أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - متاهة الوهم - الحلقة الخامسة















المزيد.....

متاهة الوهم - الحلقة الخامسة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4825 - 2015 / 6 / 2 - 15:13
المحور: القضية الفلسطينية
    


تدمير المجتمعات ماديا ومعنويا

لكي تحافظ الامبريالية على هيمنتها العولمية لا تستنكف عن تدمير المجتمعات ماديا عن طريق الحروب ومعنويا من خلال تخريب النفسية الاجتماعية وسحق إنسانية البشر
نفذت داعش على الطبيعة عامي 2014 و2015 ما خطط له عوديد يينون في شباط 1982. والدولة السنية في حلب المعادية لدولة سنية في دمشق هي دولة داعش ، التي وفدت من المجهول تحمل العداء للشيعة والمسيحيين والإزيديين والأكراد وللسنة التقليديين كذلك. وتكفل بإشاعة السلفية التكفيرية نمط فريد من الأمية الدينية تستثمرها السلفية التكفيرة على اكمل وجه لتشيع كل تلاوين الوهم باسم الدين ، بما في ذلك وهْم دخول الجنة واحتضان الحور العين من خلال تفجير الذات داخل جامع للمصلين وهم سجود.
البيئة العربية – الإسلامية حقل خصب لاستنبات الأصوليات والعصبيات الضيقة. فعندما يستتب الأمر للركود الاجتماعي ، في بيئة التكفير والتأثيم والتحريم وبقية مفاهيم القمع الاجتماعي تغدو البيئة طاردة للإبداع، كما يؤكد علم النفس الاجتماعي. في هذه البيئة تنتعش ظاهرة التعصب الزميت متجاوبة مع الدعوات السلفية . خلص الدكتور مصطفى حجازي ، خبير علم النفس الاجتماعي، في مؤلفه " الإنسان المهدور(عام 2006/ص39) إلى تفسير علمي لمجتمع التعصب والتزمت: "حين يخصى العقل يتصلب الفكر ويسود الانفعال بالضرورة ، ويفتقد الإنسان القدرة على التعامل المرن والاستيعابي مع الوقائع لخدمة نمائه، وكذلك الدينامية والحيوية الذهنية وما فيهما من قدرة على التجديد والتنويع. إن إلغاء التاريخ ، بما هو بناء الكيان ، يجعل العقل العربي لا إستراتيجي، لا تخطيط بعيد المدى ولا استيعاب للواقع في رؤية شمولية دينامية جدلية".
تجسد خداع الذات او تعزية النفس لسوء الحال في ما نقله الكاتب رجب البنا في صحيفة "الأهرام" عن البروفيسور الباكستاني برويز بيود قوله "... وبينما الجامعات في الدول المتقدمة تسعي الي جذب الأساتذة من أكثر العقول إبداعا من أية جنسية أو ديانة،‏ فإن الجامعات في العالم الإسلامي تغرس في طلابها وأساتذتها الخنوع الثقافي وقليل منهم من ينجو ويحتفظ لنفسه بالقدرة علي التفكير المستقل أو التحليل أو الإبداع‏.‏ ولذلك لا تجد في معظم العالم الإسلامي من يفكر في تقديم جديد بالمعايير العالمية في الهندسة الوراثية أو الروبوت أو أنظمة الذكاء الاصطناعي‏،‏ أو الالتحام النووي أو اكتشاف الفضاء، أو إنتاج المواد الجديدة‏. فالعلم لا يعرف المعجزات، بل بالقوانين العلمية.
‏ويشير البروفيسور برويز بيود باستهجان الي مؤتمر عقد في دولة إسلامية وحضره رئيس الدولة
نُفِذت في اندنيسيا اكبر عملية تحت إشراف وكالة المخابرات المركزية الأميركية للتدمير المعنوي، امكن بواسطتها تعطيل نزعة التغيير والتمرد على الجور والقهر في بلد بأكمله؛ فبعد الانقلاب العسكري الذي اجراه سوهارتو بإشراف المخابرات المركزية عام 1965 جرت مجزرة دموية لم تقتصر بملايين ضحاياها من البشر على شيوعيين او "ملحدين""؛ إنما شملت أربعين بالمائة من المعلمين وكذلك الفنانين والممثلين والكتاب والمفكرين سياسيين واصحاب مهن. بدعم التأويل السلفي للدين استطاع الغرب ان يحول إندونيسيا مختبرا لاستئصال التفكير النقدي وحركات التغيير الاجتماعي. نموذجا يعيد إنتاجه حاليا ( في العراق وسوريا واليمن وليبيا ) والترويج له. "إندونيسيا هي المثال لاستئصال النقد والاحتجاج، فلا تمرد ولا مطلب للتغيير ولا طموحات من اجل عالم أفضل ولا فكر بديل . فقط الديانة ، فقط نظام الرأسمالية التابعة، والاستهلاكية والفساد التام أخلاقيا". هذا ما وقف عليه في زيارته لأندونيسيا مؤخرا أندريه فلتشيك ، الفيلسوف والروائي والصحفي المستقصي، المشهور في العالم . ويذكر العالم كله ، لدى الإطاحة بنظام سوهارتو كيف تكشف داعية الإسلام عن لص امعن ،هو وأسرته ، طوال فترة حكمه الاستبدادي في نهب ثروات إندونيسيا بالاشتراك مع الاحتكارات عابرة القارات . وعندما اطيح بحكمه سمح له الإبقاء على المليارات المنهوبة ، بينما واصل شعب اندونيسيا الغرق في بحر الشقاء والفقر المدقع.
اطلع الباحث الأميركي بجامعة هارفارد، غاريكاي تشينغو، على ما يؤكد ان "الحرب الباردة هي المناسبة الأولى لاصطفاف وكالة المخابرات المركزية الأميركية مع الإسلام المتطرف:" وخلال عقد السبعينات استخدمت المخابرات المركزية الأميركية الإخوان المسلمين حاجزا لصد التوسع السوفييتي والحيلولة دون انتشار الأيديولوجية الماركسية بين الجماهير العربية. وعلى المكشوف دعمت الولايات المتحدة جماعات (شراكات إسلام) ضد (الرئيس الأندونيسي ) سوكارنو؛كما دعمت إرهاب (جماعات إسلام) في باكستان ضد ذو الفقار علي بوتو (رئيس الجمهورية واوصلته لحبل المشنقة). واخيرا وليس آخرا دعمت القاعدة". ويقول أيضا في هذا الصدد، "وحتى لا ننسى كانت المخابرات المركزية القابلة التي أشرفت على ولادة أسامة بن لادن وأرضعت منظمته (القاعدة) طوال عقد الثمانينات". وكذلك البروفيسور نوعام تشومسكي تتبع ميلاد حركة طالبان من مدارس دينية تمولها السعودية وتنشر الفكر المتعصب الزميت. دعمت إدارة ريغان الأميركية "أسلمة" المجتمع الباكستاني وتغاضت عن الإعداد لصناعة السلاح النووي .
انطلاقا من نجاح تجارب التخريب المجتمعي شرع خبراء الاستراتيجيا في الغرب يدبجون تقارير مرشدة لدبلوماسية الغرب، وصولا لشرذمة الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط إلى دويلات لصالح إسرائيل. من هذه التقارير ما نشرته مجلة القوات المسلحة الأمريكية فى يوليو 2006 تحت عنوان ""حدود الدم: كيف يبدو الشرق الأوسط أفضل». أعده الجنرال رالف بيترز نائ رئيس الأركان للاستخبارات العسكرية في الجيش الأميركي. في التقرير الذي حظي بالاهتمام الكبير، توصية بضرورة إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط وتقسيم دوله إلى دول أو دويلات جديدة داعيا إلى «تصحيح الحدود الخاطئة» فى العالم العربي الإسلامي.
ووثيقة اخرى أعدها عوديد يينون مسئول بوزارة خارجية إسرائيل ونشرت في شباط 1982 بمجلة "كيفونيم" . يفصل التقرير مشاريع تجزئة بلدان عربية محيطة بإسرائيل وإنشاء دويلات طائفية وعرقية متحاربة تخضع لسيطرة إسرائيل ، بالوكالة عن القرن الأميركي.
ووثيقة ثالثة متضمنة في خطاب ألقاه المؤرخ العنصري بيرنارد لويس، امام مؤتمر بيلدربيرغ للعام 1979 . المحاضر من غلاة المحافظين الجدد في الولايات المتحدة، والمنظمة تسيرها لجنة خاصة وتضم النخب السياسية والعسكرية والاستخبارية والاقتصادية من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان، وللصهيونية فيها نفوذ مقرر. وفي خطابه المشار إليه حث لويس على تأجيج الطائفية في المنطقة وصولا لتجزئة أقطارها.
كان بريجنسكي، مستشار الأمن القومي للرئيس كارتر، اول من بادرعام 1978، مباشرة بعد التدخل العسكري السوفييتي في أفغانستان لاستثمار هذه الخطوة على الطريقة الرأسمالية. قام بجولة في الشرق الأوسط استهلت بلقاء السادات في مصر ثم ملك السعودية ، اللذين استجابا لدعوته بتجنيد المتطوعين للحرب في أفغانستان، ومن ثم تشكلت ظاهرة " المجاهدين من اجل الحرية" لينقلبوا إلى جماعات الإرهاب الدولي ، ولتبدأ أميركا حربها ضد الإرهاب، خاصة بعد تفجيرات نيويورك عام 2001.
من الطبيعي أن تستغل الاستخبارات في الغرب علاقات التعاون كي تصطاد العملاء والمتعاونين ويبدو أن الاستخبارات الأميركية حققت نجاحات مع منظمات " المجاهدين " الأفغان. فما إن انطلقت خرافة هينتغتون حول صراع الحضارات حتى وجدنا تجاوبا سريعا من جانب التيارات الدينية في أكثر من موقع( الشيشان، تفجيرت سفارات أميركية في أفريقيا ، تفجيرات في اندنيسيا وفي بريطانيا واسبانيا ألخ) تتالت كي تعزز الاقتناع بوجاهة الخرافة، وبوجود ظاهرة "الإرهاب الإسلامي"!! من الصعب استبعاد أصابع الاستخبارات الغربية خلف هذه التفجيرات.
بالمثل احرزت المخابرات الأميركية نجاحا في العراق بعد الغزو، بحيث انتهجت الحكومات المتعاقبة – خاصة حكومات المالكي- النهج المشعل للهيب الطائفية المدمر . وتعاظم تبديد ثروات العراق على الفساد وشراء المحاسيب الطائفيين؛ فتهيأت من ثم الظروف الملائمة لتوسع داعش. وما زال العراق على كف عفريت، حيث يؤجج الطائفيون بالتنسيق مع دوائر امبريالية نيران الطائفية لصالح داعش . وما سقوط الموصول قبل عام ثم سقوط محافظة الرمادي قبل أيام بنفس اليسر والتواطؤ المكشوف سوى برهان على النشاط المدمر للعملاء والطائفيين في العراق.
كان الدمار الذي احدثته حكومة المالكي الطائفية التي ازيحت من الحكم في آب 2014، أسوا بكثير مما تخيله الكثيرون. هربت فرقة النخبة التي حملت اسم الفرقة الذهبية المرابطة في الرمادي. وابشع من ذلك استيلاء داعش على معدات واسلحة ثقيلة تركتها القوات الأميركية بعد انسحابها من ساحة القتال، لتستخدمها في الاستيلاء على مدينة تدمر السورية ثم تبدا الزحف شمالا نحو محافظة حلب فالبحر المتوسط. اتضح ان الجيش العراقي المدرب والمسلح على أيدي الأميركيين لا يؤهل للدفاع عن الوطن او للتصدي لداعش. فهو مقوض من الداخل نتيجة الفساد وتدهور المعنويات.
أحدثت اطماع الهيمنة الكونية وحروبها تحولات داخل الولايات المتحدة الأميركية نفسها. وفي تقرير أكاديمي صدر عن الجامعة الأميركية برينستون، حول التطورات التي جرت خلال الفترة 1981 – 2002 ، اكتشفت نتائج البحث أن الولايات المتحدة لم تعد دولة ديمقراطية؛ إذ بات أصحاب المصالح ، المنتمون لتيار المحافظين الجدد والناشطون داخل الحزبين الرئيسين، هم الموجهون للسياسات في الداخل وعلى الصعيد الدولي. في الثمانينات شرع المحافظون الجدد يتحدّون القانون الدولي الإنساني وشرعة الأمم المتحدة أسلوبا لإدارة الأزمة البنيوية للرأسمالية. باتت المصالح الخاصة هي صاحبة القرار في الإدارات الأميركية، وساد نمط بوليسي في التعامل مع المعارضة او حركات احتجاج السود. يعيش المجتمع الأميركي وضعا يمثل "العنف رد الفعل الاعتيادي من قبل الدولة على كل معضلة تواجهها " حسب تعبير تشومسكي، تشرّع الحرب ظاهرة مستدامة للمجتمع والعنف هو المبدا المنظم للسياسة.
إن أعظم جريمة تقترفها الليبرالية الجديدة ونادرا ما تناقش تتمثل في تجريف العملية التعليمية، بما يفضي لتجريف ثقافة المجتمع بأسره. يورد الأكاديمي روبرت ابيليان ، أن فلسفة التربية في كليات الدراسات العليا تقتصر على إعداد الطلبة للقيام بأعباء بيزنيس الاحتكارات، بدون دراسة الفنون وتعميق الشخصية الإنسانية . ويتعمد المنهاج الأكاديمي تخفيض او شطب البرامج التي توسع وجهات نظر الطلبة وتعليمهم التامّل العقلاني للمجمع وتحليله ومعرفة اتجاهات تطوره.
حاليا يجري تقليص او حتى تصفية كليات الفلسفة والعلوم الإنسانية في التعليم العالي. وهذا التطور موثق جيدا دون ان يرتبط بما يكمن خلفه من أهداف، أهمها اثنان:هذا التعليم من غير مردود في عالم العمل، و2)التفكير النقدي والمعرفة المحيطة خطرة على هيمنة الاحتكارات.
صاغ الأكاديمي هنري غيروكس[مفهوم disimagination machine))، ويعني (آلية ثلم الخيال) . والمفهوم يعبر عن احد اساليب متبعة لتخريب الوعي الاجتماعي. وهو يضيف إلى الهيمنة الاقتصادية هيمنة ثقافية تتيح لليبراية الجديدة أن تحكم قبضتها على اتجاهات تحرك الجمهور وردود أفعاله. و أيده البروفيسور تشومسكي في ما ذهب إليه، حيث أشار إلى نمط مبتذل من الثقافة السوقية تعطل القدرة على الحوار.
وفي حروب الولايات المتحدة يدرب الجنود على رؤية " العدو" أقل من إنسان. فقد يكون من الصعب ان يقتل الجندي إنسانا؛ اما إذا استهدفت الطائرة بدون طيار فردا فلن تكون المهمة صعبة طالما لا يعتبر إنسانا. والبوليس الأميركي يحمل نفس الذهنية تجاه السود، وكذلك الإسرائيلي للعرب ، جنديا كان ام شرطيا أو مستوطنين. قتلت الطائرات بدون طيار 5000 ضحية، منهم 150 فقط كانت تستهدفهم الطائرات، والباقون اوقعهم حظهم على مرمى مدافع الطائرات.وأثناء الحرب التي شنها شارون او الهجمات المسلحة على غزة سقط العشرات من الضحايا المدنيين.
تدرب العديد من فرق الشرطة الأميركية على أيدي إسرائيليين تمولهم الولايات المتحدة . وعرف عنهم الشراسة والعنصرية والعنف يرون العرب أقل من آدميين . وهذا مضمن في قوانين إسرائيل ويمارس يوميا . انهى شارون حربه التي استباح بها مناطق السلطة ووسع الاستيطان وشيد جدار الفصل العنصري، انهى كل ذلك بفك اشتباك مع قطاع غزة ظهر من خلاله امام العالم رجل سلام؛ لكن مستشاره المقرب دوي فايسغلاس صرح بالحقيقة للصحافة الإسرائيلية أن فك الاشتباك أريد به " تجميد عملية السلام "، لكي " يمنع قيام دولة فلسطينية " و"خروج إسرائيل نهائيا من التعامل سياسيا مع الشعب الفلسطيني".
فماذا نخلص من كل ما تضمنته الحلقات الخمس؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبعة وثلاثون عاما في متاهة الوهم -4
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم -3
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم-2
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم
- سبعة وستون عاما في متاهات الوهم -1
- المحافظون الجدد يجرون الولايات المتحدة للحرب والفاشية-2
- المحافظون الجدد يقودون اميركا إلى مهاوي الحرب والفاشية -1
- اول أيار واغتيال شيماء
- في يوم الأرض الفلسطينية
- الرجل الذي رحل عنا
- نتنياهو تفوق على الجميع
- قاتل الشماء يتربص بالسيسي
- بصدد ازمة اليسار/ المعرفة قوة
- بصدد ازمة اليسار حوار مع الباحث حذيفة مطر صلاح
- بصدد ازمة اليسار
- جدل الإرهاب والعنصرية والحرب
- خالد الذكر فؤاد نصار في ذكراه المئوية
- حرب على عدة محاور يخوضها نتنياهو
- العاهة بنيوية في تركيبة النظام الرأسمالي
- الشعب الأسود وشعب فلسطين يصليان جحيم العنصرية


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - متاهة الوهم - الحلقة الخامسة