أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الشريف قاسي - إسلام بحيري ومحاكم التفتيش المصرية















المزيد.....

إسلام بحيري ومحاكم التفتيش المصرية


محمد الشريف قاسي

الحوار المتمدن-العدد: 4780 - 2015 / 4 / 17 - 14:36
المحور: الصحافة والاعلام
    


مقال حول قداسة وعبادة الاشخاص وتأليههم
إذا كان مذهب أهل السنة والجماعة قام على مبدأ عدالة كل الصحابة، وقام مذهب شيعة أهل البيت على مبدأ عصمة أئمة أهل البيت، وقامت الطرق الصوفية على مبدأ الشيطان شيخ من لا شيخ له، وقامت مشيخة الفتوى بمبدأ أجر المجتهد في الخطأ والصواب وجعل علماء الدين لأنفسهم عصمة وعدالة وحصانة بدعوى أن لحومهم مسمومة فلا يجوز نقدهم كما جعل علماء ومشايخ الدين قدسية وهالة لكتب التراث سواء كتب الحديث أو الفقه أو التاريخ المتعارف عليه بل حتى الحكام بما سمي بالخلفاء وأمراء المؤمنين في العصر الأموي والعباسي خاصة بدعوى أنهم سلف الأمة وأئمتها وأنهم أعلمنا وأعبدنا وأتقانا وأنهم لحسن حظهم عاشوا في القرون الأولى القريبة من عهد النبوة والصحابة وأصبحت تلك الحقبة التاريخية بعد وفاة الرسول وما جرى فيها من اقتتال وفتن وما سالت فيها من دماء خط أحمر لا يجوز الاقتراب منها إلا بإذن مسبق ووفق خطة وطريق مرسوم مسبقا والسبب مبدأ السكوت عما جرى بين الصحابة، وكأن ما جرى عيب وعورة يجب سترها أو جرائم يجب اخفائها بدعوى (استر ما ستر الله) والسؤال لماذا نخفي تاريخ من أوصلوا لنا الحديث والتراث وكان لنا من الأولى أن نقتدي بهم؟ فهل فيهم من عمل أمورا غير لائقة ولا شرعية ولا قانونية ولا أخلاقية يراد من الأجيال أن لا يتعرفوا على ما فعله أسلافهم السابقين فيما بينهم من جرائم ومجازر؟ هذا في جانب العصمة والحصانة الدينية التي يتمسك بها التراثيون والمحافظون الراديكاليون السلفيون أما الجانب السياسي فحدث ولا حرج فلقد قامت الأنظمة السياسية على مبدأ الحصانة القانونية والديبلوماسية والبرلمانية، وبذلك التقى الديني بالسياسي في جعل من أنفسهم فوق الدين والقانون بسم الدين والقانون والذي المطلوب بتنفيذهما الوحيد هو هذه الشعوب والعامة والرعية والمواطنين المؤمنين المساكين. ولابد لنا من التعرف على هذه المبادئ والمقاييس التي وضعوها (خاتم حسب الاصبع) والتي لا يجوز لنا الاقتراب منها أو المساس بها تحت طائل العقوبات والخطايا التي لا تغتفر.
عدالة الصحابة أجمعين: فقد تعددت تعاريف الأئمة والعلماء والمشايخ لها.
قال السيوطي رحمه الله: ( العدالة حدها الأصحاب بأنها ملكة أي: هيئة راسخة في النفس تمنع من اقتراف كبيرة أو صغيرة دالة على الخسة أو مباح يخل بالمروءة.
قال الخطيب البغدادي رحمه الله في تعريف من اتصف بالعدالة: ( العدل هو من عرف بأداء فرائضه ولزوم ما أمر به وتوقي ما نهى عنه، وتجنب الفواحش المسقطة وتحري الحق والواجب في أفعاله ومعاملته. والتوقي في لفظه مما يثلم الدين والمروءة.
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: ( المراد بالعدل من له ملكة تحمله على ملازمة التقوى والمروءة، والمراد بالتقوى: اجتناب الأعمال السيئة من شرك أو فسق أو بدعة
ولم تتحقق العدالة في أحد تحققها في أصحاب رسول الله فجميعهم رضي الله عنهم عدول تحققت فيهم صفة العدالة، ومن صدر منه ما على خلاف ذلك كالوقوع في معصية فسرعان ما يحصل منه التوجه الى الله تعالى بالتوبة النصوح الماحية التي تحقق رجوعه وتغسل حوبته فرضي الله عنهم أجمعين.
واجتهدوا في البحث عن أدلة ومبررات للدفاع عن هذا المبدأ من القرآن والسنة وأقوال العلماء.
قال ابن حجر العسقلاني : ( اتفق أهل السنة على أن جميع الصحابة عدول، ولم يخالف في ذلك إلا شرذمة من المبتدعة والزنادقة).
عصمة أئمة أهل البيت عند الشيعة فهي تشبه عدالة الصحابة عند السنة.
جاء في المصطلح العقائدي للشيعة الاثني عشرية في تعريف العصمة أنها : ( لطفٌ يفعلُهُ اللهُ تعالى بالمكلّف، بحيث تمنع منه وقوع المعصية، وترك الطاعة؛ مع قدرته عليهما).
كما أنهم يرون في عصمة الأنبياء والأئمة أربعة محاور أساسية: (العقائد، والتبليغ، والأحكام، والأفعال)
والعصمة والعدالة لأئمة أهل البيت والصحابة بصفتهم مشرعين ومبلغين لأحكام الدين وأنهم القدوة الحسنة للمسلمين فهم مصدر الحديث والفقه والفهم الديني والتبليغ والترجمة الواقعية للدين من هذا المنطلق اعطت لهم الأمة هذه الامتيازات والحصانة الدينية مثل ما اعطى العقد الاجتماعي من الحصانة القانونية للبرلمانيين وموظفي والإطارات السامية للدولة الذين يتمتعون بالحصانة البرلمانية والديبلوماسية المتعارف عليها والمعترف بها دوليا.
فلا يمكن أن نأخذ الدين والتشريع من منقوص عدالة ونزاهة وعلم واستقامة.
فالحصانة البرلمانية ( والتي ظهرت في إنجلترا سنة 1688) هي : نوع من الحماية القانونية التي يعطيها الدستور لنواب الشعب في البرلمان كنوع من الحماية السياسية والقانونية حتى يستطيع النائب أن يؤدي وظيفته الدستورية كاملة (كسلطة تشريعية) بعيدا عن تأثير السلطة التنفيذية على أعضاء البرلمان بالترغيب أو الترهيب.
قد كفل الدستور لأعضاء المجلس حصانة خاصة في بعض الأحكام المقررة في التشريع الجنائى وذلك في حالتين:
الأولى: عدم مؤاخذة أعضاء مجلس الشعب عما يبدونه من الأفكار والآراء في أعمالهم في المجلس أو في لجانه وهو ما يطلق عليه عدم المسئولية البرلمانية.
الثانية: عدم جواز اتخاذ أية اجراءات جنائية ضد عضو مجلس الشعب -في غير حالة التلبس- الا بإذن سابق من المجلس، وتزول الحصانة عن عضو البرلمان إذا ضبطت الجريمة في حالة تلبس إذ أن حالة التلبس هي حالة تسقط معها كل الحصانات لأن الجريمة تكون مؤكدة ومرتكبها معروف وبالتالي لا توجد أية شبهة أو مظنة للكيد والتلبس المقصود هنا هو المنصوص عليه في قانون الإجراءات الجنائية بحالاته الأربع.
الحَصانة الدبلوماسية مصطلح قانوني للامتياز الذي يمُنح إلى بعض الناس الذين يعيشون في البلاد الأجنبية. وهو يسمح لهم أن يظلوا خاضعين لسلطة القوانين في بلادهم.
فالسفراء أو الوزراء والوكلاء الدبلوماسيون الآخرون يُمْنَحون هذا الامتياز. ومثل هؤلاء الوكلاء لا يمكن القبض عليهم لمخالفة قوانين البلاد التي يُرسلون إليها. ولكن إذا خالفوا القوانين المحلية فإن حكوماتهم قد تطالب باستدعائهم، وهناك اتفاقات دولية تنظم معاملة الوكلاء الدبلوماسيين والمكان الطبيعي الذي تشغله السفارات وأماكن المندوبين الرسميين، والقنصليات في البلاد الأجنبية.
الحصانة الدبلوماسية واحدة من الاوراق السياسية والقانونية الرابحة للأشخاص الدبلوماسيين الذين يواجهون الضغوطات والتهديدات الممارسة من قبل الأنظمة التي تطالب بمحاكمتهم أو تصفيتهم في بعض الأحيان وتعتبر الوسيلة المثلى لكف هذه الضغوطات.
وقد جعل علماء وفقهاء الدين والحفاظ حصانة للعلماء وفتاويهم ومنعوا من انتقادهم ووضعوا تحته خط أحمر بدعوى أن لحوم العلماء مسمومة. فقال العالم الحافظ ابن عساكر في دفاعه عن شيخه الإمام أبي الحسن الأشعري لمنتقديه من السلفية والحشوية من أهل النقل في كتابه (تبيين كذب المفترى فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري) قوله بما يلي : (واعلم يا أخي وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته أن لحوم العلماء رحمة الله عليهم مسمومة وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة) هذه الكلمة التي يستعملها اليوم الوهابية في اسكات خصومهم واتهامهم بالمروق من الدين ومعاداة العلماء والمشايخ التراثيين. وكل فرقة من المسلمين تجعل قداسة وحصانة لمشايخها تحت هذا المبدأ رغم أنها تنتقد علماء ومشايخ الفرق الأخرى.
مبدأ الحاكم المأجور في كل حال ومهما ارتكب من الجرائم: لقد برر مشايخ وعلماء السلطان للسلطان والحاكم كل أفعاله وأقواله وحالاته بدعوى أنه مجتهد والمجتهد يخطأ ويصيب وأنه مأجور في كلا الحالتين فما بالك أن يكون محاسب أو مسؤول عن أفعاله وجرائمه وبالدين والقانون طبعا. فقالوا إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر. وأن طاعته واجبة وإن ضرب ظلما وأكل مالا محرما وارتكب ما ارتكب من الجرائم الانسانية في حق مواطنيه أو غيرهم.
فعدالة وعصمة وحصانة الحاكم مقدمة على الشرع والقانون والقيم الانسانية والاخلاقية وبالقانون والشرع أيضا، ومن لم يعجبه هذا يعتبر خارجا عن القانون وزنديقا ومارقا ومبتدعا في الدين وجزائه القتل أو النفي أو قطع الأرجل واليدين أو الصلب والموت صبرا وفي الآخرة يكون من الضالين والهالكين وقد يخلد في نار الجحيم.
ومما سبق يتضح أن الصحابة وأهل البيت والحكام وعلمائهم وحاشيتهم من مشرعين ومنفذين ومن المرضي عنهم والمقربين أنهم عدول هذه الأمة ومعصومين لا يخطئون وإن اخطئوا أو ارتكبوا من الجرائم والجنايات فهم مجتهدون مأجورون من رب العالمين في الدينا والآخرة ولا يعاقبون وأن لحومهم مسمومة فلا يجوز انتقادهم أو محاسبتهم أو اتهامهم.
فمن كتاب قانون الغاب وفي باب السي حشيه أن الحكام والعلماء التابعين لهم وخدامهم وعبيدهم من المصفقين والمطبلين من ديبلوماسيين وحاشية لهم جميعا عصمة وحصانة وعدالة لا تمس ولا يتجرأ عليها إلا مقتول أو مسجون أو منفي أو مجنون.
والسؤال الذي يجب أن يطرح في الذهن من الذين إن أخطا أو أصاب له وزر وعذاب أليم في الدنيا والآخرة ؟ ومن الذي لا عدالة له ولا عصمة ولا حصانة لا دينيا ولا قانونيا؟ والجواب يكون هو كل شخص كان من عامة الشعب والرعاع والمنبوذين المقملين والخارجين عن القانون والدين طبعا، والذي يجب أن نذكرهم دائما وأبدا بعذاب الله وعذاب القبر وبالصبر على الظلم والمكاره وأن الدنيا جنة المؤمن في الآخرة وليست في الدنيا وأن متاع الدنيا وزينتها حرام وأن الضحك والفرح وأكل الطيبات والتمتع بالملذات والشهوات حرام وممنوع إلا بإذن مسبق وبرضى أولي الأمر منكم وأنه لعنة الله على القائل أن الدين أفيون الشعوب ومخدرها ولعنة الله على الثوار من أمثال تشي غيفارا وهواري بومدين جمال عبد الناصر والقذافي وصدام حسين وكل الثائرين من الاشتراكيين والشيوعيين بل حتى الشيعيين وغفر الله لأبو ذر الغفاري والإمام الحسين على خروجهم على حكام زمانهم وثورتهم على برجوازيي عصرهم من الذين قال الله فيهم: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ-;---;-- وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ، يَوْمَ يُحْمَىٰ-;---;-- عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ-;---;-- بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ۖ-;---;-- هَٰ-;---;--ذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ) وكما يقال السلطة في خدمة المال والمال في خدمة السلطان.
فأين المساواة والعدالة والحرية والقانون فوق الجميع والدين للجميع ولا فرق بين بني آدم التي نسمعها في كل المناسبات في خطبهم المنبرية تلك الخطب الديماغوجية الرنانة في تخدير الشعوب المستضعفة من طرف شياطين الإنس والجن؟
أم أننا في غابة وبحر من الظلمات يأكل فيه الحوت الكبير الصغير والقوي الضعيف ويزاد الماء فيه للبحر وبالقانون والدين ؟ أم أن الدين الرباني والقانون الانساني جاء لتحرير الانسانية من طغيان وظلم الانسان لأخيه الانسان تحت أي مسمى كان ؟
وهل يعتبر هؤلاء الآلهة والأرباب في الأرض إلا منافسين أقوياء لرب السماء، فأي حصانة وعصمة وعدالة التي تعطى لبعض دون بعض فالقانون والدين فوق الجميع وإلا فلا دين ولا قانون على الجميع وكلنا سواسية في هذه الغابة.
فأين هي حصانة الشعوب وكرامتها التي قررها الله في كتابه : ( لقد كرمنا بني آدم) يا ترى وكيف تتحصل عليها من السراق وقطاع الطرق ومعدومي الضمير والانسانية ؟
قال المعلم والثائر العالمي :
- إذا فرضت على الإنسان ظروف غير إنسانية ولم يتمرد سيفقد إنسانيته شيئا فشيء
- إن أبشع استغلال للإنسان هو استغلاله باسم الدين، لذلك يجب محاربة المشعوذين والدجالين حتى يعلم الجميع أن كرامة الإنسان هي الخط الأحمر الذي دونه الموت.
- إن الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.
- إن حبي الحقيقي الذي يرويني هي الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالم المحرومين .. شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة
- كل الناس تعمل وتكد وتنشط لتتجاوز نفسها .. لكن الهدف الوحيد هو الربح .. وأنا ضد الربح ومع الإنسان .. ماذا يفيد المجتمع - أي مجتمع - إذا ربح الأموال وخسر الإنسان ؟
- لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب , غدا سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب
- خير لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس من أن نموت ونحن راكعين
- على يميني مارد اسمه الفقر وعلى يساري سفاح اسمه الاستبداد وخلفي نظام يعذبني ويستعبدني منذ قرون خلت وفي الأمام أرى تمرد شعب .. ثورة شعب
- لا تعشقي يسارياً .. سينساك ويفكر في العمال الكادحين .. سيحدثك في ليالي الرومانسية عن الأرض والخبز والسلام.



#محمد_الشريف_قاسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسلمون والعرب يمرون بمرحلة الاقتتال والحروب الطائفية والمذ ...
- الحمد لله لقد اتفق العرب مؤخرا
- حلف الدفاع العربي المشترك
- الجزائر ضد العدوان على اليمن الشقيق
- غزوة اليمن
- الحشوية بين قتل وتكفير العلماء التنويريين
- ضحايا بعض كتب التراث المتهافتة
- المسلمون ضحايا كتب تراث الإسلام الأموي المتهافتة
- دين جديد
- هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟
- الحرية والإكراه في حياة المسلمين
- شكرا وألف شكر لداعش
- الكل ينقد الكل بلا بدائل
- لا لاستنساخ الصراعات التاريخية يا مسلمين اعقلوا
- من هم بنو إسرائيل ؟
- بالسيف ...افعل لا تفعل
- ماذا لو حكم الاسلاميون ؟
- صراع الثيران والديكة إلى أين ؟
- بومدين نم قرير العين أيها الزعيم العالمي
- ربيع الجزائر


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الشريف قاسي - إسلام بحيري ومحاكم التفتيش المصرية