صمود محمد
الحوار المتمدن-العدد: 4190 - 2013 / 8 / 20 - 11:56
المحور:
الادب والفن
كان هناك طفلة جميلة تحبُّ فستانها الأبيض ... تراقصُ ضفائرَها "بشبراتِها "
الخضراءِ المتطايرة ِعلى وجهِهَا التي تكسوهُ البراءةَ .
كَبُرَتْ الطفلة ، وبَرَزتْ ملامحُها الدمويَّةُ عفواً قصدي الانثويَّة ، ولم أرَها ترتدي
منذ كَبُرَتْ سوى الأحمرِ مع شباراتٍ سوداءَ مثقبةٍ تلوحُ على وجهِهَاا الذي تقدّم َعلى عمرِها جيل .
أذكرُ أنَّ اسمَها كان : (الوطـــــــــــــــن العربــــــــــــــيّ ) .
#صمود_محمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟