أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - نحو جاهلية جديدة















المزيد.....

نحو جاهلية جديدة


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 4085 - 2013 / 5 / 7 - 19:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمة – تحتل أطروحة جاهلية المجتمعات العربية و الإسلامية المعاصرة , و الأنظمة الحاكمة في هذه المجتمعات , مكانا مركزيا في خطاب الحركات الإسلامية المعاصرة , و قد اقتصر النقد الذي طال هذه الفكرة على محاولة نفي صفة الجاهلية عن هذه المجتمعات و الأنظمة .. هذه السطور لا تهدف للدفاع عن الجاهلية كحالة ماضوية أو لمناكفة الإسلاميين في الميدان الإيديولوجي , بل تهدف أساسا للدفاع عن حاضرنا و مستقبلنا ( في وجه كل القوى السلطوية دينية كانت أم لا دينية ) , للدفاع عن مستقبل المجتمعات العربية و الإسلامية و عن مستقبل أفرادها , و عن مستقبل البشرية عموما , بالتحديد عن حلمها بعالم جديد , دون اضطهاد أو قمع أو استلاب
أولا – في نقد أطروحة الجاهلية في الخطاب الإسلامي المعاصر : الحقيقة أن المجتمعات العربية و الإسلامية المعاصرة , و خاصة الأنظمة في هذه المجتمعات لا يصح أبدا وصفها بأنها نسخة عن المجتمع العربي قبل الإسلام أو ما يسمى إسلاميا بالجاهلية أو أنها تشبهه بأي حال من الأحوال .. يعرف قطب الجاهلية بأنها "كل مجتمع لا يخلص عبوديته لله وحده" أو لا يمارس الحاكمية لله , لكن هذا التعريف للمجتمع الجاهلي غير علمي و غير موضوعي في أحسن الأحوال , تعريف مصطنع و تلفيقي في الواقع .. لم تكن الصفة الأساسية للمجتمع الجاهلي هي غياب الإله , بل غياب الإله الواحد , غياب الحقيقة الواحدة , أو الحقيقة المطلقة .. كانت الصفة الأساسية للمجتمع الجاهلي غياب المركز و الوحدة داخله , لصالح الاعتراف بالتعدد و الاختلاف و ممارستهما .. لم يعرف عرب شبه الجزيرة قبل الإسلام الإله الواحد , كان هناك عدد غير قليل من المعبودات , في تعايش مع بعضها , دون أن يدعي أي من المؤمنين بها أن معبوده هو الإله الوحيد أو الحقيقي , أو أن يحاول أن يفرض إلهه على غير المؤمنين به .. و لم يعرفوا أيضا الدولة أو السلطة المركزية , القائمة على أجهزة القمع .. فقد عاشوا في جماعات أو قبائل لم تنفصل فيها السلطة أو الزعامة اليومية عن بقية أفراد القبيلة , و لذلك لم تكن بحاجة لأية أجهزة قمع .. كانت القوانين التي تحكم القبائل في المجتمع الجاهلي تقوم على العادات و التقاليد التي تشكلت عبر قرون من الحياة المشتركة , و التي كان أفراد القبيلة يخضعون لها طوعا , و لم يكن هناك قضاء تخصصي أو احترافي , كان يقوم بوظيفته كبار السن , المشهورين بعدالتهم و حسن محاكمتهم للأمور , و كان الالتزام بأحكامهم طوعيا في كل الحالات تقريبا .. هكذا يمكن القول بأن المجتمع الجاهلي لم يعرف الحاكمية أساسا , بالتالي يمكن التأكيد أنه لا يوجد اليوم , لا في المجتمعات العربية و الإسلامية و لا في أي مكان آخر على سطح الأرض , مجتمعا يشبه ذلك المجتمع الجاهلي في هذا .. كل المجتمعات التي يعيش فيها الإنسان اليوم , سواء أكان عربيا أو مسلما أو غير ذلك , هي مجتمعات سلطوية , تقوم على تقسيم البشر إلى حكام و محكومين , إلى من يعمل و من يملك , تقوم على آليات و مؤسسات تدجين و قمع و قسر جسدية و عقلية و نفسية و جنسية الخ , على سحق أنا كل فرد و تحويله إلى مجرد شيء و كبت دوافعه الفردية و تكريس اغترابه عن إنسانيته , على إيديولوجيا سائدة أو وعي سائد يحرم الخروج على السائد و يشيطن المنشقين أو الهراطقة و يلاحقهم , الخ ..
ثانيا – ديمقراطية المجتمع العشائري ( المشاعية البدائية في طور التحلل ) : في مقدمته , وصف ابن خلدون بصدق المجتمعات العشائرية ( البدوية ) و الحضرية ( المدينية ) .. تحدث عن الأعرابي الذي لا يرضخ إلا لسلطة شيخ قبيلته الأدبية أساسا , الذي لم يخضع يوما لأي رجل شرطة مثلا و الذي يعتمد على سلاحه لحمايته الشخصية و عن الحضري الذي يتنازل عن حريته بطيب خاطر لسلطة تقمعه جهارا , و تقوم بمهمة "حمايته" , و تحدث أيضا كيف أن القمع يذهب البأس بين البشر , و يذكر لنا مثلا كيف أصر عمر بن الخطاب على ألا يستخدم قادة الجند في عهده وسائل الإخضاع و الأمر و النهي في تعاملهم مع جنودهم و كيف أن هذه هي ميزة تلك الجيوش التي تتألف من أعراب أو بدو .. لم تكن الجيوش التي وجهها عمر لفتح الشرق جيوشا احترافية و لا جيوش مرتزقة كما ستصبح جيوش الدولة العربية الإسلامية بعد عقود قليلة فقط , لقد كانت جيوشا من "المتطوعين" البدو , أي من البرابرة , الذين سيدمرون بحسب ابن خلدون امبراطوريات كبرى أفسدتها "الحضارة" : أي اعتياد الاستبداد و الخضوع له .. لم ينتصر المسلمون في فتوحاتهم الأولى التي أذهلت العالم بسبب الدين كما يقول الإسلاميون , انتصروا لأنهم كانوا قد تربوا و عاشوا أحرارا و متساوين في مجتمع ديمقراطي مشاعي تعاوني هو المجتمع الجاهلي , مجتمع اللاحاكمية , لهذا كانوا مقاتلين أشاوس , معتدين بأنفسهم , و من هنا جاءت قوتهم كبرابرة , لكن ما أن أصبحوا "مسلمين" حقا , ما أن أخضعوا بالقمع أو بالتدجين لسلطة المركز الواحد حتى تراجعت قوتهم ثم اختفت تماما , هذه كانت فكرة ابن خلدون عن عمر "الدول" ..
ثالثا – نحو جاهلية جديدة : نحو مشاعية لا سلطوية ( لاحاكمية ) جديدة : لكن المجتمع الجاهلي على الرغم من ديمقراطيته القائمة على المشاعية البدائية لم يكن مكانا رائعا لحياة أفراده , ليس فقط لأنه كان يشهد تفسخ علاقات المشاعية البدائية و ديمقراطيتها العشائرية لصالح قوى اجتماعية صاعدة جسدتها أفضل تجسيد دعوة محمد , بل لأنه أيضا كان يقوم على الشح في الموارد , على الشح في المتعة و في الرفاهية .. لقد كانت حياة الإنسان في قبيلته صعبة بالفعل و كان تكاتف البشر "الطوعي" فيها اضطراريا لمواجهة الطبيعة العدائية المحيطة .. كما أن المجتمع الجاهلي قام على بنى اعتمدت رابطة الدم ( القبيلة ) كإطار لتجمع البشر , و رغم ديمقراطيتها كانت هذه البنى تقايض جزءا من حرية كل فرد فيها بخضوعه للجماعة .. صحيح أنه لم تكن هناك مؤسسة دائمة أو محترفة تعبر عن سلطة القبيلة تلك , لكن هذه السلطة مع ذلك كانت موجودة و كانت تحد بكل تأكيد من فردانية و حرية كل عضو في القبيلة .. أيضا كان هناك فكر "سائد" في كل قبيلة ( "هوية" خاصة بها ) : إله , أو مقدس ما , و كان هذا المقدس أو الإله يقوم بوظيفة الطوطم المهمة في الحياة الاجتماعية للجماعة , في نفس الوقت كان الإيمان بذلك المقدس تعبيرا عن عجز إنسان المجتمع الجاهلي أمام قوى الطبيعة و محاولته استرضائها .. لا يهمنا في المجتمع الجاهلي قدرته الكامنة على هزيمة "حضارات" أو مجتمعات طبقية سلطوية "أكثر تطورا" ( لقد وصلت "الحضارة" أو علاقات الإنتاج الرأسمالية الآن إلى أبعد أطراف الكرة الأرضية , هذه المرة سيأتي البرابرة من داخل المجتمع نفسه , من أسفله , ليقلبوه رأسا على عقب ) , ما يهمنا هنا هو أن البشرية بقيت تحاول بالفعل منذ قرون طويلة إعادة إنتاج كل ما هو ديمقراطي في المجتمع الجاهلي , و المجتمعات المشاعية الأولى , دون نجاح حقيقي حتى اليوم .. لكن تلك النواقص الكبرى في ديمقراطية المجتمع الجاهلي الأول و ارتباطه بتاريخية ما يجعل من الضروري البحث عن "جاهلية جديدة" تمزج ديمقراطية الجاهلية الأولى بكل ما يتيح تجاوز النواقص الجدية في تلك الديمقراطية .. أولا الفرد : إن الفرد في المجتمع الجاهلي المعاصر ( الديمقراطي المشاعي اللاسلطوي ) سيجمع بين استقلالية الفرد في المجتمع الجاهلي الأول , اعتداده بنفسه و بحريته و بين شك الإنسان المعاصر في كل الحقائق المطلقة , في كل المقدسات , أي تحرره من الأوهام , سيجمع إلى حريته حرية الفكر , و حرية الإبداع , و مخيال مفتوح على أقصى فضاءات الحرية .. إننا نتحدث عن إنسان يجمع شجاعة شعراء الصعاليك و تمسكهم بحريتهم لدرجة الموت مع تهكم الحطيئة و جرأة غاليلو و شك ديكارت .. لا شك أن العلم قد يلعب دورا ما في تكامل هذا الإنسان لكن القضية أكبر بكثير من مجرد جعل العلم متاحا للجميع .. لقد شاهدنا كيف كانت أشكال الديمقراطية المباشرة تنحط غالبا إلى ديماغوجيا أو خداع شعبوي بسبب استعداد الناس المشاركين فيها لخداع أنفسهم , للوقوع تحت تأثير خطابة بعض الديماغوجيين الشعبويين ( كما في الديمقراطية الأثينية مثلا , ربما لأنها بقيت محصورة في طبقة ملاك العبيد و الطبقة الوسطى المدينية المتحررة من العمل العبودي و لذلك بقيت دائما فريسة الخوف من انتفاضة العبيد و تحت ضغط الشعور الدائم بضرورة وجود أجهزة قمع قوية لفرض العمل على العبيد , أو كما حصل في روسيا السوفيتية ) .. الديمقراطية المباشرة للمجتمع الجاهلي الجديد يفترض أن تكون محمية بشكل أكبر ببلوغ الحوار بين الناس مستوى الحوار بين بشر أحرار و متساوين ( القضية لا تتعلق فقط بالوفرة و تطور علاقات الإنتاج كما قال ماركس , بل أيضا و ربما أولا بتطور حرية المخيال و الوعي و ما تحت الوعي عند كل فرد و عند غالبية الأفراد في وقت واحد , بالرغبة الواعية عند الأفراد بخلق عالم جديد ) .. لا شك أن أنصار التراتبية الهرمية القائمة على أحادية المركز سيتحدثون عن "الدور التقدمي" لمنظومات الاضطهاد و القمع و الكبت , من الطبيعي ألا يروا في الحرية إلا تيارا "رجعيا" أو "طوباويا" , و سيفعلون كما فعلوا دائما : أن ينسبوا الفضل في كل ما أنتجه الإنسان في سعيه الدائم لتحرير نفسه إلى منظومة قمعه و استلابه و اضطهاده ( خرافة أن الإنسان المكبوت هو وحده من يفكر و ينتج ) .. ثانيا المؤسسات التعاونية أو المشاعية : الأرجح أن هذه المؤسسات لن تقوم على رابطة الدم , أو أية رابطة مفروضة خارجيا على الفرد هذه المرة , سيكون من الممكن للأفراد أن يجتمعوا طوعا كيف يشاؤون , حتى نماذج تاريخية كالمجالس العمالية و الشعبية و لجان المصانع و الأحياء و غيرها لن تكون إلا أمثلة و لن تكون أشكالا جامدة لممارسة الديمقراطية المباشرة صالحة لكل زمان و مكان .. هذه المؤسسات أيضا ستخضع للتطور ( مرة أخرى ليس بالمعنى الحتمي , بل بالمعنى الواعي ) , و ستقترب في تطورها من اتحاد الذوات ( الأفراد ) الأحرار الذي بشر به ماكس شتيرنر , حيث لن تكون للمجتمعات التعاونية المشاعية هذه سلطة على أفرادها , بمعنى أن تفرض على الفرد أسلوب حياته أو تفكيره أو إشباع حاجاته , و سيكون هدفها إطلاق العنان لأقصى تطور لكل فرد , و أقصى حرية لكل فرد .. ستكون هذه المجتمعات لا مركزية لكنها لن تنقسم إلى مراكز أصغر ( مهيمنة على من هم في محيطها ) , لن يكون الهدف هو مجتمع متعدد المراكز أو دين متعدد الآلهة أو حقيقة متعددة المضامين , بل تفكيك السائد , تفكيك المركز نفسه , كجهة هيمنة و سيطرة على المجتمع و الأفراد , كممارسة للهيمنة و الإكراه .. أولا يفترض أن تبدأ هذه المجتمعات من القاعدة التي ستشكل الوحدة الأساسية لممارسة الديمقراطية المباشرة , تشكل هذه القواعد مع بعضها فيدراليات تلتقي و تتشابك , كما أن مستوى اللامركزية لن يتوقف عند مستوى جماعات أصغر فأصغر , إنه سيصل بشكل أو بآخر لمستوى الفرد , أن يصبح الفرد سيد نفسه في نهاية المطاف .. لقد راود هذا الحلم الإنسان منذ ظهور العبيد الأوائل , و بقي حيا رغم القمع و هزائم العبيد المتكررة و رغم أنف مفكري الأنظمة الاستبدادية و الاستغلالية المتعاقبة , هذا الحلم بعالم دون استعباد , يمكن تحقيقه فقط بإنتاج شكل جديد من ديمقراطية المجتمع المشاعي التعاوني الذي سماه نبي الإسلام بالمجتمع الجاهلي .. ترفع كل القوى السياسية و التيارات الفكرية السلطوية شعارات تعلنها سلطة ضرورية فوق البشر , و هي تستخدم في الشعارات التي تحاول تكريس حاكمية مركزها كائنات وهمية لكي تمسخ وجود الأفراد و المجتمع إلى "واقع" مصطنع , مهمته إفراغ الواقع القائم من أي واقعية لصالح أوهام تلك القوى , الله في هذا مثله مثل الجماهير أو البروليتاريا أو الشعب أو الوطن أو الإنسانية الخ .. إذا كانت منظومات الهيمنة و القمع تقوم على شعارات مثل "لا حكم إلا لله" أو "للشعب" أو "للوطن" أو "للبروليتاريا" الخ الخ , فإن شعار النضال من أجل مجتمع لا مركزي و حر , من أجل جاهلية جديدة , لا يمكن إلا أن يكون شعار "اللاحاكمية" ( المصطلح للصديق محمد عبد القادر الفار )



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فانتازيا ثورية : كافكا في دمشق
- محاولة لتحليل شخصية محمد
- مي زيادة و جبران خليل جبران
- مسكين أنت أيها العبد !!!
- ماذا بقي من الحلم السوري ؟
- كيف تنظر الطبقة السياسية و المثقفة للشباب الثائر
- أخلاق -حرة- ؟ -حب حر- ؟
- القصاص أو الفوضى
- تجربة شخصية مع الله و الرغبة
- الصعاليك , الثوار العرب الأوائل
- نحو دادائية عربية
- ذكريات إدلبية
- فلسفة التمرد الكامنة وراء تكتيكات البلاك بلوك
- أبو فرات , أبو حاتم , زاباتا الثورة السورية
- تحية للحوار المتمدن
- نحو جيل جديد من الغاضبين
- سيد قطب في الجنة
- حشيش سوري
- الثورة السورية , ابن تيمية , و الحرية
- كلمات عن الله


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - نحو جاهلية جديدة