أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء















المزيد.....

الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4754 - 2015 / 3 / 20 - 08:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المسلم الذى لا يتورع عن أن يذبح بدم بارد .. ويقتل في كل مكان يتواجد به سواء في السويد او تونس اوالعراق او سيناء ..هل فقد عقلة ..!..أم حوله قادته الي وحش أعمي حاقد علي البشرية وما تنجزه .. هل تدمير المتاحف العربية صدفة ..ام هي خطط متعمدة ..! يتفنن أصحابها في إلحاق الاذى بالاخرين ..لقد اصبح المسلم .. بغباء بعض من المنتمين لدينه وإستخدامهم لنصوص تدعو الي العنف.. مكروها في العالم .. ينظر إليه الاخرون بحذر كما لو كان تجسيدا لحفرية شريرة قادمة من زمن أهل الكهف..او خوفا من أن يتحول فجاءة الي أداة قتل وتدمير.
ما يفعلة أشرار المسلمين حولنا ..بإصرار .. يدعو للتأمل ..فالمعركة إستمرت دائرة منذ خاضها غزالي(تهافت الفلاسفة ) ضد إبن رشد ..لتبدأ مرحلة طويلة من كسوف المنطق وسيادة الالتزام بالنصوص عند فقهاء المسلمين لا زلنا نعيشها ليومنا هذا عندما يفاجئنا (البرهامي) و من علي شاكلته .. بنصوص تدعو لتدمير الكنائس و ذبح المخالفين وسبي النساء و تحويلهن لادوات إستعباد جنسية .
إذا ما نفقت و مات الحمار.. أبينك فرق وبين الحمار .. بيت شعر من مسرحية مصرع كليوباترا طرح به (احمد بك شوقي ) شكوك الكاهن المصرى في كل ما تعلمة .. في مدرسة الاسكندرية اللاهوتية التي كانت تجادل بيقين( مشكوك فيه) بين معطيات مدارس اللاهوت المصرية ..منذ تعليمات كهنة( رع) بهليوبليس ، مرورا بكهنة( امن) في طيبة ، و(اتن) في أخيتاتون ، و( اوزيريس) في ابيدوس.. مع المدرسة المشتركة المتراوحة بين الفلسفة الاغريقية والميتافيزيقيا المصرية بالاسكندرية.
أديان بداية الزمان ..كانت تحرص علي ان يصل لمريديها أمرين لضمان الاحتفاظ بإيمانهم وتبعيتهم لها.. الاول الرعب من كائنات(مقدسة ) شريرة .. والآخر الأمل في خلود أبدى. لا أريد أن أسترسل في شرح هذا و لكن الزائر لمقابر بني حسن بالمنيا .. أومن يتأمل أوراق البردى المسماه (كتاب الموتي ) .. أو من يطلع علي نصوص متون الاهرامات في الأُسرْ من الرابعة للسابعة .. سيُفاجَأ بعدد مهول من الكائنات المقدسة (نيتر ) الباغية .. من ثعابين وعقارب .. وأفراس البحر والتماسيح .. وكائنات مختلطة أخرى مثل (الاله ست) .. أما المتحرك مع رحلة الشمس بعد الغروب في (التِوّات ) فسيجد أن العبور من بوابة لأخرى (من ساعة لأخرى ) يحتاج لمعجزات وتلاوات و أدعيّة تقيه من عذابات متعددة .. منها لدغات الثعابين و تمزيق الاجساد والحرق.
أديان بداية الزمن كانت ..إما شمسية (سماوية ) وهذه لا تهتم الا بالملوك و الأُمراء .. فتسمح بفضل الادعية المكتوبة خصيصا لهم أن يصعدوا بعد وفاتهم الي قارب ملايين السنين ويبحروا في السماء كنجوم متلالئة تعيش أبداً مع رب السماء، سواء كان (رع أو آمن أو خيبرى ) أو عشرات من الأرباب الاخرى للسماء التي يدّعي كل منها أنه بارئ نفسه، واجد الكون وما عليه وأنه الذى يديره بواسطة معاونيه.
النوع الآخر، أديان التجدد التي تؤمن بأن كل البشر من حقهم حياة أخرى إذاما كانوا من الابرار، فتعقد لهم محاكمة عادلة، تشرف عليها ماعِّتْ ربة العدل والاستقامة .. وزوجها .. تِحُوت رب العلم والمعرفة .. تكون نتيجتها ..إما الفناء بأن يأكل الوحش (أموتْ ) قلوب غير الأبرار ..أو بالخلود في حقول الاليسيان مع الالهة والمحظوظين من الأطهار.
هاتين الديانتين ( السماوية والتجددية ) هما الأصل لكل الديانات التي عرفها الانسان فيما بعد ..وكلها .. تعاقب الاشرار .. وتجزى الأخيَّار بالخلود المريح .. في جنات يختلف وصفها باختلاف الحضارات .
فلاسفة الاغريق الاوائل.. لم تجذبهم ميتافيزيقيا الكهنة .. و بدأوا في طرح الاسئلة .. التي لم تتوقف منذ أرسطو، وأفلاطون .. حتي فلاسفة القرن التاسع عشر و بداية العشرين .
لقد بدأت الفلسفة بسؤال ..إذا ما تعارض النص .. مع منطق الأشياء ( بمعني العلم والعقل وقوانين الطبيعة ) فأيهما الاحق بالتصديق و العمل به !!.. كمثال معاصر هل نصدق أن هناك سبع سماوات .. وأن هناك جِلـْد يفِصل بين محيطان من المياة يسمي سماء .. أم نصدق أنه لا يوجد ماء ولا جلد ولا سماء وأن ما نراه هو إنكسارات في الضوء !!.
بمعني، إذا ما قيل لي أنني بعد الموت سأذهب إلى المكان الفلاني وسأُحَاسَب و أُعاقَب او أجازى .. فما دليل القائل علي ذلك .. هل عاد أحدهم من (جحيم دانتي) وقص عليه قصته .. أم هي إفتراضات تم تأليفها خارج إطار المنطق الملموس .
نحن نذبح .. ونقطع الذبيحة ويأكلها الآلاف و تُهْضَم .. فهل من الممكن أن تعود ..الانسان مثله مثل الذبيحة كما قال ( احمد شوقي ) علي لسان كاهن مستنير بالفلسفة يرفض زيّف ما يقدم له في المسرحية علي أساس أنه إنتصارات في (أُكتيوما ) .
الأديان الحديثة .. أى القادمة منذ ألفين سنة أو أكثر ..عندما تتحدث اليوم .. يصبح لحديثها بعداً مقدسا روحانياً عند البعض خارج إطار المنطق والعلم المُعَاش .. و يصبح الاصطدام بين الميتافيزيقيا ,, وعلوم الانسان الحديثة واجب .. فالطفل البشري يعيش في رحم الأم تسعة أشهر .. وليس أربع سنوات .. فإذا تمسك أحدهم بأن النصّ سنوات أربَعْ فالنصّ أصبح بذلك غير واقعيا .. ويحمل ملامحا مخفية وأسباب أخرى غير التفسير اللفظي المباشر .. وهكذا قدم الفلاسفة في أزمان أخرى حلولاً .. تجعل للنص الواحد عشرات المستويات التي تقود الي عشرات التفسيرات من التي يمكن قبولها منطقيّاً .. فيما عدا الدين الاسلامي .. الذي بعد أن سار علي درب العقلانية لفترات متناثرة في تاريخه.. توقف ثم استدار ثم عاد للتفسيرات اللفظية للنص التي قد يعود بعضها لمفاهيم تم تجاوزها منذ زمن مدرسة الاسكندرية الفلسفية ولكنها علقت بما تلاها من نصوص ( دون مبررإلا كوّنَها ) أعضاء أثريّة لا فائدة ترجي منها .. وقد تتسبب في مضاعفات ضارة لاصاحبها.
الأديان والفلسفات الشمولية التي عاصرها الانسان، عكست تطوره العقلي والذهني خلال رحلته من البدائية الوحشية .. حتي الأنسنة التي تتطلع الي خلق كيان عاقل قادر علي التحكم في مصيره.
لقد بدأت بتلك الساحرة التي تعرف السر وما يخفي، تعالج الأمراض وتقدم التفسيرات، وتقي من العكوسات .. و تهب ..وتسلب حتي الحياة للاعداء .
الساحرة المدعّيَّة المعرفة إستعانت بعاملين(نفسين ) للسيطرة علي أتباعها .. الغموض والكلمات السحرية والالغاز والبخور وإرتداء الملابس الغريبة والتزويق الأغرب .. ثم بعامل الخوف والجهل لدى المتلقي.
الغموض والجهل .. هما السلاحيّن اللذان يُستخدمان حتي اليوم للسيطرة علي الأتباع في جميع الديانات فيما يسمي (بالتابو ) فالكهان وضعوا أمام المتلقي حقولا للالغام عليه عدم عبورها، وعليه الطّاعة دون نقاش حتي لا يُضَار .. وعليه الإخلاص في الإيمان قما يقال له حتي يستفيد .. عندما نرى سلوك الدواعش مع ضحاياهم .. نفهم فورا أن ساحرة القبيلة لازالت تعيش بيننا .!!
القصص الخرافية التي يسميها البعض تأدبا بالتراث كانت مناسبة لطفولة البشرية .. و كان من الممكن أن يصدق البعض أن غزالا او وعلا قد نزل من السماء ليفدى واحدة من بنات الاغريق المقرر ذبحها لتقدم كقربانا للرب .. ولكن مع الزمن تعلم الناس أن السماء لا تمطر غزلاناً ولا كباشاً و لا رِنة ولا أبقارا حسب تقديم كل حضارة للحدوتة، و مع ذلك و بعد آلاف السنين لازال البعض مقتنعا بأن النبي إبراهيم كاد أن يذبح إبنه إسحاق أو إسماعيل، وأنه قد تم فداؤه بكبش قادم من السماء .. هذا النص .. الوارد في أغلب الكتب المقدسة للانسان إذا ما تعارض مع منطق الأشياء .. فالمنطق يقول أن هذا لم يحدث، وإنما هي حدوتة للعبرة لوضع حد فاصل بين زمننا والزمن الذى كان الانسان(كانيبال )أى يذبح فية أخيه الانسان ويأكله.
فليؤمن من يريد بما يريد .. ولكن عندما يتحول النص الي كارثة .. هدم معابد الآخرين و تدمير تراثهم وتماثيلهم وإستعبادهم .. وبيعهم في سوق النخاسة، فعلينا أن نقف .. ونقول لا .. لا ..هذا النص ضار ومخالف للمنطق الذى طورته الانسانية عبر آلاف السنين ليصبح فلسفاتنا الحديثة التي تؤطِّر من حقْ الانسان في حياة آمنة مستقرة .. بعيداً عن عواصف الخوف من تهديدات الغير.
في القرن التاسع عشر وبدايات العشرين، استطاع الانسان أن يخرج من أسر حواديت الميتافيزيقيا التي كانت تفرضها الكنيسة الكاثوليكية علي اوروبا.. لقد ظهرت الفلسفات الكلية .. التي تشرح وتقدم الحلول لبني الانسان بعيدا عن تهويمات كهنة ( رع ) لقد قدم هيجل ثم ماركس، بجوار إنجلز و كيركجورد وسارتر، بجوار نيتشه وكامي، نمطاً جديدا من التفكير مبني علي عدم اليقين الذى قال به ديكارت .. وبدأ الانسان رحلة طويلة .. داخل نفسه متفهما أنه جزء متكامل مع لحياة عموما والإبن العاقل في المملكة الحيوانية الواع بما يدور حوله، القادر علي التجريد والفهم و إستيعاب تجارب الماضي وخزنها في عقله الباطن ..كائن لا يرى أن هذا العالم قد وجد من أجله .. وانه سيده ..بل يتأمل خارجه لفك رموز كينونة هذا الكوكب الذى يعيش فوقه وعلاقته بمجرَّة سكة اللبَّانة .. ثم بالمجرات الاخرى بالكون المتسع الممتد لمالا نهاية بثقوبه السوداء ونجومه الشابة أو تلك التي تودع تواجدها .. وكواكبة التي لا حصر لها. رحلة تكشف الغطاء عن مدى ضيق أفق .. كهنة آمون رع .. عندما تصَوَّرُوا أن خيبرى هو منْ أوّجَدَ الأرض و ما عليها من أجلهم.
رحلة الانسان في النصف الثاني من القرن العشرين والعقود الأولي من القرن التالي .. حققت إنجازات تتضاءل بجوارها كل الفلسفات الشمولية .. لقد تغيرت قياسات البشر لتصبح من الفيمتو ثانية الي السنة الضوئية ..و أصبح لا يقتنع بحكاية صراع( تعامة )التي ذبحها(مردوخ) وأوّجد من جسدها السماء و المحيطات.. أو بالبحر الاذلي اللامتناهي الذى برزت منه الأرض بكلمات (تحوت ) .. لتتوارى الميتافيزيقيا القديمة بكل أسئلتها الخالدة .. عن الوجود والعدم .. و الكون وخلقه .. والانسان ومصيره و تترك حيرتها للعلم ليجيب .. وهو(اى العلم ) لا يستطيع الا أن يفترض إفتراضات يُخْضِعها للتجربة ولقياسات المعمل .. ثم يدوِّن النتائج ويخرج بالنظريات التي قد ينقضها او يطورها بعد ثوانٍ من عمر الكون .
أسئلة الانسان البسيط الساذج وغموض تفسيرات الساحرة خارج إطار الوعي هي الإجابات الوحيدة المتاحة لأغلب البشر الان رغم مرور الاف السنين علي ترديدها
لذلك فهم لازالوا يذبحون أبناء جنسهم ويدمرون حضارتهم وهم علي ثقة أن ..ما قالته الساحرة الكاهنة في زمن البداية كان صحيحا .
وهكذا .. مع إعمال العقل .. نردد مع (إبن رشد) أنه إذا ما تعارض النص مع وقائع و منطق الحياة .. وغلَّب قومٌ ما النص علي الحقائق فهم متخلفون راكدون لا يتطورون .. اما إذا ساد المنطق ونحي النص جانبا فأصحابه ..علي الدرب وفي يوم ما سوف يفهمون مهما بدى الامر غامضا .
إنه الفرق بيننا في الشرق .. وبينهم في الغرب .. نحن قوم خاملون ..غارقون في ترديد النصوص التي هي أقرب لاحاديث الاطفال .. و الاخرون يبحثون .. ويستكشفون و يخوضون بحار لم تطأها قدم من قبل .
السؤال متي تتبدى علينا أضواء المنطق .. لنتعلم كم ظلمنا أنفسنا بالتمسك بميتافيزيقية النصوص .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زلزال ما بعد المؤتمر الاقتصادى
- حياتنا التي جعلوا منها معاناة شديدة الصعوبة !!
- قراءة تختة الرمل فبراير 2015
- هل يحمل إسلامنا كل هذه الشراسة .
- الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب
- في إنتظار ((اميني )) القادم من الجنوب .
- داعش و الواغش وإهدار كفاح قرنين
- دليل الشخص الذكي نحو تعليم ذكي
- الخواجات علي ارض المحروسة(يا أهلا بالخواجات )
- أما قبل وأما بعد ..الفاشيست يتحكمون في مصر
- تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين
- السلفيون فصل كوميدي ام تراجيديا ماساوية
- تحرير العقل في زمن الاصولية
- يا أبناء الانسان إجعلوا أخوانكم يبصرون .
- من زرع قومية عربية حصدها داعشية .
- الحج وخلط الاوراق في مفاهيم الاستقامة
- تأملات شرقية في مسألة الديموقراطية .
- قذف الاحجار في البحيرة الراكدة
- التدين نشاط بشرى و العلم نشاط بشرى
- عذابات عقل من عالم مهزوم


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء