بسيمائهم اليونانية في وجوههم العربية

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لأستاذ جمشيد ابراهيم المحترم
Wednesday, March 12, 2014 - ليندا كبرييل

تحياتي أستاذنا، أرجو أن تكون بأحسن حال
الكل له فضل علينا، اللغة الآرامية السريانية الفارسية الكردية وها هي اليونانية تأبى إلا أن تزاحم الجميع وترفع رأسها هي الأخرى
ماذا بقي ؟
بقي بعد أن فضّل الجميع علينا أن نعترف بفضلهم، فهذا من أصول التعامل، ألا ينكر الإنسان جميل غيره
لكن العرب لا يعترفون بجميل أحد، إنها الميزة الوحيدة التي ينفردون بها عن العالم كله
هم الأول والآخر

والسلام عليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر لك على علمك وفضلك وللأستاذة ليندا تحية ولها أقول ان العربية لغة أهل الجنة هكذا أنزلت ولم تتأثر بأي حضارة أخرى لأن العلي العظيم تحدث بها ويأبى أن يقبل الصلوات إلا بها فهو يجهل سواها على ما يبدو

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و امنيات براحة البال
سيماء...سماء...سِمة....سمو
... اعتقد من العلو...السيماء او السمة للتمييز....والسمو ايضاً...و الجامع لها جميعاً هي السماء
السماء العالية الصافية المعروفة التي لا نقاش فيها اُخْتيرت ربما للتمييز و الاشارة بالتمييز للعلو
اكرر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ليندا
لم ار في تعليقك شيء يخالف القواعد و متى كنت تخالفين قواعد النشر لذا سمحت لنفسي نشرها ارجو ان تعذريني. الاسباب في ان العرب بصورة عامة لا تعترف بالدخيل كثيرة منها
الاعتقاد الخاطئ بان الدخيل يقلل من قيمة العربية و لكن العكس هو الصحيح
ثانيا ببساطة الجاهلية الثانية لا حظ كيف المثقف مثل الاخ العزيز عبد الرضا حمد جاسم له نظرة سليمة للموضوع
ثالثا الاسلام و القرآن بسبب الاعتقاد الشائع بان القرآن كلام الله و عربي نقي و عدم العلم بان النقاوة في اللغة حكم بالاعدام عليها و بالمناسبة في الفترة الاولى في عمر الاسلام لم يكن الدخيل مشكلة
احمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي محمد
وحشتنا و رب الكعبة يا رجل عاش من سمع منك
لقد ذكرت للاستاذة العزيزة ليندا بعض اسباب صعوبة الاعتراف و هذا موضوع يستحق التطرق اليه في مقال خاص
لك مني اجمل التحيات و دمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبدالرضا
نعم هناك محاولات كثيرة لتجنب الاصل اليوناني كالعادة و لكن جميعها اما غير مقنعة او تخالف المعنى و الاشتقاق . سيماء او سيمة سيميا كما ترد في العربية القديمة هي علامة و ميزة و لكي تتاكد تستطيع مراجعة المصادر التي ذكرتها و مصادر علمية اخرى غرضها علمي بحت. لليونانية في العربية تاريخ قديم و هناك كلمات كثيرة اخرى مثل القلم ورد في القرآن و ناموس و قاموس و قرطاس و دينار و درهم ورد ايضا في القرآن
اجمل التحيات و شكرا للاهتمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك أستاذ جمشيد على الرد الوافي، كما أتقدم من أخينا الأستاذ محمد بن عبد الله بالتحية، كذلك أوجه التحية إلى أخينا الشاعر عبد الرضا حمد جاسم
كذلك إلى الإخوة في الفيس بوك
مشاركتكم أيها الأصدقاء جميلة في هذا الموضوع
أرجو لكم أوقاتاً طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيماهم ألمفضلة
_________


سيماهم ألمفضلة ؟!

شبرا بالاس

...

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مؤسس الحوار المتمدن اختار العربية لتكتب بها

سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم The mark of them is on their facees

سيمائهم/ سحنة sema في في وجوههم من اثر السجود semiotics علم العلامات او السيميائي و semaphore الاعلام الاشاري و semantic

حسب صورتك الشبابية القديمة بالأسود والأبيض، سيماك/ سحنتك شرقية تشبه سائر سكنة الأقاليمالمحيطة ببلاد العرب، أنت الآن ألم تبلغ سن تتجاوز العرقية الشوفينية في الحوار المتمدن بالعربية؟!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---