أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - خطوط الدفاع الروسية - السورية















المزيد.....

خطوط الدفاع الروسية - السورية


فيصل البيطار

الحوار المتمدن-العدد: 4228 - 2013 / 9 / 27 - 16:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خط الدفاع الأول كان تقرير لجنة المفتشين الدوليه الذي سيحدد إن كان هناك سلاحا كيمياويا قد أستخدم من عدمه وسيمتنع في حال ثبوت الإستخدام عن تحديد الطرف الفاعل . هذا أمر يبعث على الإرتياح والإطمئنان كما ظن النظام السوري والناطق بإسمه روسيا الإتحاديه، وبالطبع، سيكون هناك خطوط دفاعيه أخرى فيما لو حمل التقرير إشارات وبراهين على إستخدام طرف محدد لكيمياوي الغوطتين وقد حمل، فلن تفرغ جعبة الحليفان أبدا وسيكون هناك دائما، مناكفات ومماطله والتفاف على الوقائع وأكاذيب وتراجع عن إتفاقات وأحاييل كثيره في محاولة لإنقاذ النظام من تهمة الكيمياوي في الوقت الذي لا يوجد أي تهمه أخرى موجهه له، فلينم النظام قرير العين إذا .
وفقا لحسابات الأمم المتحده فإن هناك أكثر من مائه وعشرون ألف قتيل وأكثر من مائتان وثلاثون ألف مغيّب وثلث سكان سوريا باتوا مهجرين منهم أكثر من 10% من إجمالي عدد السكان مسجلون كلاجئين في الخارج عدا الذين تركوا بلدهم ولم يسجلوا . هذه الأرقام في واقع الأمر هي التي تم حصرها بشواهد لا تقبل الشك لدى المنظمه الدوليه، أما وفقا لأطراف أخرى، فإن أعداد القتلى تتجاوز هذا الرقم بكثير وهناك حوالي مليون ونصف منزل جرى تدميره مضافا لها شواهد عمرانيه كثيره تاريخيه وعصريه . كل هذا لم يكن بقوة الريح إنما بقوة نيران النظام بدون اللجوء لسحر كيمياءه الا في حالات معروفه للسوريين سجلت خسائر بالأرواح لم يتوقف المجتمع الدولي عندها وتراوحت عند الألفي ضحيه .
لنر الآن ما الذي قاله تقرير المفتشين الدوليين قبل الإنتقال لخط الدفاع الثاني .
تم إستخدام غاز السارين عالي الجوده بنقاوه تصل الى 80% وهو الذي لا يمكن تحضيره منزليا إنما يحتاج الى معامل متطوره لإنتاجه، الكميه المستخدمه كانت كبيره وقدرت بحوالي 350 كغم (يمتلكها النظام فقط)، الغاز تم إيصاله لمواقع الحدث بواسطة صواريخ أرض – أرض وقذائف مدفعيه متطوره محوره ذات حاويات واسعه خاصه بالغاز ورأس منفجر ضعيف القدره كي لا يحرق الغاز (هكذا قذائف لا تمتلكها المعارضه)، بقايا الصواريخ التي تم العثور عليها تشير الى زاوية الإسقاط وهي جبل قاسيون في دمشق تحديدا، تعرض الموقع المستهدف لقصف عنيف لمدة أيام بغية إزالة آثار الإستخدام وتدمير الأدلة إلا أن اللجنه تمكنت من جمع العينات وسماع شهادات الناجين .
هذه عينه مما جاء بالتقرير الطويل المليئ بصور وجداول الإيضاح وكل من يقرأه من شأنه أن يكتشف دون عناء أن النظام هو من إستخدم الكيماوي في الغوطتين، أما ما لم يقله التقرير فلا يبتعد عن هذا الإستنتاج المؤكد، فللنظام سوابق في إستخدام كيمياءه في عدة مواقع طالت المدنيين والمسلحين وفقا للصور التي تناقلتها وسائل الإعلام وشهادات الخبراء والمختصون المنشقون عن الجيش النظامي في الوقت الذي يصعب فيه التصديق، لمن يدعي، أن المعارضة تقتل رجالها وحاضنتها الإجتماعيه بالكيمياوي لمجرد إلباس النظام هذه التهمه، هذا إذا ما إمتلكته بالفعل فرأس النظام يؤكد للتلفزيون الصيني أن السلاح الكيمياوي مخزّن ومحروس من قبل الجيش ولا خوف عليه من الإرهابيين .
من أكثر من سنة، أعلن الرئيس الأمريكي أن إستخدام السلاح الكيمياوي خط أحمر، التصريح لا يفهم منه إلا أن القتل بأسلحه أخرى مهما بلغت ضراوتها جائز ولا يستدعي العقاب وهذا ما كان على النظام السوري أن يدركه وينظم هجوماته ضمن حدوده ولا يتجاوزه بتقديم مبررات إستدعاء القوه العسكريه الأمريكيه وحلفاؤها، فما الذي دفع به إذا غير توحشه الأخرق لإستخدام كيمياءه ! الى ماذا تفتقر الأسلحة الروسيه التقليديه التي أثبتت فاعليتها في تدمير العاصمه الشيشانيه غروزني وتثبت فاعليتها كل يوم في كافة أرجاء الوطن السوري ! ثم ماذا يريد النظام السوري أكثر من هكذا عدو ممالئ له، متواطئ معه، يهدد ولا ينفذ، عدو لا يريد إسقاطه، فقط كيمياءه وليقلب بعدها عالي سوريا سافلها !
في لحظه ما إستمرت لأيام، بدت الضربه الأمريكيه المحدوده مؤكده عند من ظن، وهم كثر، أن أوباما قد حسم تردده ليتبين بعد قليل أنه مازال وفيا لمعتقداته التي جاء بها في برنامجه الإنتخابي والقائمه على سحب القوات الأمريكيه من أماكن الصراع وعدم التدخل العسكري . بدت مؤكده قبل أن تتوصل مباحثات خلف الجدار الى إتفاق أمريكي - روسي على تجريد النظام السوري من كيمياءه، وهو الإتفاق الذي جاء على عكس ما يتمنى البعض ويروج، ليؤكد إنتصار الدبلوماسيه العسكريه الأمريكيه فقد حققت ما تريده بإلغاء سلاح للنظام صرف عليه الكثير من أموال وجهد ووقت الشعب السوري، ويطمئن حلفاؤها في المنطقه ويوجه الرساله المطلوبه لإيران التي وصلت أذني خامنئي دون إنحراف، ثم الحد من الإندفاع الروسي في تقرير شؤون المنطقه .
لكن للأمريكان حساباتهم بعيدة المدى، تلك القائمه على ترك الأطراف المتناحره حتى نهاية شوط الإقتتال إستنفاذا لقواها معا، السياسه الأمريكيه هذه لم يفهمها النظام حتى الآن بينما أدركتها القاعده وبعض حلفاءها الذين توقفوا عن مهاجمته منذ أشهر تاركة الجيش الحر يقارع الديكتاتوريه وحده بإنتظار فرصة لحظة السقوط . الأمريكان لا يعترضون طريق حلفاؤهم بتقديم بعض الدعم للمعارضه على ألا يصل الى حدود إقامة مناطق آمنه لمواطني سوريا في الشمال والجنوب أو مدّها بسلاح إستراتيجي كاسر للتوازن القائم حتى الآن، مضاد للطيران والدروع وبعض أنواع الأسلحه الثقيله رغم الوعود التي باتت ممله لكثرة تردادها، لكنهم لا يسمحون بإسقاط نظام أثبت كفاءته في حماية حدود إسرائيل لعقود طويله وكان أداتهم في إيقاف تقدم الحركه الوطنيه اللبنانية بقيادة كمال جنبلاط كما كان حليفا لهم في عاصفة الصحراء التي قبض منها ثلاثة مليارات دولار لا أحد يعرف أين ذهبت .
من جانبهما، فإن روسيا وإيران تتكفلان بمد النظام بما يحتاجه من أسلحه ووسائل قتاليه وبالمال اللازم لإدامته مع إسناد على الأرض من أطراف قتاليه طائفيه أجنبيه تمثلت بحزب الله وكتائب عسكريه عراقيه وإخرى مسيحيه محليه شكلها النظام بمباركة الجنرال ميشال عون . إن كان هدف الغرب هو إطالة أمد الصراع مع تجريد النظام من بعض قواه لا أكثر، وحصر المعارضه ضمن حدود التوازن، فإن ما يهدف له المعسكر الداعم له هو إدامته والقضاء على المعارضه بشكل تام وهو ما يضمن ديمومة القوس الشيعي ومشروعه التوسعي ويهيئ لروسيا بعض مقومات إستعادة موقعها المفقود منذ إنتهاء الحرب البارده كقوه عظمى وكقطب ثان على إعتبار أن روسيا هي الوريث الشرعي لمصالح الإتحاد السوفيتي المنهار، كما تظن وتريد .
بالدبلوماسيه العسكريه، تمكنت الإداره الأمريكيه من وضع النظالم السوري على طريق نزع سلاحه الإستراتيجي بالتصديق الفوري لكل من وزيري خارجية روسيا وسوريا على المبادرة التي أطلقها جون كيري، لكن الأمر عند السوريين لا يتوقف عند السلاح الكيمياوي، ضغوضات وضعهم الإنساني والقتل الدائم يدفعهم لتبني موقف مغاير يختلف تماما عن موقف الغرب الأمريكي، فالقتل هو القتل، سواء جاء عن طريق الكيمياء أم جاء عن طريق الأسلحه التقليديه . نزع سلاح النظام والحد من قدرته على إقتراف الجرائم تمهيدا لتقديم أركانه لمحكمة الجنايات الدوليه هو ما يريده السوريون وليس فقط نزع كيمياءه ليستمر من بعده كما كان قبله، إسقاط النظام هو ما يريده السوريون وهو الكفيل وحده بإيقاف عجلة الموت والدمار الدائر منذ ثلاثين شهرا .
لا نعتقد أن الروس الذين طالبوا عدم إستباق الأحداث ولم يعلقوا لبعض الوقت على ما جاء بتقرير لجنة المفتشين الدوليه بجحة الحاجه الى دراسته بتفصيل وعمق، قد تفاجئوا بسرعة إنهيار خطهم الدفاعي الأول بتلك الدلائل الدامغه التي تدين حليفهم دون أن تسميه فقد كان عليهم توقعه كما توقعه العالم أجمع . الأدله الدامغه بين الأسطر دفعت بهم لخط دفاعهم الثاني برفض التقرير بحجة أنه لا يجيب على تساؤلاتهم وعدم علميته، التقرير بنتائجه جاء مسيسا ومنحازا وأحادي الجانب حسب إدعاءهم، وسيكون عكس هذا تماما فيما لو جاء بصك براءة للنظام حليفهم .
منذ ماقبل صدور التقرير والروس يروجون إلى أنهم يملكون الأدله التي لم يقدمونها أبدا، ثم أعلنوا عن أدله جدبده قدمها المعلم في دمشق الى نائب وزير الخارجيه الروسي تشير الى أن المعارضه هي من إستخدم الكيمياوي في الغوطتين، لافروف سلمها الى كيري مستدركا أنها ليست جديده ويمكن الأطلاع عليها من الانترنت ! لكن بعض تسريبات تلك الأدله تشير الى أن السلاح المستخدم قد تم تهريبه من الترسانه الكيمياويه الليبيه ! بل أن الرئيس بوتين ذهب الى أبعد من هذا بإدعاءه المثير للسخريه من أن المعارضه تستعد لضرب إسرائيل بالكيمياوي ! ولا حاجه للتذكير بالطريقه التي تعامل بها إعلام النظام مع هذه الحادثه وخصوصا تصريحات نائب وزير الخارجيه فيصل المقداد والتصريح المهزله لمستشارة القصر بثينه شعبان لسكاي نيوز بالإنكليزيه وهي نفس المحطه المعاديه للرئيس الأمريكي أوباما والتي ستستضيف بعد قليل رأس النظام السوري ليعلن من على منبرها أن الخلاص من السلاح الكيمياوي ستكون كلفته مليار دولار وليس ثمة ما يمنع من تسليمه لأمريكا، وتستضيفه مره أخرى بالعربيه ليعلن أنه ليس خائفا من الفصل السابع إذ أنه سيلتزم بدقه بإتفاق نزع سلاحه الكيمياوي .
سينتقل الحليفان الى جوله دفاعيه ثالثه يطول أمدها هذه المره وهي تلك المتعلقه بتفاصيل وضع الإتفاق حيز التنفيذ بالتفتيش عن مخزونات السلاح الكيمياوي وأماكن تصنيعه وتعبئته . حتى الآن، تم إنجاز خطوه نظريه واحده بتقديم النظام خلال المده التي حددت له والتي لم تتجاوز السبعة أيام، كشفا كاملا بترسانته الكيمياويه لمنظمة حظر الأسلحه الكيميائيه، لكن الأمر لا ينتهي هنا، إذ أن البحث والتحري على الأرض هو الذي سيكون له فصل الخطاب وليس ادعاءات النظام وهو ما يذكرنا بالعمل الطويل للجان التفتيش في العراق التي إنتهت مهماتها بإسقاط نظام صدام على يد إداره أمريكيه جمهوريه حاسمه خدمتها أحداث 11 سبتمبر تختلف عن إدارة الديمقراطي المتردد أوباما . لجان التفتيش ستبدأ عملها في البحث عن كل ماله علاقه بالكيمياوي على كامل الأرض السوريه وقد إستعد النظام منذ الآن مستفيدا من الخبره الإيرانيه الغنيه في المراوغه والمماطله برمي الكره بعيدا عنه بإدعاءه أن المعارضه تسيطر على بعض المناطق ولن تسمح للجان التفتيش بممارسة عملها هناك وهو ما نفته المعارضه فورا، سيتكفل النظام بوضع العراقيل أمام لجان التفتيش على الأرض وسيكمل المهمه حليفه الروسي على المستوى الدولي وقد باشر مراوغته فور الإعلان عن الإتفاق في جنيف، روسيا قالت انها لا تملك أي خطه لنزع الكيمياوي ولا تثق بوعود النظام ! ولا أحد يعلم بدقه حتى الآن إن كان الروس سيذهبون الى الفصل السابع في حال مخالفة النظام لبنود الإتفاق أم لا، فتارة يعلنون عدم إستبعاد الذهاب اليه وتارة أخرى يرفضون وثالثه يشترطون الذهاب أولا لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياويه قبل الذهاب لمجلس الأمن وهذا يعني عدم الذهاب لأن القرار في المنظمه لا يتخذ إلا بالإجماع وروسيا عضو في مجلسها التنفيذي صاحب القرار .
معركة الكيمياوي ستطول ولا مؤشرات حقيقيه على إنهاء معاناة السوريين سلما أم حربا، والأصح القول، لا رغبه للغرب الأمريكي والغرب الروسي في إنهاءها فسوريا والإقليم باتت واحده من مناطق الحرب البارده التي عادت من جديد والضحيه هم السوريون لا غيرهم .



#فيصل_البيطار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيمياء النظام والحل الروسي / هزيمتان لا واحده
- النظام السوري وجوقته / خطاب كاذب وتافه
- أهلا بالضربه الأمريكيه
- عن القوميات وتقرير المصير ودولة فلسطين/ أسئلة وإجابات
- من سيحمي الشعب السوري من قمع النظام ؟
- من الجوامع للسلطة
- الإنتفاضة السوريه/ الواقع والمسببات
- في نقد الدين ومدارسه
- الإقتصاد الفرنسي/ الأزمة والحل الرأسمالي
- جنبلاط الحكيم
- اليسار اللاتيني ويسار دول المركز الرأسمالي
- وجها الإسلام السياسي القبيحان
- عندما يقدم السيد نصرالله دلائله
- حسن نصرالله والدرس الذي لن يعيه
- اليسار الأردني والمراوحه في نفس المكان
- ديموقراطيه وديكتاتوريات .
- الحاله الفلسطينيه المستعصيه ... إلا بإنتفاضه جديده
- برمجة الجماهير ودور الأحزاب الدينيه
- رسائل المرمره التركيه ودرسها المستفاد
- لِمَ نكتب ولمن وأين ؟ الأخير .


المزيد.....




- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...
- وسائل إعلام: الدفاعات الجوية الإيرانية تتصدى لهجوم صاروخي وا ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع هجوم ...
- فرنسي يروي تجربة 3 سنوات في السجون الإيرانية
- اقتراب بدء أول محاكمة جنائية في التاريخ لرئيس أميركي سابق
- أنباء عن غارات إسرائيلية في إيران وسوريا والعراق
- ??مباشر: سماع دوي انفجارات في إيران وتعليق الرحلات الجوية فو ...
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن تقارير: إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل البيطار - خطوط الدفاع الروسية - السورية