أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - شطب القضية الفلسطينية نهائيا















المزيد.....

شطب القضية الفلسطينية نهائيا


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4353 - 2014 / 2 / 2 - 15:16
المحور: القضية الفلسطينية
    


شطب القضية وإسكات طلبات الفلسطينيين وتظلماتهم
أجمل الرئيس الأميركي رؤيته لتصفية القضية الفلسطينية ضمن استراتيجيته للشرق الأوسط في مقال حمل توقيعه نشر بصحيفة "نيويورك ماغازين". في هذا المقال اكد أوباما ارتباط "مصلحة إسرائيل في تأمين الاستقرار والأمن ارتباطا وثيقا من الناحية الفعلية بمصالح الدول السنية بالمنطقة. وليس التناقض العميق في المصالح ما يمنعها ( الدول العربية)من التحالف، إنما العقبة تكمن في القضية الفلسطينية..." يطلق المقال المجاري تتداعى لإغراق القضية الفلسطينية في مستنقع التآمر . وهو يفضح حقيقة المفاوضات التي ليست سوى ستار دبرت خلفه مكيدة تصفية القضية الفلسطينية للأبد وإسكات المطالب الفلسطينية ورفض التظلمات من نهج إسرائيل العدواني التوسعي باعتبارها تحريضا يقارب اللاسامية. وحسب اطلاع الدكتور مارك بروجنسكي، الذي اورد الفقرة المذكورة أعلاه من مقال الرئيس الأميركي، يجري جر الفلسطينيين بالتحايل أو الإكراه لقبول صفقة " دولة فلسطينية مسخ وزائفة ومسممة" . أوباما " يتقدم عمليا العملية ومعه الحزب الديمقراطي . ومثل هذا الاتفاق هو ما يدفع باتجاهه قوتا الضغط المواليتان لإسرائيل.. الليبراليون والمحافظون الجدد... وكذلك كل التنظيمات الفاعلة بدءا من إيباك إلى مؤتمر الرئيس وحتى جي ستريت وشريكته جماعة السلام الآن الأميركية". تحت قناع معارضة نتنياهو يتم إغراق القضية الفلسطينية في مستنقع المؤامرة الامبريالية.أوباما الذي اتهمه المحافظون الأميركيون "المسلم المتخفي" تبين انهم مضللون يموهون أخطر عميل للصهيونية بين رؤساء أميركا.
بالتدريج يجري إعلان بنود المكيدة خلسة كي لا يسبب ردات فعل تحبط المؤامرة. إن إطار المبادئ، كما يتجلى في التسريبات، يلبي أفكار اوباما الأساس بصدد الموضوع الفلسطيني، كما عبر عنها في خطاباته منذ سنوات: يهودية دولة إسرائيل ، شطب الموضوع الفلسطيني من جدول أعمال الأمم المتحدة ، "حل" قضية اللاجئين بتوزيعهم على قارات الكرة الأرضية، دولة فلسطينية معدومة السيادة وعرضة لتدخل إسرائيل وقتما تشاء .
فقد نشرت صحيفة ييديعوت احرونوت في الأول من شباط ما ادعته تسريبات إنديك المعين وسيطا أميركيا في المفاوضات في اجتماع عقده مع شخصيات يهودية. أشار انديك إلى ان الاتفاق المزمع نشره قريبا يتضمن موافقة الطرفين ، الفلسطيني والإسرائيلي، على تفاصيله ، ويبقي ما تتراوح نسبته بين 75 و85 بالمائة من المستوطنين اليهود على أراضي الضفة تحت إدارة إسرائيلية، مع إقرار الجانب الفلسطيني أن لا نية لديه تشكيل دولة فلسطينية خالية من اليهود، أي الرضوخ لتهويشات نتنياهو بصدد " تطهير عرقي فلسطيني"، مع إنكار التطهير العرقي الإسرائيلي المصاحب لجرائم إبادة عرقية!! لا يقل خطورة عن بقية البنود إبقاء أعداد من المستوطنين داخل الدولة الفلسطينية العتيدة؛ فهم في الحقيقة جيش مسلح ورعايا دولة إسرائيل ، يمكن في أي لحظة ان يثيروا استفزازات تسهل تدخل جيش الاحتلال في مناطق الدولة ؛ فبمجرد كونهم يهودا تهب الذراع الإسرائيلية الطويلة لحمايتهم وتهديد كل من يزعجهم. احتمالات عديدة لا تعطي قيمة لانسحاب الجيش الإسرائيلي من أراض فلسطينية. ويذكر الجميع أن قوة إسرائيلية دخلت أراضي السلطة واصطحبت لدى خروجها شخصا يحمل الجنسية الإسرائيلية موضوع تحت الإقامة الجبرية في رام الله بسبب جرائم اختلاس . تركز الاهتمام بالعملية وأغفل تماما كيف تسنى لحامل الجنسية الإسرائيلية التلاعب والاختلاس والإفساد لمدة طويلة. بصورة ضمنية تم الإبقاء على مسمار جحا داخل البيت الفلسطيني مع إغلاق ملف المطالب الفلسطينية في إسرائيل. ولم يتطرق خبر الأحرونوت الى مطلب إسرائيل بنصب نقاط مراقبة مهمتها التجسس على الفلسطينيين حتى داخل غرف النوم ، ثم الإبقاء على التبعية الاقتصادية والجدار الذي اقتطع نسبة عالية من أراضي الضفة ومعظمها أراض مزروعة وبها يقطن مواطنون فلسطينيون كذلك. وتستكمل دائرة قلب الوقائع بما يضمن في اتفاق الإطار " وقف التحريض الفلسطيني" . وتستطيع إسرائيل ان تسمي نفسها دولة الشعب اليهودي مقابل إطلاق الفلسطينيين اسم دولة الشعب الفلسطيني على دولتهم. أما اللاجئون الفلسطينيون عام 1948 فستصرف لهم تعويضات اسوة بلاجئين يهود "أجبروا على ترك بيوتهم في الدول العربية قبيل قيام دولة إسرائيل ."
سيتضمن إعلان الإطار ، كما اوردت أحرونوت ، ترتيبات أمنية بإنشاء منطقة عازلة بين الضفة والأردن تقام بها حواجز وترابط فيها قوات أميركية للمراقبة تتنقل في مركبات. كما يتضمن الاتفاق إنهاء التحريض الفلسطيني وتطبيق برنامج موجه من اجل السلام بين الشبيبة الفلسطينية. سوف ينطوي اتفاق الوضع النهائي الاعتراف المتبادل وقضايا الأمن والحدود وتبادل أراضي، والقدس واللاجئين وإنهاء المطالب والصراع. و"فيما يتعلق بقضايا حساسة مثل القدس ستبقى مبهمة".
إذ نشهد الإصرار على يهودية الدولة يتأكد لنا كم أنجزت أضاليل الصهيونية من تحريفات على موقف يهود الولايات المتحدة، وكم تحقق بتأثيرها من إجماع داخل المطبخ السياسي الأميركي على دمج مصالح إسرائيل ا لكبرى مع اسـتراتيجية هيمنة اميركية – إسرائيلية في المنطقة. فبالعودة إلى مرحلة تأسيس الدولة نجد قيادة اللجنة اليهودية الأميركية تناقش عام 1945احتمال سفك الدماء في فلسطين- واحتمال ان تتحمل "اليهودية في مجملها المسئولية الأخلاقية فيما يتعلق بالأكاذيب الصهيونية". ومقابل تأييدها تقسيم فلسطين عام 1947 انتزعت اللجنة اليهودية الأميركية وعدا من الوكالة اليهودية بأن طابع " الدولة اليهودي يجسده أغلبية يهود بين السكان وليس الاسم". تدفقت مياه غزيرة تحت الجسر ، وإذا بالسياسة الأميركية تتبنى بدعم شعبي واسع مطالب إسرائيل المناقضة لمنطق القانون الدولي والقرارات الدولية مثل رفض حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ومقولة الدولة اليهودية والإبقاء على المستوطنات والزعم بتحريض من الجانب الفلسطيني وتجاوز ما يجري داخل إسرائيل من تعبئة للكراهية العنصرية تبدأ في سن الطفولة وتتواصل مع جميع مراحل الدراسة وتكثيفها في المدارس الدينية وتعاليم الحاخامات ودعاية اليمين وأقلها أن الفلسطينيين ورثة النازية.
هناك عناصر في الحكم داخل أميركا وإسرائيل من المحافظين والأصولية المسيحية تدعم بلا تحفظ نهج الليكود الإسرائيلي، وترفض تقديم التنازلات رغم تفاهتها وتصر على الاستحواذ على كامل فلسطين التاريخية. وتستأنس تصريحات نتنياهو ووزير دفاعه وأقطاب حكومته بمواقف اليمين الأميركي المعبر عن مصالح التجمع الصناعي العسكري في الولايات المتحدة.
أما الرئيس الأميركي ووزير خارجيته وأعوانهما في الحزب الديمقراطي فيضعون في اعتبارهم حفظ ماء وجوه الأطراف العربية المشاركة في الاستراتيجية العليا للتحالف ،الهيمنة الأميركية – الإسرائيلية على المنطقة يصيغونها في قالب معارضة نهج نتنياهو .
يلاحظ المحامي ديفيد ماندل، وهو متعاون نشيط مع المنبر الإعلامي اليهودي صوت السلام، ظاهرة الكيل بمكيالين في العمل: " تقدميون كثر في جميع القضايا باستثناء الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي لا يظهرون موقفا تقدميا. وجي ستريت ، إذ يسهل عليه التمظهر بمظهر نقدي ، فإنهم في الحقيقة يقومون بدور الصخرة تسد الطريق المؤدي إلى وضع ثابت يقوم على القانون الدولي وحقوق الإنسان". فزعيم التنظيم ، بن عامي ينحدر من أسرة نشطت داخل منظم’ إرغون الإرهابية.
وتقف جماعة جي ستريت بثبات خلف الدعوة ل" حل الدولتين" على غرار باراك اوباما. تُختزل وظيفة جي ستريت ضمن تقسيم الأدوار ما أفاد به الرابي ديفيد سابرشتاين في خطاب ألقاه أمام مؤتمر التنظيم عام 2011 .هذا الرابي الذي اعتبرته مجلة نيوزويك الأميركية أكثر الحاخامات نفوذا داخل الولايات المتحدة عربية المعنيةالأميركية ، قدم التحية لمنظمة جي ستريت نظرا لدورها الخاص من " أقوى جماعات السلام الموالية لإسرائيل تحظى بمصداقية بين جماعات السلام القوية من غير اليهود وتصدها عن اتجاه نزع الشرعية عن إسرائيل".
أما الأطراف العربية المتساوقة مع الخطط الأميركية المؤيدة للمطالب الإسرائيلية فلطالما خذلت معارضة الفلسطينيين لتصفية قضيتهم . ولا يدخل جديدا على اصطفاف القوى داخل المنطقة ارتباطها التبعي بالسياسات الأميركية؛ فهو يفضي حتما إلى التوافق مع نهج إسرائيل سرا وعلانية. الأطراف العربية المعنية تتعاون مع إسرائيل في دعم المعارضة المسلحة داخل سوريا ، خاصة الجبهة الإسلامية التي أعلن عنها مؤخرا وادرجت في برنامجها هدف"إقامة دولة إسلامية تطبق الشريعة" - الهدف المنسجم مع عواطف الجماهير ويبرر في نفس الوقت يهودية دولة إسرائيل ومؤامرات التنسيق مع المخططات الامبريالية. ولم تعد إسرائيل تتحفظ في موقفها تجاه هذه القوى رغم تكنيها بالإسلام . إذ بادر يوسي كوهين، مسئول الأمن القومي الإسرائيلي ، بالتوجه إلى الولايات المتحدة لترويج الجبهة الإسلامية لدي منظمة إيباك واشتراكه معها في حض الكونغرس على تقديم الدعم المالي للجبهة بما يقدر بخمسة مليارات دولار. والمبلغ ، حسب تقديرات الداعين ، لا يشكل سوى "مصروف جيب" إذا ما قورن بستة تريليونات دولار أنفقت على حروب أميركا في المنطقة- أفغانستان ، العراق ، باكستان. وهذه التقديرات توصلت إليها دراسة محدثة اجرتها جامعة براون الأميركية بصدد تكاليف الحروب الأميركية في العراق وافغانستان وباكستان.
ولا يترتب على دعم الجبهة الإسلامية التصدي لمنظمات القاعدة – النصرة ودغش- إذ تتكشف تفاهمات بين الإخوان المسلمين والظواهري تمت أثناء حكم الإخوان في مصر. فقد كشفت اعترافات المقبوض عليهم مؤخرا بسبب الأحداث في مصر عن اجتماع عقد فى ليبيا فى 20 فبراير 2013 بين أيمن الظواهرى و السفير محمد رفاعة الطهطاوى،مستشار محمد مرسي ومندوبا عنه، وهو ابن خالة الظواهرى. حضر الاجتماع عصام الحداد، مهندس الفكرة، ومنسق الاجتماع، وأحمد شيحة ومحمود عزت وأحمد عبدالعاطي ، تفضح مجريات اللقاء العلاقة المشبوهة بين أمريكا والقاعدة لتأمين خروج القوات الأمريكية فى أفغانستان بحسب الانسحاب الأمريكى المعلن نهاية 2014 . إذ تبين من خلال قطر التي فتحت مكتبا فى الدوحة لـطالبان، وسربت للأمريكان أن القرار الأمنى ليس بيد طالبان، وإنما بيد القاعدة صاحبة النفوذ على الأرض. في لقاء ليبيا قدم تنظيم القاعدة عدة مطالب تمت الموافقة عليها جميعا وصدر عفو عام عن كل الذين تورطوا فى عمليات إرهابية من منتصف الثمانينيات إلى التسعينيات، (قرابة 552 إرهابياً) وسمح بعودة كل المصريين، الذين كانوا يقاتلون فى أفغانستان وألبانيا مقابل أن يتولى تنظيم القاعدة فى ليبيا تسليح وتدريب هذه المجموعات، وإرسالها إلى القاهرة. ويتولى تنظيم الإخوان الدولى الصرف على التسليح. واعترف شقيق الظواهرى امام النيابة العامة إنه تسلم من "الشاطر" مبلغ خمسة عشر مليون جنيه لتسليمها إلى القاعدة.
ضمن هذا المخطط يجري العمل، حسسب بروجنسكي، على "حمل اللجنة الرباعية والاتحاد الأوروبي لتأييد الصفقة" ثم "دفع السعودية ودولة الإمارات وقطر للتساوق مع العملية وإغراء الدول العربية الأخرى لكي تعطي موافقتها على الخطوة" . ولإنجاح المخطط يقتضى " استخدام الوسائل العسكرية المكشوفة أو المضمرة من قبل الولايات المتحدة لعزل المعارضين، بالتنسيق مع السعودية والإمارات وقطر وإسرائيل".
تكشف الترتيبات المذكورة في صحيفة ييديعوت احرونوت إن ما يطلقه حكام إسرائيل من تهديد ووعيد، وما اطلقه من تهويشات " التطهير العرقي" قد حقق هدفه في إرباك المفاوض الفلسطيني وأثمر الاستجابة لمطالب إسرائيل الأساس، الأمر الذي يسفر حتما ، في حال وضعها موضع التطبيق، عن كارثة حقيقية تنزل بالشعب الفلسطيني وقضيته. المفاوضات كانت القناع لما دار داخل مطبخ السياسة الأميركية، حيث عناصر التحالف الاستراتيجي الأميركي – الإسرائيلي تهيئ شروط فرض شرق اوسط جديد خاضع للهيمنة الأميركية – الإسرائيلية، مستغلة اختلال موازين القوى، وانشغال الأقطار العربية بأزماتها الداخلية. في ظروف العزلة والتشتت لا يبدي الجانب الفلسطيني أو القوى المعارضة للترتيبات الجديدة مقاومة، وتحجم القيادة الفلسطينية عن استثمار الاحتياطات المجمدة في القرارات الدولية وحملات مقاطعة إسرائيل وإمكاناتها لتعديل ميزان القوى وحمل التحالف على تقديم تنازلات جادة.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأصولية -5
- الأصولية سياسات اليمين- 4
- شارون الصهيوني بلا مواربة
- الأصولية سياسات اليمين- 3
- الأصولية سياسات يمينية -2
- الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين
- هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر
- حصاد العبث السياسي
- العدالة للشعب الفلسطيني اولا
- مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد
- واجهة لاستبداد الحكم تدعمه وتقنع فجوره
- الأبارتهايد يوزع أسقامه على الجانبين
- نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - شطب القضية الفلسطينية نهائيا