أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة -3















المزيد.....

لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة -3


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4862 - 2015 / 7 / 10 - 14:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من الديمقراطية الاجتماعية إلى الديمقراطية الراديكالية
بيداغوجيا البريكاريات
مقابلة مع هنري غيروكس ، أستاذ الفلسفة الأميركي، اجراها بيتار جاندريك ، أستاذ العلوم التطبيقية بجامعة زغرب –صربيا، وترجمها إلى العربية سعيد مضية مقيما فيها فتحا جديدا في النشاط السياسي والفكري في المرحلة الراهنة.
هنري غيروكس رئيس كرسي الدراسات الثقافية بجامعة ماكماستر واستاذ زائر مائز بجامعة رييرسون. له مؤلفات عدة في التربية النقدية واحدثها " نواقص التعليم في أميركا والحرب ضد الشباب وحرب الليبرالية الجديدة. يطور غيروكس في أعماله وجهة نظر لينين حول الثقافة وكذلك نظرية غرامشي حول الهيمنة الثقافية والكتلة التاريخية، والتي تطوها باولو فريري ، عالم الاجتماع المرموق من البرازيل، في نظرية تعليم المقهورين والتربية من اجل الأمل. أسند فريري العملية التربوية على قاعدة الحوار بدل التلقين –التربية الحوارية .
يوظف البروفيسور هنري غيروكس مفهوم البريكاريات بدل البروليتاريا ؛ والمفهوم لم يظهر إلا في القرن الحالي، أي منذ عقد من الزمن، كناية عن شرائح مجتمعية تفتقر إلى الاستقرار المادي والنفسي، في ظل اقتصاد الليبرالية الجديدة، حيث تحرم من العمل المضمون كما تحرم من مختلف الضمانات الاجتماعية
ملحوظة: العناوين الفرعية من وضع المترجم

دور المعلم والمدرسة في التربية النقدية
سؤال: ركزت في أعمالك على دور المعلمين الاجتماعي، منذ ان أصدرت مؤلفك " المعلمون كمثقفين: نحو تربية نقدية في التعلم(1988). فهل تستطيع وصف فكرة المعلم كمثقف عام في عصر الثقافات الرقمية ومن اجلها؟
جواب:مع انفجار ثورة الإنترنت اوائل تسعينات القرن الماضي تغيرت طرق الحصول على المعرفة وإنتاجها وتوزيعها وتعميمها. بات المطلوب ليس فقط مخاطبة القضايا الاجتماعية الهامة؛ بل مخاطبة تلك القضايا بطرق تشهر العمل وتدعه يترك أثرا إيجابيا. هناك من يدفع تخوم نوع خاص من المعرفة ، وهم يقدمون أشياء هامة في حقل دراساتهم. مثال ذلك قامت سوزان سيرلز غيروكس بعمل كبير في ميدان علوم الصحة ، وكانت النتائج التي توصلت إليها مؤثرة حقا . إن الأنواع الجديدة من المعرفة تساعد الناس بدون الوصول لفتح أبواب متعددة. ومهما يكن ، لا أعرف ماذا يعني أن تكون مثقِفا وتنشغل في أي نوع من البعثات الدراسية دون ان تخاطب المشاكل الاجتماعية الهامة.
وباعتقادي فالسؤال الذي لا بد من طرحه: أي نوع من الاستعجال بات يتطلب إلزام البشر إتقان التقنية الرقمية؟ والسؤال يكتسب أهمية بصورة خاصة في ضوء محاولة القضاء على المثقفين العامين واستبدالهم بمثقفين غير عامين . ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد؛ فانا اخمن ان سؤالا آخر يتوجب طرحه: يحتاج المثقفون حيزا لإنتاج أعمالهم. فكل واحد محتاج لأن يتمكن من تبرير ظروف عمله. وحسب اعتقادي فالطريقة التي بها يلزم تقديم التبرير تكمن في نشدان حقيقة أن عملهم يخاطب، بطريقة ما، قضايا اجتماعية هامة. كما أعتقد ان تقنية المعلومات تنطوي على أهمية حيوية في هذا المسعى.
سؤال: في سلسلة المقالات هذه اجريت مقابلات مع عدد من زملائك وأصدقائك ممن كتبوا عن سيرتك الذاتية وسيرهم؛ ولاحظت امرا مشتركا فيما بينكم انكم انخرطتم في التدريس بالمدارس الابتدائية او الثانوية قبل أن تنتقلوا إلى التربية النقدية والأكاديميا. فما هو دور تجربتكم في التدريس على عملكم الأكاديمي؟ وكم انتم قريبون ام بعيدون عن الصفوف المدرسية؟
جواب: عندما كنت أدرس في الثانوية العليا كنت شابا يود مساعدة الأطفال الصغار؛ ولهذا رغبت في التدريس. وشرعت أستخدم نماذج في التدريس كنت اتصورها منهجية. لم تكن سياسية في نظري؛ استفدت منها لمعرفة كيف أقدم محاضرات، وكيف اكرر الأسئلة ، وكيف اختبر ، وأشياء من هذا القبيل. لكنني في وقت مبكر وجدت نفسي ادرس في مدرسة فقيرة لحد كبير يتعلم فيها أبناء اقليات . في هذه المدرسة تبخرت تماما جميع القواعد التي تشير إلى أن البيداغوجيا تجربة اولية مسبقة أو انها تسيّر بأسلوب منهجي، حيث الطلبة يجهلون تماما السياق الذي وجدت فيه تلك البيداغوجيا. وهذا ما دفعني لإعمال الفكر والتحول إلى التنظير. كان للتجربة تأثير هائل علي؛ تبدأ البيداغوجيا حيث تبرز مشكلة في سياقات خاصة، مادية ، إيديولوجية وأخلاقية. وضمن هذه الروابط نتعلم كمعلمين أن نجعل للتعليم معنى اولا ، وذلك لكي نحيله نقديا وعاملا محولا.
الليبرالية الجديدة تقطع الذاكرة وتبلد التخييل
سؤال: بوضوح يعمل النسيان المنظم على مستويات اذكى من مجرد الوصول إلى المعرفة- كأن تقول إنه تجرد من السياسية وضعف التفكير النقدي ، والجهل المطلق ، فما هو دور تقنيات المعرفة في النضال ضد النسيان المنظم؟ كيف بمقدورها تحويل أجهزتنا الثقافية من "آليات تبليد التخيل " إلى " آليات تخيل"؟
جواب: تذكر أن التقنيات الرقمية تعمل في حيز يتطور بسرعة عالية جدا، وهو بذلك ينتج كميات ضخمة من المعلومات تجعل من الصعب إجراء تقييم نقدي للمعرفة. اما السؤال الحقيقي فيكون على النحو التالي: أولا بأي طريقة علينا تعلم كيف نشغل التقنية الرقمية ، بحيث لا تظل مشغولة باستمرار بنوع مستدام من شطب الأحكام المستنيرة التي لا تحضر غب الطلب؟ كيف نتعلم من الماضي؟ وكيف ننتقل من السطح؟ والسؤال الآخر : بأي الطرق تحافظ التقنيات الرقمية على الوعد بترميم الذاكرة العامة؟ اجل، تحمل التقنيات الرقمية الوعد المتوارث بترميم الذاكرة الجماعية. فهي تطور الأراشيف ، وتوفر كميات ضخمة من المعرفة، وهي تتحكم في الوصول ... غير أن المسألة الحقيقية أن الذاكرة العامة ليست ببساطة متعلقة بتسهيل الوصول إلى المعرفة؛ إنما تتعلق بأي نوع من المعلومات هو المقصود، ويغير حيوات الناس للأفضل. فالسؤال إذن : ماهي الشروط السياسية الأكبر التي تنظر بجدية إلى الذاكرة العامة في المقام الأول، ومن ثم تشكل التقاني الرقمية بحيث تستطيع الإسهام في توسيع امكانات تحقيق الديمقراطية الكونية؟
ما اقصده بالقول ان هناك العديد من التقنيات الرقمية يعمل آليات لإعطاب التخيل أن هذه التقنيات غالبا ما تستخدم للتعتيم على المعرفة المعتبرة خطرا على سلطات القهر. فهي تراقب المعلومة، وتقصيها عن التداول ، تشوه، وتعمل تحت السطح، ولا تتحدث عن الحكايات التاريخية، حتى إنها لا تأتي على ذكر التاريخ كقوة تحرير. على سبيل المثال ، العديد من النظم المدرسية في الولايات المتحدة تعيد كتابة المناهج ، كي تدعم وجهة نظر الليبرالية الجديدة عن العالم ، بينما تشطب تماما أعمال المؤرخين امثال هوارد زين وغيره ممن يعتبرون محتضنين للذاكرة الخطرة. أعتقد انكم لن تريدوا يوما نسيان ، كما قال عدد من الناس، أن جميع تلك المسائل يلزم ان تفهم في إطار التشكيلة الاجتماعية والسياسية الراهنة. وبذا فإن السؤال في نهاية المطاف هو: أي التشكيلات تنهمك في تشويه التقاني الرقمية في عالم تغدو فيه مسائل الذاكرة غير ذات شأن إن لم تكن خطرة؟
عصر جديد وانماط سياسية جديدة
سؤال: في كتابهما "الامبراطورية" بين ميشيل هاردت وانطونيو نيغري أن المواقف الأممية لعبت دور " المكون الأساس لنضالات البروليتاريا والسياسات التقدمية بشكل عام (2001/49)، انتهت الأممية لتكون شعار الطبقة العاملة! واليوم انقلبت الطاولة على كل حال، وباتت البريكاريات المعاصرة تتصور أن العولمة وإضعاف الدولة القومية سببان رئيسان لما تعانيه من قهر. بكلمات نيغري وهاردت قد يميل المرء للقول أن الأممية البروليتارية " كسبت" فعلا في ضوء الحقيقة القائلة أن سلطات الدولة القومية قد تقلصت أثناء المرور الأخير نحو العولمة والامبراطورية ؛غير ان ذلك من شأنه أن يكون فكرة عن النصر ساخرة وغريبة. ومن الأصح القول أن ما كافحوا من أجله تجسد في الواقع رغم الهزيمة.
بكل تأكيد هناك اختلاف شديد بين العولمة في بدايات القرن الحادي والعشرين و الأممية في نهايات القرن التاسع عشر. ومع ذلك فالبريكاريات المعاصرة والبروليتاريا القديمة تبدوان شريكين في توتر بين المحلي والكوني. فهل تتفضل وتقيم التوتر الحاصل بين القومي والأممي في سياق البيداغوجيا النقدية المعاصرة؟
جواب: بالتاكيد فإن التوتر الأعظم باعتقادي لم يكن من الممكن تصوره قبل عشرين عاما خلت: فصل السلطة عن السياسات. وكما أشار زيغمونت باومان في عدد من كتبه فالسياسي شأن محلي والسلطة شأن عالمي. ولذا بات لدينا نمط جديد من السياسات، حيث تتنصل النخب المالية من التزامها، أيا كان، بالعقد الاجتماعي. لا يقدمون التنازلات، وفي نفس الوقت يجري تجريد السلطة المخولة بالعمل من السياسة – القدرة على رؤية ما يلزم عمله. . ويبدو ايضا أن المشاكل التي تطرحها النخب العالمية الجديدة تؤثر في الغالب على مختلف المحليات بطرق نوعية جد خاصة، ورغم ذلك فما من طريقة لإيجاد حل للمشاكل إلا على مستوى عالمي. ولن تحل بطرق أخرى. بالمقدور حل بعض اوجه هذه القضايا ضمن مشروعات قصيرة الأمد. مثال ذلك، يمكن تخفيض مخرج الكاربون في شيكاغو- الأمر الذي يفيد. غير أن حقيقة الأمر أن الحلول المستدامة طويلة الأمد تتطلب حقا نهجا سياسيا عولميا وآخر أمميا. لديك الآن ثمانين شخصية من أغنى أغنياء العالم يتحكمون في الكرة الأرضية؛ فماذا تقول في هذه الحقيقة من حيث تأثيرها على كل شيء؟
والآن، هل يعني هذا أن دولة القومية قد اختفت؟ اعتقد ان هذا هراء. باعتقادي ان دولة القومية قد اختزلت في مهمات عقابية رادعة، في تعارض مع خواصها الاجتماعية؛ الدولة الاجتماعية تموت، لأن النخب المالية العولمية لا مصلحة لها في الاستثمار في الدولة الاجتماعية؛ فهي لا تؤمن ان للدولة مسئولية تجاه العقد الاجتماعي أو ، بناء عليه، حيال أي مسئولية اجتماعية ، أيا كانت. وبدلا من الدولة الاجتماعية بات لدينا دولة تخلت عن سيادتها للشركات الكبرى ومصالحها، وحاليا تدعم احكام الشركات الكبرى. تلك هي دولة الردع والعقاب. دولة الردع هي ما نشهده في الولايات المتحدة، يتزايد دورها الرادع في تكاثر عنف الدولة الذي يتراوح ما بين عسكرة الشرطة المحلية وبين عسكرة المدارس ، والخدمات الاجتماعية وغيرهما من المجالات العامة. وتقوم دولة الردع أيضا على مراقبة الجمهور وعلى إجراءات التقشف، التي تعمل كل ما بوسعها لتجيير الإفقار والبؤس اللذين تنزلهما دولة الردع على الطبقة العاملة والفقراء. ولهذا السبب فإن قضية الفيض عن الحاجة( القمامة)، شيء ما لم نأت على ذكره سابقا ، بتنا نتحدث عنه الآن – فالمفهوم يشمل سلسلة بتمامها من الناس، خلافا لما كانت عليه في السابق.
حوالي نصف الشباب في اليونان وإسبانيا وكرواتيا وبلدان اخرى غيرها عاطلون عن العمل( ديتريتش 2012) . هذه هي القضايا الرئيسة. وحسب تقديري فإن الدور الذي ستلعبه الدولة في المستقبل قضية إشكالية؛ ولكن من المؤكد انها لن تكرر نفس دورها في الماضي. أعتقد ان مسألة الديمقراطية الاجتماعية قد ماتت؛ وسوف اقول لماذا . ماتت لأن الديمقراطية الاجتماعية تدافع عن الأنصاب الاجتماعية؛ اما الديمقراطية الراديكالية ، المعارضة للديمقراطية الاجتماعية، فتدافع عن إعادة توزيع الثروات، قضية أكتر جذرية وضرورة. لا نستطيع احتمال ان يتحكم في الكرة الأرضية ثمانون شخصية من أغنى أغنياء العالم! ماذا تقول عن الظاهرة من حيث أثرها على كل شيء؟ لدينا الآن نخب مالية ممن يشترون أراض في نيوزيلندا ويشترون طائرات خاصة ومهابط للطائرات ، لأنهم يفضلون الهرب، كما يعتقدون، ثم يقومون بكل ما من شأنه تشديد المعاناة التي تسببوا بها على مستوى الكرة الأرضية. لايصدق هذا!فهو يفوق ثقافة القسوة، ويعبر عن نمط من النفسية الاجتماعية والسياسية التي تنتجها رأسمالية الكازينوهات وتفرعاتها الليبرالية الجديدة، مهما كان تنوعها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد عياش ملحم وداعا !
- بيداغوجيا البريكاريات - التربية النقدية في عصر الميديا الرقم ...
- بيداغوجيا البريكاريات - مقابلة مع هنري غيروكس
- تفجيرات أيلول في نيويورك: جهود عابثة لطمس بصمات المجرمين
- تفجير المركز التجاري العالمي -4
- أضواء على تفجيرات نيويورك في أيلول 2001 -3
- تفجيرات أيلول في نيويورك -2
- أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1
- للخروج من متاهة الوهم
- متاهة الوهم - الحلقة الخامسة
- سبعة وثلاثون عاما في متاهة الوهم -4
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم -3
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم-2
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم
- سبعة وستون عاما في متاهات الوهم -1
- المحافظون الجدد يجرون الولايات المتحدة للحرب والفاشية-2
- المحافظون الجدد يقودون اميركا إلى مهاوي الحرب والفاشية -1
- اول أيار واغتيال شيماء
- في يوم الأرض الفلسطينية
- الرجل الذي رحل عنا


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة -3