أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم البغدادي - فضيحه في بيت فريال(17)















المزيد.....

فضيحه في بيت فريال(17)


جاسم البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 4052 - 2013 / 4 / 4 - 18:58
المحور: الادب والفن
    


فضيحه في بيت فريال

(17)
انزاح الهم الذي كان يثقل صدري ..كل شئ اصبح الان واضحا امام فريال ..احس برغبه لمعرفة ما ستفعله ..شئ ما يدفعني للاحساس ان مفتاح الحل بيدها ..هي اقرب للأداره مني ,اشعر بالراحه لاني سأبتعد عن تيار القلق الجارف الذي يهددني في الايام المقبله ..اني اخاف من نفسي اكثر من خوفي من المشكله ..قلت لها :
-وماذا تنوين ان تفعلي ؟
التفتت لي ,رمقتني بنظره فاحصه وهي تقول :
- ماذا ترى انت ؟
فزعت لهذا السؤال ,هي ترمي الكره عليّ...انا لا استطيع التفكير جيدا في الامر ..خصوصا ان كنت مرتبك ..دائما امتلك المبررات الصحيحه لاجتماع النقيضين ..حضورها الان في الكليه جيد .. واسبابه موجوده .. وعدم حضورها جيد ايضا ..وايضا له اسباب ..هكذا انا افكر..ثم امزق نفسي للجمع بينهما ..او اختيار واحد ..وفي النهايه لا اتمكن من الحصول على اختيار مقنع لي ..مهما حاولت ..انا دائما غير مقتنع بتفكيري ..اشعر انه مجرد نقمه افرضها على نفسي ثم اتلذذ بها وهي تعذبني ...وكأنها ادركت اني لا استطيع البت في الموضوع الان فغيرته وسألتني :
-لننسى الموضوع الان ...قل لي هل انت جائع ؟
فرحت لهذا التغيير ..لدي اشواق هائله لها ..حبسها الموضوع عن الظهور ..اريد ان احس بسعادتها وهي تتحقق امام عيني ...فريال امامي الان ...كم انا سعيد وانا انظر لها واتملى من تفاصيل وجهها ..عيناها ..كلها ..كل شبر فيها ..انمله ..شعره..حاجب ..بسمه ..كل شئ ...قلت مبتسما بسعاده :
-تغديت في الطريق
- الم اقل لك احذر من اكل المطاعم في الطرق الخارجيه ؟
اومئت برأسي ..اني لا املك خيارا اخر ..تحاول الابتسامه رغم آثار التوتر على وجهها
-وكيف عرفت عنواني هنا ؟
-نوال اعطتني العنوان ..ولكن من حق ..من هي ام نضال ؟
لمحتها تستغرب قليلا ..سرعان ما ابتسمت وهي تقول:
-انها اختي الكبيره , هي التي فتحت لك الباب
-اهذا بيتها ؟
- بيتنا جميعا , بيت اهلي ,لكنها سكنته بعد وفاة امي ..اقصد سكنته معي ..فأنا اسكن هنا منذ وجود امي على قيد الحياة
-مع زوجك ؟
احنت رأسهها وهي تجيب بمراره :
- اجل
لا بد انها حانقه جدا من زواجها ..المراره التي تعصرها كلما تطرقنا لموضوع زواجها تشعرني بذلك ..احس بشئ من الغبطه وانا اكلمها بهذه الامور ..ادخل في جميع خصوصياتها ...اصبح جزءا من حياتها ..ارغب بمعرفه كل شئ عنها دون غموض ..اريدها لي ..بلا اسرار ..ولا ....اللعنه ..هاهو الالم يجتاحني ..انكمش له ..يجتاحني بوحشيه فاتكه (سمعت اكثر من مره انها سيئه السـ....)لا لا ..لا اصدق هذا ...ابدا ..انها امامي الان ..اشرف واطهر مخلوقه على وجه الارض ...لا اصدق ...ودون اراده فلت مني كلام لم اكن رتبته كما يجب
- اتعرفين ...اني لحد الان لا اعرف عنك الكثير ..
تفاجئت بهذا الكلام ونظرت لي بدهشه واستغراب ..وقالت بنبره حزينه يكاد البكاء يفضحها :
- ماذا تعني ؟
ارتبكت وانا ارى ما طرأ عليها لعل كلامي كشف ما كنت افكر به من هذه الظنون المجنونه قلت مستدركا :
-العفو ..اعني ..اني ..يعني لا اعرف شيئا عن حياتك الاجتماعيه ..اقصد زوجك ,اطفالك ..مثل هذه الامور ..انا لا اعرف الان سوى اسمك واسماء اخواتك
رمقتني بنظرة عتب مغلفه بأغراء ..يوحي بالكثير :
-اهذا ما كل تعرفه عني ...وخلص ؟؟؟
ادركت انها تشير لما حدث في الغرفه ..في بيت نوال ..امواج السعاده تتراقص حولي بالزبد الشبقي الابيض وهو يتلاطم على ساحل املس يتلامع تحت اشعه ورديه متصله بخيوط ذهبيه بقرص برتقالي متوهج هناك في الافق الاحمر كمصباح خافت ..ينزلق للاعمق بلا مبالاة لعربده الامواج وهي تصفع بانتقام الساحل الذي يحدها عن التهام المزيد من التراب الادمي الخامل باسترخاء بعيدا عنها ....تنهدت بنشوه حالمه وهي تقول :
-وعلى اي حال ..سأخبرك بكل شئ عني ..اسمي فريال حسن ناهي ..عمري 28 سنه ..متزوجه ..زوجي موظف في منطقه نائيه ,لست سعيده معه ..لكني قانعه بمصيري (بدأت المراره والحنق تتلوى على كلماتها )..وربما ..ربما ستنتهي حياتنا سويه بالطلاق ...انا مصرّه على ذلك ..لكن هناك موانع ..تعرف ..هو قريبي .. ليس لدي اطفال ..ولا ارغب ان يكون لي اطفال منه ...و...
سكتت وهي تحني رأسها بحنق ..سكتت , سكتت..ربما لم تستطع اكمال حديثها للضيق الذي تشعر به ..ربما احست ان كلامها بدا مبتذلا ..لكني ..هناك في داخلي ..دوي ارعن ..يدمدم في رأسي ..لماذا سكتت ؟ ماذا تخفي ..؟اللعنه عليّ ..الالم يهب كالحريق ..يلفح وجههي بشراره المتطاير ..(سمعت مره من زملائي انها ...) يالهي ..انا لا اصدق ذلك ..لا يبدو عليها شيئا من هذه التفاهات ...لا يمكن ان تكون ..لا يمكن ..لكن الالم يشتد ...سكاكينه تكاد تمزقني ..غول معربد يصرخ فيّ ان اصارحها بما سمعته عنها في الكليه ..لا لا لا ...اني اسخر من هذا الغول المتمرد بعنجهيه خاويه ...لا يوجد شئ يستحق ان اسأل عنه .....انا اسخر من نفسي ..من هذا الهذيان الـ...بدأت ارتجف ..مفاصلي ..كتفي ..حتى رأسي اشعر انه بدأ يهتز بعشوائيه ..ماذا دهاني ..لن يحدث هذا ابدا ...لن اطرح اي ..(هي تتطلع بي الان ) احاول جاهدا السيطره على حركاتي ..يداي تنشمران لا اراديا نحو مواضع الاختلاج والهزّات المربكه ...اني اقاوم صرخات الشك الاتيه من اعماقي ..اقاوم بعنف ..الرجفه لا تترك لي ركده اتزان ..ثقل ...(ما زالت تطيل النظر في وجهي باستغراق ) رباه ..لا اريدها ان تعرف ما يخالجني من هذه الانفالات اللعينه ..لا يجب ان تعرف ..نظراتها نافذه ..لا تخطئ ..لا ترحم ...والفوره المرجومه في داخلي تأن من هذا الانغلاق ...تريد الصراخ ....وصفعني سؤالها الحاد :
- هل تشك فيّ؟
يالهي لا استطيع المقاومه ....لا اكاد اسيطر على السخط الذي لم يستطع كبت نفسي اللعينه التي فضحتني ..اني متوتر جدا ..انفاسي مبعثره ..صوتها لا يرحمني ..يأتيني مره اخرى بحزم وحده اكثر :
-لماذا ترتجف هكذا ؟ ...هل تشك بي فعلا ؟
ماذا اقول ...ليس لدي ما اقوله ...انها تصيبني بدقه ..تكلم اعماقي وجها لوجه ...تطعنها لتعرف ما تخفيه في مجاهيلها المعتمه ...يبدو ان سكوتي الطويل اقنعها بجوابي ...بدت متوتره هي الأخرى ...تفرك كفيها ..ترفعهما الى وجهها ..تعضض اناملها بعنف ..تبدو عصبيه ..يداها ترتعشان ...رأسها يهتز بحركه عصبيه متشنجه ...عاد السخط يقرعني ...يؤنبني ..لماذا لم اجبها بالنفي حالا ؟ ..اني أكذ ّب كل ما سمعته عنها ؟ فلم لا اعمل بهذا معها ؟لماذا لم انفيه بشده فورا ؟ لماذا هذا التردد القاتل ؟ ربما لاني لست متيقنا بعد ..لكن ..لتكن ما تكون ...اني احتقر نفسي الان ...مهما كانت سمعتها سوف لن تغير من احتقاري لهذه النفس الخبيثه الخائره التي احملها رغما عني ....هذا الانا ...الانا اللعين ...ذاتي ..حقارتي ...كل تعلقي بي ..انا القلق ,الكريه , لماذا اعذبها هكذا ؟ حاولت تهدئتها ..مددت يدي وتحسست كتفها ..
- فريال ..انا ..
انهارت بسرعه ..سقط رأسها في حضنها وغطته بيديها ..بدأت تبكي بحرقه وعنف ...مذهولا كنت وانا اصطدم بهذا الموقف المفزع ...لم اتوقع ان تصل بها الحال لهذه الدرجه ..رحت اربت على كتفها ,مدتت يدي الاخرى حاولت رفع مرفقها لرؤيه وجهها ...كلمتها بكل ما احمله من اخلاص صادق لها الان :
-فريال ارجوك , رجاء ..فريال لا استطيع احتمال ذلك ..
مرت لحظات قبل ان ترفع رأسها ..سحبت يداي عنها ..كنت اتطلع لها بذهول ..الدموع تبلل وجهها ,تنزل لشفتيها ..يتلألأ دفقها من اطراف عينيها بلا انقطاع ..تحاول مسحها الان بعصبيه ..ساحت كفها على وجهها ..تمسح عليه بلا انتظام ...تكلمت بحشرجه مضطربه :
-يالهي ..ماذا فعلت ؟ لماذا كل هذا ؟ حياتي مدمره ..محرومه .. في البيت ..خارج البيت ..اعيش دائما وسط القلق والخوف ... والناس تشك بي ؟ لماذا تشك بي الناس ؟ حتى انت تشك بي ؟ ...لماذا ؟ ماذا عملت لك حتى تعاقبني بهذا ؟ ...
تكاد تصرخ وهي توجه اسألتها لي ...ثم ضربت وجهها بكلتا كيفها وعاودت البكاء بعنف ...وانا ؟؟ لا استطيع وصف ما جرى لي ..كنت ممزقا بالكامل ..نشف الدم في اوردتي تماما ...دنوت منها ..طوقت رأسها بمرفقي ..التصقت بها بقوه ...حركت رأسها جانبي ..رمت به على صدري ..ما زالت تبكي بحرقه ..اكاد اذوب الما ..ما عدت حتى اشعر بالالم ..كان اكبر مني ..اتقزم امامه ...اتقنفذ ..قبلت رأسها ..اصابعي تداعب كتفها من الجانب الاخر ..تمسح عليها برقه ..
- فريال ..حبيبتي ..اهدأي قليلا ..لننسى ذلك الان ..رجاءا ..لا استطيع التحمل اكثر من هذا ..لأجلي اهدأي
توقفت اخيرا عن البكاء عدا بعض الغصات التي تعرقل انفاسها شهيقا وزفيرا ..جذبت رأسها واسندته على كتفي ..رحت اداعب شعرها باناملي ..جسدها يضغط على جسدي كلما سحبت نفسا عميقا ..انفاسها تغمرني :
- فريال ..صدقيني ..اقسم لك اني لم اشك فيك يوما ...ابدا ..هي بعض التخرصات التي اسمعها احينا .. وكنت اتردد في مصارحتك بها ..هذا كل ما في سكوتي الان ..اما ان اشك فيك فاني اتمنى الموت بدل ذلك ..
وشهقت حين سمعت العباره الاخيره وتمتمت بغيض :
-لا ..ارجوك ..لا تذكر هذا ..سأنسى كل شئ
- لا اريدك ان تنسيه فقط ..بل تقبريه الى الابد ..اني لا احتمل ان تتهميني بهذا ...ابدا
رفعت رأسها ادنته مني ثم قبلت خدي ..ومسحت بوجهها جانب خدي ...اتفجر حبا له الان ..ورددت وهي تمسح بوجهها على وجهي تاره وعلى صدري تاره اخرى :
- لن اتهمك ..لن يحصل هذا ثانيه ابدا ..اني واثقه من حبك لي ,انا اعرفك اكثر مما اعرف نفسي , اعرف ما تعانيه بسببي وما تحمله لي من حب ...
سحبت نفسا بطيئا واتبعته بتنهيده طويله ايضا ..ادنيت راسي لرأسها ..اسندته عليه ..اغمضت عيني ..وانا اتملى من تلامس خدينا ...وبقينا صامتين في هيكل مقدس منقوش باجمل ما يعيشه الانسان من لحظات ..وبعد هذا الصمت السعيد ادركت اني يجب ان اتحرك لازاله ما خيم علينا من توتر كالكابوس ..ازحت رأسي قليلا وهمست في اذنها :
-اتدرين ..انا لم اخبرك بشئ اخر مهم ..
قالت بانتباه وما زالت تتوسد صدري :
-ماذا الان ؟
-لقد كذبت عليك ....معدتي خاويه ..لاني سمعت كلامك ولم آكل في المطاعم الخارجيه ...
ضحكت بنشوه ...وقالت وهي تمسح بوجهها على جانب كتفي وتدفع به بين عنقي وصدري وتستنشق بصوت مسموع ..شعرها يدغدغ حنكي من اسفل :
- سأحظر لك الطعام حالا ...دعني اشمك الان , كنت مشتاقه جدا اليك ليله امس وحتى الان ...
خارج حدود الزمان والمكان والمعقول واللامعقول ...خارج حدود الكيان وحدود الحدود ...هذا الحب الان خارج عن كل شئ له حدود ...هو هناك ...مع البدايه والنهايه ..بلا بدايه ولا انتهاء ...هناك هو ..ولا شئ معه ..انا فقط اشعر به ...يقترب مني.... يغمرني ..يعيدني الى شاطئه بلا رجوع ...لا حب بعد الان بعد هذا الحب ..لا حياة بعد هذه الحياة ...لا شئ بعد هذا الشئ ...هنا نهايه الابتداء وبدايه الانتهاء حيث يكون الكل واحد ....قلت بدلال :
-انا احب اكل المطاعم ..اتأخذيني هناك او لاتريني بعد اليوم ؟
شهقت بعنف وهي تقول :
-اوه ..لا ..ارجوك ..لا تقل هذا ثانيه ..لن اسمح لك بعد الان بمفارقتي ولو للحظه ..
- حسنا ..تأخذيني ؟
واحاطتني بيديها بقوه ..وراحت تقبل وجهي وشفتاي بعنف وهي تردد :
-سآخذك ..سآخذك اينما تريد ..لن افارقك بعد الان ثانيه .....ابدا



#جاسم_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضيحه في بيت فريال (16)
- فضيحه في بيت فريال(15)
- فضيحه في بيت فريال(14)
- فضيحه في بيت فريال(13)
- فضيحه في بيت فريال (12)
- خطر متأسلمين ..لا خطر مسلمين
- فضيحه في بيت فريال(11)
- فضيحه في بيت فريال(10)
- فضيحه في بيت فريال (9)
- فضيحه في بيت فريال(8)
- فضيحه في بيت فريال(7)
- فضيحه في بيت فريال(6)
- فضيحه في بيت فريال(5)
- فضيحه في بيت فريال(4)
- فضيحه في بيت فريال (3)
- فضيحه في بيت فريال(2)
- فضيحه في بيت فريال (1) قصه
- مع الله وليكن ما يكون...
- الاطلال..ملحمه الشطر
- ثقافه الخرطات السياسيه !!


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم البغدادي - فضيحه في بيت فريال(17)