عاجل .. من ماجده رشوان .. إلى رئيس الجمهورية

حمدى عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4784 - 2015 / 4 / 22 - 02:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سيادة الرئيس
تحدثنا عن الأصطفاف الوطنى :
وهو مصطلح أستخدمه وردده بعد سيادتك الأعلاميون وبعض السياسيون
لكننا نسأل :
فى ظل هذا الأجتقان المتزايد بين العمال والفلاحين هل يكون لهذا الشعار صدى حقيقى ,, فى اوساط العمال والفلاحين المقهوريين ....,عمال العقاريه ومساهنة البحيره وعددهم 5700 عامل ....يعتصمون امام الشركه القابضه ,..... ومنهم اربعه اضربوا اخيرا عن الطعام ...,,لأنهم لم يتقاضوا مرتباتهم لأكثر من 10 شهور ....تسرب ابنائهم من التعليم ,,,,,طلقت زوجاتهم ,,,أحكام بالحبس صدرت ضدهم لتقاضيهم قروض من البنك وتعئرهم ف السداد وكذا عمال الزيوت المتكامله بالسويس وعمال غزل المحله ينكل بقياداتهم ويتم فصلهم تباعا وغيرهم كثير من المصانع ينكل بعمالها وتصفى
الفلاحون :
وليس اللذين استضافتهم لميس الحديدى و يمئلهم فلاح يسمى لامؤاخذه (الجحش ) كنقيب للفلاحين ....بل اقصد الفلاحين الفقراء فلاحين الأصلاح الزراعى اللذين وزعت عليهم اراضى مقابل خدمتهم كمجندين فى حرب اليمن بعد ان خيرتهم الدوله بين الوطيفه الميرى او الأرض ولانهم فلاحون أختاروا الأرض ,,,هذه الأراضى التى وزعت عليهم تواطأ كبار الملاك مع موظفى الأصلاح الفاسدين واعادوا الأراضى لهم وطردوا الفلاحين وشردوهم من اراضيهم ليصبحوا بلا عمل او عمال اجراء
هل بعد كل هذا الأحتقان بين فئات هامه ومنتجه فى الشعب يمكننا التحدث عن اصطفاف وطنى حقيقى ولو كان هناك ف .... مع من ....هل مع رجال الأعمال اللذين بخلوا بالمال وتخلوا عن دعوات سيادتك للمسانده , فى رفع عجز الموازنه ,,,,ولبى الدعوه كل الفقراء من الشعب ب 64 مليار لمشروع القناه من تحويشة عمرهم مع من سيادة الرئيس تنادى بالاصطفاف الوطنى ,,,,ارفع الظلم عن المقهورين من العمال والفلاحين فى كل مصانع مصر وفلاحين مصر فى كل محافظاتها ...ثم حدثنا عن الأصطفاف لنصطف

#حمدى_عبد_العزيز (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل