أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر















المزيد.....

هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4323 - 2014 / 1 / 1 - 11:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر !!
لقطات مما يجري وراء الكواليس ولا يحظى باهتمام " الصحافة الحرة" جدا. المعطيات البازغة عبر الضباب الكثيف تقطع الجدل الذي يراد له ان يتواصل أبدا بصدد احتمال دور اميركي محايد إزاء الصراع حول فلسطين بين إسرائيل وأعدائها. هل ما زال مبررا بعد للمراهنين على دور اميركي إيجابي في تسوية سلمية؟
رجل شجاع وشريف ما زال في الحجز
ميرياد ماغواير كاتبة إيرلندية فازت بجائزة نوبل من اجل السلام . تذكرت ، وهي تشهد تكريم مانديلا على شجاعته ان رجلا شجاعا مثله يعاني في الوقت الراهن- موردخاي فعنونو، فوجهت مناشدة لإنقاذه من محنته، وكتبت في مناشدتها:
هذا الأسبوع توحد القادة السياسيون في العالم إعجابا بنيلسون مانديلا بمناسبة رحيله، رجلا شجاعا الهم العديد من شعوب العالم.
وفي شرقي القدس يجلس رجل شجاع مثله ، موردخاي فعنونو، معزولا عن العالم. ففي عام 1986 ابلغ هذا النافخ في البوق العالم بأمر السلاح النووي السري في إسرائيل. وعقابا على ما قام به امضى ثمانية عشر عاما في سجون إسرائيل ، اثنا عشر عاما منها داخل زنزانة انفرادية. ومنذ أن أفرج عنه عام 2004 منع من مغادرة إسرائيل، أو التكلم مع اجانب، وبقي تحت مراقبة متواصلة.
وفي الخامس والعشرين من كانون اول / ديسمبر يمثل فعنونو أمام محكمة عليا إسرائيلية، ومن جديد سوف يطلب الحق في الهجرة من البلاد. وبمقدور المحكمة العليا أن تمنحه حرية الصعود إلى الطائرة ويهاجر من إسرائيل ، حسب مشيئته. اتوجه إلى الرئيس شمعون بيريس ورئيس الوزراء نتنياهو أن يتركاه يغادر البلاد. فهذا الذي اتبع وحي ضميره، رجل سلام، ويرغب في نيل حريته.
إنه لا يشكل تهديدا لإسرائيل، وهو مثل مانديلا، امضى 27 عاما في الاحتجاز ، ويستحق الحرية.
إلى القادة السياسيين في العالم ، ممن رأوا في ماندريلا رجل الشرف والشجاعة، وحيوه في رحيله ، أتوجه إليكم بالرجاء ان تبذلوا كل ما بوسعكم لمساعدة فعنونو لنيل حريته الآن. وبمقدوركم تقديم هذه المساعدة.
وإلى الميديا في العالم، أرجوكم مواصلة نشر التقارير حول استمرار عزل فعنوتو وحول الصمت الذي تفرضه إسرائيل على محنته.
إلى المجتمعات المدنية، أرجوكم زيادة الجهود من اجل حرية فعنونو ، ورفع أصواتكم بالمطالبة: دعوا شقيقنا موردخاي يغادر.
فلا نستطيع أن نحس بحريتنا طالما فعنونو ليس حرا
• * * *

• منقوص الإنسانية


• ماذا يفهم من مطلب نتنياهو اعتراف الفلسطينيين بيهودية دولة إسرائيل؟ الجواب باختصار: الفلسطينيون شعب منقوص الإنسانية!!
يقول المحامي الدولي جون وايتبيك أن مطلب نتنياهو السوقي من الناحيتين الفكرية والحقوقية بدولة يهودية في إسرائيل يقصد منه بوضوح استحالة التوصل إلى اتفاق، بينما يسهل على إسرائيل شن حملة علاقات عامة بعد فشل المفاوضات الجارية.
• اما رضوخ الفلسطينيين لمطلب إسرائيل فسيشكل خضوعا صريحا بوضعية طبقة دنيا لمواطني إسرائيل الفلسطينيين والقضاء على حق ملايين اللاجئين الفلسطينيين في العودة؛ علاوة على انه قبول فلسطيني صريح بتبرير التطهير العرقي الذي نفذ عامي 1948-49، الأمر الذي يترتب عليه الإقرار بأن الفلسطينيين شعب منقوص الإنسانية
• غير مؤهل للتمتع بحقوق الإنسان الأساس.

* * *
وجه نورمان سولومون تحذيرا لصحافيي العالم . وسولومون مؤسس هيئة مراقبة الدقة في الميديا . وله عدة كتب حول نتائج تحرياته. في خاطرة حول ما كشف عنه سنودن ( نافخ البوق)من تغول السلطة يلحظ سولومون انها نبهتنا إلى أن كبار المسئولين في واشنطون أقروا بعدم القدرة على الدفاع عما يدافعون عنه. وأحد العقبات الرئيسة المعترضة لمزيد من توسيع الامبراطورية الأورويلية هي الصحافة الحقيقية.
حاليا ، على جانبي محيط الأطلسي، تبذل جهود عانية لقمع الصحافة الحقة. وفي البلدين الناطقين بالإنجليزية، واللذين أشبعا العالم إشادة ب "قيم الغرب"، مثل حرية الصحافة، يلاحظ من الحكومة التي يقودها الرئيس اوباما وتلك التي يرأسها كاميرون غض النظر عن الهجمات الموجهة ضد الصحافة الحقة .
إنهم يبذلون المساعي لإظهار الصحافة المزورة أمرا معتادا – مقيدة لحد كبير بحدود الخدمات المبذولة لسلطة الشركات الكبرى وصناعة الحروب ووكالات المراقبة؛ أما الهدف الموازي فهو كبح الصحافة الحقة وترويعها وتدميرها، وذلك ضمن المساعي المبذولة للإبقاء على جهل المحكومين وتحقيق أقصى قدر من رضاهم.
بنية السلطة تشكل خطرا واضحا وآنيا ومدمرا لبقاء البشرية ولطبيعة كوكبنا واحتمالات الديمقراطية الحقيقية. الصحافة تقف على تقاطع طرق. والبديل لاستقلالية الصحافة بلا مساومة هو قطيع الغنم، حيث تفقد الصحافة جوهرها، وتغدو الأساس للانحناء بوجه ضغوط الحكومة والشركات الكبرى، حتى قبل أن تمارس الضغوط على المكشوف.
اما بالنسبة للصحفيين، ولنا، فالصمت ليس حيادا؛ بل ينتهي إلى قبول الحكم الأوتوقراطي، هدية ملفوفة باسم ذي وقع حسن مثل "مكافحة الإرهاب" أو "الأمن الوطني".
• * * *
الوجه البشع بلا رتوش تجميلية
استرعى انتباه ثوماس هارينغتون، المحاضر في قسم الدراسات الاسبنيولية بكلية ترينيتي
أن عددا من المثقفين البارزين، انصار دولة إسرائيل استهجنوا القرار التاريخي الصادر عن الجمعية الأكاديمية الأميركية بفرض الحصار وسحب الاستثمارات. اول من بادر الحملة لورنس سومرز وكان رئيسا لجامعة هارفارد وعمل كبير مهندسي إدارة الأزمة المالية ، حيث تم شطب ملايين الوظائف لأميركيين ، ونهبت مدخراتهم ومساكنهم. تبعه عدد آخر منهم ليون فايسلتير من مجلة نيو ريبوبليك وميشيل روث رئيسة جامعة وبسليان بولاية كنتيكوت. ولدى قراءة كتاباتهم – يقول هارينغتون - ضد موقف الجمعية المتخذ بصورة ديمقراطية نجدها تمضي على النهج الموضح أدناه:

إذا ما تناولنا جميع أقطار العالم حيث ينتشر الجور على حقوق الإنسان، لماذا إسرائيل بالذات دون بقية دول العالم، موضع إزعاج جمعية الأبحاث الأميركية، وهي " الدولة الديمقراطية " الوحيدة في الشرق الأوسط؟ لماذا تقدم هذه الجمعية ومعها الملايين ممن يدعمون حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات على "فرز " إسرائيل وتعريضها ل " مثل تلك المعاملة القاسية"؟ المقالة التي كتبها هارينغتون تلقي الضوء على العلاقة من نمط غير معهود التي تربط إسرائيل والولايات المتحدة:
المقال مجموعة تساؤلات استنكارية تنثال على خاطر الأكاديمي الأميركي ردا على ادعاء انصار إسرائيل : هل يقارب هؤلاء دوما ذكاء قرائهم بمثل هذا الازدراء؟
هل يفترض هؤلاء ان من يتحدثون إليهم لا يدرون إطلاقا بالوقائع البنيوية للسياسات المعاصرة وعاجزون عن استيعاب أبسط أساسيات منطق العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة؟
حقا يمكن القول دون ان نتهم بالمبالغة أنه لم تحظ دولة ذات سيادة في التاريخ الحديث بما حظيت به إسرائيل من دعم سخي من جانب دولة عظمى . ولنصغ إلى الرئيس الحالي للولايات المتحدة يعلن بكل صراحة ان الولايات المتحدة وإسرائيل أن "تعملا يدا بيد"على مسرح السياسات الدولية.
هل من سابقة تاريخية لتعهد قطعه زعيم الأقلية في مجلس النواب الأميركي، إيريك كانتور، لرئيس وزراء إسرائيل في نوفمبر 2010 بأن " يعمل كمراقب" على إدارة بلاده لو شرعت تمارس سياسات يعتبرها ضارة بإسرائيل؟ هل من دولة أقدمت على إغراق بارجة حربية أميركية، ليبرتي، ولم تتعرض لأي عقوبة او تبديل يذكر في العلاقات المتبادلة عقابا على هذه العملة؟
هل يوجد بلد آخر غير إسرائيل يقدم على اغتيال المواطن الأميركي المسالم في عرض البحر ، أقصد فرقان دوغان، ولا يصدر عن الناطقين بلسان الخارجية الأميركية ما يجرم هذه الفعلة الشنعاء؟ بالعكس صدرت الإشادة بالجريمة عن معظم أعضاء الكونغرس الأميركي؟
هل يمكن ان نتصور شخصا من بلد آخر غدا صاحب مليارديرات ومعظم تعاملاته مع الصناعات الأميركية يظهر على شاشة التلفزة في بلده ويتباهى على المكشوف وبدون ان يخشى عواقب تصريحه، كيف ساعد على سرقة الأسرار النووية من الولايات المتحدة؟ هذا بالضبط ما حدث قبل شهر مع المنتج السينمائي أرنون ميلتشان.
وبمعزل عن سلوك دولة إسرائيل ، وبصورة اكثر تحديدا كيف تتطابق مع القيم الديمقراطية التي يدعي معظم الشعب الأميركي الإيمان بها تلك الصيغ القانونية والهيبة الدولية التي تتمتع بها دولة إسرائيل ؟
رغم محاولات صحيفة نيويورك تايمز ومعظم الميديا الرئيسة في الولايات المتحدة لإقناع الأميركيين عكس ما هو قائم فإن البرنامج النووي المارق والمتمرد على المساءلة الدولية يعمل داخل إسرائيل. وهو ليس برنامجا صغيرا، إذ يمتلك وفقا لمعظم التقارير مائتي رأس نووي.
إذن فالبلد الوحيد شرقي البحر المتوسط الذي بمقدوره ان "يمسح عن الخارطة " بلدا آخر أو إرغامه على الإذعان للمشيئة من خلال الابتزاز النووي- المشرق وإيران - هو إسرائيل.
وهل يتطابق مع القيم الديمقراطية عنصرية دولة إسرائيل ، يعني مكانا يتوجب فيه على المرء امتلاك خطوط دم معينة كي يحصل على الحق التام في المواطنة؟اما أولئك الذين لا يحوزون تلك المواصفات فبمقدورهم العيش ، لكن بمنزلة الدرجة الدنيا.
إسرائيل ، بالطبع ،هي الوحيدة بين أمم العالم تشترط حق المواطنة على أساس الدم.تنكر حقوق المواطنة الكاملة لملايين من سكانها المواطنين الأصليين. وهذا يعني أن اليهودي القادم من الولايات المتحدة أو روسيا يمكنه بسهولة الحصول على أسمى حق المواطنة ، بينما الفلسطيني التي تعيش أسرته منذ قرون عدة بالمنطقة التي تحكمها إسرائيل مضطر لأن يقطن حيزا محدودا بنفس المكان.
وتحظر إسرائيل بالقوة، كجزء من هذه المقاربة لموضوع المواطنة ، فئة الدرجة الثانية ، لكنها في نقس الوقت المواطنون العرب الأصليون، من جمع شمل الأسرة داخل إسرائيل، إذا ما تزوج احد أفراد الأسرة فلسطينيا أو فلسطينية من المناطق المحتلة ، أو من أي مكان آخر بالعالم.
وأن في إسرائيل جمهور يتنامى من المتدينين لا يبدي انعدام التسامح وحسب – شأن أسوأ المتعصبين المسلمين في الأقطار العربية او اسوأ الأصوليين المسيحيين بالولايات المتحدة –بل وبحوزته قدرة تحكم بالمؤسسات السياسية في البلاد أضخم بكثير مما هو حاصل هنا بالولايات المتحدة، أو في الأغلبية الساحقة من البلدان الإسلامية. كل ذلك يندر الحديث عنه بالصحافة، وبدلا من ذلك يكرر أنصار إسرائيل الكلام عن العرب الراغبين فرض الشريعة على العالم.
مجمل الأجوبة على التساؤلات توحي أن من العار ان يصر قادة الرأي بالولايات المتحدة على قذف قنابل دخانية من الكلام المنمق بهدف إخفاء أهم القضايا الجارية الآن في الدراما السياسية – الاجتماعية، وذلك بدل أن يوظفوا مكانتهم المرموقة لحث إسرائيل كي تقبل العيش طبقا للمعايير .

























































#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حصاد العبث السياسي
- العدالة للشعب الفلسطيني اولا
- مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد
- واجهة لاستبداد الحكم تدعمه وتقنع فجوره
- الأبارتهايد يوزع أسقامه على الجانبين
- نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو
- سبع دول منذورة للتدمير
- خلف الأقنعة
- استهانة بالعقل إفراز التعالي والعنصرية
- ليبحثوا عن هيكلهم خارج فضاء فلسطين
- لغز التماهي بين حركتين نشاتا في علاقة عداء
- العالم يدرك سجل الحروب العدوانية للولايات المتحدة الأميركية
- اضطراد التوحش الامبريالي


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر