أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - بلاغات العازف














المزيد.....

بلاغات العازف


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 1267 - 2005 / 7 / 26 - 09:02
المحور: الادب والفن
    


(1)
من ذا يراني عازفا وحي الهوى ينتابني
ويقلقل الفوضى بعمق تأوهي
يا مشتهي
وجعي مراق بمهجتي
زكم الانوف مصابه لا ينتهي
من ظل نار
وبقى على اطلاله
يا غارفا قبلات سيدة النهار
هل لي بدرب عاثر ،
سلسلت وهج أصابعي
صوب الفنار …….
ورميت نفسي من قطار
ونظرت صوب محطتي
وكويت بعضي راسما انشودتي
يا مستشار …….
ملكوا أناشيد الهوى بيد تدار
وسأمت مني راغبا
لمهابة منخورة عمق الديار
يا طلق يا وجع الغروب
كم تطلق الآهات من أذنابه
يا منتهي
صفقت لا …….
وبرحت مثلوما بداء
وكظمت غيظي بارتخاء
وولجت في جسد الهراء
كم مرة تلقى بخور محلتي
من حجتي
أطعمتني بعض التنفس بلبل صداح ثار
وبكى إلى أورامه
مل انتظار
(2)
لا سيف عندي لا عقوق
ثوبي المقصب وهنه مل الشقوق
وانا ببعض تهجدي
احمي البعير
محمول تحت زريبة لاذت بطوق
أين المدى ورؤى عيون المنشد
يا شاهدي
الشعراء ماتوا لاحنين
والغيم فز من الانين
والبشرى دارت تستكين
يا غافيا …… يا نور ارض الله دور
خلف السطور
(3)
كم جرجرتني من لفيف مواقدي
وبكت تئن من المباح
والطلق ناح
أين الرصيف وبعض من دكوا على وتدي
يا منقذ الريح العجاف
إندي بخاف
وأرسل تروايح البلاغ
الصمت باغ
وأنا أسلسل مهجتي
من لعبتي
ريح تئن
ريح تجن
والأرض مسرى للزمان …………؟؟؟؟؟؟



29/5/2005








بوح





#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتحار شنشول
- ما تعلمه البرمكي
- منطق الطير
- قبلة
- سوق الحمير
- المبخرة
- متاهات
- المترفة
- المسمار الرابع
- تمويه النفس
- تسويف
- هوامش صحفية
- اخاف عليك
- العالم السفلي
- فراشتان
- عتاقة - 2
- هل لي برقصتنا الاخيرة
- العتاقة
- بيوض الملوك
- إله الحكمة*


المزيد.....




- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...
- متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر قناة Tr ...
- تطوير -النبي دانيال-.. قبلة حياة لمجمع الأديان ومحراب الثقاف ...
- مشهد خطف الأنظار.. قطة تتبختر على المسرح خلال عرض أوركسترا ف ...
- موشحة بالخراب.. بؤرة الموصل الثقافية تحتضر
- ليست للقطط فقط.. لقطات طريفة ومضحكة من مسابقة التصوير الكومي ...
- تَابع مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة المؤسس عثمان الجزء ...
- مصر.. إحالة 5 من مطربي المهرجانات الشعبية للمحاكمة
- بوتين: روسيا تحمل الثقافة الأوروبية التقليدية
- مصادر تفنّد للجزيرة الرواية الإسرائيلية لتبرير مجزرة النصيرا ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - بلاغات العازف