أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الصالح - الدين الشعبي ام دين الله .... ؟















المزيد.....

الدين الشعبي ام دين الله .... ؟


حسين الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 4160 - 2013 / 7 / 21 - 21:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في رمضان يكثر المسلمون من قراءة القران , وهذه فرصة جيدة للتدبر في امر القران واياته وبعض احكامه , ففي حياتنا العامة لانمتلك الفسحة الكافية لتدبر القران بقدر تدبرنا للفتوى الجاهزة وذلك بسبب شعور بالدونية والقصور منا تجاه رجال الدين باعتبارهم هم من افنوا حياتهم في فهم الدين وتدبر احكامه (مع العلم ان امر الدين لم يستقم منذ وفاة الرسول الى يومنا هذا بسبب رجال الدين ومع ذلك نعترف بقصورنا الفكري تجاههم) , ففي حين اننا لو اتجهنا للقران والى ارادة الذات الالهية اي الله نجد انه لطالما وجه خطابه للمؤمنين بصورة عامة ولم يخص فئة معينة, اي انه يوجه اغلب نصائحه واحكامه مباشرة للمسلم ويطالبه بان يفهم ويتعلم بل واصر في اكثر من موقع على ضرورة الفهم بدل الحفظ والتقليد الاعمى , وهذا يتطابق فعلا مع راي العلم الحديث على متانة ورصانة الفكرة المفهومة بدلا من تلك المنقولة والمحفوظة بدون علم .. كقوله تعالى : { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }.
دعونا اليوم نفصل انفسنا ولو للحظات عن المجتمع والبيئة والموروث وكل ما تعلق في ذاكرتنا من قضايا الدين ونحاول قراءة الايات كما ارادها الله اي بين (الانسان وربه فقط) ربما سنكتشف عوالم جديدة ورؤى تغير حتى مجرى حياتنا لا بل تقربنا من الله حبا فيه لا خوفا من عقاب ولا طمع في جنه ..
وعلى سبيل المثال لا الحصر لو ناخذ راي رجال الدين وليس الله في زواج المسلم والمسلمة من غير المسلمين , سنرى تضاربات وازدواجية واضحة في التعامل مع هذه الاحكام الدينية.
فرأي الاغلبية (وليس جميع رجال الدين) في زواج المسلم من غير المسلمة والذي يعتبره البعض من البديهيات هو انه الدين لايسمح للمسلم بالزواج من المشركات فقط واحل لهم الزواج من الكتابيات من النصارى واليهود وهنالك بعض الجدل حول اعتبار المجوسية غير مشركة , و حجة رجال الدين هو الاية التي تقول : {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} [البقرة].
وفي ظاهر النص نجد ان القران تكلم عن حرمة الزواج من المشركات فقط ولم يتطرق لتفاصيل الزواج من الكتابية لكن النص واضح بتكلمه عن المشركات , بقي راي رجال الدين الذين يتكلمون باسم الدين في (الكتابيات ) , وهنا نجد ان الاغلب الاعم من المعتدلين يرون ان الكتابيات ليسوا بمشركات معتمدين على الاية التالية : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [البقرة : 62] وكذلك قوله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [المائدة : 69].
فالاية اعلاه واضحة في اعتبار اهل الكتاب من المؤمنين , وعودة لموضوع الزواج نجد ان القران اشترط الايمان في الزواج بدون تحديد الدين وهذا واضح في الاية التي تقول : {الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ} [النور : 3] .فنجد ان الله في هذه الاية قد خص المؤمنين في خطابه اي اشترط وجود حالة الايمان بكل وضوح ..
ومن ثم ياتي التاكيد الاوضح على احقية زواج المسلمين من الكتابيات في سورة المائدة مرة اخرى تحت قوله تعالى ( اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين ( 5 ) ) ففي هذه الاية تاكيد لايحتمل الشك على اهمية الايمان مرة اخرى متمثلا في ختام الاية عندما يؤكد الله على ان من يكفر (بالايمان) ولم يقل بالقران او بالانجيل فقد احبط عمله في الاخرة !!!!
صراحة هذه الاية تحتاج للتدبر والتوقف عندها كثيرا فالله هنا يتكلم وبكل صراحة عن الايمان وهنا هو يعود ليؤكد على النظرة الالهية للاشياء فهو لايفرق بين البشر تحت اي مسمى واي دين ولكنه يشترط توافر حالة الايمان فقط ..
وهنا سنحتاج الى فهم ماهية الايمان , فهل يمكن ان نعتبرانفسنا مؤمنين بالله فقط لاننا ولدنا من اب وام مؤمنان به ؟؟ أبهذه السطحية ينظر خالق بديع لكون واسع ( لحالة الايمان )؟؟ ام انها نظرة انسانية بحته للامور؟؟
فمنظومتنا الادراكية كبشر تختلف جدا عن منظومة الله التي تعتبر ماهية مجهولة بالنسبة لنا , فهي خالية من الحواس ووحدات الادراك العامة التي نتعامل بها فيما بيننا , لذلك فان اغلب مشاكلنا تبدأ عندما نحاول ان نفسر كلام الله بمنظومتنا دون اي محاولة منا لفهم الله من خلال خطابه لنا في الكتب السماوية ..
فالايمان حالة صعبة جدا جدا .. حالة تحتاج الى عزل كامل عن الموروث, لان الايمان لايحتاج الى اراء فلان وعلان بل يحتاج الى ارتباط واحساس روحي من قبل الانسان وهذا لايتحقق بالولادة بالتاكيد والا لانتفت الحاجة لوجود الرسالات السماوية اصلا ... ان ما يحدث في حالة الولادة هو عبارة تنامي متصاعد للعاطفة تجاه المحيط فمثلا نحن نعشق ابائنا وامهاتنا رغم سلبياتهم , لا بل من النادر ان نفصل بين ماهيتهم كبشر عاديين وبين كونهم اهلنا وهذه العاطفة تتصاعد مع تقادم الزمن .
وما يجري على الاهل يجري تقريبا على علاقتنا بأدياننا مما يفقدنا الحيادية في الايمان احيانا.
عودة لموضوع الزواج فمن ظاهر الايات المذكورات وبعيدا عن تفاصيل الناسخ والمنسوخ التي ستدخلنا في متاهات اكبر , نرى ان رجال الدين يحللون زواج المسلم لغير المسلمات من الكتابيات ماعدا المتشددين منهم .
لكن ماهو رأي الدين في زواج المسلمة من الكتابي ياترى ؟؟ فموروثنا الديني يكلمنا عن حالات تزاوج حدثت في زمن الرسول من رجال مشركين ايضا !! ولكن بعدها نسخت بالاية المذكورة سابقة عن اشتراط الايمان في الزواج .
في واقع الامر اننا عندما نقرأ القران لانجد اي نص واضح يحرم زواج المسلمة من الكتابي واعتقد ان هكذا امر كان لابد من ذكره واضحا كما حدث في حالة الرجل باعتبار ان العلاقات العاطفية وارده بين الجنسين .
هنا انطلقت مخيلة رجال الدين التي علقت طبعا في اذهاننا ووضعتنا امام تفسيران:
الاول : هو ان احكام نكاح الرجل المسلم تسري نفسها على المسلمة بالتالي سيمكن للمرأة المسلمة ان تتزوج من كتابي (وهذا تفسير ضعيف جدا ونادر) .
والثاني : هو ان القران لم يهتم في تخصيص وتوضيح زواج المسلمة كما اهتم بالرجل المسلم؟؟ وربما هنا سنكون امام تناقض كبير للذات الالهية فكيف يمكن له ان يتعامل يازدواجية بين الرجل والمراة ؟؟
طبعا هنالك راي لبعض رجال الدين في تفسير هذه الازدواجية فمنهم من يقول بالنص:
(( طرح الشيخ عطية محمد سالم في إكماله لأضواء البيان (8/164-165) فقال في جوابه عنه :
والجواب من جانبين :
الأول : أن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه والقوامة في الزواج للزوج قطعا لجانب الرجولة ، وإن تعادلا في الحلية بالعقد ، لأن التعادل لا يلغي الفوارق كما في ملك اليمين ، فإذا امتلك رجل امرأة حلَّ له أن يستمتع منها بملك اليمين ، والمرأة إذا امتلكت عبدا لا يحل لها أن تستمتع منه بملك اليمين ، ولقوامة الرجل على المرأة وعلى أولادها وهو كافر لا يسلم لها دينها ، ولا لأولادها .

والجانب الثاني : شمول الإسلام وقصور غيره ، وينبني عليه أمر اجتماعي له مساس بكيان الأسرة وحسن العشرة ، وذلك أن المسلم إذا تزوج كتابية ، فهو يؤمن بكتابها ورسولها ، فسيكون معها على مبدأ من يحترم دينها لإيمانه به في الجملة ، فسيكون هناك مجال للتفاهم ، وقد يحصل التوصل إلى إسلامها بموجب كتابها ، أما الكتابي إذا تزوج مسلمة ، فهو لا يؤمن بدينها ، فلا تجد منه احتراما لمبدئها ودينها ، ولا مجال للمفاهمة معه في أمر لا يؤمن به كلية ، وبالتالي فلا مجال للتفاهم ولا للوئام ، وإذا فلا جدوى من هذا الزواج بالكلية ، فمنع منه ابتداءً . ))

وهذا التفسيرهو مجرد مثال يتفق عليه بعض العلماء ويخالفه البعض الاخر .. لكن النظرة المجتمعية العامة في حال لو سالنا اي مسلم او مسلمة لجاء الجواب متقاربا مع هذا التفسير , وهنالك الغام كبيرة في هذا التفسير فلو اخذنا به فسنقف امام اله سطحي جدا كل همه هو زيادة عدد المسلمين تحت اي مسمى , فهو يفكر في حال الاطفال بعد الزواج وبانهم سيتبعون الاب وعليه زواج المسلم من الكتابية نصرة للاسلام على اساس انه سينجب اطفال مسلمين (وهذه نظرة رجولية بحته) اما زواج المسلمة فهو خسارة للاسلام لاننا سنفقد الاطفال لصالح دين اخر باعتبار ان الرجل هو قائد الاسرة .
وبسبب هذه الالغام يجب ان نفرق بين امرين مهمين وهما رأي الدين الشعبي ورأي الله في الامر , فالدين الشعبي الذي ترسخ في عقولنا نتيجة لتلقين رجال الدين على مدى 1400 سنة ابعدنا كثيرا عن دين الله المبني على ((الايمان لا على المسميات)) , وخير دليل على فشلنا الديني هو ان ديننا الشعبي لا يتحدث على الايمان بقدر حديثه عن المسميات والمذاهب ومن يدخل الجنة ومن يدخل النار ومن هي الفرقة الناجية ولماذا اصلا يوجد فرقة ناجية واخرى خاسرة ووووو الخ من موروثات رجال الدين .
ولو نتابع خطاب الله لنا سنجد انه لايبحث عن عباد بل هو يتمنى للبشر ان يفهموه احرارا لذلك حصر الخطاب بينه وبينهم لانه يريد الوصول لحالة الايمان فقط , اما كل ما نتحدث عنه من احكام دينية مستنبطة بفعل البشر فهي قسمت البشر الى فرق متناحرة ومتقاتلة , ذلك لان اغلب هذه الاحكام تخص زمان التنزيل ليس الا, فالمهم عند الله هو الارتقاء بالبشر الى حالة الايمان التي ان تحققت فستنتج انسان صالح , اما علامات الصلاح فهي متباينة من عصر الى اخر فهذا الذي على سبيل المثال يسن قانون يقضي بمحاكمة الاب في حال ضربه لاطفاله لايمكن لنا لا نعتبره غير مؤمن فهو نتيجة ايمانه بالعدل سن هكذا قانون رغم ان الله لم يتطرق في كتبه (بالتفصيل ) لهكذا حالات لانه لم يهتم بالتفصيل دون اهتمامه على ضرورة ايجاد انسان مؤمن بالعدل .. والحرية .. والمحبة .. والسلام .. لانها وحدها من تحقق السعادة والصلاح .. وليس كما نفهم نحن ان الايمان هو عملية اتباع عمياء لاديان ومذاهب بعينها .. الدين مسمى والله ايمان ولنا حق التفهم والاختيار ...



#حسين_الصالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سنخوض تجربة الثقب الاسود ام نسلم لقضاء المجرة ام نعبر لمج ...
- التاثير العاطفي على الطرح الجدلي ..
- التغيير التراكمي ..
- الحظ يبتسم مرة اخرى لرئيس البؤساء ..
- عذرا أيتها الالهة
- الاحتكار المقدس ..
- أعلويون نحن أم أمويون ... ؟؟؟
- الغرور الفكري .. لماذا ؟
- الحسين بين الميثولوجيا والواقع ..
- وهم اليقين ..
- الدونية الفكرية .. لماذا؟
- الصمم الفكري
- التنوع والاختلاف ...
- التنوع والاختلاف ....
- بين الانسان وربه ...
- لقد وقعنا في الفخ ..
- في البدأ كان الانسان ..
- الموروث وانعكاسه على جمود المجتمعات الشرق اوسطية
- مفهوم المظاهرات المدنية بين النظرية والممارسة .. قراءة للواق ...
- العراق.. بين البداوة والمدنية


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل سات والعرب سات
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف قاعدة رامات ديفيد ب ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف قاعدة رامات ديفيد ب ...
- الجهاد الاسلامي:استهداف القائد القسامي سعيد عط الله وعائلته ...
- عقب صواريخ إيران.. إيهود باراك يتوقع -الرد الرمزي-
- مستشار قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني: ايران تمارس دورا ...
- مستشار قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني: ايران تمارس دورا ...
- مستشار قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني: لو لم تتوقف الحرب ...
- مستشار قائد الثورة الإسلامية علي لاريجاني: الولايات المتحدة ...
- الهيئة الصحية الإسلامية في لبنان تزف 11 مسعفا ارتقوا جراء ال ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الصالح - الدين الشعبي ام دين الله .... ؟