أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء الصفار - ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان















المزيد.....

ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4342 - 2014 / 1 / 22 - 15:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان

حروبٌ و دماء _ دموعٌ و أحلام

ما أظنُ أرضاً رويت بالدمِ
والشمس كأرض بلادي
وما أظنُ حزناً كحزنِ الناس فيها
ولكنها بلادي, لا أبكي من القلب
ولا أضحك من القلب ولا أموت من القلب ألا فيها. ( مظفر النواب )

التاريخ الدامي للعراق له مسار متميز و خاص, ليعكس جانب مهم لعملة العنف الدموي في العراق. أن العراق أرض حلت فيه الحضارات العريقة من بابلية و سومرية فوشمته بذلك الدفق من العنفوان و الإباء في تقبل الأديان و الفكر و الرجال. لذلك صار مزاج و وشم شعب العراق الانتفاض و الصخب و العنف و الثورة.

كان كلكامش أول من ألهم العراقيين في المعرفة, بأن الخلود خرافة دينية و أن الحياة هي الركن المهم في الوجود و أن العيش في حدود اللذة و التنعم في الحياة هو أسمى غاية للإنسان الذي حالفه الحظ, ليولد و يرى الحياة.

فكل هذا التاريخ العريق جعل أحفاد كلكامش مختلفة عن كل بلدان الجوار. فالفهم و التفكير و الحضارة صقلت هذا الشعب ليتعامل مع الدين و الفكر و السياسة بروحية مختلف عن أبناء الصحراء من سلالة قريش البدوية, و إلى آل سعود و آل هاشم التي تسللت للعراق, فلم يقبل هذا الشعب العريق, الفكر و الدين إلا بشرط أن يضع وشمه البابلي و السومري عليه.

فهكذا جاء البدوي أبو العباس السفاح لكي يُركع شعب العراق المتمرد, حسب فهمه المتخلف دون أن يبحث ببواطن تاريخ هذا الشعب, و لِمَ هذا الشعب يتمرد. فقال قولته البدوية الدامية أدناه, التي لا تعرف معنى الفكر و التحضر و ميزان القانون السومري, و لتعكس الصدمة الحضارية التي تواجه شعب العراق في زمن تدحرج دين وقيم من صحراء الربع الخالي.

يا أهل العراق إن الشيطان استبطنكم فخالط اللحم منكم و العظم و الأطراف و الأعضاء و جرى منكم مجرى الدم و أفضى إلى الأضلاع و الأمخاخ فحشا ما هناك شقاقا و أختلافا ونفاقاً ثم أربع فيه فعشعش فباض فيه ففرخ و اتخذتوه دليلاً و قائداً تطاوعونه و مؤتمرا تستأمروه. ثم اردف قائلاً و اقسم بالله اني لأراكم بطرفي تتسللون لو إذا منهزمين سراعاً متفرقين, كل امرئ على رقابه السيف رعباً وجنبناً. و هكذا ليهدد الطاغية شعب العراق الذي كان له رأيا في لِمنْ يُسلم إليه زمام الحكم و لتأتي مقولة الثقفي الصحراوية دموية لأحرار العراق ( و الله إني لأرى رؤوسا أينعت وقد حان قطافها وإني لصاحبها واني لأرى الدماء ترقرق ....).

هكذا رُكِعَ شعب العراق و قرر مروان ابن يزيد ابن معاوية الصحراوي من سيحكم العراق. طبعا كان شعب العراق من اختار الوقوف إلى جانب ثورة الحسين ابن علي حفيد الرسول في ثورته ضد نظام الظلم و الفساد للخليفة المسلم الأموي.

ليشهد العراق أيضا أكبر مجزرة تاريخية ليعرف الشعب العراقي أن الخليفة الصحراوي لا يتورع في ارتكاب أقبح كل الجرائم من اجل السلطة الدينية المزيفة. و في هذه المعلومة الأخيرة كمنت بذرة وعي أولى متقدمة و مهمة في تركيبة ونفسية الإنسان العراقي, لكي يقف الشعب العراقي بعيداً عن الخلف الفاسق و صار له مسافة حتى من الله, ولتتجسد بالكفر العراقي الذي ليس له مثيل في كل دول و مشايخ الصحراء. و لينحاز دوما إلى المعارضة و ليُولد فهم مبكر في أن الدين السلطوي هو دين ظلم الغني و يختلف عن دين الفقير, و ليضمحل التزمت للدين في شعب العراق.

لكن فسره البدو من رجال السلطة و البطش بأن شعب العراق أهل طيش و شر, أي ليس هناك لشعب العراق رغبة ثورية جامحة في حرية الانتخاب و الاختيار, منبعها الحضارة و دولة القانون الأول للبشرية المتجسدة في مسلة حامورابي التي كحلت تاريخ العراق الزاهي.

عرف الغرب و أمريكا مكامن القوة في حضارة وادي الرافدين و خاصية شعب العراق بعد أن غزى البريطانيون العراق, ليجودا هذا الشعب يختلف عن الشعب الهندي المسالم و ليتم تصوير كيف قام الشعب العراقي الأعزل بالهجوم على الدبابة البريطانية و ليقتل الضابط الذي يتجول بالدبابة في شوارع بغداد. ومنه جاءت أهزوجة الطوب أحسن لو مكَوار. الطوب هو عصا في أعلاها كتلة من القير المطعم بالحصى كان سلاح المتظاهر الرافض للاحتلال.

بهذا ارتأى التاج الملكي بأن حكم العراق مكلف لأرواح ضباط, كالجنرال مود! فعمل التاج البريطاني على تحويل العراق إلى مملكة منتدبة و بملك عميل لها. هكذا جرت السنون و صار كفاح ضد الملك, سليل العائلة البدوية الهاشمية, و خاصة بعد تشكيل الحزب الشيوعي العراقي و بقيادة ثورية تجلت بيوسف سلمان يوسف مؤسس الحزب في31 آذار عام 1934, ( جر خط أحمر تحت قيادة ثورية لحزب شيوعي عراقي). إذ تم إعدام ذلك القائد الشيوعي في زمن الاحتلال, و بإصرار التاج الملكي البريطاني, إذ حكم هذا القائد الشيوعي بالسجن المؤبد, لكن إصرار و شراسة هذا القائد السومري و من خلف القضبان أرعب التاج الملكي البريطاني, ليعاد حكمه و يقر حكم الإعدام بحقه.

بعد أن تم إسقاط المملكة العراقية و التاج البريطاني مُرغ في الوحل. كان الانكليز على تجربة واسعة في مكافحة نشاط الأحرار في العراق, فهي امتدت من بدايات قرن 1900 و إلى ثورة 1958. فبهذا صار هناك جالية عراقية في بريطانية من تجار و رجال أعمال و طلاب ذوات يدرس هناك. و بعد سقوط الملك العراقي هرب أبناء الإقطاع و العشائر الموالية للاستعمار إلى بريطانيا, و كان من أهم الأعمال التي قامت بها بريطانية هي المساعدة في بناء حزب البعث العفلقي على غرار حزب هتلر ,قومي اشتراكي شوفيني, ليكون المعادل الأساسي للوقوف ضد الحزب الشيوعي و لضرب كل تحرك وطني و ديمقراطي في العراق.

بعد الخلاص من نظام الملك العميل. جاء هجوم البرابرة المتوحشون من أفراد الحزب القومي و أفراد حزب البعث الفاشي الذي جمع كل رعاع البدو, من عبد السلام عارف راعي البقر و إلى اللقيط صدام حسين ابن العوجة لصحراء تكريت, بالتعاون مع بريطانيا و أمريكا لتصفية الثورة العراقية الباسلة و الطامحة للحرية و التقدم. لترتكب أفظع المجازر بحق الأحرار عموما و الشيوعيين خاصة.

هكذا التف بدو الصحراء حول صدام حسين و حزب البعث الفاشي, من بدو السعودية و الكويت و الأردن و قطر و لحية قابوس و شارب حمد آل ثاني. فبدء تاريخ حافل بالسفالة, فصار حامي حمى البوابة للأمة البدوية اللقيط صدام حسين.لا أحب اكرر الجرائم القذرة لصدام حسين, لكن سأختصرها بالنذالة و القتل الجماعي للبشر و الخيانة الوطنية و العمالة لأمريكا. و لأضيف أن صدام حسين كما كل الحكام الدكتاتوريين, لقيط يذكر تاريخه بتاريخ البدوي عمرو ابن العاص الذي لا يعرف أحداً أباه. و أُُذكر بمقال أولاد القحبة الذين حكموا العرب, لأنور عُكاشة.

سقط العراق بغزو العولمة و صار أول ضحية للعصر الأمريكي, فأرض الرافدين ليست فقط نفط و موقع ستراتيجي, بل و فيها شعب عريق و ثوري. فبعد أن ذاق و شبع شعب العراق الموت و الذل على يد صدام حسين البدوي حليف عربان أمريكا من آل سعود و آل هاشم الصحراويين و الامبريالية الأمريكية.
قام بانتفاضه الرائع ليسقط كل محافظات الدولة ( الصدامية ) عدا العاصمة بغداد, إذ لم يعد لحزب البعث من وجود إلا أسم فقد ابتلع صدام حسين و عائلته و مخابراته حزب البعث, في عام 1991. فبهذا تقلص جسد الممالك البدوية الرجعية التي تطوق العراق و بمعية الامبريالية الأمريكية فتم التخطيط لضرب عصفرين بحجر كما يقال, ضرب عميلها صدام حسين و الشعب العراقي في الآن ذاته.

بهذا استطاعت أمريكا أن تضلل الشعب العراقي, و أن تقضي على كل حراك ثوري العراقي, لشعب تجرأ رغم طغيان البعث الفاشي و بشخص الطاغية صدام حسين و بكل جبروته و بطشه الدموي, ليتم سحق الشعب العراقي بالقصف و بشكل دموي. هكذا ليتناسل مسلسل الدماء لزمن العولمة, و ليُعشق مع كل مجازر و فواجع العراق التاريخية.

غفلة زمن داعر بنشوة سراب مخادع تحت سماء مخيفة بأطياف سياسية غريبة و رجال مشبوهين ( أحمد جلبي, أياد علاوي, خلف المشهداني و معجان الجبوري و النجيفي..) تفاءل الشعب فخرج من كهوف الدكتاتورية يتلمس طريق الانتخاب, آملاً بكلام معسول للسيد بول ( محررين لا فاتحين) صاحبته جوقة من ليبراليين بدو رُحل, مجدت دبابة أبرامز في غزوة لديمقراطية موعودة. فتسامى الشعب في سكرة حلم وردي كمراهقة تتعرف على أول قبلة حب, لتصحا أن حبيبها نذلا خسيس. إذ تسللت جحافل القاعدة البدوية من السعودية في ظل جنح غزو العولمة الأمريكي بقيادة الجنرال بول بريمر ( سيسي العراق المزور ) فصارت أشلاء الجثث العراقية تتطاير بالمفخخات و الأحزمة الناسفة.

فأدمي فم الشعب العراقي في أمر الانتخاب.

أنها الضريبة الثانية للشعب العراقي توجهها الامبريالية الأمريكية و الرجعية السعودية و الأردنية, ففي الأولى كان عقاباً على التمرد على سلطة الطاغية صدام حسين, فكان الجواب الأمريكي قصف المتظاهرين لتركيع الشعب العراقي الجسور, أما الضريبة الثانية هو عن لِمَ لا يموت توق هذا الشعب للحرية, و صدق أكذوبة الديمقراطية. كيف لا يعي هذا الشعب دروس التاريخ من الماضي السحيق, من انهيار حركة الزنج و القرامطة و فشل ثورة الحسين على فساد الخليفة الأموي و لِمَ لا يستوعب بربرية أبو العباس السفاح و هولاكو و بطش صدام حسين, و ليخنع للأبد كشعوب مشايخ الخليج من سعودية وهابية و أردن هاشمية.

عراق اليوم, بعد أكثر من عقد من غفلة النشوة بموت الدكتاتور في محنة مدمرة فإذا كان أفراد البعث أنفار قلائل استطاعوا أن يسقطوا الجمهورية الوطنية بقائدها الوطني الزعيم عبد الكريم قاسم و بالتعاون مع أمريكا. فأن دولة صدام حسين تركت لنا خميرة مخضرمة في السفالة و القتل السياسي. أن ما قامت به أمريكا هو قطع رأس صدام و تركت كل أطرافه تعيش في مفاصل البلاد. و آوت مملكة البدو الوهابية و مشايخها القيادات الصدامية. ليبرز اليوم و بشكل واضح وجه الصداميين الكالح بحلف سافل مع جهاز القاعدة.

لقد كان تعداد البعث يقدر بأربعة ملايين نفر لنغربل منهم المجبورين و المسالمين و الرافضين للشكل الصدامي للسلطة وهم قوة مهمشة اليوم تريد نسيان تاريخ البعث القذر. فيكون لدينا في أقل تقدير,أن تعداد الصداميين من رجال مخابرات وعسكر بمائة ألف رجل مدرب على جميع الأسلحة و فنون المخابرات في السفالة و القتل الجماعي.

فمسلسل القتل الدموي سيستمر ليروي أرض العراق. و ما شراسة المعارك الدائرة في الأنبار إلا توكيد على حرفية الصداميين في البطش مع ضلوع مافيا سياسية في البرلمان تمسك بخيوط الإرهاب الذين يذكرون بالفاشيين (المافيا السياسية) في ايطاليا. لكن مع فارق أن الصداميين مسخٌ يبيع وطنه و شعبه بأحط سعر تماما كما تنكروا لقائد الضرورة الذي خرج من جحر الأرض بلحية شيطان ليبيع العراق للسيد الأمريكي آملا النجاة بجلدة, فلم يقاتل الصداميين الغزو الأمريكي بل رموا السلاح و تحولوا إلى أشباح ارتموا بأحضان بدو صحراء الربع الخالي كبدو لا تعرف أي انحياز للوطن و الشعب.

و للآن تعمل السعودية الوهابية على دعم الزمرة القذرة لحكم العراق, و كانت البدايات الحجاج بن يوسف الثفقي السفاح ثم صار بعدها صدام حسين. و اليوم طورت السعودية الوهابية أساليبها لتصدر للعراق جحافل الموت بجند القاعدة المدربة في أفغانستان و جحوش الصداميين المدربين على القتل الجماعي في القادسيات القذرة و في بيوت المخابرات العامة للدعارة الشوفينية الذين أعطوا الولاء للأمير الوهابي سليلي عمرو أبن العاص.

الحكومة العراقية الحالية تقدم النفط العراقي للأردن و بأسعار زهيدة و هي ثروة شعب العراق, من اجل دعم شعب الأردن الشقيق لكن بدو آل هاشم لا يعرفوا إلا الغدر فلا زلوا بحقدهم اللئيم على الشعب العراقي, لقيامه بالثورة على الملك الهاشمي و أقامة الجمهورية العراقية. عاش الأردن في بحبوحة لا يحلم بها المليك البدوي في زمن صدام حسين إذ كافأ صدام حسين القزم و العميل الانكليزي حسين ابن طلال لموقفه الداعم لقتل زعيم و محرر العراق.

هكذا يرسل الأردن برجال القاعدة إلى العراق و من أول أيام الغزو الأمريكي, ليتصاعد اليوم عمل مفضوح للعاهل الصحراوي, و لتزعق الفلول الصدامية و جهاز القاعدة بعوائها القذر في شوارع عمان, زاحفون يا شعب العراق, و الثورة الإسلامية العربية الكبرى قادمة, في وقت يموت الشعب العراقي بالتفجيرات و العبوات الناسفة و يحارب الجيش العراقي فلول الصداميين و جحوش القاعدة مطية غزو العولمة الأمريكية.

مع غرابة لموقف الدولة العراقية التي لا تأخذ الأجراء الحازم من هذه المملكة الداعرة في العمالة للصهاينةو الملطخة يدها بدماء الشعب الفلسطيني و المعادية لشعب الرافدين ومن زمن الخليفة المسلم الفاسد و إلى حكم النذل صدام حسين.

الشعب العراقي تفتك فيه كل قوى الجريمة القادمة من الصحاري البدوية و المتحالفة مع الصداميين, فلا أي حضور سياسي وطني فاعل. فكل الأحزاب ذهبت إلى الوليمة القذرة لدولة المنطقة الخضراء, بما فيها حزب رفض الغزو الأمريكي ليثبت موقف براغماتي إذ انتهى زمن النضال اليومي من اجل حقوق الشعب الكادح الذي تبناه يوسف سلمان يوسف, التي جاءت بها دبابة أبرامز.

الشعب العراقي بات أخرس من شدة هول الحروب سواء ضد إيران أم بربرية القصف الأمريكي سواء زمن الانتفاض على صدام حسين أم في ما دُعي بتحرير العراق, حيث استعمل اليورانيوم المنضب, وبدأت أعراض أمراض السرطان. الشعب العراقي تربكه يوميات الموت بالتفجير الإرهابي, فصار كشيخ أضناه شغف الحب للحرية و أنهكه طول السفر و أرهقه سمر السهر و مراقبة حركة النجوم و الفلك و مل غياب القمر.

كان العراق البدايات و سيكون العراق مرة أخرى و دائما هو البدايات, سواء في الشروع في قدح شرارة الانتفاض ضد ظلم الخلف الفاسد أو ضد الدكتاتور العميل في دول الجوار أم في الإخفاق في اندلاع الثورة و التغيير ما دام منطق تاريخه و قدره هو الدماء.



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هزيمة الإخوان, و ضرورة الفكر الماركسي الآنية
- مع الشعب السوري, و ضد قوى الإسلام السياسي
- الإسلام السياسي, هزيمة و إفلاس فكري و أخلاقي
- طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها
- الحراك الثوري المصري و استمرار الثورة
- الأنصار الشيوعيين لا يتقاعدون أبدا
- مصر انتفاض و مخاض عسير
- اليسار, الأحزاب الشيوعية و الانتفاض للشعوب
- التطور الحضاري الأمريكي و السقوط الحضاري العربي
- الربيع العربي ضربات موجعة و تأثير في الجوار
- الشعب, الاضطهاد الطبقي, اليسار العراقي و ما تقوله التجارب
- الأرضُ… النخلُ و الخيول
- منطلقات في الحرام و الحلال
- ضلال الاعتداء الجنسي ضد المرأة
- الدين يلتهم الصراع الطبقي مرة ثانية!
- صحة الرئيس, الفرد و دوره في التاريخ!
- أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً
- الحركات الفاشية في التاريخ همجية
- النظام الرأسمالي في تدمير و تشويه الإنسان
- هولوكوست قرن 21 في الهواء الطلق


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء الصفار - ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان