أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء الصفار - الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا















المزيد.....

الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4174 - 2013 / 8 / 4 - 19:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا
تحية أنصارية لكل البيشمركة الذين رفعوا السلاح بوجه الفاشية

أضواء على مقالين للزميلين رزكار عقراوي و جمال أحمد, و التي جاءت لتتناول أمر خطير, في شأن تعامل الدولة العراقية أو تحديداً الأحزاب الكردية و الحزب الشيوعي العراقي مع الأنصار الشيوعيين, بعد سقوط النظام البعث الفاشي المتمثل بنظام صدام حسين, فرانكو العراق!

جاء بمقال الزميل جمال أحمد الآتي أدناه, و في تعقيبه و توضيحه على مقال أو موضوعة الزميل رزكار عقراوي (( النضال بمقابل)).

كثيرون فهموا خطأ بان تلك المقالة شتيمة لأنصار الحزب الشيوعي وإساءة لنضالهم وتاريخهم ، وحللوها تبريرياً وفق مواقفهم من استلام الراتب التقاعدي ، أو هل هو إبداع عراقي ام هو تقليد عالمي؟، وتم الخلط بين المناضلين الشيوعيين مع المناضلين القوميين والدينيين لاستحقاقهم ذلك الراتب التقاعدي والبعض طالب بالمساواة وفقا لذلك...انتهى الإقتباس!

ارغب الدخول المباشر والصريح!

لا اعتراض لي على أن أنصار الحزب الشيوعي, و تحديداً من القاعدة الحزبية هم أنبل و أشرف فصيل عراقي يستحق الاحترام و التقدير و المكافئة ( ضع خطين تحت المكافئة) إذ هي المعنية في المقالين السابقين و بهذا المقال أيضا!

إذ ترك الأنصار الشيوعيين الجامعات و الكليات و كل المناصب الوظيفية في داخل الوطن و دول الجوار سوريا و لبنان و حتى أستراليا و الدول الاشتراكية, و ليتوجهوا إلى جبال كردستان لحمل السلاح ضد النظام الفاشي في العراق, بقيادة العميل الأمريكي ( صدام حسين ), الذي بدأ حملته على الحزب الشيوعي في 78 و 79 تمهيدا لشن أبشع حرب, حرب ال8 السنين خدمة لأمريكا و لمعاقبة الشعب الإيراني الذي أطاح بالشاه الإيراني رفيق صدام في العمالة!

ينبغي التمييز بين القيادات الحزبية و القاعدة الحزبية (الأنصار) أو البيشمركة لكل الأحزاب و خاصة الحزب الشيوعي, أقول خاصة الحزب الشيوعي إذ الحزب الشيوعي, هو أحد أهم الفصائل الثورية ذات التاريخ الثوري العريق و الذي يطالب و يعول عليه الكثير.

لذا أسهم النقد توجه أليه بدون رحمة من اجل أن يتبوأ الحزب الشيوعي العراقي المركز المشرف الناصع من تاريخه المقاومة للاستعمار الانكليزي و النظام الملكي العميل الذي جرت فيه أبشع الجرائم, و المتمثلة بتدنيس الجيش البريطاني أراضي العراق وجعل العراق مستعمرة بريطانية! و كانت جريمة إعدام مؤسس الحزب الشيوعي العراقي إيعاز و عمل بريطاني , نفذه الوصي عبد الإله و رئيس الوزراء العميل البريطاني ( الذي لبس عباءة النساء يوم ثورة 14 تموز متوجها إلى السفارة البريطانية, إلا أن عيون الشعب كانت له بالمرصاد و نال عقاب الشعب العراقي العظيم). كان إعدام يوسف سلمان (فهد) من اجل إدخال العراق في حلف بغداد!

أن هذا التاريخ المشرف لنضال الحزب الشيوعي العراقي هو أساس النقد الموجه للقيادة الشيوعية التي رَعتْ مساومة الجبهة الوطنية, التي أدت إلى تحطيم القاعدة الحزبية بعد كشفها أمام سلطة البعث الدموية, أحفاد سلطة شباط 68 المدمرة للجمهورية العراقية الوطنية و تجربتها الثورية الأولى!

هكذا و في غفلة من الزمن الداعر و بين خدر الجبهة الوطنية, و يداً بيد و مع البعث الحليف نبني الاشتراكية, هرب عزيز محمد إلى منتجعات البحر الأسود, تاركا القاعدة الحزبية بيد الفاشي صدام حسين, و تحت شعار دبر حالك يا رفيق!

صحت القاعدة الثورية في الحزب, و عملوا على تدبير حالهم و بدون قيادة حزبية و لا رئيس اللجنة المركزية, لقد حمل الأنصار الشيوعيين الأوائل حالهم إلى جبال كردستان, و كان سلاحهم الأظافر و القبضات و العصي, و بكل إصرار و اعتزاز و بسالة.

و لتُجبر القيادة على التوجه إلى كردستان تحت ضغط القاعدة الحزبية الثورية. لذا كان دور هذه القيادة مناقض لتوجهات و روحية القاعدة الحزبية, فعملت القيادة الحزبية على لجم الطموح الثوري للقاعدة لتطوير الكفاح المسلح!

ففي عام 1982 فاجأ الحزب القاعدة الحزبية ( الأنصار) وعلى لسان اليميني كاظم حبيب أن الحزب لا يزال يرى أن هناك أمل للتفاوض مع النظام صدام حسين و العودة إلى مقاعد الجبهة الوطنية السيئة السمعة, ليرد الأنصار على هذا الطرح الرقيع بالاستهجان و التقريع. فانبرى أحدهم ليقول.. لو كان الرفيق فهد حاضراً الآن, و يسمع هذا الطرح البائس لخرج علينا بالنعال..!

و هكذا تفاوض جلال الطالباني بطل التحرير في عام 1983 مع سلطة الفاشي صدام حسين, و بشرط الهجوم على الحزب الشيوعي و الديمقراطي الكردستاني و جرت و حصلت مجازر بشت آشان ضد قواعد الحزب الشيوعي, التي راح ضحيتها عشرات الأنصار الشيوعيين الذين تركوا الجامعات و الكليات و الدول الاشتراكية, و مع تدمير لقاعدة بملايين الدنانير!

ما أريد أن أقوله أن أي مكافئة للقاعدة الحزبية ( الأنصار) ليس لدي عليها أيُ اعتراض, لكن أمر تسميتها تقاعد شيء ينطوي على الخبث ينبغي على القاعدة الحزبية أن تكون واعية لها, إذ أن العمل يستهدف القاعدة الحزبية المناضلة من اجل إسكاتها, و بشطبة متقاعد!

أن النصير الشيوعي لم يتقاعد أبداً عن النضال ضد الظلم و الدمار الذي يجري في العراق, أن النصير الشيوعي (من القاعدة الحزبية) لا يمكن شرائه بالمال, فهم خميرٌ ثوري لا يمكن إسكاته!

لا يوجد نصير شيوعي واحد قانعا بدولة الفساد و المحاصصة و القتل على الهوية و الطائفية و التمزيق القومي الذي تمارسه القوى القومية سواء العربية المتمثلة بالبعث أم بالأحزاب الكردية العشائرية!

أن طموح الأنصار الشيوعيين في القاعدة الحزبية لشكل جمهورية العراق كان شيء آخر أرقى و أجمل, حيث كان الشعار التاريخي آنذاك الحكم الذاتي الحقيقي للشعب الكردي و ضمان الحقوق القومية لكل أطياف الشعب العراقي و الديمقراطية الثورية لشعب العراق المعادي لفاشية البعث و الامبريالية الأمريكية حليفة صدام حسين العميل, من زمن القطار الأمريكي و إلى زمن غزو العولمة و الدبابة الأمريكية لبريمر, و تلطيش دولة الفساد الطائفية و رعاية الإرهاب عبر تنظيم القاعدة, جهاز أمريكا الضارب في العراق و بحماية الكلب بريمر و السفارة ( أكبر قاعدة عسكرية في العراق) الأمريكية الرهيبة!

أن القادة الحزبيين و الرتب هم مَنْ ينبغي أن يكونوا تحت المجهر و الهدف!

لا اعرف كيف يستحق القائد اليميني الانتهازي و من أبطال النضال في الجبهة الوطنية, و رغم تَغيُر سياسة الحزب بزاوية 180 درجة, إذ لمْ يعقد مؤتمراً للحزب لتقيم الجبهة الوطنية و أدانت الأخطاء أمام القواعد الحزبية, و من اجل تحديد شكل الكفاح اللاحق, الكفاح المسلح. و هكذا بقى سكرتير الحزب نفسه. أي كان قائد برلماني و صار قائداً للكفاح المسلح, قائد جيفاري. وهناك القيادي مَنْ ترك الحزب و عمل على التشضي و البلبلة, و دعا إلى الدفاع عن الوطن فترة الحرب العراقية الإيرانية, و قيادي آخر مجد نظام صدام حسين قبل سقوطه بمقال* العراق يصفق بجناحين*, و آخر قام بانشقاق و بتأسيس حزب شيوعي قومي كردي, و آخر صار قومجي و لبس الجمداني و شد الخنجر في البشتوين و آخر صار قومجي عربي ولبس اليشماغ العربي. أقول لا أعرف كيف يحمل كل هؤلاء لقب النصير الشيوعي, و يأخذ راتب برتبة مستر باش جنرال بارتيزان!.

أن القيادة الحزبية لا تستحق وسام النضال الذي انتزعه النصير الشيوعي في القاعدة الحزبية, أنهم فعلا أول من ضحى و آخر من يستفاد!

ناهيك عن الزيف الذي جرى و يجري باسم الأنصار الشيوعيين في القاعدة الحزبية, فحتى المساعدات المقدمة لهم بخسه, و هي صارت مبرر لأن تستحوذ التماسيح الكبار على حصة الأسد من المكافئات. فمن منتجعات البحر الأسود و الزمالة للأولاد و أبناء العم في العشيرة, فإلى رواتب الرتب العالية في الأنصار, لا و حتى إلى تزوير التاريخ للبعض و استلام رواتب و برتب عالية رغم أن أقدامهم لم تطأ قواعد البيشمركة في كردستان .

فهكذا, فزمالة حزبية و شهادة دراسية من موسكو أو برلين و راتب تقاعدي و مناصب في الدولة. يقال إن القط كيف ما يرمى يقف على رجليه!

لا يمكن تقديم أي مال للنصير الشيوعي في القاعدة الحزبية ليعوضه عن تاريخ دامي في كردستان تجسد في جوع و برد و حرمانات شتى و قتال مركب بين السلطة و الفصائل المتناحرة في كردستان. لقد بذل ذلك النصير الشاب الزاهي الجميل أجمل سنوات العمر و زهرة شبابه, كما يقال في أصعب الظروف الطبيعية و في أقسى الأماكن وعرة سواء في الطبيعة أم في شكل الصراعات الدامية سواء مع السلطة أم مع الأخوة الأعداء في الاتحاد الوطني و الديمقراطي الكردستاني, و لتجره القادة اليمينية في معارك قذرة و مساومات على مستوى بشت آشان.

أمر مساومة القادة اليمينية بدأت من تاريخ و يوم الجبهة مع البعث و من ثم التحالفات مع الأحزاب الكردية العشائرية
و اليوم المساومة أمام دولة الفساد الأول في العالم التي أنتجتها الدبابة الأمريكية بغزو العولمة لتحطيم و نهب العراق و من 10 سنوات, و الحبل على الجرار كما يقال إذ أمريكا لا تترك العراق أبداً ليتعافى!

اليوم يتحتم على قيادة الحزب الشيوعي اتخاذ موقف من هذه العملية السياسية بعد تكشف أبعاد المؤامرة كاملةً, ليس على العراق و حسب بل و على كل المنطقة و خاصة في سوريا و ليبيا و مصر!

أن الظرف الحالي على العراق هو أسوء من ظروف عام 1978, عام الهجوم على الحزب الشيوعي العراقي بقيادة صدام حسين الفاشي!

اليوم تجري أبشع سياسة أمريكية في المنطقة و العراق تحديدا, إذ ملفات الفساد و النهب ترعاه أمريكا, ثم ملف الأمن كأخطر ملف هو موجه نحو إشعال الحرب الطائفية و استمرارها لتمزيق و تقسيم العراق, فأمريكا وراء كل الجرائم الأمنية في العراق و كان آخرها تهريب السجناء الإرهابيين من السجون. أن القيادة للحزب الشيوعي العراقي ستنال النقد و المحاكمة على هذا الموقف كما حوكمت على أمر التحالف الجبهوي مع البعث.

لذا على القاعدة الحزبية و خاصة الأنصار الشيوعيين الذين لا يقبلون أو يحبذوا تسمية التقاعد, إذ هو صيغة من اجل إسكات أو السكوت على الجرائم بحق الشعب العراقي. الأنصار الشيوعيين في القاعدة الحزبية هم تاج النضال الثوري في العراق و أمل الشعب العراقي في النضال, أنهم فصيل لا يساوم و هل يساوم من قدم زهرة شبابه في الجبال و القتال في بشت آشان!

أن هذا وهم و حلم القيادات الحزبية في كل الأحزاب التي تطمح إسكات الثوريون الحقيقيون في العراق ( الأنصار الشيوعيين ), و ليس المتاجرين باسم المقاومة الأنبطاحية لقومجية البعث العفلقي و بمقاومتها السافلة السيئة السمعة التي تمثلت في تفجيرات ضد الشعب المسالم الأعزل, و الذين وضعوا أياديهم مع جند القاعدة و الملك الوهابي في السعودية و في يد حمد في قطر, و الدبابة الأمريكية في بغداد و بعقوبة, بعد أن نزلوا من دولة القطار الأمريكي!

لم تتلطخ أيادي الأنصار الشيوعيين في القاعدة الحزبية بدماء الشعب و هذا هو الشرف الشيوعي الأصيل الذي ساروا علية في النضال الثوري الشريف, و ميزهم عن كل الفصائل الأخرى من الأحزاب القومية العربية والكردية و أخرى إسلامية!



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر انتفاض و مخاض عسير
- اليسار, الأحزاب الشيوعية و الانتفاض للشعوب
- التطور الحضاري الأمريكي و السقوط الحضاري العربي
- الربيع العربي ضربات موجعة و تأثير في الجوار
- الشعب, الاضطهاد الطبقي, اليسار العراقي و ما تقوله التجارب
- الأرضُ… النخلُ و الخيول
- منطلقات في الحرام و الحلال
- ضلال الاعتداء الجنسي ضد المرأة
- الدين يلتهم الصراع الطبقي مرة ثانية!
- صحة الرئيس, الفرد و دوره في التاريخ!
- أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً
- الحركات الفاشية في التاريخ همجية
- النظام الرأسمالي في تدمير و تشويه الإنسان
- هولوكوست قرن 21 في الهواء الطلق
- البربرية, و بؤس الثقافة في العالم!
- في سوريا لا يفقس جنين السلفية أبدا
- لن تَعُد سوريا فريسة سهلة للغزو بل خازوق
- صمَتُ الزمهريرُ
- قطط وسخة سائبة على مائدة العولمة
- تأمُلاتْ


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء الصفار - الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا