أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم نجمه - ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا - القسم الثالث















المزيد.....

ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا - القسم الثالث


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1312 - 2005 / 9 / 9 - 12:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ومن الرعيل الثاني :

فدوى طوقان - حنان عشراوي - لطيفة الزياّت - نوال السعداوي - فريدة النقّاش - غادة السمّان - كوليت خوري - جميلة بوحيرد - لويزا حنون - اّسيا الجبّار - راضية نصراوي - إميلي فارس ابراهيم - ميّ المرّ - إميلي نصرالله - فاطنة البيه - سرفراز علي النقشبندي - سعاد الصباح - ( فتاة الجسر ) - ليلى نفّاع - رجاء عمّاشة .. وغيرهن كثيرات ...

وقد كانت المرأة تشارك وتساهم بشكل أو باّخر ماديا أو معنويّا في الإنتفاضات والثورات والتمرّدات والتظاهرات والإعتصامات .. والمعارك من أجل الحريّة والإستقلال . ...
إبتداء من جبال الأطلس في المغرب .. مرورا ب .. وهران وجبل الأخضر وتونس , إلى مصر والسودان وأرتيريا .. . ومن اليمن ودول الخليج حتى العراق من شماله إلى جنوبه .
إلى ثورة إبراهيم هنانو وصالح العلي وجبل العرب وغوطة دمشق ومعركة ميسلون ... , إلى عواصم ومدن وبطاح وتلال لبنان وفلسطين والأردنّ .

واستمرّت المرأة في نضالها بعد الإستقلال ضد الديكتاتوريات التي تعاقبت على دولنا . ووقفت ضد سيطرة رجال الدين ( وليس الدين نفسه ) لأن الدين نفسه لا يقيّد ولا يستعبد بل بالعكس يحرّر من العبوديّة بكلّ أشكالها , إذا فهم الدين برمزيّته وأخلاقيّته .. وجوهره , لا بحرفيّته الجامدة .

تنويه لابدّ منه ..
علينا أن لا ننسى .., بأن هناك عاملين مهمّين ساهما في دفع الوعي والنضال والتحرّر في منطقتنا وانعكس ذلك على وضع المرأة ودورها ووعيها في حقب لاحقة ... , أولهما :
1 - قيام الثورة البلشفيّة بقيادة لينين وحزب الطبقة العاملة في روسيا عام 1917 . التي كانت سندا للشعوب المضطهدة والمستعمرة , وقد ساعد في تحرّرها ونهوضها .. وخاصة المرأة .
العامل الثاني :
بناء الإستقلال الوطني بعد الحرب العالمية الثانية 1945 , وانتصار حركات التحرّر على الإستعمار الأجنبي , وبناء النظم الجمهورية البرلمانية أو الملكيات الدستوريّة وغيرها .

فانخرطت المرأة بعد الإستقلال أكثر فأكثر في الحياة العامة السياسية والإجتماعية والعمل .. , وأخذت تتّسع هذه الحركة في أوساط الجماهير المدينية والريفيّة على حدّ سواء . وقد حصلت على حق الإنتخاب في البرلمانات الديمقراطيّة منذ الخمسينات والستينات من القرن الماضي , والتي تسمى فترة " الصحو الديمقراطي " القصيرة .
وقد قارعت المرأة الديكتاتوريات مع أخيها الرجل منذ الخمسينات , فسجنت وتظاهرت واستنكرت وشجبت الممارسات والأحلاف والسياسات الخاطئة . ودخلت الأحزاب , وشكّلت الروابط , والمنظمات النسائية الثقافية والسياسية , وحضرت المؤتمرات الجماهيرية والنقابية المحلّية والعالمية , واحتفلت بأعياد المرأة .. وعيد الطفل والعمال والطفل .. , وفرضت بنضالها الدؤوب الإعتراف الرسمي بعيد المرأة العالمي - 8 اّذار , وعيد الأم 21 اّذار .

إن مرحلة المدّ الوطني والتحرّري والإنعتاق والوعي التي كانت تمر بها مجتمعاتنا العربية والشرقية عامة استمرّت حتى السبعينات تقريبا , وقد أنتجت مجتمعات مدنيّة ومؤسسات مدنية وإن لم تكن كاملة غير أنها تمثلت في النقابات والأحزاب والصحافة وغيرها , إنعكست على حياة المجتمع بكامله ومنها وضع المرأة الذي لا ينفصل عن المسار العام الديمقراطي للمجتمع بكامله ., من هنا نستطيع أن نقول بأن وضع المرأة مرتبط إرتباطا عضويّا بوضع المجتمع وحركته صعودا .. أو هبوطا .

فبعد هذه المرحلة المتطوّرة والمنفتحة والمتقدّمة بدأنا ندخل في مرحلة الجزر التدريجي الذي طال كل مناحي المجتمع .. ومنها طبعا وضع المرأة
فبدأت تنحسر وتتقلّص وتجهض وتنكمش كلّ المكتسبات السابقة إن لم نقل تقتل بالمهد , أو الرجوع عنها إلى الوراء خمسون عاما , وذلك نتيجة عدة عوامل .. منها محليّة , ومنها خارجية عالمية .
أولا - قيام الأنظمة العسكرية - الديكتاتورية - الطائفية الممتدّة والوراثية حتى يومنا هذا , بشكل مخرّب ووحشي , وبيروقراطي ومفسد لخنق المجتمع المدني .

والسياسي وتطلعاته
ثانيا - قيام دولة ( العدو الصهيوني) في فلسطين , وما أفرزت وحطّمت وغيّرت على الأرض في فلسطين والمنطقة والعالم .
ثالثا - الهجمة الإمبريالية الأمريكية الشرسة على حركة التحرّر الوطني والفكري اليساري والتقدّمي , ودعمها للأنظمة العسكرية القمعية الطائفية . والكيل بمكيالين للقضايا العربية وإسرائيل .
رابعا - إنهيار وسقوط الإتحاد السوفييتي ومنظومة الدول الإإشتراكية -, أيضا عامل مهم في تأثيره سلبا على قضايانا التحرّرية والوطنية عامة والمرأة كذلك - رغم إنتقاداتنا لها منذ إنحرافاتها عن الخط الماركسي خاصة .
خامسا - نمو وصعود التيارات والتنظيمات الدينية السلفية والمتطرّفة التي همّشت واستعبدت , وأبعدت المرأة
سادسا - عدم تطوّر النصّ الديني بما يلائم الزمان والمكان وفهمه بشكل رمزي , وتفسير وتطبيق النص بشكل حرفي صنمي , ميكانيكي , وإدخال مفاهيم وسلوك وطقوس وإشارات كان قد تجاوزتها المرأة منذ منتصف القرن الماضي , بفضل نضال وجرأة وشجاعة نساء مصر ولبنان وغيرها من الدول .
سابعا - قيام النظام الديني الإيراني ( وموجة الخمينية ) , منذ ثمنينات العصر الماضي , وما أفرزه وصدّره إلى الخارج غطى المنطقة والعالم بأسره _ من فكر وممارسة وتطرّف وتعصّب ورجعيّة على المجتمع ككل والمرأة وتحرّرها بشكل خاص - مما دفع مقابله في بعض الدول العربية قيام حركات سلفيةتقحم الدين في السياسة مما أثر على المرأة ولباسها حتى يومنا هذا - إبتداء في العودة والتأكيد وإلزام على رباط الشعر ( الحجاب الشرعي ) أو الشال والقمطة , حتى لإبنة الثامنة من العمر , إلى تلحيف الجسم بالسواد , والفصل بين الجنسين , وإبعادهما عن الإختلاط في المدارس والجامعات والمؤسسات وغيرها ... الخ . وما حصل من ممارسات في لبنان والعراق مؤخرا ومصر سوى نتيجة لهذه العقائد والأفكار المتزمّتة .
وهذا التيار الواسع والخطير الذي نمى على إثر ذلك قد ساهم في إجهاض ومحاربة وضرب وكبح المدّ الثوري واليساري والتحرّري الذي كان يغطي وتنعم به .منطقتنا .. والعالم .
أجل .. .. نمو هذه الحركات الدينية المتطرّفة والتي أخذت منحى وإتجاه سياسي أيضا في منطقتنا والشرق عامة , والتي حملت معها كل غبار وفكر الأزمنة البائدة .., وأخيرا ارتبطت بالإرهاب ومشاهده وعقلياته الوحشية , وأصبحنا محاطين بثلاث دوائر مرعبة : إرهاب الدولة القمعية , إرهاب الإمبريالية الأمريكية , وأخيرا إرهاب الفكر الديني السلفي المتطرّف .
ثامنا ضرب وإجهاض وتفتيت الأحزاب والحركات والتنظيمات اليسارية والوطنية ومصادرة قرارها , أو لغمها والسيطرة عليها .
وقد لعبت الأنظمة الإستبدادية الفاشية دورا مساعدا لهذه التيارات الدينية المتطرفة والرجعية , أو بالأحرى مجاري له , بقمعها التيارات الأخرى العلمانية والتقدّمية . وقد عملت يدا بيد مع الرجعية الدينية في إضطهاد المرأة وتخلّفها , وبالتالي إضطهاد المجتمع ككل , وإعدام الرأي الاّخر , وبالتالي إيقاف عجلة التقدّم والتطور فيه .
فعندما تحكم طائفة معيّنة وتحتكر السلطة والجيش , والأمن وو و أي كل مفاتيح الدولة بيدها , وتبعد الاّخر عنها سواء دين أو طائفة , أو حزب .. , سيتولّد وينشأ حتما في المقابل بشكل بديهي , وتعصّب اّخر في الجهة الثانية المقابلة , وهذا ما شاهدناه في سورية .
لذلك نستطيع القول بأن الانظمة العسكرية , والرجعية الدينية وجهان لعملة واحدة , أو توأمان لجوهر واحد , مهما ظهر من تباين واختلاف بينهما . لأن الإثنان لا يؤمنان بالحرية الشخصية , وحرية الفكر .. والإختيار , والحوار , والإثنان يضطهدان المرأة كلّ بطريقته .

وأخيرا ..... ثم أتت حرب الخليج الأولى والثانية - والحرب على العراق وإسقاط النظام فيه والإحتلال ,. والقضية الفلسطينية وتطوراتها .. وجملة قضايا أخرى تشابكت من هنا وهناك , وتطوّرات هذه الأحداث المفجعة والأليمة والقضية الأساس والمعضلة الإنسانية التي شرخت العالم العربي والدولي , وما تزال نتائجها حتى هذه الساعة .
إذا .. كل هذه العوامل والأسباب الداخلية والخارجية.. , البعيدة والقريبة التي ذكرتها اّنفا وغيرها , قد لعبت دورا كبيرا .. وخطيرا في تعطيل , وتهميش دور المرأة في التقدّم والإنفتاح وإكمال مسيرتها التي كانت تسير بها سابقا لكي تتسلّم زمام القيادة أو تصبح صاحبة قرار في دولنا العربية وتتبوأ مركزها اللائق والمناسب لها .
ثم وثمّ .. وأيضا وأيضا هذه المتغيرات جعلت قضية حقوق المرأة .. والإصلاح القانوني لحقوقها دستوريا يتأخر , أو يتعطّل , وتبرز المشاكل والصعوبات التي تلفّها شمالا ويمينا .. ماضيا وحاضرا .
وإذا لم تأخذ المرأة حريتها بيدها , وتطالب بحقوقها المسلوبة كاملة , ستبقى العنصر الضعيف والمغيّب والمهمّش المستغلّ , والسلعة التي تباع .. وتشرى في المجتمع والدولة , وبالتالي يبقى المجتمع مشلولا ومتخلّفا ,
وهذا لايعني أنه نهاية المطاف ...
إن هناك أصوات , وتواجد , وحضور نسائي كبير وجيّد نراه في كافة المجالات .. والمهن .. والإختصاصات .. والوظائف ... , ولكن هذا لا يكفي .

لذلك .. نرى المرأة اليوم تعيش حالة إنفصام , , أو ضياع , أوإزدواجية - فهي أولا تقلّد قشور حضارة المجتمعات الغربية الرأسمالية ومنتجاتها البرجوازية .. وصرعاتها , وخاصة ظاهرة الإستهلاك , والتقليد , والإعتناء بالشكل على حساب المضمون والفكر .. والجوهر.., وفي نفس الوقت العودة إلى الوراء , في الخضوع إلى موجة الفكر الرجعي الظلامي المتعصّب . ( في الشكل ) .
حتى اجتاح هذا التيار عددا من الرعيل الأول والثاني من الممثلات في مصر على سبيل المثال - بشكل مخيف ولافت للنظر , يجب تسليط الضؤ عليه ودراسته , وما هي أسبابه ونتائجه على الحركة الفنية والثقافية المصرية والعربية .. , وما هي دوافعه , والمحرّضين عليه .. ! ؟
.- حتى أصبحت قضية تحرّر المرأة وعدم تحررها مرتبطا بالحجاب ( الملاءة , الحجاب الشرعي , القمطة , الشال , الخ )
هو رمز التديّن والعفّة . هذه القيم المتعصّبة والتطرّف الديني الوافد علينا من دول الشرق المتزمت المتخلّف, وما تزرعه وتبثّه وتنقله عبلر فصائلها الدينية بالترهيب والترغيب وغير ذلك من وسائل وعوامل القمع والإكراه , والتي كانت المرأة في منطقتنا وخاصة في سورية ولبنان والعراق ومصر قد تجاوزتها منذ بداية القرن العشرين الفائت . ...
دون التطرّق إلى حقوقها الأساسية الإنسانية أولا .. ومساواتها مع الرجل في كافة الحقوق والواجبات , في العمل والجنسية والزواج والطلاق وووووضمان حقوقها دستوريا . أي معاملتها كمواطنة مثلها مثل أخيها الرجل .


إذا ... نستطيع أن نقول , إن الأوضاع لدينا- في المنطقة العربية - تختلف جذريا .. , وبالتالي التطوّر يختلف .. والفكر .
فالمكوّنات ...والخلفيات التاريخية , والحضارية , والفكرية , والروحية , تختلف عمّا في المجتمعات الغربية .
ولكن هذا لا يعني .. أنه ليس لدينا أهداف مشتركة .. , أو أننا في موقف أو موقع ضد المرأة في الغرب . أو نحن أفضل , وهم أسوأ , أو العكس .. , أو نحن ضد إختياراتها وتحرّرها ومنجزاتها .. وبالتالي قراراتها ..
كلاّ ... كلّنا بشر .. وهناك أهداف إنسانية واحدة .. .. وكثيرة تجمعنا , رغم إختلاف الخلفيات والمنطلقات ... ,
علينا أن نتكاتف ونتضامن معا ونتفهّم بعضنا البعض , ونعمل معا لننهض بالإنسان أولا كإنسان ..., بعيدا عن الجنس واللون والدين والعرق .. ووو
وبعد ذلك .. ستنهض المرأة بدورها لنيل حقوقها المغيّبة إنسانيّا .. وقانونيّا . . , وبالتالي.. لبناء مجتمعا أكثر عدلا وسلاما .. , ومساواة وديمقراطية , لينعم كوكبنا الأرضي بالجمال والحبّ .. والعطاء والإزدهار .


من هنا نستطيع التأكيد .. والقول .. .., علينا جميعا نحن النساء ,وكل من يؤمن بحقوق الإنسان سواء كان إمرأة أو رجل واجب النضال في سبيل نيل كافة الحقوق التي سلبت منا , أو لم نحصل عليها بعد , للمجتمع ككل , والمرأة بشكل خاص .. , أن كان قانونيا أو سياسيا أو إقتصاديا , وخاصة بالنسبة للميراث .. والشهادة .ز والطلاق .. وتحريم تعدّد الزوجات . ,
يتبع -




#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الجسر - .. بين الأمس واليوم في ذاكرة الشعب العراقي .
- من الرائدات .. فاطمة اليوسف
- مقتطفات .. من أقوال الرئيس ماوتسي تونغ . النساء
- صيدنايا في صور .. القسم السابع والأخير
- الكلمة ... - هي السيّدة - .
- صيدنايا في صور ... القسم السادس
- ستبقى المرأة العربية رائدة.. قديما وحديثا
- نريد سوقا للعرب ...... ؟
- الخلود للقلئد الثوري د . جون قرنق .. إبن أفريقيا البار .. وا ...
- ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا .. مهداة إلى السي ...
- لنتضامن مع حق الشعب الكردي في تركيا .. الحريّة للمناضل والقا ...
- رسائل إلى الوطن ... - وخواطر
- مبروك للسودان .. السلام
- تضامن وحب مع الأخوين المناضلين .. ناهد بدوية وأسامة كيلة
- الكرامة ...
- على مشارف الفجر
- من رائدات النضال الأممي _ تتمة
- من رائدات النضال الأممي
- صيدنايا في صور - القسم الخامس
- لا بدّ من السقوط ... فهناك الجاذبية ....!


المزيد.....




- قوة روسية تنقذ امرأة وأطفالها من قصف مدفعي ومسيّرات أوكرانية ...
- مقتل امرأة عراقية مشهورة على مواقع التواصل.. وأجهزة الأمن تح ...
- “احلى اغاني الاطفال” تردد قناة كراميش 2024 على النايل سات ka ...
- إدانة امرأة سورية بالضلوع في تفجير وسط إسطنبول
- الأمم المتحدة تندد بتشديد القيود على غير المحجبات في إيران
- الاعتداء على المحامية سوزي بو حمدان أمام مبنى المحكمة الجعفر ...
- عداد الجرائم.. مقتل 3 نساء بين 19 و26 نيسان/أبريل
- هل تشارك السعودية للمرة الأولى في مسابقة ملكة جمال الكون؟
- “أغاني الأطفال الجميلة طول اليوم“ اسعدي أولادك بتنزيل تردد ق ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مريم نجمه - ستبقى المرأة العربية رائدة .. قديما وحديثا - القسم الثالث