أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - دولة الإرهاب الدولي و العلاقة بالدول العميلة و المنظمات الإرهابية















المزيد.....

دولة الإرهاب الدولي و العلاقة بالدول العميلة و المنظمات الإرهابية


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 08:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمريكا قادت و تقود الإرهاب الدموية في العالم!

تاريخ أمريكا كله عبارة عن سلسلة من الحروب ضد الشعوب, و خاصة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية و ما خلفه سقوط ألمانيا النازية و أفول بريطانيا العظمى بعد أن اجتاحت العالم الثورات التحررية. ليتضح بشكل جلي دور الامبريالية الأمريكية القذر في الحروب و طبعا إلا على الذين على عيونهم غشاوة!
فأودُ أن اذكر ببعض حروب أمريكا الإرهابية إذ هي امتداد للحروب الصليبية البربرية الاستعمارية. فعسى الذكرى تنفع!

بعد هزيمة الدولة الدينية المسيحية و الإقطاعية في الغرب المتميزة بالحروب الصليبية لنهب الشعوب باسم نشر المسيحية في العالم و سياسة صكوك الغفران في الداخل, جاء انتصار الدولة البرجوازية الصناعية في الغرب لكن بقى الموروث المسيحي و غزو البلدان على حاله, أي أن الدولة البرجوازية التي تجاوزت الإقطاعية و عزلت الدين بنقلة إلى العلمانية بقت في جوهرها دولة استعمارية و استمرت لتكون دول حرب على الجوار و على دول العالم الفقيرة في آسيا و أفريقيا و خاصة على الدول الغير مسيحية و العربية!

مزية أمريكا عن دول الغرب الاستعمارية, هي دولة بربرية و بامتياز. حيث قامت على أشلاء الشعب الهندي الأحمر, بالإبادة الجماعية. شاركت فيها الأقوام الغربية المسيحية التي هربت من عنف صراع عنصري و مسيحي ( الكاثوليك_ البروتستانتي). فحمل هؤلاء البرابرة المتحضرون كل المخزون العنصري و المسيحي المستهلك إلى أمريكا. فوجد الآباء المسيحيون, المستوطنون الجدد, أن الهنود الحمر شعب وثني حلال تكفيره و قتله. فكان الدليل على رضا الله عليهم هو أتساع و نجاح شركات و تجارة المسيحيين الورعين في أمريكا, إذ كان الله دائما في عون المستعمرين القتلة!

بهذا الأيمان المسيحي و العنصري انطلقت أمريكا إلى العالم حاملة علم توحيد الولايات الأمريكية على أشلاء الهنود الحمر في الداخل و مشعل الحرية على أشلاء الشعوب البوذية و المسلمة و العربية و اللاتينية. فبعد النجاح في الداخل الأمريكي على هدى المسيحية, فقامت أمريكا في العصر الحديث بحروبها المقدسة من اجل مصالح المسيحيين في أمريكا و الغرب.

فأمريكا على خطى الغرب في غزو بلدان العالم التي هربت منها فرنسا و بريطانيا. فكانت الحرب الذرية على اليابان بداية لإعلان أن أمريكا سيدة العالم بعد ألمانيا النازية, فكانت الضحايا مئات الألوف في هيروشيما و ناكازاكي. و بعدها صار الهجوم على الدول الشيوعية فكانت حرب الهند الصينية على كمبوديا وكوريا و الفيتنام فإلى ضحاي قنابل النابالم في الستينات من القرن الماضي لتكون حصيلة الموت على يد الغرب و أمريكا ملايين الفقراء من شعب الفيتنام و مع ولادة آلاف المشوهين في العالم الذي أصابه القصف الأمريكي.

في عصرنا الحديث, لا ننسى الهجوم على ثورات الشعوب و قادتها في هايتي وإيران و العراق و كوبا و التشيلي و وموزنبيق و كمبوديا ! جرى كثيراً من التطوير في العقل الإجرامي الأمريكي, و كان عمل شيطاني يحمل كل العنصرية المسيحية في طياته. تجسد في الحرب على أفغانستان الشيوعية, حيث تم بناء جهاز القاعدة الإرهابي بالتعاون بين مخابرات أمريكا و السعودية و الباكستان. ثم لتنقلب أمريكا بعد سقوط أفغانستان الشيوعية إلى عدو لحليفها بن لادن الإسلامي و كل المسلمين في العالم و خاصة العرب و فلسطين, لتجري فصول الإرهاب التي يعيشها الجيل الحديث.

فهكذا صرحت أمريكا و على لسان هيلاري كلتنون , أن التعاون مع بن لادن كان صحيح من اجل ضرب الشيوعية والاتحاد السوفيتي, ثم عملية الانقلاب على بن لادن المسلم وتقطيعه جداً منطقي بعد سقوط الشيوعية. هكذا مات مئات الألوف من الشعب المسلم في أفغانستان بعد أن قتل ألوف من البوذيين في اليابان والفيتنام و ملايين من الهنود الحمر الوثنيين. لتأتي تصريحات عنصرية وغير إنسانية من سادة العالم في أمريكا. فصرح كولن باول حول الموت في العراق بأنه أمر ليس ذا أهمية و أن موت نصف مليون عراقي كان ثمن مناسب لإزاحة الدكتاتور العميل صدام حسين حسب رؤية المسيحية مادلين اُلبرايث . في كل الحروب الأمريكية استخدمت كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا من كيميائية وعنقودية و إنشطارية و ذرية و جرثومية لتعمل الخراب بملايين البشر والحيوان والعمران و البيئة و طبعا كان هناك عقل بربري يصور التطور في القتل العنصري عبر تسميات صواريخ ذكية و موجهة و قصف جوي مؤثر في السلطة, للتلاعب بعقول المغفلين وكأن الحرب الأمريكية فيها منطق أخلاق و شرف.

لا بد من ذكر بعض الممارسات الدنيئة و لتكن مدخل لأمر الإرهاب الإسلامي الحالي إذ كثر اللغط عنه اليوم, لقد عرف العالم جرائم هتلر الكاثوليكي ضد البشر و خاصة ضد الدول المجاورة له و راح ضحية الحرب 20 مليون سوفيتي و ملايين من البلدان المحيطة بألمانيا المسيحية النازية إذ حارب هتلر من منطلق عرقي و ديني و قسم البشر إلى مراتب حسب الدين والعرق فلم يعجبه سوى العرق الأبيض الكاثوليكي و كره العرب و المسلمين و اليهود و الغجر و الشيوعيين و البشر المعاقين, فهذا هو جوهر الدولة البرجوازية الغربية و الأمريكية و لليوم, مع تدرج في أطياف العنصرية و حسب الأحزاب و الأشخاص التي تعتلي السلطة و طبعا عبر الانتخابات البرلمانية المقدسة, حيث تجري كل القرارات و الحروب بشكل عصري, لا بل هم مَنْ يحدد مَنْ هم الإرهابيون في العالم!

لا ننسى أعمال أمريكا في الاغتيال السياسي البربري سواء في داخل أمريكا أم خارجها من اغتيال جون كندي و زعماء النقابات العمالية في أمريكا و إلى اغتيال للزعماء الثوريين من باتريس لومابا و زعيم هايتي والعراق وإيران وتشي جيفارا و محاولات اغتيال كاسترو. و كيف كان يجري قطع رؤوس الثوار الفيتناميين ليرفعها الجنود الأمريكان أمام الكاميرات و كيف كان تغتصب النساء في النيكاراغو أمام أزواجهن َو تحت أنظار الأطفال. و كانت أمريكا تدعو جيشها بفرسان الحرية, و تماما كما تذبح وتغتصب اليوم جحافل القاعدة و داعش,عملاء أمريكا, النساء و الفتيان و الأطفال في سوريا و العراق.

فبعد موت نصف مليون طفل جراء الحصار, و قع من القنابل العنقودية والانشطارية والصواريخ على العراق, يوازي ما أستعمل في الحرب العالمية الثانية و مع استعمال قصف اليورانيوم المنضب فهو يعكس البربرية الأمريكية العنصرية الجذور المتأتية من المورث البربري للآباء المسيحيين المؤسسين لأمريكا. لكن جاءت الحرب العدوانية للعولمة الأمريكية بإسم جميل ( تحرير العراق من العميل الأمريكي صدام حسين) صاحب أسلحة الدمار الشامل المهدد بالحروب على الجارة إيران والكويت. و هكذا كانت قصص الحرب على يوغسلافيا و أفغانستان قبل العراق و سوريا و ليبيا. بعمل إحصائي بسيط نتمكن أن نقدر عدد الملايين التي حصدتها الحروب الأمريكية البربرية,واغلب ضحاياها ليسوا مسيحيين.

تملصت أمريكا من كل جرائم الحروب التي قامت بها في العالم و تملصت من كل سفالات التعامل مع المجرمين و القتلة من النميري وأنور السادات وساموزا وصدام حسين وشاه إيران وسوهارتو وضياء الحق وهيلاسيلاسي وحمد آل ثاني وبن لادن, وخرجت بأيادي نظيفة لتقود العالم و لتضع الدول و المنظمات و تصنفها في قوائم الإرهاب وحسب مصالحها بلا أدنا معايير إنسانية بل بمعايير الآباء المسيحيين قتلة الهنود الحمر.

و صولاً إلى أنجاب داعش التي تم رعايتها من قبل أمريكا من اجل ضرب النظام السوري العميل كما تم ضرب النظام العميل في ليبيا والعراق. هكذا بعد مسلسل تحرير أفغانستان من بن لادن و طالبان و للان تجري أشرس العمليات الحربية المدمرة للبشر و الحياة في أفغانستان, و جاء دور العراق بعد تحريره من العميل صدام حسين و بالثمن الباهظ ليتم أكبر عمل إرهابي في العراق قادته البربرية المسيحية الأمريكية على يد المؤمن جورج بوش الأبن بعد الأب, فرعت أمريكا عملائها في العراق وتم تلقيح جهاز القاعدة مع البعث, و بوجود العراب الصهيوني بول بريمر ليتم اليوم و بوضوح أمر التدمير الغزو العنصري للعراق و ليبيا و سوريا.

من خلال ما تقدم نكتشف الكثير من المعادلات التي تفضح الجوهر للسياسة الأمريكية الحربية المبطنة, فبفرز بسيط نرى أن حصة العرب و المسلمين من القتل و القصف هي الأكبر وخاصة في السنين العشرين الأخيرة, لقد كان هناك مصطلح أمريكي للحرب في الفيتنام دعي بفتنمت الحرب أي فيتنامي يقتل فيتنامي من خلال شراء عملاء الشمال لضرب ثوار الفيتنام في الجنوب.

فالحرب التي تخوضها داعش في سوريا و العراق هي مخطط أمريكي يعمل على تأسيس حرب طائفية بمعيار مشابه (بفتنمت) الحرب لجعل الحرب في سوريا والعراق المسلم يقتل المسلم, تماما بنصائح قادة إسرائيل وهنري كسينجر في ستينات القرن الماضي. فجيء بالخليفة أبو بكر البغدادي بعد سلسة من المحاولات على إنضاج المشروع الأمريكي إذ برزت رجال و عمليات قتل إرهابية في سوريا و العراق, كالزقاوي و الظواهري والملا محمد والمصري والأفغاني. فهكذا تم تدريب داعش ميدانيا و لمدة سنوات في سوريا و تم إعداد أبو بكر البغدادي و من داخل السجون التي أشرفت أمريكا عليها في العراق, هذا ما أكدته هيلاري كلنتون بمقال نحن من أسس داعش و بكتاب يشرح أمر المخطط المرتجى من هذا التنظيم العميل بعد حرق الأنظمة العميلة السابقة و تحطيم جهاز الدولة و البنا التحتية و تشريد وقتل العلماء والأطباء والأساتذة وإرهاب الأحرار والشعب الفقير.

الآن لدينا ليس مشكلة الخلاص من الدكتاتور بل المشكلة أن العراق و ليبيا و مصر و تونس و سوريا بلا جهاز دولة لترعى الأمان و الحياة البسيطة العادية كأي دول و بشر في العالم, أي أننا أمام فقدان الأمان و الديمقراطية الموعودة التي جاءت بها أمريكا للعراق وغررت بها تونس ومصر وليبيا وسوريا. مع فقدان الدولة و الجيش والأمن والبنى التحتية صارت هذه الدول مرتعاً للمخطط الأمريكي لتفتيتها مع دعم و ضخ جحافل القاعدة من السعودية وأفغانستان و تركيا, فصار لغط عن عنف الدين الإسلامي, إذ أن أمريكا تعمل على محور جهنمي و إرهابي فهي تتعامل مع جهاز القاعدة و داعش و تحتقر الإسلام و المسلمين تماما كما تعاملت مع كل عملائها من حسني مبارك و السادات و صدام حسين و معمر القذافي و بن لادن و باعتهم بسعر بخس بل قَطعتْ بن لادن و ساقت صدام لحبل المشنقة تركت مبارك خلف القضبان.

كانت الناس تدين الدكتاتور وتقول أن العرب هم السبب وهم مَنْ أختار الدكتاتور, ففي هذا الكثير من التجني أمام ما جاء من عمل أمريكي ضد الثوار و الأحرار و القادة من بطش واغتيال وعلى مدى التاريخ الحديث, فظهور جهاز القاعدة و تطويره إلى داعش هو شكل من رعاية الإرهاب الذي تقوده أمريكا و ليس له علاقة بالدين الإسلامي بقدر ما هو تاريخ طويل من العمل مع الدكتاتورية للقضاء على الأحزاب اليسارية و الشيوعية و من ثم رعاية الدول الرجعية و خاصة المملكة الوهابية و الأردنية الهاشمية وإسرائيل و محمية قطر و مع رعاية للفكر الوهابي و فتح المدارس الدينية الشرعية في أفغانستان و الباكستان و السعودية في أنتاج جيل من مغسولي الدماغ مع السماح بنشر الجوامع في الغرب. هكذا فقد عرفت شوارع الغرب بن لادن في سبعينات القرن الماضي حيث كان صديق ضروري لضرب الشيوعية والسوفيت.

اليوم يدعي بعض الناس أن الدين الإسلامي هو سبب الخراب و سبب ظهور داعش, ليذهب البعض إلى الآيات التي تدعو
للقتل لكن ما أراه أن العلمانية الغربية والأمريكية هي في سقوط مستمر, فحين نتفهم أن الدين رجعي ولا يساير التغيير للعصر الحديث.إلا أن الحضارة الغربية والأمريكية تمارس أقذر الجرائم عبر الغزو و تتعامل مع كل القتلة و السفلة في العالم وهم, الغرب وأمريكا, سادة العالم ينظرون بازدراء للشعوب في آسيا وأفريقيا و في أحسن الأحول يمجدون عرقهم و دينهم لتفضح نظرة عنصرية و مسيحية في جوهرها تتناسى الدور القذر في النهب و قتل قادتها الأحرار وابتزاز شعوبها. فكيف يكون الفرق بين الحضارة الغربية البربرية التي تمارس القتل عبر القصف للملايين و أمام بربري وهابي من داعش يذبح بالحربة أو السيف وإذا أمتلك السلاح المتطور والمال فأصابع الاتهام لا محال موجه إلى الغرب المسيحي وأمريكا البربرية قائدة الإرهاب الدولي.

نحن أمام معادلة قديمة عويصة حول الجريمة و نصف الموقف و نصف العهر " يروي القديس اوغسطين قصة الاسكندر. حيث دافع القرصان عن نفسه أمام الاسكندر قائلاً:ـ " انت تسرق العالم فتدعى أمبراطور وأنا اسرق سفينة فأدعى لصا ! "

لست بصدد الدفاع عن الدين الإسلامي بل أنا بصدد تعرية النظام الغربي الصليبي و الاستعمار الحديث حيث دولة العلمانية و فصل الدين عن السياسة بقت بروح الموروث المسيحي و العنصري. فإذا الدين الإسلامي به آيات قتل جُمدتْ لخمسة عقود لكن خلال هذه الخمس عقود كان الغرب و أمريكا برابرة العصر الحديث و بجدارة عملوا على نهب الشعوب و تدمير بلدانها وقتل أحرارها و زعمائها و اليوم تعمل أمريكا على تقسيم البلدان وتخريب النسيج القومي و الأثيني للشعوب التي عاشت لقرون بسلام في العراق.

الذبح للتنظيمات الوهابية الإرهابية هو رجعة لاجترار التاريخ وبث الروح في الآيات وهذا شعوذة, لكن في المقابل أقف مذهولاً أمام جرائم الغرب وأمريكا الامبريالية و حروبها معتمدة على الدكتاتور ثم لتعمل مع القاعدة و داعش لتحطيم الشعوب فهي تقتل بالصواريخ المدمرة واليورانيم. القتل يجري في سوريا و ليبيا و فلسطين والعراق وهي بلدان عربية شعوبها مسلمة و بأقليات قومية و دينية صارت اليوم ضحية لغزو العولمة, من خلال سياسة أمريكا لتحويل الإسلام إلى عدو لكن مع إرهابيي القاعدة و داعش و لتحويل أنظار العالم إلى الكراهية للعرب و الإسلام.

فالجريمة تتجسد في استعمال العميل و لفظه إذ العميل عربي و مسلم ليعكس كل أشكال العنصرية و الموروث المسيحي المسخ الذي نجحت أمريكا في السيطرة في الداخل بإبادة الهنود الحمر و العمل على إبادة الشعوب العربية و المسلمة و نحو البربرية من خلال السعودية وقطر و تركيا.

فأفغانستان كانت البدايات و العراق و سوريا و ليبيا و فلسطين و مصر و إيران النهايات.

قال كارل ماركس" البشرية إذا أخفقت في تحقيق الاشتراكية فأنها ستنحدر نحو البربرية "!

http://scgnews.com/the-covert-origins-of-isis
http://www.alkhabar-ts.com/index.php?page=view_news&id=oykenidc7nbqlug#ixzz3C4Jlz1aa
إهداء! مع الاعتذار عن الكلمات القاسية أمام الجرائم التي أقف مذهولا أمامها, و لصمت العراقيين عن الجرائم رغم وجود آلاف العراقيين في الغرب و أمريكا, إذ لا مظاهرة استطاعوا تنظيمها!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=430498



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخليفة أبو بكر البغدادي عميل هيلاري كلنتون
- العولمة و تدمير البشر و نبش الحضارات القديمة
- من جرائم إسرائيل العنصرية إلى جرائم داعش في العراق
- أحداث الموصل تعري فكراً عنصرياً منافق لكتاب عرب و أكراد
- ما بعد الموصل؟
- الموصل إلى أين؟
- الوضع الاقتصادي المتخلف و حضور الإسلام السياسي
- أضواء على حالة التردي و سقوط المواقف
- عن الليبرالية الحديثة مراوغة و زيف
- قيح إسلامي بإفراز دولة محاصصة, تاريخ دفين
- الإسلام دين رغم انف التاريخ
- انهيار الأحزاب الشيوعية, الحزب الشيوعي السوفيتي مثال صارخ
- فحيحُ القيعان
- ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان
- هزيمة الإخوان, و ضرورة الفكر الماركسي الآنية
- مع الشعب السوري, و ضد قوى الإسلام السياسي
- الإسلام السياسي, هزيمة و إفلاس فكري و أخلاقي
- طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها
- الحراك الثوري المصري و استمرار الثورة
- الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - دولة الإرهاب الدولي و العلاقة بالدول العميلة و المنظمات الإرهابية