أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المكيافيلية والسكيزوفرانية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذاتي ام انها مع الاستفتاء وتقرير المصير ؟















المزيد.....

المكيافيلية والسكيزوفرانية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذاتي ام انها مع الاستفتاء وتقرير المصير ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4748 - 2015 / 3 / 14 - 13:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الميكيافيلية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذاتي ام انها مع الاستفتاء وتقرير المصير ؟
ان وجاهة هذا التساؤل ، هي ما صرح به وزير الخارجية الفرنسي عند زيارته الاخيرة للمغرب من ان فرنسا تساند حل الحكم الذاتي المقترح من قبل المغرب ، وضمن الشرعية الدولية وقرارات مجلس الامن . هنا الخلط في الموقف الفرنسي الذي يساير ميولات مختلفة ومصالح متضاربة . فهل فرنسا مع حل الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب كمخرج للنزاع ، ام هي مع الشرعية الدولية التي تنصص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ؟
ممّا يستغرب له بالنسبة للموقف الفرنسي ومعه الموقف الاسباني ، ان تصريحاتهما ازاء النزاع المفتعل تختلف بحسب مكان وموقع التصريح . هكذا نجد ان فرنسا ومعها اسبانيا حين يدلي سفيريهما بتصريح حول الصحراء بالجزائر ، فإنهما يشددان فقط على الشرعية الدولية وقرارات مجلس الامن ، كما لا يترددان في دعمهما لمجهودات المبعوث الشخصي للأمم المتحدة السيد كريستوفر رووس ، المعروف بمواقفه المعادية لمطالب المغرب . وهنا لا بد ان نذكر بان وزير الخارجية الاسباني في اللقاء الاخير مع مبعوث بانكيمون شدد فقط على خيار الاستفتاء وتقرير المصير ، كما لا ننسى انتقاد رئيس الحكومة ووزير الخارجية الاسبانية حضور رئيس الحكومة السابق السيد زباطيرو منتدى كرانس مونتانا لان موقف اسبانيا من النزاع هو الاستفتاء من جهة ومجن اخرى اعتبار الاقاليم الصحراوية ضمن مناطق تصفية الاستعمار . انه نفس الموقف تعبر عنه باريس ومدريد في المنتديات الدولية .
لكن حين يدلي السفير الفرنسي ، او احد الوزراء الفرنسيين ، او الاسبان بتصريح حول النزاع المفتعل بالصحراء بالرباط ، فإنهما يتنكران لحل الاستفتاء ، وينوّهان فقط بحل الحكم الذاتي كمخرج مقبول وواقعي لنزاع الصحراء .
اذا عدنا الى الموقف الفرنسي وحتى الاسباني ، سنجد ان الدولتين هما اعضاء في الاتحاد الاوربي الذي يركز فقط على حل الاستفتاء ، و دون اعطاء اية عناية ولو خجولة لحل الحكم الذاتي . بل ان الدولتين العضوان البارزان بالبرلمان الاوربي لم يعارضا مؤخرا موقف البرلمان حين شدد على خيار الاستفتاء ، وشكل فريقا برلمانيا من 119 عضو مهمته تتبع قضية ملف الصحراء مع رفع تقارير دورية في الموضوع الى البرلمان .
اذا عدنا الى فرنسا العضو الدائم العضوية بمجلس الامن ، سنجد انها تصوت بالإيجاب لصالح قرارات المجلس الني تنصص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير . وآخرها القرار 2152 المصوت عليه بالإجماع .
وإذا كانت اسبانيا وفرنسا تشيدان من المغرب بمقترح الحكم الذاتي ، فالسؤال هنا : لماذا رخصت حكومتا البلدين للبوليساريو بفتح مكاتب اعلام وتحرير ؟ ولماذا ترخص للجبهة بالقيام بأعمال معادية لمغربية الصحراء على اراضيهما ؟
إذن الاستنتاج من كل هذه المواقف الميكيافيلية والسكيزوفرينية ، أن حل قضية الصحراء ليست بيد المغرب ، ولا بيد الجزائر ، ولا بيد البوليساريو . لكنها بيد فرنسا واسبانيا والغرب الاستعماري الامبريالي ، تستعمل للركوب على التناقض بين الرباط وبين الجزائر العاصمة . ان ديمومة واستمرار النزاع دون حل هو التوجه الاساس الذي يطبع سياسة الدول الغربية ازاء الدول العربية . وما تقوم به فرنسا واسبانيا بالمغرب الكبير هو تكملة للمشروع الشرق الاوسط الذي تنفذه واشنطن ولندن بالعراق وسورية واليمن والسودان ومصر ، وربما بعد الانتهاء من هذه الدول سينتقلون الى الاردن والسعودية ودول الخليج .
ان استمرار النزاع مفتوحا بين المغرب والجزائر سيمكن الغرب الامبريالي من تنفيذ مخططه الذي اساسه اضعاف الجميع ، سواء بإغراق الدول في المديونية والاقتراضات بدعوى مواجهة حالة اللاّحرب واللّاسلم والاستعداد للحرب . و سيسهل بيع الاسلحة المختلفة ، وكل المواد المدنية المرتبطة بها . كما سيمكن باريس ومدريد ومعهما واشنطن لندن ، لان المشروع واحد بين الشرق العربي والمغرب الكبير ، من ترويض الجميع وتوظيفهم في التسابق لمن يخدم الاجندة الغربية الاستعمارية .
امام هذه الحقائق فان ما سيحصل بالمغرب الكبير سيكون تكملة لمشروع الشرق الاوسط الكبير بخلق سايكس بيكو جديد بالمنطقة العربية الامازيغية .
إذن ماذا ينتظر المنطقة من تقلبات مدروسة على طاولة الكبار ؟
بحلول شهر ابريل القادم سيكون المنتظم الدولي مع موعد لعقد دورة خاصة لمجلس الامن حول الصحراء . بطبيعة الحال هنا ، فان التقرير الذي سيعرضه كريستوفر رووس على انظار مجلس الامن سيعالج القضية بنفس الطريقة التي سبقه اليها مواطنه المبعوث السابق للامين العام السيد جميس بيكر ، اي التنصيص على حكم ذاتي يتراوح بين سنة وسنتين وحتى ثلاث سنوات ، بخلاف المدة التي طالب بها بيكر وهي خمس سنوات ، ثم يلي هذا استفتاء لتقرير المصير طبقا للمسطرة الدولية ، وبإشراف الامم المتحدة .
ماذا لو رفض احد الفريقين قرار مجلس الامن القادم . كأن تقبل البوليساريو باتفاق اطار جديد ( حكم ذاتي واستفتاء ) ، وكأن يرفض المغرب القرار المرتقب بسبب ان التنصيص على الاستفتاء كمرحلة اخيرة مهدد لوحدة الاقاليم الجنوبية مع المغرب ، كما انه اعتراف من قبل المجتمع الدولي ومن قبل الرباط بكون الاقاليم الجنوبية للمغرب تدخل ضمن الاقاليم الخاضعة لتصفية الاستعمار . وماذا حين سترفض البوليساريو حل الحكم الذاتي كمخرج وحيد للنزاع مقدم من قبل المغرب ؟
. إذن امام وضع كهذا مرتقب . هل سيلجأ مجلس الامن لوضع الجميع امام الامر الواقع بمعالجة القضية طبقا للبند السابع من الميثاق الأممي كما سبق للامين العام للأمم المتحدة ان هدد بذلك في تقريره في ابريل 2014 ؟ هل سيلجأ مجلس الامن لتوسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان ، وهو ما يعني خلف مراقب عام سيهين السيادة المغربية ؟ هل سيلجأ المجلس لتكوين لجنة اممية يعهد لها بالإشراف على استغلال الثروات الطبيعية بالمنطقة بدعوى ان الاقاليم الجنوبية في التفسير الدولي ، هي اقاليم تدخل ضمن المناطق المشمولة بتصفية الاستعمار ؟
وهل سيلجـأ المجلس الى اتخاذ قرار بسحب المينورسو بدعوى استعصاء تطبيق الحل – الاقتراح المقدم من قبل مجلس الامن ؟
وحتى نكون صريحين وحتى لا نفاجأ ، تبقى نسبة العودة الى الحرب هي المرجحة وبدرجة عالية . وهذا ليس اختيار مغربي او جزائري او اخيار للانفصاليين ، بل هو مخطط مدروس لباريس واسبانيا كتكملة للمخطط الذي يجري تطبيقه اليوم بالشرق الاوسط .
الجزائر من خلال البوليساريو تلوح بخيار الحرب . والبوليساريو ولتجاوز مشاكله التنظيمية بسبب توقيعه على اتفاقية وقف اطلاق النار في 1991 لن يتردد في العودة الى الحرب . المغرب المستشعر بخطورة التهديد يضع التهديد موضع الجد . هنا السؤال : هل البوليساريو ستهاجم المغرب دون اخذ الضوء الاخضر من قبل عسكر الجزائر ؟
وهل المغرب هذه المرة سيكتفي بتلقي الضربات من وراء الجدار كما كان الحال في السبعينات والثمانينات ، ام ان الحرب ستصبح مفتوحة مع الجزائر التي تأوي وتمول الانفصاليين ؟
وإذا لم يكن بد من الحرب ، فهل استعراض البوليساريو لبضعة دبابات خلف الجدار سيكون كافيا لإحداث الخلل في صفوف الجيش المغربي ، ام ان الاستعراض هو ضغط نفسي على مجلس الامن حتى يعالج القضية طبقا لما تريده الجزائر والبوليساريو لا كما يريده المنتظم الدولي الذي وجه صفعة للجزائر وللانفصاليين بحضور منتدى كريس مونتانا بمدينة الداخلة ؟
إذا كانت فرنسا حقا مع حل الحكم الذاتي ، وحتى تكون مواقفها واضحة ، عليها ان تترجم هذا الدعم من خلال الوقوف داخل مجلس الامن ضد اي قرار يدعو الى الاستفتاء وتقرير المصير او الى توسيع صلاحيات المينورسو او تكوين لجنة اممية تشرف على استغلال الثروات الطبيعية بالمنطقة المتنازع عليها ، خاصة وأنها ، ومثل اسبانيا يعلمان اكثر من غيرهما ، ان الصحراء كانت مغربية قبل احتلالها ، وما دامت كذلك فلابد ان تبقى مغربية . وإلاّ فان الازدواجية في المواقف وفي التصريحات بين الرباط والجزائر ، او داخل مجلس الامن ، او الاتحاد الاوربي و البرلمان الاوربي ، سيجعل من فرنسا واسبانيا يتصرفان بنزوع وميول استعمارية لا علاقة لها بحقوق الشعوب وجغرافية الاوطان .
إذن شهر ابريل سيكون كشّافا وفاضحا لكل المواقف الملتبسة والغامضة . فإما مع مغربية الصحراء وأما مع الانفصال وتأسيس جمهورية وهمية .
اضافة لها علاقة بالموضوع : بخلاف مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي الذي حضره الاتحاد الاوربي والبرلمان الاوربي وحضرته الصين وموسكو واستراليا ، وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة الامريكية بحضور وزير خارجيتها كيري ، كما حضره امير الكويت و’عمان وولي عهد السعودية ، والإمارات العربية المتحدة ، وكان مؤتمرا ناجحا سواء من حيث التسويق الاعلامي لمصر كأكبر دولة عربية ، استقرار العالم العربي من استقرارها ، او من حيث الدعم المادي ، حيث ضخت كل من الكويت والسعودية والإمارات و’عمان اكثر من 12 مليار دولار في الخزينة المصرية ، فالسؤال بالنسبة لمنتدى كريس منتانا المنعقد بالداخلة : لماذا غاب التمثيل الدبلوماسي الاوربي عن الحضور ؟ اين فرنسا التي تؤيد من الرباط حل الحكم الذاتي ، وتناصر من الجزائر الاستفتاء وتقرير المصير ؟ اين الحكومة الاسبانية التي انتقدت حضور زباطيرو للمنتدى بدعوى ان اسبانيا لا تعترف بمغربية الصحراء التي تعتبرها الامم المتحدة داخلة ضمن مناطق تصفية الاستعمار ؟ اين بريطانيا العظمى التي تؤيد فقط الاستفتاء ؟ اين الولايات المتحدة الامريكية التي حضر وزير خارجيتها مؤتمر شرم الشيخ في حين حضر منتدى كريس مونتانا القس جكسون الذي لا يمثل الولايات المتحدة الامريكية ، كما لا يمثل الكنيسة البروتستانية ، ولا يمثل الكنائس الاخرى من كاثوليك واورتودوكس ؟ اين استراليا التي حضرت مؤتمر شرم الشيخ ؟ . وأين الحكومة السويسرية من الحضور ؟ اين الاتحاد الاوربي ؟ اين البرلمان الاوربي ؟ اين روسيا وأين الصين ؟ وأين كوريا الجنوبية ؟ واين الليكسانبورج التي لم تحضر حكومتها وحضر فقط ممثل عن العائلة الملكية التي لا تحكم ... لخ
لقد حضر رئيس الجمهورية السيسي شخصيا مؤتمر شرم الشيخ الى جانب حضور امراء وملوك ورؤساء دول . لكن غاب الملك محمد السادس عن حضور منتدى كريس مونتانا ، وناب عنه الوزير الاول ( ليس رئيس الوزراء ) عبدلاله بنكيران بسبب عدم حضور رؤساء وشخصيات وازنة .
انه في عدم حضور البرلمان الاوربي والاتحاد الاوربي وواشنطن وروسيا والصين وفرنسا واسبانيا وبريطانيا العظمى وهولندة وبلجيكا .. لخ هو رسالة واضحة وليست مشفرة ، بان شهر ابريل القادم سيكون صادما للمخزن ، وسيكون كارثة لوحدة الاقاليم الجنوبية ووحدة الشعب .
الآن يمكن للشعب المغربي ان يشرع في اطلاق مسلسل حقيقي للتحرير والديمقراطية .
التحرير : الوقوف في صف واحد ووقفة رجل واحد في الدفاع عن الاخطار التي تهدد وحدة الارض ووحدة الشعب .
الديمقراطية : موازاة مع الدفاع عن الارض ومغربية الصحراء ، على الشعب ان يخرج كرجل واحد للمطالبة بإسقاط النظام المخزني رمز الظلم والاستبداد ، وان يشرع في بناء الدولة الديمقراطية التي ستكون صمام امان ضد كل محاولات التجزئة وفصل الصحراء عن المغرب ، وضرب وحدة الشعب .
اما مسلسل التحرير والديمقراطية الذي انطلق في 1974 ، فقد فشل وأفلس .
فشل مسلسل التحرير لأن المخزن اضاع الصحراويين قبل اضاعته للصحراء .
فشل مسلسل الديمقراطية ، لأنه بعد 1974 لم نشهد غير آلة القمع المخزنية التي لا تتردد في الاجهاز على كل من يناضل ضد القروسطوية والاوليغارشية والفيودالية ، ويطالب بالديمقراطية . فمنذ 1974 كم ارواح سقطت وكم مناضلين غيبتهم السجون – 1981 و 1984 و 1991 – والى الآن لا تزال ماكينة المخزن تحصد الابرياء والمناضلين .
فهل سيخلف الشعب المغربي مرة اخرى هذه المرة موعده مع التاريخ ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاد دنيال كالفان . بلاد الظلم والذل والعهر والعار . بلاد هك ...
- انزلاق المغرب من دولة علم ثالثية متخلفة الى دول ربع العالم ا ...
- حين تصبح الدواعيش التكفيرية اوصياء على الاسلام
- إلغاء ام تأجيل لوقفة الائتلاف من اجل التنديد بالدكتاتورية ام ...
- على هامش الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الائتلاف من اجل التندي ...
- الازمة العامة الحليف الاستراتيجي للمعارضة الحقيقية -- انتفاض ...
- البوليساريو يقبل بالحكم الذاتي بشروط
- هل يحيل الامير هشام العلوي نزاع الصحراء الى اتفاق الاطار؟
- حين يتم جعل السلطة الشخصية المسيطرة سلطة مقدسة -- وظيفة العن ...
- فرنسا هي كريس كولمان
- بين التركيز على شخص الشخص والتركيز على النظام
- بيان اخباري الى الرأي العام الوطني والحقوقي المغربي
- افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )
- التردي والافول بالعالم العربي والاسلامي
- من الخائن ؟
- بين خطاب الرفض ورفض خطاب الرفض تنزلق القضية الوطنية نحو المج ...
- الى المدعو عبداللطيف الشنتوفي ( المدير العام ) للمديرية العا ...
- وهم وهراء انفتاح المخزن : حصيلة الانفتاح من 1974 الى 2014 قم ...
- الواقع السياسي الراهن : محدداته المرحلية واحتمالاته المقبلة ...
- لا يا جلالة الملك ما كان ان تميز بين الناس هذا مغربي وطني وه ...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المكيافيلية والسكيزوفرانية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذاتي ام انها مع الاستفتاء وتقرير المصير ؟