داعش سقوط الاقنعه وكشف المستور

سأتوقف عند هذه الفقرة التي يبدو لي أنها تلخص كل شيء: (قد يقول البعض ان امريكا والغرب صنعت هذا المسخ الارهابي لخدمة مصالحها ولتنفيذ مهمه وهذا جزء من الحقيقه. لكن لو لم تكن هناك بذور فكري ديني اقصائي معباء وحاضن وعقول مغيبه واقعه تحت وصاية الدين يسهل قيادتها لانها مخدره فاقدة الاحساس يسهل توجيهها تحت تأثير قناعاتها ومعتقدها الذي صير حياتها لما حدث لك.اذا كانت امريكا والغرب بريطانيا حاضة الاخوان المسلمين منذ نشأتها هي المخ فالعضلات والادوات هي الاسلام السياسي .)
نقرأ فيه خاصة (بذور فكري ديني اقصائي معبأ وحاضن وعقول مغيبة واقعة تحت وصاية الدين يسهل قيادتها لأنها مخدره فاقدة الاحساس) يكفي هذا وحده ليضعنا في مأزق لا مخرج منه. أما اتهام غيرنا والحديث عن التآمر ضدنا فلا يخدم سوى القومجيين والإسلاميين. هذه الحالة المتردية عندنا متواصلة منذ قرون حتى قبل أن نحتك بالغرب.
شكرا على المقال القيم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة للاستاذة سناء
قرائتك للواقع في رأيي صحيحة كنتائج ومصالح ولكن سبب المشكلة المركب ولماذا ظهرت حركات الاسلام السياسي ولماذا تعاني من الرفض العالمي وحتى الاقليمي اعمق من ذلك.
الفكر السياسي الاسلامي هو ناتج الثقافة الاسلامية وهو ابن مجتمعاتها ولم يؤلف وينمو خارجها. الغربيون براكماتيون ويتعاملون مع الواقع بكل الطرق ولا مانع لديهم من استغلال اي فكرة تخدم مصالحهم .
السبب الرأيسي للحرب والاختلاف هو في الفكر نفسه . الفكر السياسي الاسلامي نموذج مرحلة قديمة تركته البشرية وتركت مراحل اخرى بعده . هو يغني في وادي وباقي العالم بما فيه الانظمة العربية القائمة في وادي اخر. انه يشبه محاولة نبش ميت واسعافه وتطبيبه ليعيش ثانية.
نعم سيكون الثمن غالي على شعوب المنطقة ولكنها لتقتنع بانها خارج التأريخ يجب ان تمر بهذه التجربة لا خيار اخر.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احاول واجتهد للتشخيص وارى انه طالما ان الدين الاسلامي مسيس ويتداخل في كافة مفاصل حياتنا سندور في حلقه مفرغه.
اعادة فرمتة الحياه على اسس الديمقراطيه وحقوق الانسان هي الحل وتحيد وصاية الدين على المجتمع.
سنكتب الكثير عن الارهاب لان داعش ليس الا بزره ولدينا غابات من اشجار الارهاب وستختلف التسميات لكن الجوهر نفسه.
نعم انا مع مقولة ان الدين افيون الشعوب كان ومازال وسيبقى لفترات طويله قادمه
اما ان يرقى الاسلام الى الحداثه وابقاء الدين في الجوامع ودور العباده او ان الفرق الهالكه ستطحن بعضها ولن تبقى فرقه ناجيه كما يدعون.
تحياتي ومودتي على المداخله

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا بالاصل اوافق ان الاسلام السياسي هو ناتج الثقافه الاسلاميه.اذا لم يجد العرب والمسلمون صيغه توافقيه ونبذ العنف واقصاء المختلف سيكون اعاده لسناريوهات الاقتتال عل مدى القرون الالف الماضيه .التاريخ مليئ بالحروب والقتل والدمار ويكاد يعيد نفسه.
لا اعتقد انه في المنظور القريب سنرى انفراجه لا بل ستحدث ماسي جديده تنسنا القديمه بانتظار ويلات كثيره ستتبعها.
تحياتي لحضورك الكريم وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعيت مبدا لااكراة في الكم العلمانية هي الحل لكل مشاكلنا ارجاع الدين الى الجوامع ورفع شعار الين لله والقدوطن للجميع
ورفع الدين من المدارس وتخليص الدين من الخرافات وتثب مبدا لا اكراة بالدين والاعتراف بحرية

المعتقد

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العلمانية هي الحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً : آيات الجهاد في القرآن الكريم ؛ آيات دفاعيه , و سبق أن بيّنا ذلك كثيراً , تابع :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=48678

ثانياً : إلى المعلقين المسيحيين المتطرفين , تابعوا :
- ورطة المسيحيه! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434479
- شريعة (يسوع الناصري) في الميزان :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434122
- المسيحيه تُطبق (العهد القديم) عملياً! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432900
- محاكمة (يسوع الناصري) :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432375

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم العلمانيه هي الحل.وممارسسة الشعائر الدينيه حريه شخصه ولا تفرض قصرا على الشعوب.لا زلت وسبقى مع عدم تسيس الدين وتدين السياسه..حقوق الانسان والحريه والعداله الاجتماعيه والاوطان لكافة مواطنيها دون تميز عرق او لون او معتقد هو الاساس.
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكركم على المشاركه والتعليق والمداخلات التي توافقني والتي تعارضني فنحن هنا منتدى ثقافي حضاري مع التنوع والاختلاف في الرأي.
الديمقراطيه هي ممارسه وليست واجهه لحزب ديني اقصائي يريد التباهي بها كما وان الدين بحد ذاته عنصري عندما يعتبر اتباعه خير امه وافضل الناس وشعب مختار.
الدين يحيد اي لا يسيس
اعتبر اجابة الاستاذ انيس عموري كافيه وبشكل مختصر ومفيد لذا اشكره على المداخله القيمه
تحياتي لكافة المعليقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكم الشكر وللموقع كذلك حقا قلتم مافيها الكفاية لا لديمقراطية لمن لا ديمقراطية له او لها، آلإسلام شريعة فاشية بدوية قديمة مكانها المتحاف لست الحياة هذه
بعد1450 سنة من هروب محمد من مكة الإنسانية تعثرت و تجمدت عروق من أسلم وإستحمقوا لدرجة التطاول على العالم المنطقي والفكر العلمي والبحوث المثمرة لعلاج نواقصنا اليومية من أكل ودواءومواصلات وبناء التحتية للعالم الثالث المصابة بهذه الإيبولا الفكرية حقا إنها {PORNOGRAPHY } پونگرافيك ديني يعجب و ينبهر الشباب البريطاني العبيط. و مرضى الشذوذ الفكرية والفوضى العائلية في المجتمعات الرأسمالية الشرسة خاصة، والشعوب الفقيرة ذات الشغيلة العاطلة والمسحمقة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتنا استاذة سناء ارى ,مثل الاستاذ ناشا,ان تحليلك للامور في هذا المقال هو الاقرب الى الحقيقة واما التفاصيل وما يدور من خلف الكواليس بمجمله فربما لا يعرفه ابن امراة على وجه البسيطة
هذه الحرب الكاذبة على الارهاب هدفها اولا تكثير صفوف داعش وزيادة التعاطف وانضمام معاتيه الفاشية الاسلامية ممن تم ارضاعهم اطفالا كراهية الاخر المختلف..فداعش لم تخرب كفاية في المنطقة ويجب ان يزداد الدمار على يدها لتكون ذريعة العودة الغربية وعلى راسها امريكا بقرع الطبول ورفرفة الاعلام رسمية,بل ومرجوة...ثم ان هذه الضربات المكياجية تفيد الغرب من حيث حفظ ماء الوجه(بعد ذبح مواطنيهم بالصوت والصورة)وخلط الاوراق والتخفي وراء عداء لهذه المجموعات التي تم توظيفها بشكل او باخر لتنفيذ مصالح مادية
غها هي امريكا تجتاح لاول مرة بطائراتها الاجواء السورية والبارحة المح الرئيس الفرنسي لقبوله بمنطقة عازلة بين تركيا وسوريا يسرح فيها الارهابيين ويمرحون وربما تتحول مستقبلا الى ((نو فلاي زون)).لكن الشرطي العالمي هذه المرة والحسن الحظ يواجه روسيا والصين وعليه الاخذ بعين الاعتبار هذا التحول الدولي ودخولنا بالحرب الباردة الجديدة

مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على المداخله ان ما يجري اليوم من اجرام داعش وتطواطئ المجتمع الدولي يندي له الجبين من العار والخجل لهذا التقاعص والاهمال واللامبالاه على ذبح اقليات عرقيه ابتداء من المسيحين والازيدين والشيعه وصولا الى الاخوه الاكراد.ما تتعرض له اليوم كوباني امام انظار العالم بشكل عام والاتراك بشكل خاص يؤكد التامر على المنطقه برمتها وتضارب المصالح. وتقاسم اجزاء من الوطن العربي بين ايران وتركيا وسيطرة امريكا على ابار النفط ومصالحها.
لست من مجموعة المتفألين الحالمين لان القادم اسؤ
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان موقف تركيا المتخاذل وهي عضو في الناتو يدل على اتفاق امريكا والغرب لتفتيت المنطقه والتي هي بالفعل اليوم مفتته.
ما صرح به جو بادن نائب الرئيس الامريكي بان تركيا وقطر والسعوديه تدعم الارهاب يجب اضافة امريكا والغرب الى المعادله كي تكتمل.والاعتذار لتركيا والاخرين منه لا يبرئهما من هذا الفعل.جو بادن نائب رئيس يعني هذه ليست زلة لسان ممكن تصدر عني او الاخرين والاعتذار لم يكحلها بل عماها
ما يؤسف ان شعوبنا تدفع الثمن من مغيبي عقولها ومساطيل جهاد النكاح وطالبي الجنه وحور العين
تحياتي وشكر مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخت سناء:
ارجو ان تضعي كلمتي ـــ ادارة التوحش ـــ على محرك كوكل وتنزلي بي دي اف فايل وهو كتاب اسلامي للمؤلف ابي بكر ناجي .
ستفهمين لماذا ومن هو السبب وخطة من هي؟
ارجو ان تقرأي الكتاب وتردي علىّ من فضلك اذا احببت طبعاً.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على المبادره بخصوص كتاب ادارة التوحش اطلعت بشكل سريع جدا على المحتويات والافكار واعتذر فانا لاجلد لي على قرأة هذا الكتاب.انا اكتب عن هذه المواضيع لانها مواضيع الساعه واجتهادي شخصي ليس تخصصي.مع الاسف.
اعلم اني لربما خيبت ظنك بي وارجو ان تبقى مطلع ومشارك لما اكتب.
تحياتي ومودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---