أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الأصولية سياسات اليمين- 4















المزيد.....

الأصولية سياسات اليمين- 4


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4337 - 2014 / 1 / 17 - 15:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأصولية سياسات اليمين -4
سياسات الإرهاب الفاشي

مضت الأصوليتنان التوراتيتان في مسار تراكم القدرات واستكمال مشروعهما لإقامة الدولة اليهودية في فلسطين وتعزيز قدراتها العسكرية والاقتصادية. هذا بينما انحدرت الأصولية الإسلامية تزيد المجتمعات العربية – الإسلامية تخلفا على تخلف وضعفا على ضعف.
وlنما المجتمع اليهودي في فلسطين تحت كنف الانتداب ( الييشوف)، ومارس العنف لطرد الفلاحين من أراضيهم التي باعها الإقطاعيون من آل سرسك والليان وكاتول وأضرابهم. وتجند الصهاينة لمنع الشغيلة العرب من الاقتراب من المشاريع اليهوديةمثل البيارات، وحدثت مصادمات عنيفة بين هؤلاء ومناهضي المقاطعة من اليهود اليساريين والعرب. كان ذلك تطبيقا لخطة ابن غوريون لفرض العمل اليهودي والدفاع اليهودي إلى جانب الملكية اليهودية المعزولة تماما عن العرب في فلسطين.
تشكلت قوات الهاجاناة العسكرية بحجة حماية المستعمرات ؛ لكنها شاركت في قمع الثورة الفلسطينية(1936-1939). في هذه الأثناء برز البريغادير البريطاني وينغيت مشرفا على القوة اليهودية ودرّبها على الفنون القتالية ، وبالذات نقل المعركة على أرض الخصم. التحقت كوادر صهيونية بالجيش البريطاني اتقنوا فنون القتال. وما أن نشبت الحرب في فلسطين حتى كان للييشوف قوة عسكرية أكبر من الجيوش العربية مجتمعة وأفضل من حيث القدرات القتالية.ثم وجهت القوات الصهيونية إرهابها ضد بريطانيا العسكرية.
نقل الباحث البريطاني كادرون والتون عن الوثائق البريطانية المفرج عنها ان الأولوية الرئيسة لهيئة الاستخبارات البريطانية إم 15 بات التصدي لخطر الإرهاب الوافد من المنظمات الصهيونية في فلسطين، التي طالما تعهدتها الإدارة البريطانية بالرعاية ودربتها وأمدتها بالسلاح. تشكلت منظمة إرغون زفاي ليئومي، أو الإرغون( المنظمة العسكرية القومية) وليهي ( المحاربون من اجل الحرية في إسرائيل)، والتي أطلق عليها البريطانيون اسم عصابة شتيرن على اسم قائداها أبراهام شتيرن الذي قتله البوليس البريطاني، وخلفه اسحق شامير ، الذي خلف بيغن في رئاسة حكومة إسرائيل. أشارت تقارير المخابرات بان العمليات العسكرية ستبدأ يوم النصر العظيم في الثامن من ايار 1945. وكانت عصابة شتيرن قد اغتالت لورد موين وزير الشرق الأوسط، في نوفمبر 1944. وتنامى العنف الصهيوني ضد البريطانيين في صيف1946. وعلمت الاستخبارات البريطانية أن فرقا إرهابية ستعمل في قلب لندن، وعلى رأس أهدافها رئيس الوزراء وأيرنيست بيفن وزير الخارجية العمالي الذي عرف عنه معارضته إقامة دولة إسرائيل. وتشكلت خلية إرهابية سرية في إيطاليا شرعت توجيه رسائل ملغومة إلى وزراء ومسئولين بريطانيين.
ردت حكومة بريطانيا باعتقال 2700 عنصر مشتبه به الانخراط في الأعمال الإرهابية ومن البالماخ ( قوات الدفاع التابعة للهاغاناة). وردت منظمة الإرغون التي يقودها مناحيم بيغن يوم 22 تموز بتفجير مبنى فندق الملك داوود، حيث تقيم إدارة المندوب السامي. تخفى بيغن برداء رجل دين واطلق لحيته. أجرى معه آرثر كوستلر الكاتب الصهيوني مقابلة سرية في بيت معتم، وعبثا حاول الصحفي التعرف على معالم الإرهابي عن طريق إشعال السجائر. فاقم رعب البريطانيين ان معظم عناصر المنظمتين الإرهابيتين كانوا قد خدموا في الجيش البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية، وبعضهم تدرب في تلك الأثناء على أعمال التخريب والتجسس.
هذه القوة العسكرية استبدت بها الرغبة في حروب تمارس فيها كفاءتها ؛ فكانت الحروب المتتالية ضد الشعب الفلسطيني والبلدان المحيطة والتي تواصلت طوال العقود السبعة من وجود إسرائيل. وفي كتاب إيلان بابه عرض مفصل لأعمال الإرهاب الجماعية التي جرت بتدبير مسبق خلال الفترة 1947- 49 من قتل وتدمير و إزالة قرى بأكملها لحمل الجماهير الفلسطينية على الهجرة. وتفيد الوثائق التي ضمنها بابه في كتابه أنه جمع الدائرة الضيقة من أوثق أنصاره في مقر اتحاد نقابات الهستدروت وشرح لهم خطة العمليات الإرهابية لحمل الفلسطينيين على الهجرة.[ انظر للكاتب عرض " التطهير العرقي في فلسطين" : الحوار المتمدن – العدد 3338 بتاريخ 16/4/2011 ثم العدد3341 بتاريخ19/4/ 11].
لا باس من تقديم شهادات اخرى تؤكد ما ورد في دراسة البروفيسور بابه
تتلاحق المؤشرات الكاشفة لعمليات غسل الدماغ التي تتولاها هيئات القيادة الصهيونية: في حديث أدلى به نائب وزير الخارجية الإسرائيلي ،زئيف إلكين، اشترط للتوصل إلى تسوية إبقاء وادي الأردن تحت "سيطرة إسرائيل للأبد". وفي يوم السبت، بعد مغادرة كيري، أضاف وزير الدفاع موشيه يعلون، شرطا جديدا لقبول إسرائيل السلام . السلام غير ممكن طالما الفلسطينيون وكتبهم المدرسية "يحرضون" ضد الحكومات المتعاقبة في إسرائيل. رد اوري افنيري ، معلقا على تصريح يعلون بالقول: في إسرائيل أربعة نظم تعليمية( قومي ، ديني- قومي ، ارثوذكسي غربي، ارثوذكسي شرقي). وثلاثة منها على الأقل عنصرية قومية تنادي بوجوب الضغط بقوة على الفلسطينيين حتى نسحقهم. ولا احد من النظم الدراسية يقول عن وجود شعب فلسطيني، ناهيك عن حقوق في البلاد التي يقيمون عليها. حكومات اسرائيل المتعاقبة عملت علي هندسة عانية لبنية المجتمع الإسرائيلي بحيث يُضمن إبقاء المواطنين اليهود والفلسطينيين، الذي يشكلون خمس المجتمع ، في عالمين منفصلين لغويا وثقافيا وتعليميا وعاطفيا. وليس صعبا إدراك المقصود؛ فآخر ما يرغب فيه حكام إسرائيل أن يطور الشعبان اليهودي والفلسطيني فيما بينهما مصالح مشتركة تسفر عن صداقة وتضامن. وهذا من شأنه أن يقوض منطق دولة يهودية".
* * *.
في فيلم أخرجته تاراتشانسكي سيعرض في مهرجان للأفلام في إسرائيل،مكرس لدحض الخرافات التي أرستها الدعاية الإسرائيلية بصدد الصراع مع الفلسطينيين، أوردت المخرجة شهادتين لاثنين من المحاربين القدامى اليهود: امنون نيومان والكاتبة تيكفا هونيغ – بارناس. وقد اصطحبت المخرجة المحاربيْن معها في جولاتها على قرى عربية أزالتها إسرائيل.
تحدثت هونيغ بارناس بالتفصيل عن عمليات تحطيم إنسانية "فلسطينيين بسطاء"، جرى تصويرهم مخلوقات بلا حضارة وبلا قيم. وبذا سهل تطهير المنطقة من سكانها الفلسطينيين. استذكرت الكاتبة انتقالها من طالبة جامعية إلى الجيش، واسترجعت هذرها مع صديق حول " هل يمكننا ان نقتل عربيا؟" وفي النهاية تقرر ان قتل العربي " مش مشكلة"، طالما ان العربي يضع كوفية على رأسه ولا يضع قبعة "مثل الأوروبي..
وناقشت هونيغ- بارناس أيضا مأسسة الرفض الإسرائيلي، كيف شطبت من ذاكرتها كليا وجود قرى مرت بها بنفسها.
وحول الوقائع المصطنعة طلبت تاراشانسكي من نيومان أن يشرح كيف استوعب، وهو طفل بأن البلاد خالية من السكان بينما هي مسكونة بالبشر.أخذ نيومان يشرح رغم قيامه برحلات مع أطفال عرب للسباحة بعد الظهر فقد " استقر في وعيه ما تعلمه بالمدرسة"( لا وجود لعرب في البلاد).
• تبقى عملية غسل الدماغ بالطبع احتمالا قاتما . يظل أشخاص من شاكلة نيومان وهونيغ لا غنى عنهم لتكوين صك اتهام واختراق ما تدعوه تاراشانسكي " التكتم الجماعي للإسرائيليين". فعلى الرغم من ان الرواية الإسرائيلية تزعم ان القرى الفلسطينية كانت"مهجورة"، على سبيل المثال فإن نيومان يؤكد دوره في تهجير السكان الأصليين:" انا طردتهم".
في كلمة ألقاها نيومان بمناسبة ذكرى النكبة امام اجتماع لمنظمة "زوكروت" رد على أسئلة بصدد مذبحة قرية برير التي حدثت قبل أيام من إعلان الدولة فقال: اتركوني لوحدي.. فهذه ليست مما يستحق الذكر .. لماذ؟ لأنني شاركت في مثل هذه الواقعة".
وكما لاحظت تا راشانسكي في مقابلة أجرتها معها محطة إذاعية في بروكسل فقد غدت سنة 1948 " أيديولوجيا" كاملة، وأي محاولة تبذل لكسر بنيتها تشكل " عملية مرعبة و عنفية بصورة لا تصدق" . وبذا فقد انشئت هيئة تديرها الدولة أسميت " العنف السيكولوجي ضد فكرة المساءلة" والهجمة الموجهة ضد إحياء النكبة.
نظرا لأنها نشأت في مستوطنة بالضفة الغربية تقدم تاراشانسكي شهادة على مشاق " التخلي عن إدراكك وتفكيكه". وليس إلا بعد التحاقها بجامعة في كندا شرعت تكتشف أن ماضي العرب في فلسطين "ليس محاولة قتل الإسرائيليين واليهود" كما تقول الرواية الإسرائيلية.
بجانب طريق يؤدي إلى المشهد الذي تقرر إقامة احتفال زوكروت لإحياء يوم الاستقلال لعام 2012 حيث كانت النية إحياء ذكرى القرى العربية المدمرة، وقف رجل قدم نفسه جنديا في كتيبة غولاني واعلن "لو أتيحت لنا الفرصة لأطلقنا عليكم النار جميعا".
* * *
إسرائيل نتاج مشروع استيطاني كولنيالي استدعى حملة متواصلة من الاضطهاد القومي تمارس ضد الشعب الفلسطيني الأصيل في المنطقة. ويتواصل المشروع أمام اعيننا في النقب وفي الهضاب الجنوبية لمحافظة الخليل وفي قطاع غزة. وما لم تكن قوميا عدوانيا فلن تجد في هذا ما يدعو إلى الفخر.
تتطلب دولة إسرائيل المشاركة التامة كليا لمواطنيها اليهود في مهمات السيطرة على الشعب الفلسطيني والتحكم بردود أفعاله. وظفت القيادة الصهيونية معطيات علم النفس الاجتماعي ل" قلب دماغ" ضحاياها اليهود وإعادة صياغة الوعي الاجتماعي بما ينسجم وأهدافها. وفي كتاب " غولياث" الصادر عام 2013 أورد مؤلفه،الصحفي الأميركي ماكس بلومنثال، حصيلة تحريات استقصائية لمدة اربع سنوات قضاها في إسرائيل. وقد اجرى جوشوا فرانك، محرر المجلة الإليكترونية ، "كاونتر بانش"، حوارا مطولا مع ماكس بلومنتتال نشر بالمجلة يوم 2 كانون اول 2014، أورد فيها بعض استخلاصاته، منها:
الجيش الإسرائيلي مطالب بإيجاد السبل لمساعدة الشبيبة للتغلب على محاذيرهم الطبيعية إزاء الحياة العسكرية. هذا بينما المؤسسات الرئيسة في الدولة تدأب على زراعة الاحترام الشامل للجيش. بالنتيجة الجيش المحتل ، والكولنيالي الجديد والمزود بأسلحة نووية، بات في نظر الجميع الخط الأخير للدفاع ضد إبادة اليهود. يمضي الشبان والشابات الجنود، خريجو المدرسة العليا، عبر أراضي الضفة كي يهيمنوا على العرب الساخطين الموسومين بالورثة الروحيين لألمانيا النازية. وإذا لم يتعرض الجندي لأدلجة مكثفة فقد يتورط في أزمة شخصية في اللحظة التي يحاول انتزاع صبي فلسطيني من فراشه منتصف الليل وجره إلى زنزانة . بالطبع عدد من الجنود انقلبوا ونقلوا حكايات مرعبة عما قاموا به أو شاهدوه في شهاداتهم امام " لنكسر الصمت" مثلا. غير أن المرعب حقا أن الأعداد الأكبر لا تكسر الصمت. يعودون لممارسة حياتهم اليومية بدون أي حافز يدفعهم الى تأمل نقدي لما فعلوه.
ويواصل القول:إن الأثر المريع لاستغلال المحرقة النازية ( الهولوكست) في الحياة الإسرائيلية قد انعكس في استطلاع رأي اجري مؤخرا ، أعلن فيه 57.2 بالمائة من الإسرائيليين اليهود دعمهم للفكرة الدارجة بأن "الدرس الرئيس للمحرقة أننا لا نعتمد إلا على أنفسنا ويجب أن لا نتردد في استخدام القوة دون مراعاة لآراء الدول الأخرى".
وجوابا على سؤال كيف تم إدراج تجربة المحرقة في المدرسة الإسرائيلية ٌ قال بلومنثال ان نظام التدريس في إسرائيل يرتبط ارتباطا وثيقا بالجيش. وتم ذلك بطريقة غير مسبوقة منذ انتخاب نتنياهو رئيسا للحكومة عام 2009. قمت في كتابي "غولياث " بتوثيق أساليب تثقيف أطفال إسرائيل في سن الرابعة بثقافة العسكرة والخوف. وصفتُ كيف اصطف الأطفال قبل سن المدرسة في مدينة حولون امام لوح مدرسي واجبروا على تامل السؤال التالي: "من يريد قتلنا؟" وكتبتُ بالتفصيل عن رحلة قمت بها إلى مدرسة، حيث نقل الطلبة الكبار إلى قاعدة عسكرية وليصوبوا نيران الأسلحة على رأس هدف يضع الكوفية الفلسطينية على رأسه. شرحت دور المحرقة في هذا كله، وكتبت عن رحلات 25بالمائة من طلبة الصف قبل النهائي في الثانوية إلى اوشفيتز، أي قبل سنة من الالتحاق بالجيش.
أطلق على الرحلات "مسيرة العيش"، وهي موجهة بوضوح من قبل وزارة التربية الإسرائيلية، كي تولد مواقف أكثر تعصبا وانطباعات افضل تجاه الجيش. وقد رافق المخرج السينمائي يوآف شامير الطلبة الإسرائيليين إلى أوشفيتس لتوثيق استغلال اللاسامية والتشهير باليهود. أوضح المخرج كيف أفلحت التعبئة المتواصلة طوال أسبوع في استدراج دموع الغضب، والبعض انطلق يبحث عن نازي يقتله. بالطبع مات النازيون جميعا ، وربما قلة منهم جمدت أدمغهم في مختبرات وسط احراش باراغواي. إذن لم يتبق غير الفلسطينيين ورثة النازيين، مثلما شخصهم نتنياهو وغيره من قادة إسرائيل المتعصبين.
وقال بلومنثال، كتاب غولياث اول صورة من صور التقصي الصحفي تبين حقيقة إسرائيل بدون مساحيق تجميلية وتبييض سحنة تقوم بها الميديا الأميركية. الكتاب يكشف عن مجتمع يقوده التطرف السياسي ، والمناخ الذي التقطته في صفحات الكتاب هو ذلك الذي وصفه بعبارات لا تقبل التأويل إسرائيليون متمرسون – من اوري افنيري إلى محرر صحيفة معاريف السابق أمنون دانكر، وحتى رئيس تحرير هآرتس السابق دافيد لانداو ، وقالوا إنه فاشي.
أتوقف هنا وشهادة غولياث لم تكتمل . كيف أهاج الكتاب الأصوليين المسيحيين في أميركا ، وما سر الهياج؟
يتبع



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارون الصهيوني بلا مواربة
- الأصولية سياسات اليمين- 3
- الأصولية سياسات يمينية -2
- الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين
- هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر
- حصاد العبث السياسي
- العدالة للشعب الفلسطيني اولا
- مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد
- واجهة لاستبداد الحكم تدعمه وتقنع فجوره
- الأبارتهايد يوزع أسقامه على الجانبين
- نتنياهو المرعوب من تداعي مواقع الحرب
- المرأة والديمقراطية والثقافة
- ماريون فيسنو كاستان
- في الذكرى العشرين لاتفاق اوسلو
- سبع دول منذورة للتدمير
- خلف الأقنعة


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الأصولية سياسات اليمين- 4