أوهام العداء و نصف قرن من الغفلة

انت تعلم انى من المتابعين لكم و يظهر اسمى خلفيتى
اود التعليق ايضا ان اسرائيل ليست تيار واحد ففيها المتدين و ذوى الاصل العربى القريب لنا و الغربى المتدين الا ان ما يحكمها فعلا ومن يحكم امريكا هم اليهود الملحدين واليساريين وهم القوه المحركه لتقدم اسرائيل
وايضا
القوه المحركه للانهيار الاخلاقى فى العالم من تشريع المخدرات و الدعاره الى ليس فقط اباحة الزواج القانونى للمثليين ولكن تجريم اى راى (مجرد راى )مخالف
صدقنى اىها حولت الامريكان والاوربيين العاديين الى شعب يهمس خائف فى نقده من ان يسمعه احد فى نقده لاى من تابوهاتهم
سواء كان اسلام وهابى او اوباما او حتى فيما يحدث من احداث داخليه
نسخه غربيه من عصر عبد الناصر فى اتجاه عكسى
وتحويل شعوبهم الى قطعان مدجنه خائفه ورغم الرفاهيه الظاهره الا انها مليئه بالخوف و القلق و عدم الامان
و الفزوره العجيبه انهم اشد المدافعين عن داعش و اخواتها فى العالم
برنارد ليفى مثل و اس ان ان و كل الاعلام العالمى
كل ما اقوله ان لم يعد هناك طريق واحد او عدو او صديق واضح و صريح
مازلت افضل الحياه و الموت هنا عن بلدى لسبب وحيد هو الحريه الفرديه فى ممارسة حياتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالبراجماتيه الامريكيه المخلوطه بالتفكير العقلانى المنطقى بدون قيود دينيه او اخلاقيه سوى للعلم و المنفعه المجتمعيه هى ببساطه سر تقدم دولة اسرائيل و العامل الاكبر لتقدم الغرب
فلا تطبيع حتى مع الشيطان نفسه سيفيد شرقنا
الا اذا غيرنا عقولنا للسير بنفس الطريق و الطريقه
و ليصبح الدين ومعه التقاليد و العرف و الاخلاق التى تتعارض مع ما يمليه الاختيار المنطقى العلمى اذا
خرج تطبيقه او تاثيره على خارج الفرد و الشخص ذاته جريمه يعاقب عليها القانون

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد إنتهت المعركة التي بدأت عام 47 .. الي أن تصبح إسرائيل اقوى دول المنطقة .. وأفضلها تسليحا و أكثرها ديموقراطية .. و اعلاها تحضرا و إنتاجا و علما ومعرفة
نصف قرن من الزمان تحولت فية مدن إسرائيل الي درر عصرية نظيفة و جميلة و مرتبة يعيش فيها بشر سعداء .. بينما تحولت مدننا الي خرابات مدمرة قذرة تمتليء بالقمامة .. الفعلية و الفكرية .. تتحرك فيها أشباح سوداء لا تعرف طرقها .. حاقدة إرهابية .. أنظر الي الشام والعراق و ليبيا التي تدور فيها معارك الاخوة الاعداء والي مصر التي تهدم فيها أعمدة الكهرباء وتصبح الاغتيالات وجبة يومية لا غني لوسائل الاعلام عنها و تصور كيف كان من الممكن أن يكون الحال في يافا و حيفا ..و الناصرة لو لم تتحول الي مدن إسرائيلية عصرية وظلت يعبث بها العربان من الفلسطينين. انتهي الإقتباس

تحيه خاصه جدا لكاتب ذو عقل يعمل...وياريت عبعاطي يخترع لنا دواء ضد شلل العقول (بدل جهاز الكفته)!!! ولا تحيه لامه العقل المشلول

التوقيع: ضرغام نصير الأقليات الدينينه والملحدين في الدول الأسلاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تصور كيف كان من الممكن أن يكون الحال في يافا و حيفا ..و الناصرة لو لم تتحول الي مدن إسرائيلية عصرية وظلت يعبث بها العربان من الفلسطينين
هكذا كتبت يا زميلي
وللتوضيح فيافا وحيفا هي مدن مختلطة يسكنها الاف الفلسطينيون ،من المسيحيين والمسلمين . بينما مدينة الناصرة هي مدينة عربية خالصة .
فلا تتسرع وتحكم على -أهلها - بناء على انتمائهم القومي او الديني .
قد اتفق معك في بعض ما كتبت وقد اختلف في البعض الاخر .
ارجو ان اكتب ردا لاحقا، وتحديدا حول التعميم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ محمد مقالك له دلاله ومغزى عميق ,السؤال لماذا نحن هكذا ؟ وهم هكذا ,انها الايدولوجيه العميقه العربيه البدويه المتجذره بالكراهيه والحقد والغل ورفض الاخر والرغبه فى تصفيته وقتله والجهل والجمود العقلى والتخلف الانسانى والاخلاقى والغدر والخيانه وطبقه الاسياد والعبيد ,هذه الايدولوجيه العفنه التى فرضت علينا فرضا من طرف قتله وشبيحه ولصوص وقطاع طرق ومجرمين متوحشين بدو انجاس ,يا له من حظ سئ ,دعنا نتخيل على سبيل الافتراض ان مصر خرج منها جميع المصريين وحل محلهم يهود اسرائيل ,ترى كيف سيكون حال مصر بعد عشر سنوات من الان ,اكاد اجذم ان اليهود سوف يحيلوا مصر الى قطعه من الجنه اذا اخذنا فى الحسبان اثار مصر ومناخها وموقعها ومواردها ونيلها ,الفرق هنا شاسع جدا وجوهرى ,انه الفرق بين العقل اليهودى والعقل العربى الطالح وياله من فرق مفصلى ,المؤسف ان العقل العربى المسلم يتناسب طرديا مع التخلف والغباء والانحطاط

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذي يحيرني عن اسرائيل هو كيف لدولة صغيرة جداً ان تبقى وتتقدم , تقع في ارض شحيحة الماء لا تملك مصدر دخل ريعي كالنفط ، شعبها من اجناس واقوام واديان مختلفة محاطة بشعوب تعاديها وتتحين الفرصة لابادتها في اقرب فرصة.
لا تملك عمق جغرافي للدفاع عن نفسها ، تملك جيشاُ صغيراً يتناسب مع عدد سكانها.
لم نسمع يوماً انها اتهمت احد مواطنيها بالخيانة والتجسس ولم نسمع عن اية عداوات او حروب بين المجموعات العرقية المكونة لها.
تماماً عكس ما في دولنا الكبيرة المساحة وكثيرة المصادر الطبيعية والموحدة دينياً وقومياً ولغوياً .
اسرائيل تستحق ان تكون مثال يحتذى به ونموذج تتعلم الشعوب من تجربتها.
تحياتي استاذنا الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((البراجماتيه الامريكيه المخلوطه بالتفكير العقلانى المنطقى بدون قيود دينيه او اخلاقيه سوى للعلم و المنفعه المجتمعيه هى ببساطه سر تقدم دولة اسرائيل و العامل الاكبر لتقدم الغرب)) .. أشكر مرور حضرتك و إضافتك الهامة نعم المنهج العقلاني البراجماتي قد يكون مفيدا .. في إعادة ترتيب اوراقنا .. و معرفة من هم الاعداء من المعاونيين .. و هو أمر لن نتعلمه منفردين .. يجب أن نتعاون مع الشعوب التي سبقتنا علي مضمار المعاصرة .
أتفق معك أن قوانين تجريم معادة السامية لها تأثير لازال قائما منذ نهاية الحرب العالمية الثانية .. وأنه في بعض الاحيان يستخدم في غير موضعه تحياتي مع شكرى علي إستمرار التواصل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك و دعمك .. و اختياراتك من المقال
إن المقارنة ليست في صالحنا أبدا فنحن نعيش في مقالب قمامة .. نأكل الملوث و نشرب الملوث ز.. ونتنفس الملوث .. و لا نعرف كيف نسوس حياتنا ..
احزاننا من صنع أيدينا .. و أعداؤنا من صنع اوهام .. مضي عليها قرون عدة .. و لا دخل لاجيالنا .. بما حدث من يهود خيبر او بني قريظه ..
خبل لا معني له .. لا يدانية الا العداء بين الشيعة و السنة .. بسبب احدات تمت منذ الف عام .. بلا نيلة !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الاختلاف الصحي .. لقد زرت حيفا .. ورايت كيف يعيش السكان فيها بحرية .. و كيف يتحركون بعربات مكشوفة وهم يلبسون ملابس البحر .. وكيف يقبل العاشقان بعضهما فوق جبل الكرمل دون أن يلفت ذلك نظر أى شخص ..حيفا .. بلد ساحلي اوروبي لا يختلف عن باقي مدن ا . البحر المتوسط الاوروبية ..الا في قبر (الباب ) الذى يحجون الية البهائيون .. اما تل ابيب التي أصلها يافا .. فقد كانت الي عهد قريب عاصمة إسرائيل و يسكنها اقلية عربية مسيحية ومسلمة .. لكنها في النهاية مدينة اوروبية معاصرة .. لا تنتمي الي الحي العربي الذى يقع ضمن بلدية تل ابيب .. الناصرة جزء منها عربي لازال يحتفظ برائحة قلي الطعمية .. و الاطفال العرب في الحوارى الضيقة يتصايحون.. و لكن هناك أيضا ناصرة يهودية مبنية حديثا بطرق واسعه نظيفة و مضاءة.. و مباني أكثر تقدما .. و بشر يسعون فيها بنفس إسلوب أبناء الجزء الشمالي من المتوسط ..
الاستاذ قاسم .. لقد زرت هذه الاماكن .. واعرف جيدا ما أتكلم عنه .. تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هناك فارق كبير بين العقل اليهودى و العقل العربي ..لقد رايت في حقول (الكيبوتزات ) قطن مزروع ملون .. أي ينمو ملونا .. و رايت كيف يعيش الفلاح الاسرائيلي .. بالمايوة حول حوض السباحة يرقص .. علي أنغام عالمية .. لا يختلف فيها عن أى اوروبي يقضي الويك إند في راحة ..الحياة في إسرائيل .. لا تفترق عن الحياة في اوروبا لان الاسرائيلي يحمل نفس منهج تفكير الاوروبي .. اما عندنا فالطفلة .. تضع علي راسها خرقة بيضاء تغطي شعرها المقمل .. وهي في طرقها للمدرسة حزينة و مكتئبة و مقهورة و جعانة .. .. نعم إنه القراءة الراكدة للدين التي يصرون علي إستمرارها .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم إسرائيل تستحق أن تكون نموذجا يحتذى في قدرتها علي التنمية و إستثمار مواردها في ..
أفضل عائد .. فيما عدا علاقتها .. بالعرب من مواطنيهالا حيث .. يتحولون الي مواطنين من الدرجة الثانية أشكر مرور حضرتك .. و لا تحتار فلقد دعم إسرائيل الاستعمار الانجليزى .. ثم الفرنسي .. ثم أصبحت جزء من امريكا يستطيع رئيس وزراءها التحدث للكونجرس مباشرة منتقدا سياسة رئيسها .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير
فقط للتوضيح فأنا فلسطيني مواطن دولة إسرائيل ، واعرف الأوضاع والبشر تماما ..
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذا وقفنا تبكي علي الاطلال .. فلن تعيد بناءها .. نعم .. لقد كان غزوا إستيطانيا .. جائرا .. هذا الذى تم في فلسطين .. كما تم من قبل في استراليا و الامريكتين .. وكما تم في مصر عدة مرات .. مع الغزو الاغريقي الذى تحول لبطلسى و مع الغزو العربي الذى لازالنا عالقين فيه حتي اليوم .. ومع المماليك و الغزو العثماني .. الذى إنتهي لاسرة محمد علي .. و مع ذلك .. فاليوم .. لا نرى الا انوار امريكا و استراليا و نهضة إسرائيل .. ونعتبر العربان و الترك العثمانيون .. من أهلنا . .و قد يكون اى واحد منا من سلالتهم ..
ما حدث قد حدث .. و حدث لاننا تركناه يحدث .. اما العاقل .. فهو الذى يتعلم .. كيف يتوائم مع الموجة الصاعدة .. .. أهلا بحضرتك .. و بمعلوماتك التي لا أشك فيها بالطبع ما دمت تعيش هناك وشكرا أستاذ قاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ محمد
ارجو ان تقرأ التالي
وهو من -وحي - مقالتك هذه

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=467146
مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضرتك قرات المقال و علقت علية في صفحة سيادتك ..اشكرك و دام الحوار ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا بحكم خلفيتى ليس لدى اعداء لاسرائيل و لا لليهود
لكن اليهود فعلا لديهم احساس طاغى مرضى بالاضطهاد وفى نفس الوقت استعلاء عجيب و يحكم لاوعيهم هلاوس اكثر مما تحكم بنى عربان

هناك شعوب كثيره ليست لها عداوه معهم و لكن رغم ذلك حذريين منهم
اتفق معك فى كل مقالك الا شئ واحد
اقامة علاقات طبيعية معهم لاننا سنهزم منهم اشد من هزيمتنا من الوهابيين
فاذا كان الوهابيين الذين بلا اى اساس عقلانى فعلوا بنا هذا فكم سيفعل اليهود
فلنشجع على الاتجاه العقلانى غربا و لكن بلا اسرائيل و بلا فلسطين

فلنفك ارتباطنا بابناء سام و المنتسبين لهم من عرب و لنتجه غربا او جنوبا او شمالا
و لنرجع الدين خاصة الاسلام الوهابى الى بلاده التى اتى منها

ورغم انى غير مسلم الا انى افتقد مسلمى مصر كثيرا جدا
لنسترجع اسلام مصر الذى هو نفسه اخرج من هم مثلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ القدير محمد حسين يونس

أستاذي،رسموا لنا صورة عن اسرائيل أنها مجتمع الوحوش الكاسرة والأبالسة الصهيونية
ونحن يحرام~ نقطّع القلب.. مجتمع الملائكة والمقدسين

مهزلة القومية العربية،التي صرعوا مخ أجيالنا بها، ومهزلة وسخافة العداء الديني لليهود جعل مشكلة السلام بين اسرائيل وفلسطين تتفاقم وتتعقد وتصل إلى طريق لو نزل الله بنفسه على الأرض لن يحلّها

نحن مبتلون بالعقليات العربية المتخلفة والمدافعة عن الأوهام أكثر من ابتلائنا بإسرائيل ذاتها

سنذهب إلى محادثات السلام بقناعتنا،أو بتحمير العين وجرّنا بالتي هي أحسن

في سبيل قضية فلسطين التي لا دخل لنا بها وزجونا بها مات الكثير من شعبنا
ماذا رأينا منهم؟
استيقظنا فوجدنا أنفاقهم تصل إلى مصر
وكادوا يبتلعون لبنان
وفي العراق أيّدوا صدام في حربه على الكويت
وفي غزة كان الإخوة أعداء يرمون ببعضهم من البلكونات والبنايات الشاهقة

كل حاكم عربي وضع يده في هذه القضية لعب بها بنذالة وخسة

قالوا عن نفسهم أنهم خير أمة والله لا يقبل إلا دينهم، فما رأينا الله يقف معهم يوما، بل رأيناه على الدوام يقف مع شعبه المختار، فلِم ينطعجون إذا قلنا الحقيقة؟

مع احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليهود الذين تعاملت معهم .. لم يكونوا متعاليين .. حتي إسحاق رابين و موسي ديان ولكنهم كانوا واثقين من أنفسهم .. قد يكون كبار البنكرز او الاعلاميين اليهود متعاليين .. لكن كل هذا لا يهمنا ..
نحن في حاجة للتعلم من الذين كانوا في يوم ما مستضعفين ، فتوازنوا ‘ ثم صمدوا ، ثم إزدهروا .. نحن في حاجة لدراسة تجربتهم .. و الاستنارة بها كما ندرس تجارب الصين و كوريا و اليابان و البرازيل .. علينا أن ندرس تجربة إسرائيل و نعبش كجيران مسالمين لا يحملون الا الود لبعضهم .. تحياتي وشكرى ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما تفضلت و ذكرت هو لب القضية .. أعداؤنا هم أصحاب العقليات المتحجرة التي تتخذ من القضية الفلسطينية قميص عثمان .. لامر بنفس يعقوب .. وهو عادة .. التشويش علي الخيبة التي يقودونا بها
مات في حرب 67 ما يوازى 25000 مقاتل و مدني من جبهة العرب في حين كانت خسائر اليهود لم تصل للالف .. نحن دمنا رخيص .. وكدت ان اكون احد الذين دمهم رخيص لولا الظروف ..
نعم نحن علينا نسيان هذه العداوة .. وعلي الفلسطيني التفاوض مع الاسرائيلي .. وما سيصلان له .. سيرضينا .. تحياتي وشكرى علي المرور و الاضافة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التنبيه على وجوب التفرقة بين اليهودية كدين والصهيونية كسياسة أود تحليل الأسباب التي جعلت من اليهود ما هم عليه اليوم:
بدأ الأمر بمحاربة اليهود لأحدهم اعتبروه كافرا مارقا بحسب شريعتهم لأنه أعلن نفسه من الله ولما كان لهم مركزهم في الدولة الرومانية كمؤمنين بدين معترف به حاربوا أتباع يسوع واضطهدوهم بكل استطاعتهم (تأتي هنا أيضا مشكلة هيباثيا التي كان لتلك الحرب بين اليهود والمسيحيين دور هام في اشعالها)
لكن انقلبت الأمور رأسا على عقب بعد انتصار المسيحية حيث أدى ذلك إلى انعكاس اتجاه هذا الاضطهاد ومطاردة اليهود حيثما وجدوا..يخبرنا المؤرخون على سبيل المثال عن رسائل تبادلها يهود الاسكندرية ويهود شمال افريقيا تظهر اضطرار بعضهم للتنصر والبعض الآخر للهجرة وذلك في زمان الامبراطور هرقل
وليست مصادفة إذن تعاوهم مع الغازي الفارسي وتمكينه من احتلال أورشليم ثم مصر الي سرعان ما عاد هرقل لطردهم منها سنوات قليلة قبل الاحتلال الهمجي للعربان الذي لا أشك لحظة في دورهم فيه ويذكرهنا اشتراط بطريرك القدس على ابن الخطاف ألا يسكن القدس يهوديا

أدى هذا إلى تحول اليهود إلى جنس وطائفة صغيرة مكروهة مضطهدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رأينا هذا في أوروبا القرن الوسطى ثم أثناء الحروب الصليبية وحتى روسيا القرن 19 (البروتوكولات المزعومة) ثم ألمانيا النازية

حدث مع يهود الجزيرة الفارين من الدولة البيزنطية مثلما حدث مع غيرهم بسبب رفضهم ادعاء محمد النبوة

اتصف اليهود إذن بما تتصف به أية طائفة صغيرة مضطهدة (كأقباط مصر مع فارق الدرجة بسبب الفارق العددي ليس إلا) :
1) يضطر الضعيف والفقير إلى ترك دينه إلى دين الأغلبية فيتبقى الأصلح (ذكاءا وخبثا ومالا)
2)يفقد أفراد الطائفة الارتباط بالأرض التي منعوا من تملكها وزراعتها فيضطروا إلى أعمال السمسرة والمهن المربحة كالطب والصيدلة وصياغة الذهب ليسهل عليهم حمل ما خف وزنه والنجاة بأرواحهم كلما واجهوا هياجا همجيا شعبيا ويكثر تملقهم للحكام واقترابهم من مراكز الحماية
2) تتزايد أواصر التعاون والانتماء بين أفرادها مع تحول عقد الاضطهاد إلى عقد تفوق
3)بسبب أو لنقل بفضل تشتت اليهود سهل عليهم امتهان التجارة العالمية...فبين يهود الأندلس ويهود بغداد ويهود البندقية وتماسكهم ولغتهم الواحدة غير المفهومة من العامة نبغوا تجاريا
ولا ننسى رفض المسيحية والاسلام للربا ودفع اليهود إلى هذا العمل المربح

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في تجمع يهود العالم في اسرائيل التي لم يختلفوا عليها كمآل والتي ذكروها يوميا في صلواتهم لمدة ألفي عام ولم ينسوها انتصار كبير لهم
لكن ارتبط ذلك بظلم فاحش بشع لأهل فلسطين من مسلمين ومسيحيين
فقدوا أرضهم
فقدوا مدنهم
فقدوا منازلهم
لم يتبقى لهم سوى صور قديمة صفراء وكثير من المفاتيح

الفلسطيني المتعلم استطاع الهجرة فنبغ حيثما حل أما الفقير الجاهل فلجأ إلى خيام كلّفت المجتمع الدولي المليارات حتى تحولت (المخيمات) إلى أحياء مدنية تكاد تتفوق على كثير من أحياء عواصمنا العربية ..فيها كل الخدمات كالماء والكهرباء والتكييف والكمبيوتر والمجاري..

منذ 1948 والأمم المتحدة تصب المال بسفه على هؤلاء ...وهم يتكاثرون

نعم يا أخي الصادق قاسم محاجنة..لا يمكن إلا التحدث عن تكاثر حشري حين اسمع أم (شهيد) تتبجح بانها تتمنى موت أخيه أيضا فداء للدين !..لا انسانية لمثل هؤلاء فحتى الحيوان يحن على أبنائه أما أمثالها فأحقر من الحيوان بل أن الحشرة لا تفهم أما هؤلاء فلا عذر لهم

70 عاما ووكالة الغوث تبني المدارس والعرب يحاربون ..كم مليار انفق على اخواننا (اللاجئين) ؟
ألم يكن من الأجدى استيعابهم في واحات البترودولار؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كراهية اليهود للمسيحيين أشد من كراهيتهم للمسلمين
يهودي اليوم يحس بتفوق واستعلاء على العرب والمسلمين ولا يعاديهم دينيا فهم أهل بدعة لا أهل شرك في نظره

لا ينسى اليهودي دور أجداده كطابور خامس وعملاء للاسلام سواء أثناء الاجتياح العرباني أو في اسبانيا فخطة اسرائيل اليوم هي في التعاون مع الاسلام الشرقأوسطي وانشاء مركز حضاري صناعي تجاري تقوده (العبقرية) الاسرائيلية ويساهم فيه العرب ماليا وحضاريا ثم كأيدي عاملة وسوق
خطة فيها خيرللجميع إلا لمسيحيي الشرق وها هم يدفعون دفعا إلى الهجرة

من هنري ليفي إلى هرتزل كراهية اليهود للمسيحية معلنة في تصرفاتهم (ليفي وكوشنر ممن قسم يوغوسلافيا وشجع على الهجرة الاسلامية التي تخرب أوروبا اليوم كما خرب جدودهما روسيا الأرثوذكسية بالشيوعية )
لم تنسى اسرائيل جورج أنطونيوس المسيحي أول من نبه عندنا وفي أوروبا إلى خطر الصهيونية
ثأر اليهود مع دين المسيح لن ينسوه مهما مر الزمن لكن في تعاون المسلمين معهم ربح للطرفين فهل يرفض المسلم ذلك بحجة أن مكسب اسرائيل سيفوق مكسبه بمراحل؟
هل يمنع الطمع والحسد والجشع عيش المسلمين بسلام؟ هل يمنعهم تعصبهم لمحمد وخرافته من الحياة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا أشكرك علي الجهد التوثيقي الذى إنتهي الي إنفصام عدائي بين أبناء الاديان الابراهيمية الثلاثة .. و تحالف اليهود مع المسلمين علي المسيحين و تصفيتهم او تهجيرهم من منطقتنا .ليخلو الجو لليهودى فيقود قطيع الابل الاسلامي للاتجاه الذى يراه .
الطرح علي قاعدة التفرقة الدينية الاثنية دائما ما يصيبه الخلل .. باللجوء الي القص الديني الذى يبعد كثيرا عن وقائع التاريخ .. ولذلك لا استثيغ ..ان يكون حوارنا مبني علي اساس ان أصحاب اى دين لهم ملامح مشتركة في حين أن هذه الملامح تأتي من المعايشة اليومية و ظروف الانتاج وعلاقاته .. والنمط الحضارى الذى تفرزه ..فالعمال في جميع بلاد العالم غير الفلاحين غير التجار غير البنكرز غير اساتذة الجامعةالذين يجمع كل منهم منظومة عمل تصبغه بملامحها .. لذلك أؤيد أن مهن اليهود التجارية الفكرية المهنية جعلتهم مميزين عن الفلاحين و أن إسترخاء اللاجئين في معسكرات ينفق عليها الملايين جعلت منهم عواطلية إرهابيين يمتهنون البلطجة الكلامية و الفعلية و توريط الاخرين عاطفيا لدعهم بالاموال و السلاح .. وفي بعض الاحيان خوض المعارك بدلا منهم .. تحياتي و شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختلف الأخ العزيز الخلوق قاسم محاجنة مع بعض ما كتبه أستاذنا وحكيمنا محمد حسين يونس فوجدناه يبين بمقال مؤدب مهذب محترم نقاط خلافه، هذا التصرف من شيم أهل الفكر والعقل..هذا هو (الحوار المتمدن) في أبهى صوره

وعلى العكس نبح متشنج حنجوري فتقيأ ما أسماه مقالا (مؤدبا !) حسب قوله لا يستحق أن يرد عليه حكيمنا وأستاذنا
سيظل نباحه عقيما ويذهب جفاء ككل ما يأتي من الأفاقين والمتشنجين واللصوص وشيوخ المناسر

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربنا يعطيك الصحة و العافية يا أستاذ محمد بصراحة جيل حضرتك جيل ابطال و لن يتكرر فعلًا و الحرب هي الجانب المظلم في جيلكم لكن النهضة الثقافية و الأدبية و التعليمية كانت هي الجانب المشرق و الذي أخرج لنا جيلًا مبدعًا لن يتكرر فعلًا
و كلام حضرتك عن حضارة إسرائيل يجعلني فعلًا اتمنى أن يحدث سلام مع إسرائيل بشرط أن يكون سلام عادل و حقيقي
عادل بمعنى تطبيق القرار 242 و عودة الأرض لأصحابها المقيمين عليها
و حقيقي بمعنى إشترالك الفلسطينيين في السلام و التطبيع قبل المصريين أو أي شعب آخر
لماذا؟
لأن التاريخ يؤكد فشل كل محاولات السلام بدون الفلسطينيين و ربما لهذا فأن حلم السلام يبتعد بعد انقسام فلسطين الى شطرين أحدهم في الضفة و واحد في غزة و الأغرب هو إعتراض إسرائيل على جهود مصر في توحيد فلسطين فإن هذه المقاومة الإسرائيلية إنما تزيد عملية السلام و التطبيع تعقيدًا و غير مفهومة
كما إن الإصرار على بناء المستعمرات في أراضي لا يملكونها و السيطرة على القدس و رام الله و أريحا و غيرها من المدن العربية هو أحتلال لأراضي عربية كاحتلال الأهواز أو الأسكندرونة لا فرق

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارسلت لصديقك الحنجورى جزء من مقال قد يسعدة
((تتسلم -آيليت شيكيد-، النائبة الصهيونية حقيبة وزارة -العدل- بحكومة نتنياهو الرابعة. لتصبح أكثرُ الوزارات حساسية وتأثيراً، في يد أكثر الأحزاب اليمينية تطرفاً، وتحت سيطرة أكثر النوّاب سعياً لشرعنة الإجراءات القمعية بحق الفلسطينيين.
وينخدع المشاهد غير المطّلع، بمظهر -آيليت-، وجمالها وبراءة وجهها، لكن ما إن تبدأ بالكلام حتى تطغى التصريحات القبيحة والوحشية، وتخفي جمالها ووداعة اسمها، الذي يعني باللغة العربية -غزالة-. فقد اشتهرت الفتاة الصهيونية وهي عراقية الأصل، بوصفها للأطفال الفلسطينيين إبان العدوان الأخير على قطاع غزة بأنهم -ثعابين صغار- يجب قتلهم وقتل أمهاتهم؛ لأنهن -يربين الثعابين ويدفعنهم إلى جهنم بالزغاريد والورود-.
تفتكروا ده مقصود .. إن اللي يهز شنيات بتوع حماس خوفا حتكون شابة زى القمر .!!((

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك .. وكلماتك الطيبة
القضية الفلسطينية تخص الفلسطينيون .. وعليهم مواجهة هذه الحقيقة و لا يتوقعون أن يظلوا علي حالهم يناضلون الي أخر جندى مصرى ..
نحن نحتاج ان نعيش في سلام نداوى جراح غباء قادتنا الذين ورطونا في حروب لا ناقة لنا فيها و لا جمل ..الا ما أصابنا ..من سباب مستمر حتي الان .. من بني حماس و من علي شاكلتهم .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---