أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !















المزيد.....

هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4516 - 2014 / 7 / 18 - 21:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في يوليو 1961 قضت (الثورة )نهائيا علي أخر معاقل (الرأسمالية ) في مصر بتأميم البنوك وشركات التأمين و التجارة الخارجية و أعمال المقاولات و حصرت هذة الانشطة في إدارة ما يسمي (بالقطاع العام ).
ثم أن الناصرية قامت بإنشاء خط دفاعي صلب يمنع عودة (الاستغلال الرأسمالي ) بإصدار القوانين المنظمة لدور القطاع الخاص ((الرأسمالية الوطنية ))في المنظومة الاقتصادية ، وبقوانين الضرائب و الجمارك التصاعدية والحد الاقصي للاجورأصبح من المستحيل عمل تراكما راسماليا للافراد ،
و هكذا بأجهزة الامن والرقابة المتعددة كان من الواضح أن الراسمالية المستغلة لن يقوم لها قائمة بعد هذا التاريخ .
ولكن بعد 53 سنة من إصدار مثل هذه القرارات وسريانها كان بوسع البعض أن يضع علي مائدة الافطار الرمضاني مليارا و أكثر تبرعا منه لنجدة الاقتصاد المصرى المنهار و كان في نهاية الجلسة بالصندوق خمسة الاف مليون جنية .
الا يدعو هذا للتساؤل رغم أن هذة القوانين لم تعدل او تنسخ حتي اليوم.
ملحوظة :(كل الكلمات التالية بين القوسين هي تعبيرات كانت شائعة في زمنها )
مصر الاشتراكية .
لم تصل مصر الي ((إشتراكيتها )) عبر تنظيرات فلسفية او نضالات حزبية او علاقات ثورية فرضها الشعب ..و إنما (كما ذكر في وثائق الثورة)من خلال تجارب ضباط يوليو لتحقيق اهداف الثورة ( الانسانية ) الستة وإرساء أسس مجتمع جديد ((يتناسب مع الواقع المتغير للقرن العشرين ))
فعندما حاول القادة تحرير المواطن من (عبودية العوز ) بإيجاد عمل كريم لكل قادر أو معاش كاف لغير القادر و عندما كان عليهم مقاومة تلاعب تجار الجملة و القطاعي بأقوات الشعب وضمان توفر السلع الضرورية باسعار في متناول اليد و عندما حاولوا حماية الجنية المصرى من تقلبات بورصة السوق العالمي ..إصطدموا بقوى (الثورة المضادة ) في الداخل و الخارج .
ثم توصلوا الي أنهم من أجل ضمان حرية وطنهم فإن عليهم الانضمام الي (مجموعة عدم الانحياز) و خلق علاقات متوازنة مع (قوى السلام العالمي) و مقاومة الاستعمار و تشجيع و مساندة الثورات و الانقلابات الوليدة و إحياء (القومية العربية )النافقة و (الوحدة الافريقية)العبثية و(الجامعة الاسلامية )المستكينة - حيثما وجدت -لقهر قوى الاستعمار و التخلف.
وكان لصعود هتلر الصاروخي بالمانيا ثم ستالين بالاتحاد السوفيتي نموذجان لما تستطيعة (الاشتراكية ) في صورتها المطبقة في البلدين من اثر علي توجهات شباب الستينات القادة الضباط فأصدروا فرمانا بأن علي مصر إتباع (المنهج الاشتراكي) كأساس لادارة الدولة و جاء ميثاق العمل موضحا و مفسرا و دليلا قابلة مثقفي ذلك الزمن بالصمت و التوقير ولم يجروء جهابزة المفكرين علي توضيح أن سيطرة الدولة علي مداخل ومخارج إقتصاد المجتمع هوصورة من صور(رأسمالية الدولة )لا (الاشتراكية)
لم تكن قوانين يوليو 61 هي بداية الاشتراكية بل كانت اللحن الختامي لسيمفونية سيطرة أجهزة الدولة علي مجمل الاقتصاد القومي و توجيهه و تقليص نفوذ الاقطاع والمستثمرين الاجانب و الراسمالية المحلية ووضع العقبات امام إعادة نفوذها .
وتغير شكل المجتمع لقد اصبح الموظف هو المتحكم بصفتة مندوبا عن الشعب و الدولة هي المنتج الرئيسي في الزراعة و الصناعة و الانشاء و التجارة و الخدمات ،في الفن ،الثقافة ،السينما ،المسرح ، الاذاعة .. ثم التلفزيون الذى واكب بداية سيطرة النظام علي عقول وارزاق وافئدة الخلق .
الدولة أيضا الزمت نفسها بإيجاد عمل لكل مواطن ومسكن وملبس وطعام وفرصة تعليم ووسيلة ترفيه ورعاية صحية مع حمايته من قوى العدوان الخارجي قبل الداخلي .
في تلك الايام بدأ دعم السلع الرئيسية ، البناء بالجملة مع تدهورالانماط المعمارية تحت شعار (الكم قبل الكيف ).. وهو ما طبقة ايضا كمال الدين حسين علي التعليم الاساسي و الجامعي و تم إنشاء مسارح الحكيم والقومي و الطليعة و العرائس و الاوركيسترا السيمفوني و فرق الرقص الشعبي و البالية و الدار القومية للطباعة والنشر لاصدار الف كتاب كهدف اولي .
إنعكس هذا علي الاغنية و السينما و المسرح التي تغنت بالاشتراكية و الديموقراطية و إعتبرتهما جناحا الحرية . وعلي انشطة المجتمع ومجمل النشاط الاقتصادى و الانساني الذى تولاه وتحكم فيه موظفون بيروقراطيون رسميون محكومون بقوانين ولوائح الضرائب و الجمارك وقيود الاستيراد و تداول العملة الحرة وتعليمات حماية الصناعة المحلية وتشجيعها و عضوية مجلس الادارة للعمال وإقرارات الثروة و تحديد الحد الاقصي لمكافئات اعضاء مجالس الادارات بخمسة الاف جنية (سنويا ) خلي بالك سنويا .
الصراحة لو أن بشرا يؤمنون بالاشتراكية وجدواها غير هؤلاء التعساء من اصحاب الثقة الذين وظفهم النظام ليطبقواهذه القوانين لحدثت طفرة هتلرية ستالينية و لما راينا من يستهين بالمليون جنية و يضحي به في ثوان بعد 53 سنة او يضرب محتجا علي تحديد الحد الاقصي للمرتبات ب40 الف جنين شهرى ..خلي بالك شهرى
ماذا حدث لتنهار متاريس إشتراكية عبد الناصر !!
صغار ..صغار المستثمرين .
رغم ترسانة القوانين و العنف الثورى في التطبيق الذى قادة المشير عامر وسيطرة البيروقراطية المختارة من اصحاب الثقة ..إلا أن الراسمالية إستطاعت ان تجد لنفسها بعض المواقع معتمدة علي نقاط ضعف النظام و التي كان ابرزها أن من طبق الاشتراكية لم يكن إشتراكيا لقد كان الاشتراكيون جميعا في سجون ومعتقلات النظام بمعني أن أصحاب المصلحة الرئيسية تم إستبعادهم من اليوم الاول و حل محلهم هؤلاء الذين اطلقوا عليهم بعد ذلك القطط السمان فكونوا ثرواتهم بإستغلال مواقعهم و كراسيهم ..
إن القيادات الفنية و الاقتصادية للقطاع العام بالاضافة الي بعض الاعلاميين ،قيادات الاتحاد الاشتراكي و قوات الامن تحالفت مع فلول الاقطاع و الرأسمالية المهزومة لنهب مؤسسات الدولة المالكة لثروات الامة وتكميم الافواه وإستخدام ( العنف الثورى ) في غير موضعه لضرب المخلصين لمباديء الثورة .
وهكذا عندما هربت فلول الراسمالية المؤممه و الاقطاع المستولي علي ارضه و قصوره وممتلكاته الي اوروبا و دول عربية (السعودية و الاردن في الاساس ) جمعت حولها أكثر العناصر إنتهازية من الجهاز البيروقراطي بالهدايا و المصالح و أشياء اخرى ثم إنضم صغار الموردين و المقاولين للجوقة لتبدأ سلسلة من مواويل الحفر تحت اساسات النظام لتقويضه .. لم يتصور اى فرد مهما كان متشائما أن مثل هؤلاء الضعاف المستكينين يمكنهم تقويض النظام الناصرى .. ولكن عندما تلمح الابناء بعد نصف قرن يجلسون في حفل الافطار يوزعون المليارات فعليك ان تشهد للاباء بالنجاح .
الشرخ الاول في النظام الناصرى بدأت ملامحة مع عمليات التهريب للبضائع من غزة و ليبيا و السودان وسوريا الوحدة.. لقد كانت اعمالا فردية تحولت الي ظاهرة عندما ذهبت القوات لليمن تحارب الاشباح فالقيادة العسكرية منحت الضباط و الجنود إمتيازات صغيرة ولكنها وضعتهم في طبقات تعلو من كان مثلهم ولم يخدم في اليمن، اهم هذه الامتيازات كانت عودتهم ببضائع لا تلتزم بقوانين الجمارك فأغرى الاطلاع علي منتجات العالم الرأسمالي الضباط والجنود بالتجارة وتهريب العملة علي نطاق واسع تسبب في مشاكل للاقتصاد القومي المحمي من تقلبات لسوق الرأسمالية ،علي الجانب الاخر نشطت عصابات الدعارة و المخدرات و النصب لتلتقط جزء من الكعكه التي بيد العسكر العائدين .
وهكذا عندما أصدرت الحكومة كميات هائلة من اوراق النقد الذى لا يقابلها حجم عمل إجتماعي .. تحولت العملة في حد ذاتها الي بضائع يتم المضاربة عليها في السوق السوداء و يتم توظيفها في نشاطات راسمالية بسيطة لتخلق طبقة صغار صغار المستثمرين من تجار القطاعي في مهربات اليمن(شارع الشواربي كان المركز ) والمقاولين الذين يبنون منازل بالطوب الاحمر للعائدين و تجار الكيف بكل انواعه و موردى الفن التجارى .
مجالات الاستثمار كانت محدودة ولكنها مجزية .. و تتلخص في شراء ملكيات صغيرة من الارض و زراعتها فواكه او المشاركة علي تربية العجول و الدواجن او إنشاء صناعات منزلية خفيفة كالسجاد والتريكو او ورش لا نتاج مستلزمات البناء او التاكسيات و عربات النقل الصغيرة ثم الشقق المفروشة التي اقبل عليها السياح العرب لتمتعهم بها بخصوصية مفهومة لنا بالطبع.
بدأت أجور الحرفيين ترتفع و اسعار المواد تنحرف قليلا عن عين ويد السلطة المختصة التي نالها من الحب جانب وبهذا مثلت حرب اليمن الشرخ الاول الذى دخلت منه سموم الراسمالية الطفيلية .
صغار المستثمرين .
كانت هزيمة 67 اهم الاحداث فيما بعد إنقلاب عسكر 52 تأثيرا في حياة مصر المعاصرة لقد شحذت كل القوى أسلحتها و إستعدت لمعركة فاصلة بعد أن وضح ضعف النظام وتفككه .
مع شعار لا صوت يعلو علي صوت المعركة و تخصيص كل ما يمكن إستخلاصه من أجل ترميم القوات المكسورة إنزوت امال و احلام البداية فتوقفت الصناعات الوليدة بعد مشاكل مع التشغيل و الصيانة وقطع الغيار وتداعت شبكات الخدمات (مجارى مياة تليفونات و طرق ) وتم تجنيد خيرة الشباب المتعلم و من لم يصبه الكأس هاجر الي اوروبا و استراليا و امريكا فتدهورت الزراعة و الخدمات التعليمية و الصحية و الفن و الثقافة و العلوم وحلت أزمة إقتصادية طاحنة خلقت طبقة جديدة من اثرياء الحرب و الازمات راكمت اموالا عديدة متهربة من تطبيق القوانين و دفع الضرائب و الجمارك ومن إستغلال الجميع بصورة سافرة ، وبدأ الحماس و الحب و الانتماء التي تولدت مع الانتصارات الاولي يزوى تدريجيا ويحل محلها خذلان و صرع من أجل الحصول علي المال باسرع ما يمكن و اسهل الطرق من خلال سيادة قيم السقوط المصاحبة للهزائم
ثم أن خطوط راسمالية الدولة الدفاعية سقطت خط خلف الاخر و تحولت الي ستائر يتخفي خلفها صناع الفرص من القطط السمان يقومون بكل ما هو غير مشروع من الانشطة (الرشوة ، العمولات ،إستغلال المنصب ، السمسرة ) خصوصا بين هؤلاء الذين كانوا يديرون قطاع المقاولات حيث المال السايب المهدر في إنشاء الخطوط الدفاعية الجديدة .
تهريب البضائع من جهات أخرى غير التي إحتكرها الضباط (تجار الشنطة )وتوريد العمالة للدول المجاورة والمضاربة بسعر الجنية و الشقق المفروشة بمستلزماتها اصبحت المشاريع الاستثمارية الصغيرة ذات عائد سريع لكل ما يمكن إستهلاكه يوميا ( مزارع الدواجن ،تربة المواشي من اجل اللبن و الذبح ،زراعة الفواكه بدلا من القمح والذرة و القطن صناعة الاحذية و الشنط ،تهريب الذهب و المضاربة في سعره ومنتجات خان الخليلي كذلك تشغيل التاكسيات وفتح الكباريهات و البوتيكات وتهريب المخدرات بالاضافة للتجارة في السلاح و الاثار ).
في ذلك الزمن بدأت ظاهرة الدروس الخصوصبة و العيادات الخاصة كمستشفي صغير و الفن الهابط و مسرحيات الفودفيل و هكذ ا صبح المسرح و قد أعد للعرض الكبير بعد إنتهاء حرب 73 و اطلال السادات علينا بانفتاحه .
أهلا اهلا باصحاب الملايين .
وحارب الجيش المصرى حربا محدودة إسترد بعدها جزءا من سيناء ثم وقعت القيادة السياسية معاهدة إستسلام مع امريكا و إسرائيل .. و قام الزعيم بتعديل المسار من راسمالية الدولة الي انفتاح الدولة ذات الانياب و المخالب الامنية . وإرتفعت الاسعار خلال شهور لتتضاعف .. ولم تهدأ موجات جنونها حتي الان . وساد منطق التجار( اللي تكسب به إلعب به ).. ويا ويل ما حدث .. لقد لعب الجميع بكروتهم المخفية و من لم يكن له كرت إستعار كرت جيرانه .. كل أنواع الغش و النصب و التحايل و اللف والدوران و السرقة و الرشوة و إستغلال النفوذ من فوق لتحت .. أصبح الربح هو الهدف و الدافع لكل الانشطة وبدأ إستنزاف دم الشعب قطرة قطرة حتي أصيب بالانيميا.
الراسمالية الطفيلية الانتهازية فرضت قيمها وأفكارها و نمط حياتها وتغير كل شيء في مصر الفن ، الثقافة المثل العليا وتم الغاء الاتحاد الاشتراكي و ظهور الاحزاب التي لا تختلف عن الاتحاد الاشتراكي الا في كونها إتحاد قطاع الطرق و اللصوص .
لقد كانت الرأسمالية قد أعدت المسرح لقفزتها الاخيرة .. بتحالف بين كبار المستثمرين و التجار و عناصر البيروقراطية مالكة مفاتيخ خزائن الامة .
وبدأت الاموال تتسرب من بيت المال لبيوت الشياطين .. مشاريع وهمية فاشلة .. و مضاربات في البورصة .. و تخصصات في الاستيلاء علي القروض و المنح .. التي كانت تختفي اول باول في جيوب ابناء الحرس القديم المطرود مع ابناء الضباط و رموز السلطة المنزاحة مع تجار الاخوان و السلفيين مع موظفي الحكومة المفتريين الذين كانت ترتفع مخصصاتهم و مداخيلهم بصوره غير مسبوقة تطبيقا لقوانين مشبوهه فصلها لهم رجال قانون مشبوهين .
وتمدد المرض في كل ركن .. اخرج جميع اوراق اللعب المتاحة .. حتي بركت البقرة ولم تعد تدر ..لقد جاع الابناء وخرجوا للشوارع يلعنون ..
الرأسمالية الطفيلية بدات تغير من الوجوه ..إية رايكم في الشاطر زى القمر وشبه ابو جهل .. طيب بلاش دة تاخدوا المعتوه ده ..مبيبطلش صلاة و اكل لا يتوقف عن مضغ الحمام والبط و الجمبرى و إبن بلد بياكل علي الارض و خلي البساط أحمدى .. طيب بلاش دة اية رايكم في الثورجي دة بيقول كلام زى الفل وفي كل مرة يخرج الشعب يطلب العدل و مستلزمات الحياة .
في النهاية كان لابد من اللعب علي المكشوف .. مقاول من اللي مكنوش عارفين يودوا الفلوس المخصصة لهم من شركاتهم فين .. كرئيس وزراء .. و قائد عسكرى نجح جيشه في عمل مؤسسة إقتصادية عملاقة أثناء سكون ما بعد الحرب الذى دام لثلاثة عقود .. وكلاهما وله قبول بحيث سيسكت الشعب عندما يقطع عنه النور أو ترتفع قيمة إستهلاكه و سيصمت أيضا عندما يزيد سعر البنزين ؟؟ وسيخرج مغنيا تسلم الايادى .
هنا .. وهنا فقط أصبح علي السادة اصحاب المليارات تقديم عربون المحبة و الصداقة وربنا يديمها علينا نعمة ويحفظها من الزوال يا رب .. الاستقرار ،ضبط الشارع ،تعديل القوانين بما يسمح بنمو الاستثمارات اعمال تستحق عربون تحت الحساب خمسة الاف مليون جنية (جبس )من بتوع زمان .
الحدادى مبترميش كتاكيت .. الحدادى كبرت وفهمت و مش حيهشها عبد الناصر تاني .






#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد قرن من الكفاح نعود لجهاد النكاح .
- زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
- موجة التسونامي الثالثة ..فوضي وتخبط التوجهات .
- من عاطف صدقي لابراهيم محلب يا قلبي لا تحزن
- كن رجلا و لا تتبع خطواتهم
- تعلم في المتبلم يصبح ناسي ..مفيش فايدة
- بريخت وأنا و الاجيال المقبلة
- العودة مهزوما مكسور الوجدان
- هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟
- النبوءة(19/6/1989...8/6/2014 . )
- هل إنتهت الغمة ..هل بدأ زمن جديد؟
- بعد إنتهاء الرقص في مولد سيدى إنتخابات
- الوفد - السيسي عن الفاسدين: -ماقدرشى أمشّيهم-
- إِلامَ الخُلفُ بَينَكُمُ إِلاما .
- في النهاية ،فساد السمكة بدأ بالرأس
- صعود الطبقة الوسطي المصرية.
- نفارين ثم إحتلال بريطاني لسبعة عقود
- القرن التاسع عشر والاستعمار الاوروبي.
- مصر يحكمها كابوس الانكشارية
- الانجاس المناكيد يحكمون مصر لثلاثة قرون


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !