أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد مضيه - أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1















المزيد.....

أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4837 - 2015 / 6 / 14 - 15:06
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


أميركيون يميطون اللثام عن اخطر جريمة اقترفت داخل اميركا-1
من دبر ونفذ كارثة تفجيرات نيويورك؟

منظمتان اثنتان على سطح الكرة الأرضية يمتلكان ما هو ضروري من الخبرة والأرصدة وسبل الوصول ووسائل الحماية السياسية لتنفيذ تفجيرات 11/9 /2001 في نيويورك، مع ضمان التعتيم على دورهما في الجريمة . إنهما وكالة المخابرات المركزية الأميركية والموساد الإسرائيلي. كانت لديهما الدوافع الملحة ، وهي دوافع تتلاقى مع جدول أعمال القرن الأميركي الجديد والمحافظين الجدد، وحاجتهم لحدث يلحق كارثة تستنفر الاهتمامات – أشبه بكارثة بيرل هاربر(تذرع بها الرئيس الميركي روزفيلت لدخول الحرب مع الحلفاء)، وذلك من اجل تعبئة الرأي العام في أميركا لدعم حروب جرى الإعداد لها ، وتسفر عن تحطيم أعداء إسرائيل. وهذا ما يثبت ان كارثة تفجيرات 11 ايلول هي من صنع إسرائيل.
تلك هي مقدمة عرض بانورامي للعناصر المشاركة في التخطيط لاكبر جريمة تدمير عرفها التاريخ لأبشع هدف واكبتها اكبر جريمة تواطؤ لإخفاء آثار المجرمين دبرت ونفذت في الولايات المتحدة الأميركية . فالحدث أعقد من ان ينفذه بدائيون في خبراتهم. أثمرت جهود مثابرة عن إخراج المتآمرين من جحورهم وتمزيق الأقنعة عن وجوههم وفضح دوافعهم. امكن التعريض للضوء الكاشف لبعض ما جهدت شبكة واسعة من المتآمرين لإخفائه وطمس معالمه. ورغم انكشاف ما طمس ما زالت دوائر العدالة الأميركية تغمض الأعين وتصم الأذان . وما زالت الدبلوماسية الأميركية تتجنى وتمعن في تحميل العرب والمسلمين وزر ما اقترفه الصهاينة.
فقد نشر الموقع الإليكتروني ميديل إيست أورغ يوم الجمعة 12 حزيران / يونيو تسجيلات مصورة تزيح النقاب عن الجهة المنفذة لتفجيرات 11 ايلول 2001 في نيويورك، وذلك تحت العناوين التالية:
بيّنة مكتملة الأبعاد على ان 11/9 كان عملا داخليا ، فمن نفذه ولماذا؟
جديد 2015..حل لغز 11/9 . كريستوفر بوللين يعيش في دالاس، شباط 2015.
11/9 على المكشوف – طبعة ثانية 2015، فيلم وثائقي كامل.
المؤامرة الكبرى ، اخبار لم تشاهدها من قبل عن تفجيرات 11/9
سوسان ليندواير من عميلة سابقة للسي آي إيه إلى نافخ بوق إنذار يكشف كل مستور !
من اجل أرواح فقدناها يوم 11/ 9
أفضل توثيق عن أحداث 11/9
من داخل سي آي إيه يحكي الحقيقة عن 11/9. حان الوقت لإعادة النظر في نظرتك للعالم يا اميركا!
البرهان على ان 11/9 كانت خطة
كشف الكذب
بين نظرية المؤامرة بصدد 11/9 والخرافة
أحد امهر الطيارين الأميركيين يؤكد زيف الحكاية الرسمية عن تفجيرات 11/9
وكان الموقع نفسه قد نشر في اليوم السابق وثيقتين: أولاهما عرض بانورامي للمشاركين في الأحداث وللمسئولين ممن تضافرت جهودهم لطمس الوقائع وإظهار التقرير الحكومي على الشكل المزيف والمحفوف بالمطاعن الذي ظهر عليه.
والثانية حوار اجراه الصحفي الإيراني ، كورش زياباري، مع مارك دانكوف بصدد علاقة إسرائيل بتفجيرات 11 أيلول في نيويورك. في هذه المقابلة تناول الكاتب الأميركي جانبين للتفجيرات: الأول ، الأيدي الآثمة التي دبرت ونفذت وموهت الجريمة، والثاني تلك السياسات المنهجية المتبعة والمموهة بالأكاذيب والتلفيقات التي تدأب على ترديدها الميديا المهيمنة في أميركا واوروبا .
حقائق طفت على السطح
مفارقات فرضت نفسها لتنبه المراقبين منذ الأيام الاولى إلى ثغرات في الرواية الرسمية عن تفجيرات نيويورك. من الوقائع المتعلقة بالحكاية ان فضائية بي بي سي( هيئة الإذاعة البريطانية) نشرت يوم 23 أيلول 2001 ان معظم الأفراد المسلمين المتهمين بالتورط في التفجيرات ما زالوا على قيد الحياة. المفارقة الأولى برزت في ما يتعلق بانصهار الفولاذ . الفولاذ ينصهر على درجة حرارة 2777فرنهايت، ووقود النفاثة يحترق على درجة 1517 فرنهايت، ولا ترتفع شعلته عن هذه الدرجة. وليس في مبنيي المركز العالمي للتجارة باستثناء متفجرات ومادة سوبر ثيرمايت يمكن ان تشتعل بدرجة أعظم. وهناك بينات قوية تفيد استعمال مادة سوبر ثيرمايت مشتعلة تعطي درجة حرارة عالية في أقسام كبيرة من البرجين، التقط غبارها من موقع البرجين.
وتبين ان لاري سيلفرشتاين صديق مقرب لنتنياهو قد حصل على امتياز تشغيل المركز التجاري في 26 تموز 2001، يسري لمدة 99 عاما.
أبرم عقد تامين على البرجين ، وضاعف عائد عقد التأمين وادرج عبارة " أعمال إرهابية". اعتاد سيلفرشتاين تناول طعام الإفطار في مطعم بالبرج الشمالي بالطابق 107. وقد تغيب يوم التفجيرات عن الحضور لتناول الإفطار. يرتبط المذكور بصداقة مع روبرت موردوخ، ملك الصحافة الصهيوني ، وكذلك مع نتنياهو. وقالت صحيفة هآرتس انهما يتهاتفان بصورة منتظمة كل يوم أحد .
اجاب سيلفرشتاين على سؤال بصدد العقد انه حدث مرتين من قبل أن ضُربت بنايتان بالطائرات ، الأمر الذي دفعه لطلب ضمانة مضاعفة. ونجح في المحكمة بفضل مرافعة المحامي الصهيوني ميشيل موكاسي لصالحه. وفيما بعد قدم سيلفرشتاين إفادتين متناقضتين لسبب عدم تناوله طعام الإفطار في مطعم البرجين صبيحة يوم التفجيرات، وهو ما اعتاد عليه مدة زمنية من قبل، وكذلك سر تغيب ولده روجر وابنته ليسا عن وظيفتيهما بالمركز التجاري الدولي ذلك الصباح. نظرة إلى قائمة المتغيبين من كبار الصهاينة المرتبطين بالبرجين ذلك اليوم كما يوردها بولين سونجينزو وكالة ويكيسبوكس. ونقلت صحيفة جيروساليم بوست أن لدى وزارة خارجية إسرائيل أسماء أربعة آلاف إسرائيلي كان متوقعا تواجدهم بالبرجين وبوزارة الدفاع ذلك اليوم. فكيف عرف اولئك اليهود لكي تغيبوا ذلك الصباح؟
وقد رفض ميشيل شيركوف المشرف على التحقيقات بصدد التفجيرات وفيليب زيلكاو المكلف بكتابة التقرير الرسمي بصدد التفجيرات ، والاثنان يحملان المواطنة الإسرائيلية،اعتراضات علماء أميركيين من امثال عالم الفيزياء ستيفين جونز من جامعة بريغهام يونغ، الذي قدم استنتاجات تخالف ما ورد في التقرير الرسمي. شيرتوف هذا يحمل الجنسية الإسرائيلية وهو ابن عم بنجامين شيرتوف، الذي كتب المقالة البائسة لمجلة بوبيولر ميكانيكس ، وفيها يدعم التقرير الرسمي حول تفجيرات أيلول وينتقد بحدة تقرير الفيزيائيين والعلماء الأميركيين، المتضمن الرفض القاطع لتقرير الحكومة الأميركية حول انهيار البرجين باعتباره سخيفا ومستحيلا من الناحية العملية. وجرى تعيين شيرتوف فيما بعد مساعد النائب العام . وامتلك السلطة العليا في إزاحة ركام الفولاذ من موقع البرجين.
سوف يتجاهل شيرتوف وزيلكاو الدروب السالكة نحو مصادر الحرارة المرتفعه( سوبر ثيرمايت)، كما يتجاهلان حصول لاري سيلفرشتاين على امتياز إدارة البرجين ووثيقة التامين عالية الربحية التي أبرمها؛ كما سيتجاهلان علاقة شركة اوديغو التي تثبت معرفة إسرائيل المسبقة بالتفجيرات. وسوف يتجاهلان أيضا أن البرج رقم 7 سقط في نفس الوقت مع البرجين الآخرين دون ان تمسه طائرة، الأمر الذي يطلق عليه ألان سوبروسكي " النقطة الحرجة".
واخفى شيرتوف وزيلكاو حكاية الراقصين الإسرائيليين الخمس ، الذين اعتقلوا صبيحة يوم التفجير وقد شوهدوا يلتقطون الصور ويرقصون مبتهجين، ثم سمح لهم العودة إلى إسرائيل، بأمر مباشر من شيرتوف. شاهدهم مواطنون عاديون واستدعوا الشرطة، مظهرهم أقرب للعرب، ويحملون عدة جوازات سفر وآلاف الدولارات، وتبين ان اثنين منهما يعملان بالموساد.
تعقبهم في تنقلاتهم ذلك الصباح ثلاث باصات صغيرة (فان)، تمتلكهما شركة أوربان موفينغ سيستيمز ومديرها دومينيك سوتر ، عضو الموساد . سمح لسوتر السفر إلى إسرائيل بموافقة شيرتوف. ظهر ثلاثة من الخمسة، وهم اوديد إلْنر واومر مرمري ويارون شمويل على تلفزيون إسرائيل في نوفمبر 2001 وقال إلنر ان " غرضنا التقاط صور توثق لحادث 11/9" . فكيف عرفا مسبقا بالحادث واعدا اجهزة التصوير ؟!
ثم خبر نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية مفاده أن شركة أوبديغو التي أدارها يهود بيعت للشركة الإسرائيلية كومفيرس إنفوسيس التي تمتلك مكتبين بالبرجين. وقد تسلم اثنان من موظفيها رسالتين عاجلتين تحذران من هجوم واسع النطاق قبل ساعتين من اصطدام الطائرات بالبرجين. وبعد اسبوعين من 11/9 أفاد نائب رئيس اوديغو ، أليكس ديا ما نديس أن الرسالتين قالتا ان امرا جللا سيحدث خلال فترة زمنية معينة. ولفت انتباه كل من بوللين وسونجينيس شذوذان آخران في هذا الصدد: شركة زيم الإسرائيلية للنقل البحري أخْلت مقرها في البرج الشمالي قبل بضعة أيام من الحادث ، مخلة بذلك باتفاق مبرم اوجب عليها دفع تعويض مقداره خمسون ألف دولار. وعندما شرع ميشيل ديك من مكتب التحقيقات الفيدرالي، التحقيق في الأمر أزاحه ميشيل شيرتوف عن القضية.
وحقيقة سادسة تجلت في تعيين إيهود باراك، بعد ان سلم رئاسة الحكومة لأرييل شارون،في آذار 2001، أي قبل الحادث بستة شهور، بوظيفة مستشار لشركة ذات علاقة بالسوبر ثيرمايت- ميتلارج هولدينغ أنكوربوريشن وشقيقتها ادفانسد ميتلارجيكال غروب، وتشاركان نفس المقر. وهو نفس إيهود باراك الذي صادف وجوده في ستوديو لندن لمحطة الإذاعة البريطانية خلال دقائق من تفجيرات نيويورك ، حيث أعلن "ضرورة شن الحرب ضد الإرهاب وكذلك "تدخل الولايات المتحدة عسكريا ضد أفغانستان". أدى باراك في هذا المشهد دور المجرم يشير بإصبع الاتهام ضد أعداء معينين ويشيطنهم.
ويشير بوللين إلى علاقتين تثيران الاهتمام. الشركتان إل. في. آي. غروب إنك و كونترولد ديموليشن إنك( التهديم المسيطر عليه) اللتين ربحتا الملايين من عقود مع وزارة الدفاع الأميركية قدمتا جميع الخبراء الذين كتبوا التقارير المتعلقة بتفجيرات نيويورك.
ومن المؤكد ان الإسرائيليين ميشيل تشيرتوف وفيليب زيليكاو لن يسمحا بإجراء مراجعة تدقيق التحقيقات التي قدمت لهما وادرجت في التقرير.

وحقيقة اخرى تقول ان في مركز عملية 11/9 كان مطار بوستون لوغان. فمن الذي وفر الأمن للمطار ذلك اليوم؟ إنها شركة امنية إسرائيلية تدعى انترناشيونا كونسولتيشن ان تارغيتد سيكيوريتي .
وحقيقة اخرى: من اضطلع بمسئولية امن مركز التجارة الدولي منذ العام 1987 ؟ الموساد الإسرائيلي، كما اورد كريستوفر بوللين. حصل الموساد على امتياز الامن باسم أتويل سيكيوريتي ، وهي فرع لشركة أيزنبرغ غروب التي يديرها عضو الموساد شاول أيزنبرغ.
وهذ ا كله لا يشكل سوى قمة جبل الجليد الجامع لروابط قضية التفجيرا ت، كما قدمها كريستوفر بوللين وروبرت سونجينيس معا؛ كتاب بولين وعرض سونجينيس يحتويان على مواد اوسع بكثير، بما في ذلك شبكة بتيك – غارديوم.
يتوجب ان نضيف لذك كله ما هو معلوم من أن بن لادن لم تجرله محاكمة وجاهية او غيابية بصدد دوره في التفجيرات المذكورة، وذلك بالنظر لعدم توفر أدلة مقنعة على علاقته بالتفجيرات. وفي مقابلة بثت في 26 آذار 2006،اعترف ديك تشيني، نائب الرئيس بوش الابن،أنه لم توجه تهمة لبن لادن ولم ترفع قضية ضده بصدد تورطه في أحداث 11/9. وأكد الحقيقة المذكورة أعلاه ريكس تومب ، رئيس فريق التحقيق العلني التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي في الأحداث، حيث أقر ان سبب عدم توجيه تهم رسمية لبن لادن او طالبان يكمن في عدم توفر أدلة تجزم بعلاقة الطرفين بالتفجيرات
في مقابلة تلفزيونية بثها التلفزيون الإيراني في نوفمبر 2011 اتفق مارك دانكوف المقيم في واشنطون والدكتور ألان سوبروسكي من كلية الحرب الوطنية في الولايات المتحدة على ان تفجيرات 11 أيلول ما هي سوى عملية مزيفة نفذها الموساد الإسرائيلي. انطلق الصحفي الإيراني كورش زياباري من الحقائق الواردة في المقابلة ليجري مقابلة مع مارك دانكوف حول ما استند إليه الاتهام. وكما ورد في مستهل المقالة فقد تحدث دانكوف عن الأيدي الملوثة والسياسات المستهدفة من وراء التفجيرات، والمموهة بمبررات الدفاع والحرب ضد الإرهاب.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للخروج من متاهة الوهم
- متاهة الوهم - الحلقة الخامسة
- سبعة وثلاثون عاما في متاهة الوهم -4
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم -3
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم-2
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم
- سبعة وستون عاما في متاهات الوهم -1
- المحافظون الجدد يجرون الولايات المتحدة للحرب والفاشية-2
- المحافظون الجدد يقودون اميركا إلى مهاوي الحرب والفاشية -1
- اول أيار واغتيال شيماء
- في يوم الأرض الفلسطينية
- الرجل الذي رحل عنا
- نتنياهو تفوق على الجميع
- قاتل الشماء يتربص بالسيسي
- بصدد ازمة اليسار/ المعرفة قوة
- بصدد ازمة اليسار حوار مع الباحث حذيفة مطر صلاح
- بصدد ازمة اليسار
- جدل الإرهاب والعنصرية والحرب
- خالد الذكر فؤاد نصار في ذكراه المئوية
- حرب على عدة محاور يخوضها نتنياهو


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - سعيد مضيه - أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1