أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - من زرع قومية عربية حصدها داعشية .















المزيد.....

من زرع قومية عربية حصدها داعشية .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4595 - 2014 / 10 / 6 - 13:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في زمن ما من تاريخ العالم كانت فكرة القومية تمثل تيارا ثوريا تقدميا يوحد ما بين الكيانات السياسية القزمية ليخلق امبراطوريات عاتية معتدية تسقط في وحل الشوفونية و التمييز العنصرى والديكتاتورية فتنهار .
فبعد تحول بروسيا عام 1701 الي الملكية شهدت تحولا جذريا في السياسات ارتقت به إلى مرتبة قوة أوروبية عظمى، أزاحت مملكة النمسا القيصرية عن قيادة الدول الألمانية وأسست عام 1871 الإمبراطورية القيصرية الألمانية، التي أصبحت بروسيا العضو الإتحادي المسيطر فيها.
حركة توحيد ألمانيا القيصرية هذه جاءت في إطار فكرة الدولة القومية بدفع من رئيس الوزراء الألماني آنذاك أوتو فون بسمارك بعد استسلام فرنسا في الحرب الفرنسية البروسية.
توحيد ألمانيا تم علي مراحل بعد عمليات وتجارب شهدتها الولايات الألمانية فيما بينها دامت لأكثر من قرن (قبل الإعلان الرسمي بفرساى عام 1871) بسبب الفوارق الدينية واللغوية والثقافية بين سكان الفيدرالية الجديدة.
اما القوة الدافعه المحركة في إتجاه هذه الوحدة فقد حددها المؤرخون في سياسة بسمارك الواقعية وإتباعه لمجموعة من الاجراءات المبكرة المتوائمة مع التغيرات التي حدثت في العلاقات الفلسفية والسياسية والاقتصادية والعسكرية والدبلوماسية خلال القرن التاسع عشر.
بروسيا الان غير متواجدة سياسيا حيث تتقاسم ارضها ألمانيا مع ست دول أخرى من فرنسا إلى روسيا بعد فشل مغامرات هتلرفي منتصف القرن العشرين ثم هزائم الرايخ الثالث في الحرب العالمية الثانية ولكن الصعود الذى حدث خلال القرن التاسع عشر ثم تكرراه مع الحركة العنصرية النازية الالمانية جعل الكثيرون يؤمنون ((أن بعض "القيم البروسية" كانت جزءًا من الأسباب التي أدت لنهوض دولتهم وبروزها كقوة عظمى، مثل التنظيم المثالي، الانضباط، التضحية، الدور الفعّال للقانون، الخضوع للسلطات، الموثوقية، الصبر والجلد، الصدق، التدبير، الانتظام، التواضع، والاجتهاد.)) لقد تصور الالمان (البروسيين ) لفترة انهم ((خير امة أخرجت للناس )) وانهم يستحقون مقود القيادة فلقنتهم الحياة درسا لازالت اثاره قائمة.

مع مطلع القرن التاسع عشر كانت ايطاليا التي نعرفها تتكون من عشرات الممالك الصغيرة التي عين ملوكها نابليون ..بمعني انه لم يكتمل توحيد الشعب الإيطالي في دولة وطنية حتي منتصف القرن التاسع عشر، وبقي العديد من الإيطاليين خارج حدود المملكة، مما تسبب في ظهور الحركة الوحدوية الإيطالية ((إيطاليا الضائعة)) (مثل هذه الأفكار القومية كانت شائعة في أوروبا في ذلك الزمن) وانتشرت بين الإيطاليين بسرعة ملفته ..لم تكن (حركة إيطاليا الضائعة منظمة رسمية)، بل كانت مجرد حركة ترى ضرورة توسع إيطاليا لتصل إلى "حدودها الطبيعية". وفي عام 1861م تحولت جهود الثوار( الذين كان من ابرزهم جوزيني غاريبالدي قائد القوات الجمهورية لروما )الي واقع علي الارض إذ توحدت إيطاليا ما عدا فينيسيا وروما وأعلن فيكتور عما نوئيل الثاني ملكاً عليها ثم انضمت فينيسيا 1866م وروما 1870م وفي 1871م أصبحت روما عاصمة المملكة الإيطالية الغنية..أى في توقيت متزامن مع إعلان وحدة القوميات الالمانية
فيكتور عما نوئيل الثالث طمع في طرابلس الغرب ـ ليبيا ـ فأثار ذلك النزاع مع تركيا وفتح الباب أمام حرب البلقان. ثم وقفت إيطاليا إلى جانب الحلفاء في الحرب العالمية الأولى الذين وعدوها بمقاطعات ترنت ،فيون،تريستا التي ضمتها فعلا في مؤتمر فرساى للسلام في باريس .
غير أن الأوضاع المعيشية بدأت تتفاقم فلمع الحزب الفاشيستي الايطالي و قائده بنيتو موسوليني الذي وعد الشعب بآمال واحلام عريضة فتجمع حوله وسار بمليشياته إلى روما فاضطر الملك إلى تعيينه رئيسا للوزراء في 1922م ليطبَّق نظاماً دكتاتورياً قاسياً اصبح مضرب الامثال في السيطرة البوليسية و قمع الحريات .
النتيجة في عام 1943م فقدت إيطاليا مستعمراتها في إفريقيا ثم نزل الحلفاء صقلية وبدأوا في ضرب المدن الإيطالية فتم انقلاب علي الفاشيست أعدم على إثره موسوليني فيما تحكَّم الحلفاء بإيطاليا.
نفس القصة ..القومية الرومانية القيصرية.. توحد .. قوة تجعل من الايطاليين ((خير امة اخرجت للناس )) لترتفع راياتها ثم تسقط كأنه قانون من قوانين الكون .

((ظهرت بدايات الفكر القومي العربي في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين متمثلة في حركة سرية تألفت من أجلها الجمعيات والخلايا في عاصمة الخلافة العثمانية، ثم في حركة علنية في جمعيات أدبية تتخذ من دمشق وبيروت مقرًّا لها، ثم في حركة سياسية واضحة المعالم في المؤتمر العربي الأول الذي عقد في باريس سنة 1912م.
وفيما يلي ذكر لأهم الجمعيات ذات التوجه القومي طبقا للتسلسل التاريخي:
ـ الجمعية السورية: أسسها جماعات من المسيحيين السوريين في دمشق منهم بطرس البستاني وناصيف اليازجي سنة 1847م .
ـ الجمعية السورية في بيروت أسسها مسيحيون منهم سليم البستاني ومنيف خوري سنة 1868م.
ـ الجمعية العربية السرية ظهرت سنة 1875م ولها فروع في دمشق وطرابلس وصيدا.
ـ جمعية حقوق الملة العربية ظهرت سنة 1881م ولها فروع كذلك، وهي تهدف إلى وحدة المسلمين والمسيحين.
ـ جمعية رابطة الوطن العربي أسسها نجيب عازوري سنة 1904م بباريس وألف كتاب يقظة العرب.
ـ جمعية الوطن العربي أسسها خير الله خير الله سنة 1905م بباريس، وفي هذه السنة نشر أول كتاب قومي بعنوان الحركة الوطنية العربية.
ـ الجمعية القحطانية ظهرت سنة 1909م وهي جمعية سرية من مؤسسيها خليل حمادة المصري.
ـ جمعية (العربية الفتاة) أسسها في باريس طلاب عرب منهم محمد البعلبكي سنة 1911م.(علي نمط تركيا الفتاة ثم مصر الفتاة)
ـ الكتلة النيابية العربية ظهرت سنة 1911م.
ـ حزب اللامركزية سنة 1912م.
ـ الجمعيات الإصلاحية أواخر 1912م وقد قامت في بيروت ودمشق وحلب وبغداد والبصرة والموصل و تتكون من خليط من أعيان المسلمين والمسيحيين.
ـ المؤتمر العربي في باريس أسسه بعض الطلاب العرب سنة 1912م.
ـ حزب العهد1912م وهو سري، أنشأه ضباط عرب في الجيش العثماني.
ـ جمعية العلم الأخضرسنة 1913م، من مؤسسيها الدكتور فائق شاكر.
ـ جمعية العلم وقد ظهرت سنة 1914م، في الموصل.• ))
نقلت أسماء هذه الجمعيات ومقراتها وتاريخ نشأتها عمدا لسببين ..انها في غالبها قامت في الشام والعراق ضد الحكم العثماني و في مواجهته و أن اغلب المشاركين كانوا من المسيحيين
((يذهب ساطع الُحصري إلى أن القومية فكرة غربية أوروبية، وهي فكرة نشأت في أوائل القرن التاسع عشر في أوروبا وانتشرت بعدئذٍ في العالم حيث اعتبرت أن لكل أمة الحق في الحفاظ على كيانها المعنوي، والحق في الاستقلال بشؤونها، دون الخضوع لمشيئة الأمم الأخرى ومن حقها تأسيس دولة خاصة بها.
ويتفق ساطع الحصري مع أمين سعيد في الاهتمام بالأثر الخارجي ويربطها بالتطورات الأوروبية وكتب سعيد: " هبّت على أوروبا بعد الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر ريح القومية واكتشاف قوة البخار في أوائل القرن التاسع عشر، فاقترب الشرق من الغرب، واختصرت المسافات واتصلت الأمم بالأمم و الشعوب بالشعوب، وكانت بضاعة القومية في جملة صادرات الغرب الجديدة إلى
الشرق …إلا أن تأثيرها ظل محدودا خلال القرن التاسع عشر بسبب الجهل الذي كان مستحكما وسائدا ".
أما ميشيل عفلق فقد فرق بين القومية العربية والنظرية القومية واعتبر أن القومية العربية أو الفكرة العربية حية وخالدة أي أننا عرب دون البحث عن أسباب عروبتنا قائلا ً: "أن الفكرة العربية هي بديهية خالدة، وهي قدر محبب وأنها حب قبل كل شيء أما النظرية القومية فهي التعبير المتطور عن هذه الفكرة الخالدة حسب الزمان والظروف، وأن هذه النظرية تتمثل اليوم ـ حسب
اعتقادنا ـ في الوحدة والحرية والاشتراكية ".))
لم تكن القومية العربية جزء من مخططات انقلاب 1952 بل لم تثار قضاياها بين المصريين بشكل واسع لتخلصهم المبكر من نير الاستعمار العثماني بعد إستقلال محمد علي و اسرته بحكم مصر بعيدا عم الانكشارية و الباب العالي و فرماناته .. و فيما عدا محمد فريد و الافغاني وقد يكون حسن البنا لم يكن هناك إى إتجاة لربط مصير المصريين بالخلافة الاسلامية العثمانية بل كانت الدعوة الاقوى تنادى بالاستقلال التام ووحدة وادى النيل او أننا جزء لايتجزأ من حضارة البحر الابيض المتوسط .. و قد كانت الهيروغليفية قد اسلمت مفاتيحها لعلماء القرن التاسع عشر فعرف المصريون من هم أجدادهم وكم كانوا عظماء .
عبد الناصر خلال مغامراته للارتقاء بالشعب القاصر الذى فرض وصايته علية بالمعتقلات و السجون و كتم الحريات وجد ان مصر بامكانياتها المحدوده (18 مليون نسمة )لا تستطيع ان تصمد معه في مقاومة الاستعمار واعوانه و وجد حبا و شعبية وتأييدا من الشعوب الناطقة باللغة العربية مما أغراه ان يفجر المنطقة بكاملها.. في مواجهه مع إسرائيل و فرنسا و إنجلترا ألذين إعتدوا علي بلدة عام 56 ثم بعد ذلك امريكا التي سحبت تمويل السد العالي و اضطرته لتأميم قناة السويس ..القومية العربية الشامية العراقية كانت جاهزة لأن يمتطيها الفارس الهمام وينطلق بها حاملا سيف الاسلام في مواجهه قوى البغي و العدوان .. وبدأت تجارب القومية الاشتراكية الفاشيستية النازية ..تلح عليه ..سيصعد كما صعد بسمارك و غريبالدى و هتلر و موسيليني .. ولن يسقط كما سقطوا .. فلن يترك للأعداء المجال مهما كانت قوتهم لتميز أسلحته ...التصنيع خصوصا في المعدات العسكرية والصواريخ .. تبنّي قضايا الاستقلال لشعوب المنطقة من المحيط للخليج و من عدن حتي إسكندرونه .. تقديم الاسلام بصورة عصرية لشعوب العالم عن طريق تنمية قدرات الأزهر و مدينة البعوث وإذاعة القرآن الكريم .. والاحتفالات الدينية و مسابقات حفظ القران .. وكشف وتعرية الاتجاهات المتشددة كالاخوان المسلمين والسلفيين السعوديين ..عبد الناصر كون كتائب السيطرة علي العقول والأفئدة ..بأول تلفزيون في المنطقة .. و إذاعات موجهة اقواها صوت العرب ((أمجاد يا عرب أمجاد )) ثم كوكبة من الشعراء و الملحنين والمغنيين .. يطربون القريب والبعيد .. ((بوطني حبيبي الوطن الاكبر )).. وعندما جاء شكرى القوّتلي لمصر طالبا الوحدة .. كان هذا إيذانا بأن مثقفي الشام والعراق قد ضَمّوا رسميا مصر للشوفونية العربية .. و حمّلوها شرف العمل علي توحيد حبات العقد المفروط .. و كان الجزاء من نفس العمل التخلص من الاسم الذى عاشت عليه منذ الفتح الفارسي وإستبداله (بدم بارد ) بالجمهورية العربية المتحدة الاقليم الجنوبي .
القومية العربية سارت علي الدرب الفاشيستي النازى ..حكومة مركزية متحكمة في مداخل و مخارج الاقتصاد .. مجال حيوى لتوزيع المنتجات وضمان المواد الخام الرخيصة .. قوات مسلحة تنتشر في اليمن و سوريا و تنجد الكونغو و الجزائر بالاسلحة والخبرات .. تحالف واسع يضم دول عدم الانحياز و المؤتمرالاسلامي و التضامن الافريقي .. و اصبحت مصر دولة عظمي ذات التزامات لا تقل عن التزامات الاتحاد السوفيتي و امريكا .. يا الله ..الدول العربية التي قال عنها سعد زغلول ..صفر + صفر +صفر +صفر = صفر .. اصبحت هدفا لثورات متعددة تحرض عليها مخابرات عبد الناصر و تؤججها من أجل تحقيق أحلام غير واقعية لا تستند علي أى قواعد حقيقية للقومية العربية .
وبما أن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه و أن الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن .. لذلك اطلقت الرياح زعابيب السعودية و الخليج و الاردن علي أشرعة الناصرية في اليمن لتمزقها تمزيقا .. لقد تجمعت حول إسرائيل و أمريكا كل القوى المضادة للناصرية ترفض قوميته العربية و جامعته الاسلامية .. وتقدم بديلا السلفية السعودية المقتنعة بأن الارض مسطحة و أن الشمس تتحرك حولها .. مهما قدمت لهم من أدلة وبراهين وصور وحتي بعد ان أرسلت أميرهم في مركبة فضائية ليرى بنفسه .وسقطت القومية العربية بنفس دوي الالمانية و الرومانية في حرب خاضتها إسرائيل بالتوكيل عن الحلفاء الامريكان و الاوروبيين و السعوديين .
الاسلام السياسي كنقيض للفاشيستية العربية الناصرية كان يصلي لله فرحا بهزيمة 67 و التي روج لها انها غضب الله علي الكفار الاشتراكيين الملاحدة رغم كل ما قدمته الناصرية لنصرة الاسلام .

عندما تحرك القذافي و صدام حسين و الاسد لالتقاط الراية الناصرية المكسورةعلي ضفاف القناة .. كانت القومية العربية تلفظ آخر الانفاس .. بغزو الكويت .. والتوجه الليبي الي افريقيا ليصبح القذافي ملك ملوكها .. وإستسلام الاسد للاحتلال الصهيوني للجولان .. وكان السادات يحمل كفنه وكفن القومية العربية ويذهب به الي القدس و كامب دافيد والرياض .. مستسلما ومطلقا سراح عناصر الارهاب الاسلامي من السجون داعما مليشيات الافغان العنيفة معززا إياهم باكثر العناصر المصرية تخلفا وحقدا علي الحياة المعاصرة وتعصبا ( للقاعدة ) وبن لادن .
من يزرع الريح يجني العاصفة ..وها نحن نعيش تحت تأثيرقواها الداعشية العاتية القادمة من حيث ولدت ودفنت القومية العربية ليخرج من قبرها غيلان البداوة .. والارهاب.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحج وخلط الاوراق في مفاهيم الاستقامة
- تأملات شرقية في مسألة الديموقراطية .
- قذف الاحجار في البحيرة الراكدة
- التدين نشاط بشرى و العلم نشاط بشرى
- عذابات عقل من عالم مهزوم
- وكأننا أسراب جراد أو نمل نكررأخطاء الاجداد
- هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !
- بعد قرن من الكفاح نعود لجهاد النكاح .
- زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
- موجة التسونامي الثالثة ..فوضي وتخبط التوجهات .
- من عاطف صدقي لابراهيم محلب يا قلبي لا تحزن
- كن رجلا و لا تتبع خطواتهم
- تعلم في المتبلم يصبح ناسي ..مفيش فايدة
- بريخت وأنا و الاجيال المقبلة
- العودة مهزوما مكسور الوجدان
- هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟
- النبوءة(19/6/1989...8/6/2014 . )
- هل إنتهت الغمة ..هل بدأ زمن جديد؟
- بعد إنتهاء الرقص في مولد سيدى إنتخابات
- الوفد - السيسي عن الفاسدين: -ماقدرشى أمشّيهم-


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - من زرع قومية عربية حصدها داعشية .