أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - ربع القطيع تمسكوا ميراثم














المزيد.....

ربع القطيع تمسكوا ميراثم


عبد الوهاب المطلبي

الحوار المتمدن-العدد: 4711 - 2015 / 2 / 5 - 16:42
المحور: الادب والفن
    


ربع القطيع تمسكوا ميراثم
عبد الوهاب المطلبي
إن الحقيقة مرة ٌ
قد قالها:نيجرفان برزاني
إنَّ العراق َ لم يعد متماسكا وموحدا
ماذا جرى بعد اللتيا والتي
الكل في نظري مدان
نوتية ٌ قادوا السفينة بالتحاصص والتوافق
ركابها معنى القطيع
ربع القطيع تمسكوا ميراثم
زعموه في كل القرون الغابرات
زعموا الإله َ إلههم كتجارة وبالجماجم وحدوه
إستنصروه
قطعوا رؤوس الأبرياء ،تيمموا بدمائهم
صلوا ،وربان السفينة ....!َ،
طلب المزيد
وتعددت أسماؤهم غب الفصول
حتى أنتهوا بلثامهم
وإلى عاصابة داعش ٍمصنوعة في تل أبيب
أن يحكموا حتى ولو باعوا العراق الى اليهود
وتفننوا
حتى ولو ذهب العراق الى غياهب حقدهم
قطعوا حبال الله يا ويحهم وبغيـّهم وفجورهم
وسمعنا عن أموال ِ تُغسلُ بعد الحدود
حتى دنا بركانهم بمجازرٍ
غسلوا الوجوه َ تفننا ً،ورموا اللثام تيمناً
ودماء أهل (سبايكر) لمّا تزل
نهراً ليسقي تشفيا أشواك ٍ مقت كالصديد
ونراهُ يبكي في الوجود ِ كطائر ٍ ذبحوهُ من الوريد الى الوريد
لبسوا ثياب العسكرية من جديد
فلمٌ جديدٌ ينطلي، وحماتنا ما همهم إلا التوددَ كالعبيد
إنَّ الحقيقةَ َمرّة ٌ
إنْ قلتها مستفهماً، وضعوكَ في قفص القرود
نحروا العراق فلا عراقَ موحدٌ، والآتي يخبرُ بالرعود
نجح اللهيبي *بمقته ِ وعاد ينحر ُ وصياحه دوما يسود
نحر الشهيد َ وهو في فلك اللحود
ممممممممممممممم
طه اللهيبي كان ضاباً من ضباط النظام المقبور..مهمته تعذيب العراقيين في السجون بوسائل لا تخطر على بال وهو الآن برلماني في حكومة ما بعد الأحتلال يشوه الحشد الشعبي في الفضائيات الطائفية






#عبد_الوهاب_المطلبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زبد ٌ لا نعرفُ كنه
- في مصفى بيجي صمد الفرسان
- منْ يلعب قطا ً أو فأرا
- ليكون الشعرُ هو البركان
- وعروستكم تضعُ الأصباغ الهمجيه
- إلى هدهدة رحلت في مهب الرياح
- عذرا لكوثى ومرآة الحنين
- الخير ُ وفيرٌ لعراق ٍ يأنّ ُ ويعثر
- ولم نصمتْ على وطن جريح
- إليها وحدها أهدي شجوني
- مجازرنا بدت من كل غدر
- بكاءُ الوجد
- وطني يسجد ُعلى نهر دماء ٍ ودموع
- ما دام المغدورون صماً بكما ً عميانا
- مرثية مرداس أبو بلال
- قتلتني الكلماتُ العاقرةُ في أحضان اليتم
- رسالة جندي عراقي قبل أن يستشهد في مجزرة الصقلاوية
- هم جعلوه ُ يبابا ً وخرابا
- قصائدنا بلا مأوى
- يا سارقين الحب َّ والحبيبا


المزيد.....




- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - ربع القطيع تمسكوا ميراثم