أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعيد مضيه - لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - الحلقة الأخيرة















المزيد.....

لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - الحلقة الأخيرة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4863 - 2015 / 7 / 11 - 14:00
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


نحو نظام تربوي للبريكاريات
مقابلة مع هنري غيروكس ، أستاذ الفلسفة الأميركي، اجراها بيتار جاندريك ، أستاذ العلوم التطبيقية بجامعة زغرب –صربيا، ترجمها إلى العربية بتصرف لم يخل بالرؤى الجوهرية، سعيد مضية مقيما فيها فتحا جديدا في النشاط السياسي والفكري في العصر الراهن.
هنري غيروكس رئيس كرسي الدراسات الثقافية بجامعة ماكماستر واستاذ زائر مائز بجامعة رييرسون. له مؤلفات عدة في التربية النقدية واحدثها " نواقص التعليم في أميركا والحرب ضد الشباب وحرب الليبرالية الجديدة. يطور غيروكس في أعماله وجهة نظر لينين حول الثقافة وكذلك نظرية غرامشي حول الهيمنة الثقافية والكتلة التاريخية، والتي تطوها باولو فريري ، عالم الاجتماع المرموق من البرازيل، في نظرية تعليم المقهورين والتربية من اجل الأمل. أسند فريري العملية التربوية على قاعدة الحوار بدل التلقين –التربية الحوارية .
ينطلق البروفيسور غيروكس من جدلية العلاقة بين السياسة والتربية؛ فهو يؤكد أن السياسة تؤدي دورا تربويا ثقافياوهذا واضح من تصريحات النخب الحاكمة وقراراتها الرامية إلى الاحتفاظ بخضوع الناس للسلطة المهيمنة ولثقافتها المهيمنة كذلك؛ كما يرى ان التربية قضية سياسية يدور حولها صراع طبقي.
يوظف البروفيسور هنري غيروكس مفهوم البريكاريات بدل البروليتاريا ؛ والمفهوم لم يظهر إلا في القرن الحالي، أي منذ عقد من الزمن، كناية عن شرائح مجتمعية تفتقر إلى الاستقرار المادي والنفسي، في ظل اقتصاد الليبرالية الجديدة، حيث تحرم من العمل المضمون كما تحرم من مختلف الضمانات الاجتماعية
ملحوظة: العناوين الفرعية من وضع المترجم
هجوم مضاد لثقافة الليبرالية الجديدة

ما هي اوجه التشابه والخلاف الرئيسة بين النظم التربوية للبريكاريات وتلك الخاصة بشرائح المضطهدين؟
تربية البريكاريات لم تُعرف في القرن العشرين ؛إنها تتجذر في قضايا القرن الحادي والعشرين. إنها البيداغوجيا التي تأخذ بنظر الاعتبارات على الخصوص توحش نظام الليبرالية الجديدة ، الذي أحدث حقا انقلابا في الوسط المحيط بالهجوم على النقابات العامة والشباب والمصالح العامة والبيئة والقيم العامة وعلى الديمقراطية بالذات. وبطرق عدة طور نظام الليبرالية الجديدة التربية العامة المتجذرة في قيم سامة ، مثل الاعتقاد المطلق في قيم السوق والفردية المنفلتة وتنافس منفلت بحيث حد من إمكانات البشر من خلال تقويض جميع مفاهيم العام ، التضامن، دعم المصالح المشتركة والاهتمام بالآخرين. هذا الهبوط بالمكانة الإنسانية يفعل بطرق تعيد للأذهان فكرة باولو فريري عن البيداغوجيا، عملية غير مكتملة على الدوام، تمسك بعدد هام من البصائر. البيداغوجيا النقدية، شأنها شأن أي نظرية اجتماعية ، أو إيديولوجيا او وجهة نظر كونية، بحاجة إلى أن تتكيف مع الظروف التي تنوجد فيها.
نمر الآن بمفترق تاريخي يتميز بهيمنة الرأسمال المالي على جميع مؤسسات الدولة الأميركية بما في ذلك الحكومة. وبات ينظر إلى السوق قوة طاغية تتحكم في جميع العلاقات الاجتماعية ، وليس الاقتصاد فقط. أعتقد ان باولو فريري لو بقي حيا سيكون اول من يوافق على أهمية إدراك البيداغوجيا كممارسة للحرية وكذلك قوة عاتية للهيمنة.
ربما من الأفضل محاولة تفهم ، ثم إحداث تحول كبير في الأسس الأخلاقية لإدراك أن البيداغوجيا النقدية تلعب دورا مركزيا في السياسة، ثم تطبيق ذلك عمليا. البيداغوجيا النقدية خطرة من حيث ان لديها القدرة لأن تخلق مواطنين يتصرفون بصورة نقدية، ومن حيث رغبتها في تقديم السلطة للمحاسبة. نتسامح بلا حدود تجاه مدراء البنوك والنخب المالية ولا تسامح إطلاقا مع المعلمين والنافخين في البوق وكل من يرغب بالوقوف على قدميه والدخول في مخاطرة وتحدي أزمة السلطة التي بتنا محجوزين في إسارها.

اللزوميات الخمس

نتحدث عن الأشكال الحقيقة للتعلم النقدي والإبداعي حيث يحث المربون طلابهم على مخاطبة المشاكل الحقيقية بدل أن يسلسوا القياد. ويحتاج جيلكم لأن يعير الاهتمام عن كثب لكيفية عمل القهر بنيويا ومن خلال طيف الأفكار والمعرفة ، أي من الناحية الثقافية. انتم بحاجة لأن تدركوا كيف يفعل القهر عبر مختلف المستويات من المدرسة إلى سلسلة اجهزة ثقافة الردع–سواء اكانت ترويعا، وفرض ثقافة الخوف وسياسات المراقبة ونماذج النفور من السياسة، أو كانت تتعلق بتنامي الميول الزجرية- لدى الدولة وتجريم السلوك الاجتماعي . نحن بحاجة لتفهم هذه الأشياء من خلال خمس مؤشرات كبرى:
أولا: اولا يلزمنا تطوير مهارات التحليل لنعرف ماذا يلحق نظام الليبرالية الجديدة بالناس وكيف يعمل؛ رأسمالية الليبرالية الجديدة تعزز قواها من خلال مجموعة من الأصوليات : إقتصادية ودينية وعسكرية وتربوية. يلزمنا تفهم هذا الواقع، ويلزمنا تفهم منظومة عمل نماذج القهر وكيف تتفاعل باعتبارها إيديولوجيات وأنظمة حكم وسياسات ومساقات بيداغوجية.و لن يكون بالمقدور تحديها دون ان نتفهمها. يلزمنا ، بطريقة ما ، أن نجد انفسنا نفكر وننشط ونعمل بفهم جديد للعلاقات بين السياسة والسلطة والمعرفة .
وثانيا: نحن بحاجة لتفهم نماذج الاضطهاد وكيف تتداخل وتتشابك كإيديولوجيا، نماذج حكم، سياسات ومساقات بيداغوجية. يلزمنا كل من لغة النقد ولغة الأمل، طريقة بها نعيد تخيل الديمقراطية الجذرية(الراديكالية)، والكثرة الكاثرة من الشروط اللازمة لمساندتها.فإذا أردنا استحضار باولو فريري يجب أن نكون امناء . هذا الرجل لم يؤمن بالإصلاح ؛ آمن بالتغيير الجذري. ولذا لم تكن فكرة باولو عن التعليم ببساطة مقتصرة على التفكير النقدي؛ تمحورت فكرته حول تكوين الضمير او بعث حيويته. بالنسبة لباولو فريري كان التربوي على الدوام في مركز فكرة التضامن.
وثالثا: وأحد الأمور اللازمة باسم تفهم فريري للنشاط السياسي يتلخص في إنشاء لغة سياسية جديدة. وعلى غرار المعلمين والمثقفين العامين والكتاب والصحفيين يلزمنا إيجاد حيزات تربوية نتمكن فيها من توليد مفردات جديدة عن الحرية والثقة والعدالة والمساواة والصالح العام. فالليبرالية الجديدة أتلفت تلك المفاهيم بآليتها التربوية،عن طريق تشويه معانيها ، كأن تفسر الحرية بحرية الاستهلاك، أو تحط من قيمتها كان تزدري جميع القيم العمومية.
يلزمنا تثقيف الشباب كي يكونوا منتجي ثقافة، ووكلاء فعالين تقترن المعرفة لديهم ليس فقط بوعي محيط بالكنوز الأدبية والثقافية والعلمية، بل بتوسيع الإحساس بالوكالة الفردية والاجتماعية. لا يكفي أن نقرأ الثقافة قراءة نقدية، ولا يكفي القول أننا نحسن قراءة الميديا الرقمية؛ يلزم الناس القدرة على قراءة الميديا الرقمية بكل تأكيد، ويلزمهم إنتاج الراديو والتلفزيون وبرامج انترنت(اونلاين) تخاطب القضايا الحقيقية بمختلف المواضيع. يلزمهم إنتاج صحفهم، والبعض يصدر الصحف. وبدون اكتساب هذه المهارات داخل الميديا المهيمنة فإن الناس سيجبرون على الصمت.
ورابعا: يلزمنا تعليم الناس ان لا يضعوا بيضهم في سلة واحدة ، لا تقدم روحك للمؤسسة! سوف يضطرونك للتواطؤ مع رؤاهم المحدودة. إذا فهمنا ذلك نكون اكثر حرية للعمل داخل تلك المؤسسات لخلق حيزات ضرورية: حيزات المقاومة، وحيزات نستطيع داخلها ان نقدم للشباب نماذج تجسد ماذا يعني أ ن ترفع صوتك وتخاطر، فراغات نستطيع من داخلها تصفية الإسلاموفوبيا، ووضع حد للعدوان على المهاجرين وشيطنة الآخرين. حيزات نستطيع منها التحدث عن العنف الدائر في أحياء الفقر، وحيزات نستطيع منها العمل داخل تلك الأحياء.
خامسا وأخيرا يلزمنا تشكيلات سياسية جديدة. أنا لا اومن بالحزب الديمقراطي او الجمهوري؛ فهي احزاب رجال الأعمال، وهي قلب وروح الاحتكارات الكبيرة والمصالح المالية. فأن تتوقع من هيلاري كلينتون او بيرني ساندرز( مرشحين للانتخابات الرئاسية القادمة عن الحزب الديمقراطي الأميركي) أن يعالج مسألة الراسمال المالي ونفوذه على الحزبين تعد نكتة سمجة .
التعليم ممارسة سياسية أخلاقية
اومن حقا ان البيداغوجيا النقدية توفر عددا من التطورات المنطوية على أهمية حاسمة، ويلزم ان يتعرض لها الناس. حقا تأخذ البيداغوجيا النقدية باهتمامها مسألة السلطة والتعليم. وهي تشير بحق إلى أن التعليم بطرق ما ممارسة سياسية وأخلاقية، وبحق تومئ بان المسائل المرتبطة بالسياق تنطوي على أهمية. وهي بالفعل تؤشر إلى السياسي عنصرا مانعا من النظر إلى التعليم وسيلة إعداد عمال مهرة وحسب – التدريب؛ ولذا أعتقد ان البيداغوجيا النقدية تقدم تنوعا هائلا من العناصر الهامة جدا والحاسمة للغاية ، كما اعتقد أن البيداغوجيا النقدية – شأن أي شيء آخر – تتطور متخذة أبعادا جديدة ومكتسبة مختلف القضايا الجديدة. وتلك مبادئ عامة هامة يلزمنا تفهمها في إطار خصوصية سياقات معينة.
يلز منا الحذر من إضفاء طابع رومنسي على التكنولوجيا بطرق قد تشير إلى أنها تشطب الماضي.إن فكرة تزعم ان تقاني المعلومات تعد انقطاعا عن الماضي ، وان الماضي لم يعد ذا علاقة – تبدو تلك الفكرة في نظري جاهلة. من المهم ان ندرك ان التمسك بالفكرة يعني الجهل بطريقة انتظام المجتمعات حول تقاني تحدث بحق تحولات مجتمعية. وكل من يحتفي بالتقاني الرقمية بدون الاستفادة من أي ذاكرة عمومية او وعي تاريخي يلزمه تأمل التغيرات الكبرى التي احدثتها في الماضي مختلف ضروب التقاني . فماذا نستطيع تعلمه من تلك التغيرات كي نجرب وندرك الدور الذي قد تلعبه تقاني أخرى في المستقبل؟
شيء واحد نستطيع تعلمه، بكل تأكيد، يتلخص في أن درجة الاستحواذ على مختلف صنوف التقاني من خلال مركزة الثروة تمثل أيضا درجة التبذل في استثمار التقاني لخدمة مصالح فردية سياسية ومالية ضيقة. والطريقة التي بواسطتها توظف تقنية الإنترنت لخدمة مصالح الاحتكارات الكبرى تشير إلى أن تلك التقنية عاجزة عن تجنب مسألة السلطة واللامساواة. وبذا تبدو بحوث تقاني المعلومات والاتصالات قادرة حقا على ان تتعلم من السؤال: كيف ندمج فكرة الديمقراطية في لغتهما؟
نسمع العجب عن تقنية المعلومات ، غير اننا لا نسمع ما يكفي حول مسائل هامة اخرى. اولا، ينشر الناس على الإنترنت ويتخلون عن حقوقهم في الحفاظ على الخصوصية. الخصوصية عبء على كاهلهم. ولدى التخلي عن الخصوصية يحدث التواطؤ مع دولة التنصت على مواطنيها. وثانيا، بات لدينا دولة توظف جميع أنواع التقاني حول التعليم بطرق أجدها خطرة. إن وضع أجهزة مراقبة لتسجيل انفعالات الأطفال وقياس كيف يستجيبون لمحفزات معينة داخل الصفوف إنما هو كابوس حقا.
تتسارع مسائل الشراء والاستهلاك وطرح النفايات بحيث بتنا نقترب شيئا فشيئا من تدمير كوكبنا. وهذا أقل المخاطر. وسط هذه المسألة يحملنا الافتتان بالتقاني ونشهد بعض أكثر اللحظات قتامة في سياسات الاستبداد التي رأيناها منذ الثلاثينات. وبذا لم يعد الموضوع بكل تأكيد الإعجاب بالتقاني الرقمية . السؤال هنا ، حسب اعتقادي ، يصبح : في ضوء الإمكانات المذهلة التي باتت عليها التقنية الرقمية كيف ولماذا يجري توظيفها بطريقة منحازة، ومن قبل من، وتخدم مصلحة من؟ وكيف يمكننا ان نتفهم ذلك كمركز لنمط جديد من حكم شمولي؟
انني متفائل ، وإلا اكون متواطئا مع قوى الهيمنة، تجار الموت. لا أستطيع تصور ان الناس لن تنهض وتتمرد حتى في وسط أسوأ أشكال الهيمنة. ولا أستطيع تصور ان لا يقر الناس أن التاريخ مفتوح على الاحتمالات وان السلطة لم تكن مرادفة للهيمنة.
قال ماركس ان التاريخ مفتوح ، وانا مؤمن بالفكرة.لا اومن ان التاريخ مغلق ؛ ولا أومن ان التاريخ يمضي ولا يتغير بجهود البشر. أومن حقا بمسألة النضال ؛ أومن بقدره البشر على تصور مستقبل مغاير وتشكيل ظروف مستقبلية من خلال مختلف نماذج النضال السياسي والجماعي. أومن ان التناقضات غدت هائلة لدرجة أن المقاومة لم تعد مجرد احتمال ، أحد خيارات الإنسان.المقاومة واجب وضرورة.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة ...
- محمد عياش ملحم وداعا !
- بيداغوجيا البريكاريات - التربية النقدية في عصر الميديا الرقم ...
- بيداغوجيا البريكاريات - مقابلة مع هنري غيروكس
- تفجيرات أيلول في نيويورك: جهود عابثة لطمس بصمات المجرمين
- تفجير المركز التجاري العالمي -4
- أضواء على تفجيرات نيويورك في أيلول 2001 -3
- تفجيرات أيلول في نيويورك -2
- أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1
- للخروج من متاهة الوهم
- متاهة الوهم - الحلقة الخامسة
- سبعة وثلاثون عاما في متاهة الوهم -4
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم -3
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم-2
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم
- سبعة وستون عاما في متاهات الوهم -1
- المحافظون الجدد يجرون الولايات المتحدة للحرب والفاشية-2
- المحافظون الجدد يقودون اميركا إلى مهاوي الحرب والفاشية -1
- اول أيار واغتيال شيماء
- في يوم الأرض الفلسطينية


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعيد مضيه - لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - الحلقة الأخيرة