أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عبد العزيز - ما عدت يا مصر بالبلد الطيب















المزيد.....

ما عدت يا مصر بالبلد الطيب


حسين عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4508 - 2014 / 7 / 10 - 00:12
المحور: الادب والفن
    


ما عدت يا مصر بالبلد الطيب
هوامش على جدار الوطن!!
- عندما كانت الناس في مصر لا تسمع من الأغاني إلا أم كلثوم وعبد الوهاب وفايزة أحمد وعبد الحليم ونجاة وفريد كان السادة الأفندية خطباء المساجد يهاجمون الغناء والمغنيين وأم كلثوم خصوصاً.
- ولما تقدم الزمن وخاب الناس في بر مصر وانتشر الغناء الرديء الغناء المغشوش الغناء المضر بصحة الناس والوطن.. الغناء الذي حذرنا منه (ابن خلدون) بقوله (تبدأ الحضارة بالتحلل تبدأ بما يسمعه الناس).
- كف السادة الأفندية خطباء المساجد الكلام في موضوع الغناء وكأنهم يودون ذلك أي بترك الناس الغناء الجيد الغناء المفيد ليذهبوا غلى الغناء المغشوش الغناء المشع أضرارا لا حصر لها؟!
- زمان كان الكل يحرص قبل أن يخرج من بيته أن يضع قلم قيم في جيب قمصة وكان هذا القلم معرض للأخذ من أحد الزملاء أو الأصدقاء والمدهش في الأمر، كان الذي لا يقرأ ولا يكتب أو الذي اقل تعليما. أكثر الناس حرصا على حمل (القلم).
- ولما تقدم الزمن وأصبح الوطن مثل الاسفنج يمتص كل ما يوضع عليه وجدنا الناس في مصر تحرص على حمل السنجة من المتعلم إلى الجاهل والكل يتبهى بحمل سنجة أبو جهل. نعم هي سنجة أو سيف أبو جهل الذي يحمله ليخيف به الناس في الجاهلية (ما قبل الإسلام وما بعد ظهور الاسلام).
- بعد 19 مارس 2011ما تله من افعال لا تبشر بخير وبعد القضاء على بؤرة ربعة وضح لنا أن ما يعنيه الوطن من كوارس تحوف بنا من جميع الجهات، يعود إلى تفشي ظاهرة (الآميين الجدد ) أي نكسه مصر تعود إلى وجود الآميين الجدد.
- مداخلة (شاب خريج أزهر لغة عربية لا يحس التحدث بلغة عربية سليمة ويعين أمام وخطيب أي يقف كل جمعة على المنبر ليخطب في الناس فلا يحسن الخطابة من حيث الأداء ومن حيث لا معلومة ولا من حيث أي شيء والكارثة لم تقف عند هذا الحد لأنه عين مقنشاً على المساجد والخطباء لأنه دخل مسابقة ونجح فيها لأنه لديه معلومات حفظها في رأسه كما (هدد الكمبيوتر) .
- لكنه أي هذا الشاب ليس لديه ثقافة من أي نوع وهنا تمكن الطامة الكبرى) وهؤلاء الآمين حاصلون على أعلى الشهادات ورغم هذا لا فهم ولا ثقافة من أي نوع. وهذا يرجع إلى أن الطالب الجامعي لا يبغي من ذهابه إلى الجامعة وحضروه المحاضرات غير شهادة ولا يفكر البته في الثقافة أي لا يهتم ولا يتعب نفسه في أن يكون طبيبا مثقفا أو مهندس مثقفا أو مدرس مثقف أو خطيبا مثقفا والسبب في ذلك يرجع غلى السادة الأساتذة مداخلة( لا يمكن أن أنسى أن ابن أخي عندما تخرج من بضع سنوات من طب عين شمس وأصبح طبيباً حيث أتنى وطلب مني .. (عمو عاوز أكون مثقفا) كارثة تفسد مصر أوجدها اساتذة الجامعة .. التي تحولت إلى شيء بلا معنى أو قيمة. أن كان لديك قطعة أرض زراعية وتريد أن تحولها إلى أرض مباني . فما عليك ألا أن تقوم بزراعة مسجداً في منتصف الأرض ومن ثمة يمكنك أن تبني ما تشاء من مباني ولن يقدر مخلوق أن يوقفك عند حدك لأنه لا يوجد مخلوق يقدر وقف بناء مسجد. ومن هنا فكم أرض زراعية تحولت إلى أرض مباني بسبب تلك الحيلة . ومن هنا فنحن نرى جميع الناس تذهب إل الصلاة ثم تخرج لتمارس أشياء تنهي عنها الصلاة . وهل يمكن لاحد يشرح لي .. كيف لرجل يخرج ليصلي الفجر وفي يده كيس زبالة ليضه بجوار أي بيت وهو متجه إلى الصلاة وقد يسبح وهو يسير متجا إلى المسجد وفي يده كيس زبالة.
- أو يمكن أن تتبرع بجزء من تلك الأرض لبناء مدرسة . ومن ثمة تأتي التبرعات من كل ناحية ويتم بناء المدرسة لكي نتحول الأرض المحيطة بها إلى أرض مباني دون اي اعتراض أو قلق.
- ونفهم من هذا ان المصري لم يفلح قط في احترام القانون وإنما برع في التحايل على القانون حيث نجح في البناء وتخريب الأرض الزراعية وهو يعلم أن الحكومة لن تقدر عليه.. طب أين ضميره .. الذي يعني دينه ألم يحز في نفسه هذا التخريب الذي يقوم به .. الم يحس ويعي .. أن ما يفعله في الأرض الزراعية.. يتعارض من الغاية الكبرى للاسلام.. حيث أنه دين جماعة.. دين يحس على العمل والانتاج لا التحايل والتخريب .
- هو مدرس لغة عربية خريج منذ عقدين من الزمن نال حظة من مهنته (مدرس) لا عمل أموال طائلة من الدروس الخصوصية والتي لا يجد أي غضاضة فيها.. ورغم هذا يطلب من الرئيس الجديدة العدالة الاجتماعية .. فلما اندهشت فقال غاضباً .. كيف لمستشار يأخذ 50 ألف أو 100000 أو مليون وأنا أخذ هذا المرتب.
- فقلت له أن الموظف بالجامعة هل يمكن أن أطلب أن أكون مثلك في المرتب وفي الكادر .. أو أن أنال شيء من الدروس الخصوصية التي من خلالها اشتريت سيارة وأرض زراعية.. وبنيت بيتاً ونهيت كلامي بسرعة قبل أن يغضب ويتركني .. لكنك لم تقل لي.. الدروس الخصوصية حلال ولا حرام) فنصرف غاصباً وهو يقول هيا بني نصلي المغرب لأنهم أقاموا الصلاة.
- ما نتمكن ونتسلطن (آه يا ولاد تمكنا آه يا ولاد لو تسلطنا لنعد 500 سنة على قلبكم زي ولاد عثمان ولا الغريب حلو على قلبكم ونحن لأ).
- الذي أتى بجمال عبد الناصر إلى سدة الحكم كان الجيش ومنه كان يستمد قوته .. وكذلك السادات.. ومثلهم كان حسني مبارك.. إلا محمد مرسي الذي أتى به الشعب المصري .. بداية من الأقل تعليما والأقل دخلا إلى الأكثر تعليما والأكثر دخلا ومع ذلك لم يعمل للشعب وإنما عمل المؤسسة التي بنتهى إليها.
- وهنا غضب الأقل تعليما والأقل دخلا فثار وهاج ولسان حالة يقول.. (العمر لم يعد فيه قد اللي عدى.. إحنا عوزين رئيس يخدمنا لا رئيس يتمنظر علينا بأنه طيب وغلبان وبيصلي الفجر.. لأ .. إحنا عوزين رئيس ينام الفجر ويقوم من الفجر.. يعملا على مصلحنا ومصالح أجيلنا القادمة. ويقول عنها أعضاء حزب الحرية والعدالة أنها كانت انقلاب على الشرعية.
- مع أن الانقلاب الذي أضاع بـ 25 يناير أضاع الإخوان إلى حيث لا رجة كانت ثورة 19 مارس 2011م التي قادها طارق البشري بمعاونة صبحي صالح.
- وقال المؤرخ صلاح عيسى في المصري اليوم 14/4/2012م عن محنة 19 مارس 2011م.
- (الانتخابات أولاد تقول إلى جنة تجري من تحتها الأنهار والدستور أولا يقود إلى جهنم وبئس المصير فتحولت الدولة والثورة إلى السير على رأسها وليس على قدميها... ) صلاح عيسى.
- الدكتور علاء الأسواني دكتور مميز في مهنته تلك حقيقة لا شك فيها وروائي فيها قولان .. وصحفي يكتب ويعرض افكار يجب أن تقف عندها.
- لأنه كتب في المصري يوم العدد الصادر في 17/4/2012م.
- حيث أنه في هذا المقال يضع افتراضية تأتي بالضبط (.. لو أن لك جار في السكن مؤذي بطبعه ونرجسي إلى أبعد حد ومقزز بطريقه لا يتخيلها بشر وفجأة .. شب حريق في شقة هذا الجار المؤذي فهل سوف تقف تتفرج على النار وهي تلتهم شقة هذا الجار أم تسرع وتطفئ تلك النيران.
- ومن هنا لابد أن نمد أيدينا جميعا للإخوان لانقاذ الوطن من لحكم العسكر.
- تلك هي فلسفة الدكتور الاسواني التي قدمها للناس وهو يعمل على تقوم الإخوان حكم مصر.
- ولأن أطيل لأن هذا التشبيه الذي سوق به الاسواني الاخوان تسويق ما كان يجب أن يصدر من رجل يقول أنه ثوري.. وحدث ما حدث وركب الإخوان وندم الأسواني على عطفة عليهم.. والسياسة لا ينفع فيها الندم.
- إن مشكلة الإخوان هي أنها لا تقرأ وإن قرأت لا تفهم وإن فهمت لا تعمل.
- فنحن نعلم أن حسني مبارك ورجاله كانوا يتعاملون مع الشعب بطريقة رد الفعل. أي على أساس فعلهم سوف نفعل أي حسب فهم الشعب سوف يكون رد فعلنا وتعاملنا معه.
- وقد تجلى هذا الاسلوب مع 25 يناير فحسني مبارك لم يكن قادرا عن حسن قراءة الأحداث ومن ثمة يقدم تصورا ينتشل به نفسه ووطنه لكنه عمل ناصح وتعامل مع الشباب بكبر ولسان حاله يقول ( أما نشوف هما عوزين إيه ونبقى نعمل اللي نقدر تتحايل به عليهم).
- ما كتبته أنفا.. يمكن أن نرفع منه حسني مبارك.. ونضع مكانه الإخوان .. فلن نجد فرقا يذكر .. لأنه منذ 19 مارس 2011.. وهم يتعاملون مع الشعب بطريقة الحنجل والمنجل ودول شوية ناس جعانه مش عارف مصلحتها فين؟! واحنا المتعلمين الفاهين الواعين ولاد الواعين بنعمل من أجله .. إلا يجب على هذا الشعب أن يحط في عينيه شوية ملح ويسكت شويه لحد نحن مجتمع غريب وشاذ لأنه لدينا عظماء كبار في القوى توجه الشعوب والتي تحلم وتفكر لها .. ويكون وجود تلك الفئة في المجتمع بداية لازدهار أي أمه.
- ورغم هذا لا نجد أثر لهؤلاء العظام في السلوكيات بين الناس أو في البيوت.. أو في العمل أو في أي مكان به تجمعات.. فلا اثر لشعر أو لفكر.. أو لأدب .. أو لغناء .. وكأن هذا الشعب لم ينجب / محمد عبده أو أحمد شوقي.. أو العقاد (الذي لوكان حياً إلى الآن لضربنا جميعاً بالعصا التي يتكئ عليها .. لأننا مخنا طخين .. كما فعل أثر شوبنهور عندما كان يسير في الشارع في أواخر حياته فوجد رجلا يسير عكس الاتجاه. فضربه العصا وهو يقول له حتى دي لا تقدر أن تفعلها صح..)
- أو طه حسين.. او أم كلثوم أو السنباطي أو لطفي السيد (دواليك) أقول هذا لآن الشارع المصري شارع سيء الذكر. فلا توجد به إيجابية واحدة تدل على وجود أمل في انصلاح الحال المائل .
- ما حدث في مصر من قتل وتخريب وإفساد يتحمل وزارة المستشار الذي هندس سرقة مصر من قبل الإخوان بفضل تعديلاته الدستورية التي وقعت في 19 مارس 2011 والتي كانت الجبل الذي شنق الإخوان به أنفسهم نعم يتحمل طارق البشري مسؤولية ما يحدث في مصر من قتل وتخريب وإفساد على يد الإخوان.. تلك الجماعية التي تم تفصيل كل شيء على مقاسها وتلك التفاصيل هي التي أدت إلى نكسه الإخوان وإن كان الإخوان يودون أن يحاكموا من أدى بهم إلى تلك النهاية الإغريقية التي قضت عليهم . فعليهم أن يحاكموا طارق البشري مهندس تقسيم مصر بطريقة (نعم ولا) .
- لأن يوم 19 مارس. يوم أسود أيام مصر على تاريخها الطويل لأنه أسود أيام مصر على تاريخها الطويل لأنه تم فيه تقسيم مصر .. وتم اداخل الدين في هذا الصراع القذر وقد اعجبت اللعبة المشايخ فتوقفوا عن ما يفيد الناس وهو توضيح ما هو الخطأ وما هو الصواب. وما هو الحلال وما هو الحرام وما هو الذي يرضى الله ورسول وما الذي يغضب الله ورسوله وتفرغوا للسياسة وجعلوا من محمد مرسي نبياً مرسلا أرسله الله لينقذ مصر والاسلام.
- وبلع الإخوان الطعم وساقوا فيها لحد ما وقوعوا في شر أفعالهم حيث تركوا نظرية معاوية المسلم وعملوا بنظرية الرجل الإيطالي الملحد والتي يقول فيها (الغاية تبرر الوسيلة) نعم ترك الإخوان شعره معاوية وعملوا كما يعمل اليهود والصهاينة بنظرية ميكافيلي.
حسين عبد العزيز



#حسين_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسبب التكالب على السلطة ترك المسلمين الإسلام أيام نكبة الاند ...
- المفكر سيد قطب يعرض لنا كتاباً مهماً لابد أن نقرأه
- التحرش الديني .. بركان مصر القادم – لا محالة
- هل فشلت 25 يناير
- روح العبيد احتلت الفيس وتويتر كما احتلتنا؟!
- الديمقراطية التي نبحث عنها وهل الإخوان هم جودو!!!؟
- أول ضربه وجهت للثورة هو جعلها ثورة دينيه!
- حسين شفيق المصري – الخواجه بدم مصري
- قراءة في رواية (في قلب امرأه)
- النقد هو السر؟!
- في ظل كارثة بور سعيد
- القطة وفلسفة الحكم
- الشعر بديلاً للانتحار عند أمل دنقل
- المستقبل فى ظل الدين والفلسفة والعلم .. أوجه الحياة الثلاث
- كل أكتوبر وانتم طبيبين فى ظل المسمار؟!
- حكاية الجثة وسياسة الكلب وحكاية أخرى؟!
- من معاوية إلى نابليون إلى الأخوان الإسلام هو الحل شعار نقشه ...
- نحن زي الكورة – حديث العالم
- فى رمضان المسجد ... محاولة للفهم؟!!
- آه يا فيس بوك يا حبيبي يا بن الإيه


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عبد العزيز - ما عدت يا مصر بالبلد الطيب