم مغلوطة ترسخت وإستبدت لتنتج رؤى لم تكتفى بمغالطاتها بل شوهت حياتنا وإستجلبت الألم والمعاناة البشرية .
هذه محاولة متواضعة منى لتقديم رؤية ووعى بالوجود والحياة والإنسان من خلال بعض الرؤى التى أأمل أن ترتقى لمستوى النظريات لتكون بمثابة بوصلة أو أحجار على الطريق تهدينا السبيل نحو فهم ماهية الوجود والحياة , كما أنها لن تزيد بحال من الأحوال عن كونها إبداع إنسانى نسبى محكوم بلحظة زمنية أدركت النسبية وتحررت من المطلق لتتعاطى مع الوجود وفق رصد إنطباعات ورؤى خرجت من وعى إنساني توسم فهم حقيقى وإيجاد علاقات تقترب من الصحة لمفردات الطبيعة والوجود لتتكأ على التعاطى مع الوجود المادى كما هو بدون إضافة أشياء ليست منه .

* نظرية إستحالة التطابق .
لا يوجد مشهد فى الوجود يتطابق مع مشهد آخر .. والتطابق هنا يعنى تمام نفس المكونات وترتيب الجزيئات والذرات فلا يعتريها الزيادة أو النقصان فى التكوين والمحتوى والنظام والترتيب لنقول أن الوجود يمنحنا المتشابهات ولكن يستحيل أن نحظى منه على متطابقات .
يرجع إستحالة التطابق كون أى منتج طبيعى أو صناعى هو نتاج لظرفه المادى الموضوعى محكوماً بأبعاده الثلاثة فى اللحظة مع دخول عامل الزمن كبعد رابع فى المعادلة أى الحركة والتغيير لنجد أطراف المعادلة يستحيل لها أن تتكرر حدودها لتنتج كيانات متطابقة بل قل متشابهة.
وجوهنا وأجسادنا لا تتطابق ..بصمات أصابعنا لا تتطابق أى بصمة فيها مع بصمة أخرى لذات الإنسان أو مع غيره .. لا توجد ثمرة تتطابق مع ثمرة أخرى .. لا توجد ورقة شجر تتطابق مع ورقة شجرة أخرى من تريليونات التريليونات من أوراق الشجر .. لا يوجد جناح فراشة يتطابق مع جناح فراشة أخرى منذ بداية الوجود الحى .. ولا ظهر سمكة تطابق مع ظهر سمكة أخرى وسط مئات التريليونات من الاسماك .!
لن تقف الأمور عند هذا بل الصوت الصادر من حناجرنا لا يتطابق مع الذبذبات الصوتية لإنسان آخر فبالقياس الدقيق للموجات الصوتية وجدنا إستحالة أن يتطابق صوت مع صوت لذا أدركنا بصمة الصوت .. صحيح الأذن ستجد تشابه وتماثل ما مثل رؤيتنا للبصمات والصور ولكن من المستحيل أن نجد تطابق لصوت أو بصمة أو صورة , وقس على هذا أى محتوى فلن يتطابق مع محتوى آخر فيستحيل أن تجد تطابق فى أى مظهر حياتى أو وجودى .
يستحيل أن تتطابق لوحة فنية مع أخرى لذا نقول هذه نسخة مُزيفة ومُقلدة من العمل الفنى الأصلى , بل الفنان الأصلى مثل ليوناردو دافنشى لو أراد رسم الموناليزا مرة ثانية فيستحيل أن يرسم نفس اللوحة بصورة متطابقة للأصل مهما توخى الدقة.! فلا توجد لوحة تشبه أخرى حتى لو حاولنا أن ننسخها بدقة ومهارة لأن أى لوحة تعبير وإحساس عن لحظة عصبية حسية مادية محددة متأثرة بكل الأبعاد من زمان ومكان علاوة على تأثر اللون بالحرارة والضوء فلن يكون اللون بالأمس هو نفس لون اليوم .
كل موسيقى الدنيا من سبع نغمات ليكون التنوع والغزارة فى الإنتاج من عملية مصفوفات وتشكيلات وتوافيق لهذه الأنغام فمن هنا يمكن فهم الحياة كتشكيلات وتنوعات عشوائية أنتجت أشياء متباينة أوجدنا لها معنى بينما مفرداتها ليست بذات معنى .
تدافع أمواج البحر نراه مشهد نظامى بينما لا يوجد أى نظام فى مفرداته فيستحيل أن تجد موجة تتطابق مع موجة من تريليونات التريلونات من الأمواج ولكننا لا ندرك ذلك بل نرى المشهد العام كمتشابهات فهاهى أمواج تتلاطم لنقول انها تسير فى منظومة بينما هى عشوائيات تنتج دوماً أمواج لا تتطابق فيها موجة مع اخرى عبر الزمان والمكان ولكننا نضعها فى منظومة من المتشابهات فنحن لا نتحمل الحياة فى تكوينات عشوائية غير مترابطة لنخلق حالة نظامية نتعايش معها فما نتصوره نظام هو حالة تقارب لسلوك المادة تحت ظرفها الموضوعى الذى سينتج مليارات المشاهد المتشابهة ولكن يستحيل أن يمنحها التطابق .
أنا مختلف عن ذاتى من لحظة لأخرى فلا تتطابق حالتى الجسمانية مع اللحظة التالية فهناك تغيرات إنتابتنى بفقدان خلايا وإحلال خلايا مكانها كذلك فى مخزون الطاقة الذى يتغير دوماً ولك أن تدرك هذا من مراقبة أى نشاط حيوى .. فهمنا المغلوط للوجود أننا خلقنا الثبات والسكون فى وجود لا يكف عن الحركة وإنتاج صوره الغير متطابقة .
عدم إدراكنا لفكرة إستحالة التطابق ستجعلنا نضع الوجود فى صور ذات منظومات ومصفوفات واحدة لننحو للتعسف وإختزال الأشياء بشدة لتقودنا دوائر الإختزال لفكرة تفرد الإنسان بالوجود وليمتد الخيال بأننا مركز الكون وأن كل الأشياء صُنعت من أجلنا .
نظرية إستحالة التطابق تدعم بقوة الرؤية المادية للوجود وتؤكد عشوائيته وعدم الغائية فيه فلا وجود لصورة وأصل فكل الصور مختلفة ومن هنا لا توجد صورة بدئية متفردة لتأتى صور تتطابق معها فكل الصور فى سياق سلسلة لا نهائية تكون بدئية وتابعة فى نفس الوقت فى إطار النسبية , كما يفتح فهم استحالة التطابق الآفاق إلى فهم سرمدية الوجود المادى من عدم وجود صورة تستطيع أن تؤكد أنها البدء .
خطأ الفلسفات المثالية انها تغفل التغيير الذى يحتم عدم التطابق فهى ترى أن المشاهد متطابقة مع إهمال عامل الزمان والمكان الذى غير من ملامح المشهد لتصر على بقاء المشهد كما هو لتخاصم هذه الفلسفة وتعاند التطور والحركة والتغيير فتجلب التخلف والتشوش بالضرورة.
نحن نعيش الوجود بصيغ متشابهات .
فكرة إستحالة التطابق تنفى فكرة الإله وقصة الإختبار الإلهى فأنا فى تلك اللحظة مخالف للحظة أخرى خاضعاً لظروف موضوعية مغايرة عن لحظات أخرى .. ظروف لم أخلقها خاضعاً لها فى اللحظة فأى حالة على أساسها أحاسب إذا كانت الأمور متغيرة على الدوام حاملة مع كل لحظة ظروف مادية مغايرة .

* نظرية استحالة اللاقيمة .. لا يوجد شئ إسمه صفر مطلق ولا قيمة تؤول للصفر.
الرياضيات تقدم مفاهيم مثالية تقريبية إنسانية تصطدم فى بعض الأحيان بماهية الوجود فنحن نقول رياضياً القيمة صفر والقيمة التى تؤول للصفر فهل يوجد فى الوجود شئ إسمه صفر مادة وقيمة تؤول للصفر .!
الصفر يعنى إنعدام تام للقيمة أى العدم بينما الحقيقة الوجودية تقول أن الصفر إنعدام حالة وليس إنعدام وجود , لتكمن مشكلة وعينا المغلوط بالوجود أننا نعمم إنعدام الحالة ليشمل إنعدام الوجود .. يمكن القول أن جيبى يحتوى على صفر نقود ولكن لا يعنى أنه خاوى بصفر مطلق فسيوجد به محتويات من جزئيات صغيرة لتبغ أو طعام أو حلوى .أى أن الصفر نسبى وليس مطلق , ليرمى التعميم بالصفر المطلق إلى القبول بالصفر مادة وتمهيد الطريق لفكرة العدم وتقبل فكرة أن من الصفر مادة جاءت مادة .
لا توجد مادة جاءت من الصفر المطلق ولا توجد مادة ستفنى لتصل للصفر وعليه لا يوجد شئ إسمه قيمة تؤول للصفر فهى رؤية تقريبية انسانية تعنى ضآلة المادة ولا تعنى الصفر .
الإنفجار الكبير يتم فهمه بشكل خاطئ متعسف كونه مادة جاءت من الصفر لنجد أنفسنا أمام إدراك مهترئ إحتيالى بالرغم من عدم وجود أى إتساق لهذه النظرية مع قصة الخلق الطينية الساذجة , فالإنفجار جاء من مادة شديد الكثافة حتى ولو بحجم رأس الدبوس وليس من عدمية مادة فهناك رأس دبوس الذى يُبدد فكرة العدم والصفر الرياضى المطلق .
من نظرية إستحالة وجود صفر مطلق نستطيع نفى البدايات وقصة الخلق الساذجة كما ننفى العدم وكل القصص والمرويات التى نسجوها على هذا الأساس .

* نظرية القشة التى قصمت ظهر البعير.
القشة التى قصمت ظهر البعير مثل شعبى لها معنى ومدلول واضح للعيان يعنى أن تراكم الأعباء والضغوطات سيعطى نتائج وخيمة ليكون الإنهيار على أهون سبب وهذا المثل من الناحية العلمية والفلسفية صحيح تماماً وتعطى رؤى عميقة للوجود , فالإنهيار يأتى عند لحظة معينة يكون إضافة كمية شديدة الضآلة مُحدثة للإنهيار لذا يكون رفرفة جناح طائر مساهماً بشكل ما فى سببية حدوث إعصار , وإضافة 1 جرام لجسم ينهار عند 2500 كجم هو مؤثر وفاعل ويؤدى للإنهيار فلا تستغرب هذا الأمر فيمكن فهم الحياة من خلال منظور القشة التى قصمت ظهر البعير بإدراك أن التحولات والتغيرات بتراكمها تحتاج لقيم شديدة الضآلة لكى تحدث حالة تغييرية ويؤكد هذا رؤيتى السابقة بإستحالة وجود الصفر المطلق فهناك قيمة ما قادرة على التحويل مهما كانت شديدة الضآلة .

* نظرية إستحالة وجود خط مستقيم مثالى وإستحالة تفرده .
لا يوجد شئ إسمه خط مستقيم متفرد كوجود منفرد ومثالى لذا فإغفالنا عن تلك الفكرة ترتب عليه خلق منهج تفكير أفسد وعينا عن الوجود .
يترسخ فى ذهننا وجود الخط المستقيم كمعلومة هندسية درسناها فى المدرسة لنبنى بعد ذلك عليها كل الفكر الهندسى ولا تكتفى الأمور بحسابات هندسية بل تدخل فكرة الخط المسقيم كنهج تفكير ووعى لننتج من الخط المستقيم أيدلوجية وفلسفة تفكير مِعوجة فهناك دوماً فى رؤيتنا نقطة إبتداء ونقطة إنتهاء متفردتان ونقاط متتالية بينهما فهكذا وعينا ولكن هل يوجد فى الوجود شئ إسمه خط مستقيم متفرد .؟!
بداية لا يوجد شئ إسمه خط مستقيم كرؤية وحالة مثالية فلا يوجد خط فى الوجود سيحافظ على إستقامته ومثاليته بدون أدنى انحراف وتغير ولكن دعونا نقول أيضاً أنه لن يوجد خط مستقيم إلا ضمن جزء من خط مغلق و يستحيل أن تجد خط مستقيم متفرد بذاته لذا من الأهمية بمكان إدراك هذا والوعى به حتى لا نقع فى خطأ رؤية مغلوطة للوجود ويمكن الإستدلال على ذلك بمراقبة أى صورة ومشهد وجودي لتجد أن أى خط نراه مستقيم أو منحنى هو جزء من خط مغلق فى النهاية وإرتباط أى خط بالكل فلا توجد بدايات ولا نهايات متفردة كما لن تجد خط مستقيم محافظا على إستقامته وهذا يؤكده إستحالة التطابق وثبات التفاعلات .
أعتبر إستحالة وجود خط مستقيم متفرد متحرر من الإرتباط بخط مغلق نظرية كوننا نستطيع تطبيقها على أى مشهد وجودى فتحققها أى لو تعاطيت مع أى مشهد مادى فلابد أن تجد الخط ضمن منظومة منغلقة وليس مفتوحاً سواء كمستقيم أو منحنى وعلى هذا الأساس يمكن التعاطى مع أى مشهد وعلاقات وتاريخ وفكر إجتماعى بعدم وجود نقطة بداية ونهاية لنتتبع امتدادات أى قضية وكلما حصلنا على إمكانية رصد نقاط كثيرة كلما تحسن وعينا ولكن لن نصل لمثالية الوعى وكلما أدركنا أن الخط المستقيم جزء من خط مغلق أدركنا جدلية الأشياء أما قضية الإقتصار على وجود بدايات ونهايات حادة للخط المستقيم سنكون بهكذا رؤية نفقد بوصلة وعينا بالحياة والوجود , فمشكلتنا فى فهم الوجود أننا نتعامل ببدايات ليس قبلها بداية ونهايات ليست بعدها نهاية , لنسأل فى حيرة أيهما أسبق البيضة أم الدجاجة .
لقد وقعنا فى إشكالية كبيرة أننا تصورنا أن هناك بداية لم تكن قبلها بدايات لنسأل أى البدايات كانت الأولى بينما الأمور لا تخرج عن عملية تحولات وتمظهرات مختلفة فى سرمدية المادة لا تستطيع أن تقول ما هى البداية بل يمكن فقط أن نمسك فى جزئية من حال المادة عند لحظة تاريخية ضمن الخط المغلق .

* نظرية المستقيمان المتوازيان يلتقيان حتما .!
تعلمنا من الهندسة أن المستقيمان المتوازيان لا يلتقيان لتتغلف هذه النظرية الرياضية بمقولة طريفة يلقيها مدرس الرياضيات بأن المستقيمان المتوازيان يستحيلا أن يلتقيا إلا بإذن الله .. أقول أن المستقيمان المتوازيان لابد وحتماً أن يلتقيا رغم أنف فكرة الإله , فمقولة أنهما لا يلتقيان هى رؤية رياضية مثالية لا تتحقق فى الوجود المادى بل فى خيال مبدع الهندسة الرياضية الفراغية لذا فهى مقولة خاطئة .
أنظر لخطوط الطول للكرة الأرضية فستجد إلتقاء خطوط الطول المتوازية فى النهاية .. سيتفهم البعض ما أعنيه من كون التوازى للخطوط يتم فى شريحة معينة لنجد الخطوط متوازية ولكن على امتدادهما سيلتقيان حتماً .. بالفعل تكون هذه الرؤية قريبة جدا من نظريتى ولكنى أتطرف أكثر وأقول ان أى خطان نراهما متوازيان حتى لو لأبعاد صغيرة لن يكونا متوازيان بشكل مثالى فلابد من وجود إنحراف شديد الضآلة لا نستطيع رصده ونراه غير مؤثر فى المشهد العام .
يأتى قولى بحتمية إلتقاء الخطوط المتوازية من نظرية استحالة التطابق , فالقوى المؤثرة على المستقيمان يستحيل أن يتطابقا فى المقدار والكمية ومن هنا فعدم تساوى وتطابق القوى المؤثرة على كل خط ولو بقيم شديدة شديدة الضآلة سيدعو هذا إلى إلتقاءهما حتماً ولو بعد حين . كذلك ننفى توازى الخطوط من استحالة وجود خط مستقيم متفرد بدون أن ينتهى به الحال إلى منظومة مغلقة كما أسلفنا .
تأتى مشكلة وعينا بالوجود من إهمال القوى الشديدة الضآلة الغير مُدركة نتيجة جهلنا برصدها أو بإعتبارها ليست بذات تأثير ذو أهمية بينما تأثيرها فاعل شبيه بالقشة التى قصمت ظهر البعير .
من الأهمية بمكان إدراك أن توصيف القيمة هو تقديرنا وإنطباعنا ورؤيتنا الشخصية بل زاوية رؤيتنا أى نحن من نعتبر الأشياء صغيرة أو كبيرة وبذات تأثير أو بدون خاضعين هنا لنظرية النسبية التى أدركنا تمظهراتها قبل أن يخوض فيها أينشتاين ليأتى تفكيره متماسكاً بينما إنتاب تفكيرنا التشوش والمزج والخلط من تأثير الفلسفات المثالية .

ملحوظة : هذه الرؤى سبق أن دونتها فى مقال سابق ولكن لإحساسى بأهميتها أدونها هنا مع وعد بمزيد من الرؤى والنظريات الأخرى فى أعداد قادمة .

دمتم بخير .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحررمن الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا هى أخلاق ولا يحزنون-الدين عندما ينتهك انسانيتنا
- تأملات فى فكر ونفسية الإعتقاد – لماذا يؤمنون
- أسئلة مُحرجة – مشاغبات فى التراث 5
- زهايمر- تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء12
- الجمعة الحزينة فى تونس والكويت وفرنسا
- كتابات ساخرة ولكن ليست كتاباتى-مشاغبات فى التراث4
- مشاغبات فى التراث3-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- تشويه الحب والجنس على مذبح الأديان
- عن الحب-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- وهم الزمن والإله-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- مصر إلى أين ؟!
- المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه
- فى العشوائية والحتمية والسببية-نحو فهم الوجود والحياة والإنس ...
- صفعات – لماذا نحن متخلفون .
- مشاغبات فى التراث2-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- وهم الحرية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- وهم الغائية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- تراثنا وثقافتنا الحلوة-لماذا نحن متخلفون
- خمسون حجة تُفند وجود الإله–جزء سادس41إلى47
- زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء11


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - نظرية ورؤية فى فهم الوجود والحياة والإنسان