أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - غزوة اليمن















المزيد.....

غزوة اليمن


محمد الشريف قاسي

الحوار المتمدن-العدد: 4759 - 2015 / 3 / 26 - 19:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محقورتي يا جارتي
اليوم 26/03/2015 على الساعة الثانية صباحا هاجمت القوات الجوية السعودية على اليمن خاصة صنعاء وصعدة معقل الحوثيين بعد ان فشلوا في فرض رئيس موالي لهم وللأمريكان على الشعب اليمني الحر المتحضر والشقيق.
السعودية تهاجم اليمن بمائة طائرة حربية ومائة وخمسون ألف جندي بالتحالف مع قطر والإمارات والبحرين والكويت ومصر والسودان والمغرب وعلى قيادتهم وبغطاء أمريكي غربي صليبي، ولهدف معلن وهو إعادة الشرعية للرئيس عبد ربه منصور هادي العميل للسعودية وأمريكا، ومحاربة الارهابيين الحوثيين المتحالفين مع ايران والمعاديين لأمريكا واسرائيل حسب شعاراتهم الموت لأمركا الموت لإسرائيل. ولنصرة أهل السنة الشوافع ضد الزيديين الشيعة والروافض الايرانيين حسب زعمهم، ولمواجهة المد الايراني في الخميج العبري الذي أصبح ملكية خاصة لأمريكا بقواعدها العسكرية حامية محمياتها الخليجية. وذلك بعدما انتصرت الثورة اليمنية بقيادة الحوثيين واستولت على صنعاء بعدما كان الحوثيين بصعدة محصورين ووجهت ضدهم حروب ستة من طرف النظام الحاكم بقيادة عبد الله صالح ثم كان الاتفاق بمبادرة خليجية على تنحيته وتولي نائبه عبد ربه منصور هادي مسؤولية البلد مؤقتا الى عقد انتخابات رئاسية وكانت عدة مبادرات لحل الازمة منها المبادرة الخليجية واتفاق السلم والشراكة ثم الاعلان الدستوري بقيادة الحوثيين. وبعد أن قامت هجمات ارهابية على مساجد صنعاء وصعدة من طرف أتباع آل سعود الوهابيين والخوانية ( حزب الاصلاح الإخواني والقاعدة وداعش الوهابيتين) قرر الحوثيين مهاجمة عدن التي هرب إليها الرئيس المستقيل هادي والذي استدعى التدخل الخارجي ضد أبناء بلده، ولما وصلوا عدن عاصمة الجنوب في يوم 25/03/2015 والتي فر منها العميل هادي والذي يجب أن يحاكم بتهمة الخيانة الكبرى، وفي ليلة اليوم الموالي مباشرة هاجمت القوات الجوية السعودية صنعاء وصعدة معقل الحوثيين. واعلن تشكيل تحالف خليجي عربي غربي بدعم مالي سعودي للقضاء على الحوثيين وتعيين عميل يمني للسعوديين والامريكان على الشعب اليمن الشقيق.
البدو الرحل يهاجمون بلاد الحضارة والشعب الحر، بني أمية المتحالفين مع يهود خيبر وبني قريظة يهاجمون بني هاشم وذرية الانبياء، التاريخ يعيد نفسه مرة أخرى، في حروب العبيد ضد أسيادها، بعد أن هجر وهجر سادة العرب من الحجاز بقي به ابناء العبيد والجواري وأصبحوا ملوكا على الحجاز لكنهم عبيد لأمريكا، والسبب أن من تربى على العبودية وغرست في دمه مع حليب أمه لن يقبل الحرية والأحرار والتحرر. منذ أن تكونت هذه الدولة على يد الانجليز في نجد وهي ضد قضايا الأمة العربية والإسلامية بل أصبحت تصدر الإرهاب للعالم تما تصدر النفط. فكل ما جرى ويجري في الوطن العربي من مخازي وهزائم سببه آل سعود الوهابيين، وتاريخهم مليء بالعمالة من ذراع إلى ذراع كالقحبة وبالاعتداء على الغير منذ نشأتهم غزو العراق وسوريا والشام، وصدقوا فيهم قول الزعيم الراحل جمال عبد النصر وهواري بومدين وامعمر القذافي وصدام حسين وحافظ الأسد وكل أحرار العالم لما سموهم براميل النفط الرجعية. فالعبيد دائما يكروه الاحرار ويحقدون عليهم، لكنهم أوفياء جدا جدا لأسيادهم الصليبيين والصهاينة. والسعودية لن تقبل بشعب حر قريب من حدودها لذلك تريد فرض الوصاية، فرض رئيس موالي لهم وعميل على الشعب العزيز، لكن الشعب اليمني والاحرار لن يقبلوا بهذه المذلة ويقولون هيهات منا الذلة كما قالها جدهم الحسين للسعوديين ( لا أقول الأمويين لأنها تشابهت قلوبهم وهم من طينة واحدة) من قبل أربعة عشر قرنا. دول الخميج العبري قتلت الرئيس صدام حسين ودمرت ومزقت العراق بمساعدة المحتل الامريكي والحلف الاطلسي المعتدي على شعب العراق الأبي، قتلت الزعيم الليبي امعمر القذافي ودمرت ليبيا وقسمتها إلى طوائف وحكومتان متقاتلتان رغم أنهم سنة وليسوا شيعة كما يقولون، ساهمت في الحرب على سوريا المقاومة والحرة وانشئت لذلك القاعدة وداعش مع دعمها العسكري والاعلامي (الخنزيرة والعبرية) وبالمال اشترت ضعفاء النفوس وعباد الدينار والدرهم التعساء، كسرت افغانستان ومزقته بتمويل زعماء الحرب من مجاهدي امريكا من العرب والافغان لإسقاط الاتحاد السوفياتي السابق وبأمر من أمريكا، مولت بالفكر والفتاوى مجاهدي الجيا والمجموعات التكفيرية الوهابية في جزائر التسعينات والعشرية السوداء التي لم ينساها الشعب بعد. فجرائم نظام آل سعود كثيرة وكبيرة واكبرها عمالتهم للغرب وانجلترا وأمريكا في تمزيق الوحدة الاسلامية والصف المسلم وقتل المقاومين والواقفين ضد الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين، حيث دعمت الحرب على غزة وحصارها من طرف حكام مصر القدامى والحاليين وذلك بشراء الذمم ( 12 مليار دولار مؤخرا) وتدفق المساعدات المالية للأنظمة الدكتاتورية والعميلة في الوطن العربي، وما يأسف حقيقة مساهمة المغرب الاقصى في العدوان الخليجي على اليمن الشقيق رغم ان الحوثيين ابناء عمومة لملوك المغرب فكلهم هواشم وعلويين، إلا أن العمالة وقطع الارحام والمصالح الضيقة جعلتهم يتحالفون مع من قتل أبائهم وبني عمومتهم أيام استلاء آل سعود على الحجاز أيام حكم آل بركات وآل زيد أشراف مكة وارتكاب أبشع الجرائم والمجازر ضدهم واسقاط الخلافة الإسلامية العثمانية بالعمالة مع الانجليز والصليبيين، في الوقت الذي جزء من بلده محتل من طرف الاسبان (سبتة ومليلة) فالتاريخ اليوم يعيد نفسه، منذ أن استولى بني أمية على حكم المسلمين واسقاطهم دولة الخلافة الراشدة وقتالهم وإبادتهم لبني هاشم وبني علي خاصة إلى أن استولى آل سعود على ملك بني هاشم أمراء مكة أيام الخلافة العثمانية، إلى يومنا هذا حيث هاجم ال سعود وحلفائهم من الأعراب والأوغاد والبدو على بني هاشم الحوثيين في اليمن لإسقاطهم وفرض عميل مثلهم على رأس اليمن. إن التحالف الامبريالي مع الرجعية العربية ضد القوى الديمقراطية والثورة في اليمن دليل على أن الادعاء أن امريكا من أكبر ديمقراطيات العالم مجرد ادعاء فارغ لا يؤمن به إلا الأغبياء والسذج.
فكيف يدعمون بالإعلام والسلاح والمال والارهاب المعارضة في سوريا في الوقت الذي يضربونها بالطائرات والمؤامرات في اليمن؟ وكيف نفسر دعم الانقلاب في مصر واسقاط الشرعية الانتخابية في الوقت نفسه يدعون تبني شرعية هادي منصور في اليمن الذي لم ينتخب في مواجهة الثوار الحوثيين؟ أمريكا والغرب الامبريالي ( بريطانيا وفرنسا) يدعمون دويلات الخليج غير الديمقراطية والتي تحكمها مجاميع قبلية عروشية مثل آل سعود وآل نهيان وآل الصباح وآل حامد التي لا تعترف بالتداول على السلطة ولا تملك شرعية انتخابية من شعوبها لا ديمقراطية ولا انتخابات ولا نقابات عمالية ولا حقوق انسان ولا حقوق المرأة إلا أنهم يملكون برامل البترول والدولارات الامريكية في اذلال شعوب الحجاز بالترغيب تارة والترهيب تارة آخرى، مع ذلك تتبناهم القوى الامبريالية الغربية في الوقت الذي تعادى دول ديمقراطية دستورية في المنطقة ومنها جمهورية اليمن الشقيقة التي كانت مقبلة على تجربة ديمقراطية ونهضة حقيقية بسواعد شبابها الثائر على الظلم والاستبداد والفساد. وبما أن أصول آل سعود من يهود الديلم بتركيا هاجروا الى العراق ثم الحجاز وملكوه بقوة السيف والقهر والعمالة للأجنبي، واليوم وبعد أن فتح الله على شعوب الحجاز بنعمة البترول وأصبحوا أغنياء من التعفف، ها هم ملوكهم القبلية العروشية يشترون بهذه الأموال الذمم كما كان أسلافهم بني أمية من قبل ( وضعفاء النفوس عباد الدينار والدرهم ومن يدفع أكثر إلا من رحم ربي) فها هو المال الخليجي المتدفق على العملاء يصنع الحلفاء من أعاجم وعربان، لفرض الوصاية على أبناء اليمن الشقيق. ولكن هيهات أن يستقيم الأمر لهم، فالأرض لا يمكن أن يرثها الظالمون ما دام المظلومين يقاومون وعلى حقوقهم يحافظون وفي سبيل حرياتهم يموتون وهم رافعي الرؤوس شامخين والايام دول والويل للظالمين. لكن السؤال المطروح وبإلحاح شديد على زعماء وحلفاء آل سعود من العربان والمجتمعين في جامعتهم العبرية بقاهرة المعز لدين الله، نقول لهم أين كنتم عندما كان قطاع غزة يقصف ليل نهار بالقنابل الاسرائيلية، أين كانت طائراتكم تلك التي هي تقصف اليوم في صنعاء ؟ وأين كانت شجاعتكم وقواتكم الجوية وأموالكم الخليجية ؟
أم أن غزو اليمن الشقيق يؤمن لكم كراسيكم ومصالح أسيادكم؟ أم لأن اليمن شعب فقير ودولة ضعيفة ؟ أم أنكم أسود علينا وعلى شعوبكم المقهورة وعلى الأعداء نعامة؟
هل اسرائيل وامريكا هم اصدقائكم واوليائكم وايران المسلمة عدوتكم حتى وإن اختلف مذاهبنا الملعونة ؟ أي دين هذا الذي سمح لكم بالاعتداء على شعب آمن في وطنه ؟
ومن هو هذا الشعب؟ أ ليس شعب عربي ومسلم شقيق، هل الاعتداء على الجار من شيم الاخيار أم الجبناء والفجار؟ هل أصبحتم وكلاء على الشعب اليمني في اختيار من يشاء على رئاسة بلده؟ وإذا كنتم تدعون أن الشعب اليمني بحاجة إلى الحرية والديمقراطية فلماذا حرمتم شعوبكم منها أيها العملاء الأمريكان؟ فلماذا بدل أن تسقطوا عليهم القنابل القاتلة للإنسان والمدمرة للعمران الميتمة للأطفال والمرملة للنسوان تسدوا إليهم باب النصيحة والتوصية بالصبر والتوصية بالحق الذي فيه أنتم تمترون؟ وبما أننا لا نملك إلا الكلمة الصادقة والقلب المتألم الحزين، نهدي هذه الآية الكريمة للمظلومين اليمنيين والمقاومين المجاهدين في سبيل العزة والكرامة: (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ، إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) وقوله تعالى: (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ) وقول القائد الصوفي الشهيد عمر المختار : (نحن لن نستسلم ننتصر او نموت) وقول الزعيم العالمي تشي جيفارا: (علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن) وقوله في تجرده عن ذاتيته نقول للشعب اليمني (أنا لست محررا، المحررين لا وجود لهم، فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها) وقوله عن انتمائه (أنا انتمي للجموع التي رفعت قهرها هرما، أنا انتمي للجياع ومن سيقاتل) وقال متألما ثائرا للفقراء والمظلومين (لا يهمني متى وأين أموت، لكن همي الوحيد أن لا ينام البرجوازيون بكل ثقلهم فوق أجساد أطفال الفقراء والمعذبين وأن لا يغفو العالم بكل ثقله على جماجم البائسين والكادحين) ويقول هذا البطل العالمي سليل أبو ذر الغفاري والإمام الحسين وهكذا يجب أن يكون الأحرار دائما : (أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم ذاك موطني). قال الامام الحسين عن حياة المذلة : (موت في عز خير من حياة في ذل) وقال في الحياة مع الظالمين المعتدين ( فإني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما) وقال لجيش الشام الذي جاء لقتاله في كربلاء (إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم) ... يوم غزو التحالف الخليجي العربي الغربي على أشقائنا باليمن.



#محمد_الشريف_قاسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحشوية بين قتل وتكفير العلماء التنويريين
- ضحايا بعض كتب التراث المتهافتة
- المسلمون ضحايا كتب تراث الإسلام الأموي المتهافتة
- دين جديد
- هل آل إبراهيم هم قادة العالم في الحقيقة ؟
- الحرية والإكراه في حياة المسلمين
- شكرا وألف شكر لداعش
- الكل ينقد الكل بلا بدائل
- لا لاستنساخ الصراعات التاريخية يا مسلمين اعقلوا
- من هم بنو إسرائيل ؟
- بالسيف ...افعل لا تفعل
- ماذا لو حكم الاسلاميون ؟
- صراع الثيران والديكة إلى أين ؟
- بومدين نم قرير العين أيها الزعيم العالمي
- ربيع الجزائر
- عزوف الشباب عن الشأن العام لماذا؟
- طاقاتنا (شبابنا) معطلة وسلبية
- محمد رسول الله كما يراه أحفاده
- أكسروا مصابيح النور عنا
- ديكتاتورية الرجل في المجتمعات الرجولية


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشريف قاسي - غزوة اليمن