أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد حسين يونس - هل تخيلت أنك أسقطت الوزير !!















المزيد.....

هل تخيلت أنك أسقطت الوزير !!


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4805 - 2015 / 5 / 13 - 10:47
المحور: المجتمع المدني
    


سيادة وزير العدل قدم إستقالته منذ شهر لاسباب صحية .. وسيادة رئيس الوزراء (كعادته باستخدام الكارت المناسب في وقته ) أخرجها من الدرج وقبلها عندما عصفت جموع الهتيفة علي شبكات الانترنيت مطالبة بإقصاء السيد الوزير .
في يوم من الايام كان كل حكام مصر (أو أغلبهم )من خريجي كلية الحقوق .. لقد كان الباشا المستشار(إبن باشا مستشار ، حفيد باشا مستشار ) يعيش في قصر يخدمه فيه سائق ، طباخ ،سفرجي ،كمريرة للهانم و مربية أجنبية للبية الصغير .
هل كان كل هذا العز من مرتبه في وزارة الحقانية ؟ بالطبع ..لا.. فقد كان عائد ميراث حافظ علية الجدود ونقلوه للابناء والاحفاد .
عندما خرج العسكر من معسكراتهم و إنقلبوا علي الباشاوات.. وإستقر لهم الامر (بالشرعية الثورية) ..ضربوا سيادة المستشار السنهورى في عقر دارة بمجلس الدولة وفتحوا الباب علي مصراعية لابناء الطبقة المتوسطة بما في ذلك شريحتها الدنيا للالتحاق بكلية الحقوق ثم بالسلك القضائي مزاحمين أبناء الباشاوات (سابقا ).
كبار المستشارين اليوم من هذا الجيل الذى غزا قلعة الباشوات ثم تمثلهم في سلوكهم بالحرص علي الالتزام بالنهج القويم وتقاليد المهنة والترفع عن الدنايا باحترام الذات و تقديس طهارة منصة القضاء والبعد بها عن دهاليز السياسة وإغراءات التسلط والسلطة
و علي الرغم من أنهم كانوا باشاوات (تقليد) الا أنهم كانوا (في النهاية) مستشارين عظام أكسبوا القضاء المصرى سمعة محترمة بين الاوساط المشابهه في العالم بكفاءتهم وطهارتهم وعدالتهم وعدم خوفهم من السلطان .. وهكذا .. كان عليهم في النهاية أن يصطدموا في مراحل مختلفة تالية بالاصنام الحاكمة عندما رفضوا الركوع في محرابها .. وتمسكوا بفصل السلطات و المحافظة علي إستقلالهم.
العقاب جاء في كل العصور بما أطلقوا علية مذابح القضاة (أحدها عندما تخلص عبد الناصر من أبناء الباشاوات والاخرى عندما تخلص السادات من رجال عبد الناصر ) ثم توالت عمليات الترويض .. القضاة يتبعون الوزير (السلطة التنفيذية ) الذى يقتر عليهم في دخلهم .. ويحد من إمتيازاتهم المالية بحيث تخطاهم أصحاب مهن أخرى كانوا ينظرون للقضاة بحسد في يوم ما قبل أن تتغيرإتجاهات الرياح .. ثم كانت الضربة القاصمة .. عندما تم تحويل عدد (كبير نسبيا ) من ضباط البوليس حاملي ليسانس الحقوق الي السلك القضائي وبالصدفة كان بالصدارة منهم ضباط امن الدولة.
عندما أطل الفساد برأسة في الزمن المبارك أصاب الجميع ..حتي أبناء (ماعت ) حراس القانون .. فلاول مرة يقف أصحاب الوشاح في قفص الاتهام و يدانوا بتقاضي الرشوة ولأول مرة تتعدل شروط شفافية الالتحاق بالسلك القضائي لتصبح دهاليزسرية بعيدة عن قياسات الكفاءة .. ولأول مرة نسمع (مجرد سمع ) عن أن البعض من السياسين كانت لهم كوتة تعيين عدد من الافراد بالنيابة ( لقاء اتعاب معروفة ).
ثم عادت التقاليد القديمة ليستخدمها الباشاوات الجدد .. فأصبح من الطبيعي .. أن يكون أبن المستشار وكيل نيابة .. في مقابل أن ابناء الاحزاب (وطني او أخوانأو مراكز قوى ) ينتظمون ايضا في سلك القضاء .
قاضي اليوم يختلف عن باشاوات الامس المترفعين الذين لا يختلطون بالعامة ولهم حياة إجتماعية محدوده ضيقة .. لقد أصبح يرتدى ملابس (كاجوال ) وفي بعض الاحيان رأيناه يرتدى جلابية .. ويركب سيارة حديثة يقودها بنفسة وفي الكمائن يخرج الكارنية يشير به عن بعد ..و لاينتظر الدور .. شاب له ما للشباب من فضائل و حماقات تجعلة ينتمي الي جماعات سياسية و يرفع شعار رابعة غير هيابا ويجادل المختلفين مع وجهة نظره بحدة .. ويسعي خلف المال بكل الطرق سواء كانت شرعية بالانتداب للاجهزة الحكومية ( بهدف تقديم المشورة القانونية) أو للخارج حيث البترول يجعل من الدولارات متيسرة بكثرة أو باسليب منتقدة غير قانونية .. بالتعامل مع سماسرة القضايا الذين يقدمون (من تحت الترايزة) المعلوم .
قاضي اليوم في الغالب الاعم يخالف (ذكي رستم ) في فيلم ( نهر الحب) ذلك الباشا المترفع عن الدنيا، الذى يقدس القيم العليا ،الراهب المتفرغ للدراسة والتعلم.. إنه بشرى مثلنا ينجح احيانا و أحيانا يجانبه الصواب يحكم بالعدل فيصيب .. وقد يخطيء فيستأنف المضار ويصل بقضيته حتي محكمة النقض التي قد تصدر حكما ينفي ما توصل إليه القاضي الذى حكم من قبل في القضية .
فإذا ما كان قضاة (اليوم) هم أبناء مجتمع (اليوم) فكيف في مجتمع (اليوم)شديد التدافع الذى لا يقف لضعيف (حتي لو كان علي شفا الموت)، أن يصبح ابن جامع القمامة الذى لا يجد قوت يومه قاضيا . !!
القاضي علية أن يجتاز بسلام مراحل الدراسة المختلف (إبتدائي ،إعدادى ، ثانوى ) التي لا ينجح فيها (اليوم ) إلا من تيسر له قدرمن الاموال للانفاق علي مصاريف المدارس و مجموعات التقوية و الدروس الخصوصية وشراء الكتب الخارجية و الرحلات ورسوم الانشاءات الجديدة و هدايا عيد الام للمدرسات والناظرة بحيث أن ولي الامر عليه أن يدبر ثروة صغيرة يخصصها ليتأهل ابنة ويحصل علي الثانوية العامة .. إنه عكس ما حدث لنا في الزمن الناصرى عندما كان التعليم غير مكلف ويسمح للغني و الفقير بالتنافس علي نفس الارضية .. ولكن ( اليوم) لم يعد هناك شك في أن مدارسنا حتي التي يدفع لها الاف الجنيهات ..لا تعلم الصبايا و الشباب ..!!.
لا تضحك علي نفسك.. نعم هناك قصص تحاول الميديا ترويجها عن طالب متفوق يعيش في عشة بكفر لا يدخلة الكهرباء بالصعيد يذاكر علي لمبة جاز... ولكنها حالات شاذة فالاغلبية من أبناء العشش يتسربون من الدراسة ولا يكملون التعليم الاساسي.
فلنتجاوز الثانوية العامة ونفترض أن الشاب(إبن جامعى القمامة ) كان الفلتة الذى قاوم كل ظروفه الصعبة وإلتحق بكلية الحقوق .. وهنا المفاجأة ..إن كلية الحقوق (اليوم) تختلف عن تلك التي كانت تشاركنا في مبني هندسة عين شمس عام 1956 .. لقد أصبحت عدة كليات داخل الكلية الواحدة .. تختلف فيما بينها إختلافا قد يكون جذريا .. هناك الحقوق خمس نجوم الفاخرة بمصاريف مرتفعة تدرس الحقوق باللغة الانجليزية او الفرنسية لابناء المدارس الاجنبية ومدارس اللغات و هناك حقوق بمصاريف للناطقين باللغة العربية من أبناء المدارس الحكومية .. وهناك حقوق إنتساب ..بمصاريف أيضا يعجز موظف الحكومة حتي مدير عام أن يوفرها لكريمته او نجلة الابشق الانفس .. فما بالك بجامع القمامة ..!!
في كلية الحقوق (القاهرة او عين شمس ) يتجمع خريجي مدارس اللغات كصفوة يتعلمون بنقودهم ويعتني بهم الاساتذة .. ويصادقون المعيدين .. و يتنقلونهم بعرباتهم الخاصة .. ويتبادلون الرسائل علي الانترنيت.. بينما أبناء المدارس الحكومية يلهثون للحصول علي الكتب و الملازم المكلفة ويتشاركون من أجل تغطية قيمة درس خصوصي مرتفع الثمن.. فمن أين لابن جامع القمامة بالنقود التي سيدفعها كرسوم للكلية أو كمصاريف التحصيل ..!! فضلا عن الملابس اللائقة و التليفون المحمول و المواصلات المزدحمة والطعام والشراب خلال اليوم من بوفية الجامعة.
هذا الشاب الفالح المجتهد يبذل جهدا مضاعفا لدرجة أن نبوغة أصبح واضحا وهكذا سيجد دائما من يرحب بأن يشاركه كتبه ومراجعه بل ويسمح له بإستخدام حاسبه الالي .. ويتغاضي عن حاله الكرب .. بما في ذلك بعض الانسات اللائي يذهبن للجامعة بهدف إصطياد عريس . و لكن رغم هذا سيكون للاساتذة راى أخر .
اوراق الامتحانات في أغلبها لا يتم تصحيحها بقدر ما يتم تصنيفها .. فالمراكز الاولي تخضع لاتجاهات الاساتذة.. فهي محجوزة لابناء الجماعة لو كان الاستاذ من السلفيين او الاخوان المسلمين أما إذا كان استاذنا مجاملا فإنها تخصص لابناء زملاءه من الاساتذة .. واهو (شيلني و اشيلك ونجاملك في الافراح) .. فإذا كان لدية مكتبا .. فابناء المستشارين سيكونون في المقدمة أما إذا كان من الذين يمكن جذبهم بالهدايا او تفتيح المخ فالمرتبة الاولي لمن فتح مخه حسب نوع التفتيح الذى قد لا يكون أبويا بالنسبة للانسات ،أخونا خريج المدارس الحكومية الفاقد للبريق الاجتماعي إبن جامع القمامة إين مكانه بعد الجهد المضني الذى بذلة .. سيكون في خانة المقبول .. وإذا حسن حظه في خانة الجيد .. بعيدا بعيدا عن الطريق المؤدى الي سلك الاساتذية او القضاء .
مجتمع (اليوم ) تم تشكيلة بحيث يصعب إختراق طبقاته بنفس الاسلوب الذى ساد في الستينيات اى بالجهد والعرق والتفوق.. إن له مداخلة الخاصة المستحدثة .
أبسط هذه الطرق و أسهلها هو الانضمام الي عصابة من العصابات العاملة في المجال .. ولها قدرة النفاذ .
الاسلامجية ظلت عصاباتهم مسيطرة علي الجامعات و النقابات منذ منتصف سبعينيات القرن الماضي و حتي( اليوم) وهي تحرص علي تسليم الراية من جيل الي جيل في صبر و تأني تحسد عليهما .. تستقبل الجدد ،تختار ضحاياها من أكثرهم إحتياجا ، و تودع الخريجين فتسلمهم للنقابات ليكملوا العمل بخطة تتدوالها الاجيال دون أى إخفاق .
انصار الجماعة في كليات الحقوق وفي نادى القضاة وفي الاعتصامات والمظاهرات و الكروالفر مع قوات الامن لا يخجون أن يرفعواشعار رابعة كاشفين عن هويتهم .
اما عصابات السياسين او العاملين علي حقوق الانسان فهي منتشرة في كل الجامعات .. و لكنها خطرة فقد تؤدى الي إختراق الطبقة وقد تؤدى أيضا للسجن او الوفاة .
الطريقة التي أصبحت الاكثر شيوعا( بعد الانضمام للتشكيلات العصابية) هي طريقة (اللي ملهوش كبير يناسب الكبير) فالالتصاق بإبنته (لعل وعسي) أو الزواج من إبنة احدهم التي فاتها قطار الزواج .. قد يجعل العريس عضوا مخترقا للطبقة المتحكمة .
وهكذا .. عندما يصرح سيادة الوزير أن إبن جامع القمامة فرصته لان يصبح عضوا في سلك القضاء ضعيفة بحيث تصل للصفر فإنه يعرف تماما عن ما يتكلم .. إنها حقائق الحياة حوله يعاصر تفاصيل اسرارها بحكم منصبه (السابق و الحالي ) وهو يعرف أن تجربة جيله غير قابلة للتكرار فالظرف غير الظرف و الحياة غير الحياة .. وتوجهات القيادة غير توجهات عبد الناصر .
إبن جامع القمامة لن يكون متفوقا لانه تعلم في مدارس (لا تعلم ولا تمحو الامية ).. وأخذ دروسة مع مجاميع الجامع صدقة ، وهو لا يتقن اللغات و عندما ينطقها .. يصبح مثارا للسخرية كما كان رئيسة السابق المرسي .. وهو لا يملك ثمن المراجع التي لا غني لحقوقي عنها او بامج الكومبيوتر التي تسهل علية الحصول علي المعلومة وهو في كل الاحوال غير قادر علي الاندماج في مجتمعات أبناء رجال السلك القضائي ذات الخصوصية الطبقية المكلفة رغم كونه من الاخوان او السلفيين.. ولن يكون مقبولا كزوج لإبنة قطب من أقطاب المهنة حتي لو كانت العروس قد عنست وأهلها يريدون سترها باى ثمن .
عندما شكوت للمهندس إبراهيم محلب نائب رئيس مجلس إدارة المقاولون العرب أن المهندس (محمود صلاح) أحد مهنسي طاقمة الذين أشرف عليهم كاستشارى لم يكن امينا علي المستوى الفني والسلوكي وطلبت منه سحبه من الموقع .. نقلة في اليوم التالي فورا .
بعد إسبوع طلبوا إستشارتي في مشروع مشابه مجاور وهناك وجدت محمود صلاح .
عندما سألت مديره عن سبب وجوده هناك !! رد بأن إبراهيم بك نقله كنائب لمدير المشروع .
ضحكت .. يعني شكوتي كانت في صالحة فهمس ((إنت مش عارف إنه أخو الضابط المصاحب للريس في كل تحركاته و يقف دائما خلفه )).
إبراهيم بك (أرضاني) بنقل الفتي ..و (أرضاة) بترقيته ..و(ارضي) حارس الرئيس بعدم إزعاج أخوه .. والجميع أصبح (راضيا عنه) .
عندما يقول الوزير أنه قد قدم إستقالته بمحض رغبته .. وأنه غير نادم علي ما صرح به و متمسك بما قال فإنه بذلك يكشف إسلوب سيادة رئيس الوزراء في حل مشاكل العمل ( فهو يتعامل معنا كما لو كانا مجموعة من الأطفال تتعارك ثم تصفو ) يحاول أن (يرضي) الجميع .. خصوصا الذين تصوروا أنهم قد تسببوا في إقالة الوزير بالدفاه عن إبن عامل القمامة ، قال.. اسقطوه.. قال !!! يا ناس فوقوامن الغيبوبة المزمنة دى.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارحول محنة العمل في بلدنا !!
- أوهام العداء و نصف قرن من الغفلة
- الاستاذ حسين سالم .. وأنا.
- لو حظا تعسا جعلني رئيسا للوزراء .
- العثمانيون سفاحون لم يهذبهم اتاتورك .
- حرب العصابات ودفاعات اللوياثان.
- الفساد والحلول الرقابية الامنية .
- أشعر بالخجل كلما رايت رجلا يقهر إمرأة
- في بلادى،الفتاكة كنزلايفني
- في صدرى وطن ينتحب .
- قراءة في تختة رمل مارس 2015 .
- متخلفون ولكنهم ليسوا بمجرمين.
- ذكر المبدأ وشأن الخليقة و ذرء البرية
- الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء
- زلزال ما بعد المؤتمر الاقتصادى
- حياتنا التي جعلوا منها معاناة شديدة الصعوبة !!
- قراءة تختة الرمل فبراير 2015
- هل يحمل إسلامنا كل هذه الشراسة .
- الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب
- في إنتظار ((اميني )) القادم من الجنوب .


المزيد.....




- منظمة العفو الدولية: الحكومات التي تمد إسرائيل بالسلاح تنتهك ...
- رابطة العالم الإسلامي تدين الاعتداء على مقر الأونروا في القد ...
- الاحتلال ينفّذ حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة ويخلف إصابات
- الأونروا: 80 ألف شخص فروا من رفح خلال 3 أيام
- هيومن رايتس ووتش تتهم قوات الدعم السريع بارتكاب إبادة جماعية ...
- الأمم المتحدة: 80 ألف شخص فروا من رفح منذ كثفت إسرائيل عمليا ...
- بعد إعلان إسرائيل إعادة فتح معبر كرم أبو سالم.. الأمم المتحد ...
- الأونروا: لن نتمكن من إيصال المواد الغذائية لأهل غزة غدا بسب ...
- ماسك: انتخابات 2024 قد تكون الأخيرة بالنسبة للأمريكيين بسبب ...
- نادي الأسير: اعتقال 25 فلسطينيا في الضفة بينهم أسرى سابقون


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد حسين يونس - هل تخيلت أنك أسقطت الوزير !!