أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - انهيار القيم الثورية و صعود الانتهازيين و قوى الشعوذة الوهابية















المزيد.....

انهيار القيم الثورية و صعود الانتهازيين و قوى الشعوذة الوهابية


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4572 - 2014 / 9 / 12 - 00:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أنهار نظام الاتحاد السوفيتي, بعد صعود القوى الانتهازية في الحزب الشيوعي السوفيتي و تجسدت برجل المرحلة ميخائيل غرباتشوف و تستره بحلية الإصلاح و التجديد ( البيرسترويكا و الغلاسنوفا)! هكذا فجلب الفوضى الخلاقة في الاتحاد السوفيتي, و من ثم جاء السكير بوريس يلسين لينفذ الانقلاب على الحزب و الدولة السوفيتية, و يجر البلد إلى متاهات المافيا السياسية و اهتزاز أركان الاستقرار و التطور و طبعا لم يحدث لا تجديد و لا أصلاح و لا بطيخ, و لسان حال الشعب يقول لقد فقدنا الخبز و لم نحصل على الديمقراطية الموعودة, بل ظهرت المافيا و صارت مهنة الدعارة رمز الدولة الجديدة.

أن ما حل في الاتحاد السوفيتي و دول الجوار كان مدوياً عرف بسقوط حجر الدومينو إذ انهارت كل المنظومة الاشتراكية. الحدث التاريخي كان يشبه حالة كسوف الشمس و انبهار الناس برؤية النجوم في عز الظهير و ما يتركه من شعور لدى البشر الساذج و الغير علمي إلى الخوف والتوجه للكنيسة أو الجامع لدعاء الرب, بإرجاع الشمس إلى الحقل و سنابل القمح.

لقد هز هذا الحدث القناعات بالفكر و الثورة و العمل النضالي المؤمن بقوة الشعب و تنظيماته و خاصة بالثورة التحررية ومبادئ التنظيم و العمل الثوري و في كل العالم. هكذا صار حال الكثير من الشيوعيين الغير المبدئيين و الانتهازيين كما حال الرجل العادي و رؤية النجوم في عز الظهير, فهرولوا بزاوية 180 درجة نحو الدعوة على التخلي عن النضال والفكر الماركسي, ليصرخوا لقد سقط الاشتراكية و فشلت عند أصحابها, فكيف تتوقعون أن يقوم لهذا الفكر و هذه الثورة قائمةً.هنا تحضرني ردة بعض المسلمين عن الإسلام بعد موت النبي محمد, و لتظهر خطبة ابو بكر فقال: ( يا أيها الناس! من كان يعبد محمداً؛ فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله؛ فإن الله حيٌ لا يموت)!

اليوم نرى الكثير من الأحداث, وهي تكرار لما حدث في الاتحاد السوفيتي من جلبة و فوضى و شعوذة حركات دينية, لكن طبعا بفارق كبير, أن مَنْ خلف سلطة السوفيات بقى يحمل سمات الدولة العظمى و السيطرة على الحدث التاريخي ليبقى الشعب الروسي صامداً و يخوض النزال من اجل التقدم و التطور وكذلك البقاء في مسرح التاريخ و لعب الدور في العالم. فبعد سقوط النظام السوفيتي, لم ينهار جهاز الدولة و البنى التحتية بل بقت انجازات الحزب الشيوعي السوفيتي صلدة جبارة, ليعود الروس قوة دولية لها تأثيرها على الأحداث و بتزايد مستمر و مضطرد.

ما يهمني هنا ليس الدولة الروسية و حالها بل ما يحدث في العالم العربي من أحداث الانهيار والفوضى وشبح التفتيت المتزامن بغزو العولمة و الهجمة الأمريكية على الشعوب العربية ليس فقط بالهجوم على أراضيها بل الهجوم على كل الثوابت و القيم و الأسس ليس للدولة و حسب بل بأعز ما تملك, ألا و هو جهاز الدولة و البنى التحتية و الهوية القومية والدينية و النسيج الأثيني المتلون والعريق التي وشمت بلدان الحضارة الأولى كشعب العراق و الحضارة السومرية و شعب سوريا العريق و شعب مصر و الحضارة الفرعونية القديمة.

لقد هُزم الحزب الشيوعي السوفيتي في معركة و لم يهزم من الوجود أي بقى الحزب الشيوعي و مناصرية, الذين آمنوا بخطبة ( من كان يعبد لينين فأن لينين قد مات و من يؤمن بالماركسية فأن الماركسية حية لم تمت). لهذا نرى أن الروس لم ينهاروا بل أنهم شعب صاحب حضارة و تاريخ فقبل الشيوعية هم من هزموا جيش نابليون بونابرت, بدهاء حرق القرى والمدن الصغيرة كضحية من اجل انتصار روسيا على العدوان الفرنسي, ثم ملحمة العصر الحديث قادها الحزب الشيوعي السوفيتي في صمود لينينغراد و ليصير الدفاع هجوم كاسح على المانيا الرأسمالية العنصرية و تحرير الشعب الألماني من القوى العنصرية و تحرير كل العالم من مجازر ألمانيا النازية.

لتبدأ رحلة السوفيت في البناء الاقتصادي العصري و لتتحول روسيا المجاعة المشابهة لمجاعة الهند و الصين إلى دولة جبارة تقود نضال الأحرار في العالم, إذ قام زعيمها لينين بفضح معاهدة تقسيم الدول العربية ( سايكس _ بيكو) للعالم, فجاء حلف وارشو ليقف من اجل نصرة الشعوب المتحررة من الفاشية. هكذا جاء التطور العلمي و البناء لشبكات السكك الحديدية لكل روسيا تشيد المصانع العملاقة و كهربة كل السوفيتات و العمل على غزو الفضاء.

كان انهيار السوفيت بداية لفوضى التفتت و كانت القوى التي تقود الجلبة و العدوان هي قوى عملاء أمريكا من بن لادن طالبان على الحدود السوفيتية, و هكذا في محاولة لاستنهاض المارد الإسلامي في العمق السوفيتي من كاغستان و الجيجان و إلى محاولات في الشمال على دول البلطيق و على أوكرانيا اليوم. أستوعب الروس كل الهجمات للامبريالية الأمريكية, واليوم يبرز الدور الروسي كند للند لأمريكا و ليتجسد في الدعم الروسي لسوريا و فضح العمليات الإجرامية الأمريكية في ليبيا و العراق.

لكن ما يحدث في العراق و سوريا كعينة تجسد كل الأحداث في الدول العربية إذ البلدين اليوم في دوامة الفوضى ومع شراسة الهجمة الأمريكية لغزو العولمة و هجمات بربرية لداعش الإرهابية. لنركز على أمر مهم ألا وهو القوى الفاعلة من معارضة وحزب السلطة المهزوم و كل المثقفين والسياسيين والمنظرين في الحدث السياسي في العراق و ممثلي الشعب في الدولة و البرلمان الحالي.

أن الاختلاف بين الاتحاد السوفيتي و العراق هو شكل الدولة التي قامت في العراق و الاتحاد السوفيتي, و بالتحديد أن السوفيت دولة قادها الحزب الشيوعي السوفيتي و بتاريخ ثوري عريق و تبقى القيادة السوفيتية رغم كل الأخطاء و القيل والقال قيادة أحبت الشعب و قامة بخدمة الشعب و غرزت روحية حب الشعب على طوال تواجدها في السلطة من زمن لينين و خطه المبدئي النقي فإلى سلطة ستالين التي زاغت عن المبادئ الماركسية و إلى انحراف غرباتشوف وإلى ارتداد يلسين. لهذا صار موروث الروس إضافة إلى التاريخ العريق في الصمود ضد الغزو الخارجي هو موروث وطني أصيل لا يمكن لأحد ممَنْ تسول نفسه بالتلاعب بالمقدس القومي و الوطني و التاريخ الثوري لشعب روسيا العصري.

في المقابل نرى العراق و هو نموذج يمثل كل الدول العربية, فالعراق صار في زمن صدام حسين أسوء نموذج لتصوير الأحداث العربية في الزمن الراهن. قام حزب البعث أساسا على يد المخابرات البريطانية بشخصها ميشيل عفلق من اجل توفير سلطة في العراق تستطيع خدمة مصالح الغرب و أمريكا, أي سلطة تضرب بيد من حديد اليسار و الشيوعية ليس في العراق فحسب بل في المنطق العربية كلها, بعد رؤية أن العراق يخطو خطوات عملاق بعد الثورة التحررية التي قادها عبد الكريم قاسم الذي أخرج العراق من كتلة الاسترليني و حلف بغداد السيئ الصيت و التوجه نحو الاتحاد السوفيتي في التصنيع و التسليح و كل البنى التحتية.

جاءت سلطة البعث الثانية بعد سلطة عام 1963 التي قامت بضرب ليس السلطة لزعيم الثورة العراقية بل بالهجوم على الحزب الشيوعي بشكل يفوق عن الهجمة على زعيم الثورة في التشيلي سلفادور ألندي في سبعينات القرن الماضي, فعمل البعث في سلطة 1968 و لمدة أكثر من ثلاثة عقود على تركيز الدكتاتورية و بأبشع صورها و من ثم في محاولة لإسكات الدعوة للديمقراطية و التي هي أزمة العراق و من زمن بداية الجمهورية العراقية الحديثة لعام 1958, فاتخذ صدام حسين نصائح أمريكا بالهجوم على إيران من اجل خدمة أمريكا و من اجل قمع أي حركة و حزب ينادي بالديمقراطية, بحجة الحرب على البوابة الشرقية للأمة العربية.

كانت القعود الطويلة لسلطة صدام حسين ليس سلطة قمع و حرب على الجوار, بل كانت أخطر في مراميها, فقد عمل الحزب بقيادة صدام حسين بأعمال و سلوك مُنهجي لتدمير كل القيم الثورية و الأخلاق السياسية لا بل كل الأخلاق والموروث التاريخي التقدمي لشعب العراق من شيمة و تعاضد و تآلف و نخوة و حب للشعب. لقد بنا صدام حسين خلال سنين الحرب حزب آخر, ليكون أكثر تعبير عن شكل الدولة التي أرادها صدام حسين (دولة مافيا سياسية وعشائرية منحطة) فقد قام بضرب كل العناصر الوطنية في داخل الحزب وعلى قلة عناصرها و قرب كل المرتزقة وخاصة من أفراد العشيرة و العائلة الفاسدة و مع لفيف من الانتهازيين و الوصوليين و في كل أجهزة الدولة ليستشري كل أنواع الزيف والفساد والجريمة لكن مع سلطة رهيبة تشيع الموت والرعب لإخضاع الشعب عبر أجهزة مخابراتية متنوعة.

لقد أنهزم الحزب الشيوعي السوفيتي و ترك غرباتشوف و يلسين الحزب بدعوى أن الحزب قد أخطأ و لوجود البيروقراطية و القمع الحزبي فأنه لا يمكن العمل مع هكذا حزب لقيادة الدولة و الشعب. طبعا أن كل الانحرافات البيروقراطية مارسها هؤلاء القادة,غرباتشوف و يلسين, الذين تربعوا على الحزب لمدة عشرين إلى ثلاثين عام لقيادة الحزب و الدولة. و لكن للخوف من المصير الذي آلت أليه قيادة الحزب في رومانيا قام هؤلاء السادة, تقديم الحزب كله كبش فداء من اجل الحفاظ على رقابهم, بأكذوبة الإصلاح و التغيير.

هرب اليميني الشيوعي في العراق بشكل مخزي فرادا و زرافات فمنهم من نظر مبكراً و في أيام الحرب العراقية_ الإيرانية بضرورة لَمَ الشمل و العودة لحضن السلطة على الرغم من بربريتها لصد العدوان و الدفاع عن الوطن, بما دعي بجماعة المنبر الديمقراطي و لينشق الشيوعيين إلى حزبين عربي و كردي. و إلى اليوم الحاضر و بقاء الحزب الشيوعي معلقا في فضاءآت لا تعرف صيغ الواقع و لا شكل الصراع الطبقي و الضرورات و السيرورة التاريخية, فدخل الحزب الشيوعي العملية السياسية و لعبة الديمقراطية و بلا برنامج و التي قادتها أمريكا بغزو العولمة و بول بريمر الصهيوني, فضاع الحزب بتفاصيل الدولة العلمانية و العدالة الاجتماعية و تنسى أن حرب العولمة هي هجمة امبريالية لنهب الشعب العراقي.

فهكذا جاء تزامن حظورالفكر الرجعي و اليميني الانتهازي و ليبرز العمل الإرهابي في العراق, إذ أن كل الخواء لسلطة صدام حسين هي تركة نتنة لوثت ليس المواطن العادي و قيمه الأصيلة و حولته إلى و حش لا أبالي و انتهازي رعديد بل لتنجر على كل الأحزاب في العراق و لتمتد إلى الكثير من الأقلام و الشخصيات السياسية, ليطغى الكثير من الأقلام الحزبية و الليبرالية و اللاحزبية المبوقة للتحرير الأمريكي و جهد أمريكا جورج بوش في ضخ الديمقراطية في العراق. كل قيادة الأحزاب الحالية خالية من الحس الوطني و القومي و بلا أدنا حب للشعب و الوطن.

لذا نسمع و نقرأ اليوم الكثير من التنظير حول جهد أمريكا في تخليص العراق من أشر دكتاتورية في العالم لينسى الفطاحل السياسة و الليبرالية أن أمريكا هي من دعم سلطة صدام حسين في جرائمه سواء في ضرب الأحزاب السياسية أم في الهجوم على حلبجة و الأهوار أو بالهجوم على إيران و إشعال الحروب في المنطقة, أي أن هذا السياسي و الكاتب يصطف بلا إكراه و لا بطيخ مع الانتهازيين و بشكل منافق فهو يدين البعث و صدام حسين و يمجد دور أمريكا في العالم و التاريخ.

ليميط الانتهازي اللثام و يصمت أمام جرائم القاعدة و داعش بكونها جرائم عملاء أمريكا الجدد بعد انهيار الدكتاتور صدام حسين و نظامه, لكن ليدعي هؤلاء السادة أن السعودية هي من تمول و تضخ الإرهابيين للعراق ثم أن الدين الإسلامي فيه آيات القتل والعنف وهو سبب ظهور داعش اليوم. أي أن الحاضن للإرهاب هو الشعب العراقي المسلم في الأول و الأخير. و ليذهب البعض إلى أن إيران لها نفوذ في العراق و هي سبب لكل الخراب في العراق, لينافق الانتهازي و ينكر أن العراق يقع بقبضة أمريكا و لا حتى الروس بقادرين على اختراق العراق.

الوضع في العراق و بعد هجمات داعش الأخيرة و التي سقطت عنها و رقة بكونها جهاز أنتجه الراعي الأمريكي باراك أوباما و الصهيوني بول بريمر الأب القائد المؤسس للديمقراطية في العراق و على لسان السيدة هيلاري كلنتون العفيفة الصلبة التي لا يرف رمش و لا يرق لها قلب عن ضحايا جنود معسكر سبايكر و القتل الجماعية للشباب أيزيديين و ضحايا الاغتصاب للمسيحيات و الأيزيديات و بيع النساء و الأطفال في سوق النخاسة لتصرح عاليا و على الملء أيتها الأقلام العراقية المأجورة, نحن من أسس داعش و لتوضح و تشرح كل المخطط الإجرامي من وراء هذه الحركة بكلمة أخرى أن صلف و استهتار هيلاري كلنتون ليس إلا صدى لسفالة الأقلام المأجورة التي مجدت أمريكا و باعت الوطن وتجردت من الحس الوطني و الإنساني و حب الشعب. لأقول أن هيلاري أحرجت الأقلام العراقية المأجورة فشكوا تصريحاتها وجعا!

هذا هو الفرق بين حزب السلطة في العراق و حزب السلطة السوفيتية, وهذا هو الفرق بين القادة الشيوعيين السوفيت والقادة البعثيين في العراق بعد التخلي عن السلطة لقد تخلى الشيوعيين السوفيت عن السلطة لكن بقوا أوفياء للشعب هزم البعثيين من السلطة فتحول إلى عملاء لدول الجوار و صاروا يتعاونون مع كل أعداء الشعب و اليوم هم حلفاء لقوة بربرية ( داعش) في حالة مرضية و من اجل العودة للسلطة و بأي ثمن. هذا هو الفرق بحب الساسة و الأقلام الروسية للأرض والشعب, فبقى شعب الروس و الحزب الشيوعي الروسي و انجازاته شامخة ليدخل الروس بقوة التاريخ و من جديد.

انهار العراق و بلا أنجاز لسلطة البعث و صدام حسين و صار العراق خارج التاريخ. اجل قادة الحزب الشيوعي العرقي إعلان انهيارهم و أصبحوا جثة متحركة تحمل أسم الشيوعية للمتاجرة السياسية. و هكذا كل أحزاب المعارضة العربية والكردية على خطى الحزب الشيوعي, بإفلاس سياسي لكن لا إعلان عن الفضيحة.

أن الوضع السياسي في العراق وكل الدول العربية يتمثل بحالة المكابرة بالشرف المزيف. فكثيرا ما نرى في مجتمعاتنا الزيف و الزنا و العهر السياسي لكن نسدل الستار الصمت خوفا من الفضيحة. فلا نصرح حتى عن اغتصاب عروس العروبة, لذا صرخ مظفر النواب ........... أتسكت مغتصبة.

المقال كتب بعد الإطلاع على مقالين في الحوار المتمدن!
احدهما مع السكوت و المراوغة على اغتصاب العراق و الآخر يدين اغتصاب العراق!

أمريكا في مقال ... الدكتور عبد الخالق حسين ...؟؟ ( للسيد علي الأسدي.)
حوار هادئ مع الأستاذ علي الأسدي ( للسيد عبد الخالق حسين.)

و شهادة للتاريخ يبقى الشيوعيين العراقيين هم أفضل فصيل ثوري و منه تخرج الأقلام النزيهة و الحريصة و المشبعة بحب الشعب رغم خطاي القيادة اليمينية و الانتهازية. فعجلة التاريخ سحقت بوريس يلسين لكن بقى الكثير من الشيوعيين الروس يواصلون النضال تحت راية الشيوعية.

الشعب العراقي من الشعوب العريقة لذا اختارت أمريكا العراق لتدشين الزمن القرن الأمريكي في غزو العولمة بعد سقوط السوفيت, و سيبقى الشعب العراقي مأزق كبير لأمريكا!
https://www.facebook.com/video.php?v=633782396737590&fref=nf
https://www.facebook.com/wkan.papion/posts/699288963492502



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة الإرهاب الدولي و العلاقة بالدول العميلة و المنظمات الإر ...
- الخليفة أبو بكر البغدادي عميل هيلاري كلنتون
- العولمة و تدمير البشر و نبش الحضارات القديمة
- من جرائم إسرائيل العنصرية إلى جرائم داعش في العراق
- أحداث الموصل تعري فكراً عنصرياً منافق لكتاب عرب و أكراد
- ما بعد الموصل؟
- الموصل إلى أين؟
- الوضع الاقتصادي المتخلف و حضور الإسلام السياسي
- أضواء على حالة التردي و سقوط المواقف
- عن الليبرالية الحديثة مراوغة و زيف
- قيح إسلامي بإفراز دولة محاصصة, تاريخ دفين
- الإسلام دين رغم انف التاريخ
- انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ
- فحيحُ القيعان
- ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان
- هزيمة الإخوان, و ضرورة الفكر الماركسي الآنية
- مع الشعب السوري, و ضد قوى الإسلام السياسي
- الإسلام السياسي, هزيمة و إفلاس فكري و أخلاقي
- طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها
- الحراك الثوري المصري و استمرار الثورة


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - انهيار القيم الثورية و صعود الانتهازيين و قوى الشعوذة الوهابية