عودة الشيخ الى صباه

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 4050 - 2013 / 4 / 2 - 13:30
المحور: الادب والفن
    

في مولد الحزب الشيوعي العراقي
**********
أبوذيَّه
*****
سبع وسهام غدرك ما ++ يلنّك
الرفاق گلوبهم بالحُب ++ يلنّك
نزيه او ياهو ميعرفك ++ يلنَّك
شـــــــــــــــــهم واگف ابوجه العنصريه
**************
من حُبَّك جره بعضاي ++ شريان
اشما تامر انا بخدمتك ++ شريان
اوكلما من طغاة العصر ++ شريان
اصبر لَحَد ما تدنه المنيَّه
*************
أحبَّك وشتريد اتگول ++ ورضه
إنتَ الوطن إنتَ اسماه ++ ورضه
والعادوك كلهم حشّر ++ ورضه
او جمع أمراض وسخه او جاهليَّه
**************
ابحُبَّك أخـذت الوادم ++ سهمها
اوروحي إلك منذوره ++ سهمها
إلرموك ابكل خُبُث إنظر++ سهمها
عليها ارتد وخسرت كل قضيَّه
****************
جرح البينه من طيبه ++ بسمنه
وَبَدْ ما يوم فرَّطنه ++ بسمنه
السِنُبْله الفارغه تعله ++ بسمنه
والتِحني ابتواضع .. خير هيَّه
*********************
شباب اتعود إلنه شهم ++ بلعيد
ولانحسب سنين المُضن ++ بلعيد
أمس منّا شهيد انغدر ++ بلعيد
دفاعاً عن حقوق التونسيَّه
************
أبد گلبی الحزب غيرك ++ ولامال
صبور اشما ظلم يحصل ++ ولامال
إنتَ ابوجه كل طاغي ++ ولامال
تحقق حلم كل البشريَّه
***************************
القصيدة
*******
نِحبَّك ليش ونضحِّيلك الروح ؟
لأنك عايش ابكل گلب مجروح
*************
یاصرح المحبَّه او عالي الشان
ياواحة ورد يا أحله بستان
يالبيك انجمع كل معنى الإنسان
نِذر ويّاك .. كلنه وين متروح
**************
نحلف بيك يا عزنه او فخرنا
يا جسر المحبَّه الشّد عزمنه
يالبمحبِّتك نبني وطنَّه
ياتاريخ حي او تشهد الســــــــــوح
**********
يا درع الفقير او أبو الغيره
يا رمز او عدوَّك بَلِف حيره
ميلادك ورد ونشم عبيره
وشموعك نجم فوگ السمه اتلوح
*****************************
[email protected]

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل