أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )















المزيد.....

افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4657 - 2014 / 12 / 9 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر : عملاء لا ( علماء )
بالرجوع الى الخطاب الذي حرره المخزن وبالضبط المربع البوليسي الضيق وأعطاه للملك لقراءته عند افتتاح الدورة التشريعية في 10 اكتوبر 2014 ، وردت في الخطاب للتّحجج حديث ( اللهم كثر حسادنا ) كحديث مروي عن النبي ، و لم يثبت وجوده لا في صحيح البخاري ولا في صحيح مسلم او في سنة ابن باجة او سند الامام احمد .. لخ مما اثار التساؤل عن صحة الحديث المنسوب الى الرسول . ولإزالة اللبس والغموض تفضلت بعض المواقع الالكترونية بطلب توضيح حول الاختلاف في فهم اصل ( الحديث ) لبعض العملاء ( العلماء ) للإدلاء بدلوهم في الموضوع لإنارة الامة من جهة ، ومن جهة اخرى لوضع الامور في نصابها . لكن وللآسف ، فعوض ان يبينوا وبالحجة والدليل صواب او عدم صواب ( الحديث ) المختلف حوله ، وعوض ان يشهدوا على صحته او عدم صحته لرفع اللبس والقول بما امر الله " ان الذين يكتمون ما انزلنا من البيّنات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلاّ الذين تابوا وأصلحوا وبيّنوا فأولئك هم اتوب عليهم واني التواب الرحيم " – الآية 159/160 سورة البقرة -- ، آثروا السكوت وإخفاء الشهادة وركنوا الى جريمة الكتمان .
تذكرني هذه الواقعة القريبة بواقعة مماثلة لها ، وهي حين انبرى شيخ الازهر الطنطاوي ، وهو يبكي ( دموع التماسيح والنفاق ) / ويدعو الله ان يشفي الرئيس الدكتاتور عميل الامبريالية والصهيونية وقاتل شعبه حسني مبارك ، من مرض كان قد الم به ، مع العلم ان المئات من المصريين الذين يعيشون في الفقر يموتون يوميا بسبب حرمانهم من حقوقهم الاساسية ، ومن اهمها الحق في التطبيب بسبب الفاقة والحاجة والفقر المدقع ، ومع ذلك لم يحنّ قلب عميل القصر الجمهوري ( العالم ) الطنطاوي على حالهم المزري والمكشوف ، كما حنّ على طاغية كنسته الجماهير وأعاده الدكتاتور السيسي .
يذكرني هذا النفاق والرهبانية كذلك ، بعد الانتخابات الرئاسية الاخيرة بسورية ، حين وصف النظام القمعي الجاثم على صدر الشعب السوري لأكثر من اربعين سنة خلت ، تلك الانتخابات التي فاز في الاسد قهرا ، بانتا تجسد اكبر بيعة يقدمها الشعب السوري الى الرئيس . ومباشرة بعد هذا الادعاء ، انبرى الشيخ البوطي ( ’قتل في تفجير وهو يلقي خطبة الجمعة ) امام النظام في احدى خطب الجمعة بترديد نفس الاسطوانة ، معتبرا وبدون حياء او خجل ان الانتخابات الرئاسية هي بيعة من الامة للقائد . وهنا لنا ان نتساءل : هل سورية بلد علماني ام انها بلد اثوقراطي ، اي ديني ؟ فكيف لرئيس ينتمي الى حزب البعث ان يصبح بين عشية وضحاها اميرا للمؤمنين تبايعه الامة وتصبح سورية الدولة العلمانية دولة امير المؤمنين ؟
ولنا ان نتساءل ونسأل علماء الامة الحقيقيين : ما هي اوصاف وشروط امير المؤمنين ؟ وهل تتوفر في الرئيس السوري نفس شروط الخليفة عمر بن الخطاب وشروط الامام علي بن ابي طالب حتى يلقب بأمير المؤمنين ؟ وهل كان امير المؤمنين يدخن الغليون والمارلوبورو ويشرب الجعة والنبيذ المعتق والويسكي ويغرق في حياة الترف واللهو والزهو ويملك الشركات والقصور والضيعات والخدم والحشم والجواري الحسان والبحار وما فوق الارض وما تحتها وغير مبالي بما يدور في البلد حتى حصل ما حصل من انتفاضة لا تزال تتفاعل الى اليوم ؟ .
وبالرجوع الى خطاب المخزن الذي حرره المربع البوليسي الضيق وأعطاه للملك لقراءته ، وبالضبط ( الحديث ) المنسوب الى النبي ( اللهم كثر حسادنا ) ، وتفضيل العملاء ( العلماء) اثارة السكوت عوض تفقيه وإنارة الامة ، فان مثل هذا التصرف الجبان يدل على ان هؤلاء لم يتلقوا العلم لخدمة الامة وخدمة الرسالة ، بل هم مجرد عيّاشة تعلموا العلم من اجل لهو الدنيا ومتاعها ، لا من اجل الاصلاح والتقويم والتهذيب وإزالة الغموض والتأويل الرشاد الناس . ان هدفهم من تلقي العلم كان ولا يزال هو التقرب والتودد للسلاطين والحكام حتى ولو كانوا جائرين ظالمين غير عادلين ، فيضطرون حفاظا على مصالحهم الدنيوية ومتاع الغرور إلاّ ان يكتموا ويحرفوا ويؤولوا بيّنات الله والهدى ... فهم وان يشتغلون بالدين ، فهم في الحقيقة منغمسون حتى النخاع في الحياة الدنيا عن الآخرة " انما الحياة الدنيا لعب ولهو وتكاثر بينكم في الاموال والأولاد " ويجهلون او يتناسون " كمثل غيث اعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان " . قال رسول الله ( من تعلم علما لغير وجه الله او اراد به غير الله فليتبوأ مقعده في النار ) – الترميذي -- . وقال ايضا ( من تعلم علما مما يبتغي به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلاّ ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة ) يعني ريحها . – النسائي -- .
ان كتمان العلم جريمة كبرى وإساءة بالغة يرتكبها العملاء ( العلماء ) في حق الاسلام والمسلمين . ويفهم من الكتمان انهم يسكتون عن الحق ولا يبينون ، فيستفيد الحكام الجبريون والمعتدون الظالمون من هذا السكوت ويستولون على حقوق الامة ومصالح العباد ، ويصادرون حرياتهم ويلجمون افواههم ويفتنونهم عن دينهم كما وقع في الحقب المتعاقبة طيلة التاريخ الاسلامي بعد سقوط الخلافة وتمكن الملك العضوض والملك الجبري .
إلاّ ان عملاء ( علماء ) اليوم يتجاوزون الكتمان الذي هو مساعدة للظالمين غير مباشرة ، الى جريمة اكبر وخيانة لدين الله اعظم ، في مساعدتهم للجبابرة جهارا وإعانتهم لهم علانية بإصدار الفتاوى الظالمة التي تؤيد باطلهم والأحكام التي تزكي ظلمهم وترسخه ، فتراهم يلوون للآيات اعناقها ، ينقصون من معانيها او يزيدون فيها ، ويكذبون على الله بغير علم وغايتهم واحدة ووحيدة هي نيل رضى السلطان الجائر والمستبد وتقوية ملكه بتخريب آخرتهم ناسين ان الرسول ص قال ( ومن ارضى الناس بسخط الله سخط الله عليه واسخط عليه الناس ) .
وقال كذلك ( من اعان ظالما على ظلمه جاء يوم القيامة وعلى جبهته مكتوب : آيس من رحمة الله ) .
وقال كذلك ( من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم انه ظالم فقد خرج من الاسلام ) .
عن كعب بن عجرة قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة فقال ( انه سيكون بعدي امراء من صدقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ، وليس بوارد على الحوض ، ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد على الحوض ) – النسائي -- .
ان عملاء ( علماء ) هذا الزمان الرديء – إلاّ قلة قليلة – قد صدقوا امراء السوء بكذبهم وأعانوهم على ظلمهم ، وكتموا ما انزل الله من البينات والهدى ، كتموه بالإخفاء ، وكتموه بالتحريف ، وكتموه بالزيادة والنقص ، واشتروا بآيات الله ثمنا قليلا . ولم يوجد من بينهم من ينصر الحق ويعلي رايته في مواجهة السلاطين الجائرين الظالمين وغير العادلين ، ونسوا قول الرسول ( افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ) .
ان هؤلاء العملاء ( العلماء ) ، وإن اختلفت صفاتهم ، سواء من لا يبين إلاّ احكام العبادات ، وتعمى عينه عن احكام المعاملات التي حكم فيها بغير ما انزل الله ، والله يقول " ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون " .
ومنهم من يتحدث احيانا عن احكام المعاملات ، ولكنه يسكت عن احكام العلاقات والمودّات مع الصهاينة وأعداء الله ، والله يقول " لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله .. ) .
ومنهم من يتحدث بحياء عن هذه القضايا ، ولكنه يختم خطبته بالدعاء الى الحاكم المستبد وتزكيته ، بالقوة والتمكين لحكمه وسطوته وجبروته وفساده ، ومنهم من يتحرج ويعتذر بعد هذا الدعاء المنافق غير المستجاب ، ويزعم ان ما فعله كان من اجل التقية وخشية الفتنة ، وان في دعاءه ثورية ، وإشارة خفيفة . فإذا تلقى دعوة من وزارة الشؤون الدينية الى حفلة رسمية ، او مساعدة مالية ، او تظاهرة تزلّفية ، او خطبة عصماء ، او مؤامرة عمياء على الصادقين والمخلصين والثورين والمصلحين ، شد اليها الرحال ، واشرأبّ اليها عنقه ومال .
ان هؤلاء العملاء ( العلماء ) لم يدفعهم الى خيانتهم لله بالتعاون مع الظالمين ، خوف من القتل ، فهم احرار طلقاء آمنون لا يعاديهم ذو سطوة او سلطان . ولا خوف عليهم من الجوع ، فهم اغنياء بأموال جمعوها من وظائفهم المختلفة من تأليف وتدريس وخطب عصماء تمجد الحاكم وتدعو له بالغلبة على شعبه والنجاح في قهره وإذلاله وتجويعه . ولا خوف عليهم من القمع او السجن ، فهم لم يقفوا وقفة عز امام حاكم ظالم او ملك او امير عضوض .. لخ وكانوا يستطيعون ان يتفرغوا لشؤونه الشخصية طاعمين كاسين بعيدا عن الطواغيت والحكام المتجبرين .. ولكنه النّهم – قاتله الله – يدفعهم الى الوقوف في طوابير العبيد والخدمة الذليلة ، وأعتاب الاستجداء المقيت .
ان هؤلاء العملاء ( العلماء ) ، رغم ما حشيتْ به ادمغتهم الكلسية المتجمدة من ( علوم ) ، فإنهم قد فقدوا نور البصيرة الذي يميزون به وضعهم فيعرفونه . ان امرهم مفتضح على رؤوس الاشهاد ، رغم اعتقادهم انه مستور . وشطحاتهم تتنذر بها السنة الاعداء في كل ناد . وتدمع لها اعين الصادقين في كل بلاد ، وهم غير آبهين او منتبهين .
فان جوبه احدهم بالنصح ، و’دعي الى التوبة والرشد ، اصر على تصويب قوله وموقفه ، منتحلا شتى اساليب التبرير والجدل والمراء ، مدججا بأغلظ الايمان على ان ولاءه لله فقط ، وان قربه من الظالمين ليس إلاّ لانقاد ما يمكن انقاذه فقط ( الم تر الى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون اعد الله لهم عذابا شديدا انهم ساء ما كانوا يعملون ) .
ويدخل في هذا الخانة من العملاء ( العلماء ) كل عملاء ( علماء ) المسلمين الكاتمين للحق والعلم ، وكل فرد مسلم يعرف آية او حديثا او حكما ويكتمه . كما ينال هذا الوصف اللعنة ، كل ساكت عن الحق ، او محرف له ، او كاتم له بسبب الخوف من حصول مضرة او ضياع منفعة او رغبة او رهبة ، وهذا المعنى اكده قوله تعالى : " ان الذين يكتمون ما انزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا ، اولئك ما يأكلون في بطونهم إلاّ النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة فما اصبرهم على النار " – البقرة 173/174 . " وإذا اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبأس ما يشترون " – آل العمران 187 .
ان مثل هؤلاء العملاء ( العلماء ) عبّاد الفلس والأعتاب والبلاطات والحكام والسلاطين الجبريين والمستبدين ، هم شر الشر ، ومعدن الكيد للإسلام والمكر ، و على الشباب المسلم ان ينزعوا عن رؤوسهم العمائم ويسحبونهم من فوق المنابر ، لأنهم اعوان للظالمين و’مزكّون للمتسلطين ، لا فرق بينهم وبين زبانية القمع في المعتقلات السرية والعلنية والسجون ، ومراكز الاستنطاق والتعذيب . فكلهم ملة واحدة ، وكلهم قطع غيار لآلة واحدة ، ونظام واحد ، هو نظام القمع والتسلط والبغي والقهر والاستذلال والفجور. نسأل الله العفو والعافية .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التردي والافول بالعالم العربي والاسلامي
- من الخائن ؟
- بين خطاب الرفض ورفض خطاب الرفض تنزلق القضية الوطنية نحو المج ...
- الى المدعو عبداللطيف الشنتوفي ( المدير العام ) للمديرية العا ...
- وهم وهراء انفتاح المخزن : حصيلة الانفتاح من 1974 الى 2014 قم ...
- الواقع السياسي الراهن : محدداته المرحلية واحتمالاته المقبلة ...
- لا يا جلالة الملك ما كان ان تميز بين الناس هذا مغربي وطني وه ...
- بين خطاب الملك في 10 اكتوبر 2013 وخطاب 10 اكتوبر 2014 المنتظ ...
- فاشية -- مخزن
- تأثير استفتاء اسكتلندة واستفتاء كاطالونيا المرتقب على الاستف ...
- حكومة صاحب الجلالة ، معارضة صاحب الجلالة
- ولّى زمن الخوف ، فإذا جنّ الليل ، سدّد طلقاتك بلا تردد
- حين تخلى المخزن عن مسؤولياته
- القمع بالمغرب
- الشعب الصحراوي - الصحراء الغربية -- الاستفتاء لتقرير المصير ...
- بدأ العد العكسي لنزاع الصحراء ( الغربية )
- مخزن = اقطاع -- فاشية -- اعدام -- ارض محروقة
- ظهور المذاهب السياسية والصراع الطبقي في الاسلام
- الى ... ك الخليفة ... ميتا
- تقرير قانوني -- فبركة الملفات الكبرى -- محنة قادة الكنفدرالي ...


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر -- عملاء لا ( علماء )