أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - الواعي الأخير والوكيل الأجير














المزيد.....

الواعي الأخير والوكيل الأجير


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4049 - 2013 / 4 / 1 - 17:49
المحور: الادب والفن
    


السمفونية الخامسة بعلم النص Textologie لسعدي يوسف من لندن " قصائد العاصمة القديمة" للفظ Verbal عراة العراق:

لم تعودوا كما كنتم، عماليق القرى، والبؤساء، أيتام بمأدبة مسخمة، وكيس قمامة في أسفل البرميل.

لا! لا تيأسوا! فلقد يمر بكم وللحظة تجار، ثم تدخل عصبة النخاس، ترفع في مقر السوق مصطبة، ويرتفع النداء من المنادي:

- كم؟

ويأتي المشترون، وأنتم تتمهلون، سذاجة في السوق، تنتظرون معجزة، ولستم تنظرون، كأنكم حقا جواميس القيامة في منافعكم، وأكياس القمامة.. فلنذرف، ولو شمعا، ولو دمعا من التمساح، ولنحفر عميقا في ملابسنا، وفي راحاتنا، فلعلنا نلقى مع النكران أنفسنا، ونعرف ما نريد. وماذا نرتجي في لندن الصغرى، وفي قنوات هولندا، وفي ثلج السويد، وذل كوبنهاجن؟ النرويج، أو غابات فنلندا؟ وماذا سوف نبني في ندى سدني، ومنزلقات مونتانا، وعبر شمالنا الكندي، والمنفى الذي يستغرق المنفى؟ ترى هل سان دييغو، ساكرامنتو، إصفهان، أوحديث الليل في ديترويت ما جئنا له في هذه الدنيا؟! أخوتي العراقيين! أغنية العراقيين شامتها، وتبر جبينها الوضاء: ما طعم الحياة، إذا نسينا أننا بشر لنا وطن. يا أبناء أخوتي العراقيين؟ 2/ 12/ 1999- 22/ 1/ 2000م.

الشكلانية 1915-1930 formalism في روسيا، جماعة tel quel موسكو ولينينغراد: رومان جاكوبسون، شلوفسكي، توماشيفسكي، بروب، ايخنباون، نينوكرادوف، نتيانوف، باختن، بريك، فولوشينوف وفي المانيا المورفولوجية 1925-1955 morphologie علم الهيئة.

لوحة الحرف اللاتيني Textus:

- تأهبوا!؛ فالحفل انتهى، الجمهور يقف مغادرا الكراسي، جاء الوقت لارتداء المعاطف، والذهاب إلى البيت،يلتفتون، لامعاطف، لابيت!.
THE SHOW ISOV ERTHEAUDIEN CEGE TOPLE AVETEIRSEA LECTTHE IRCO ATSANDCOHOM ETHEYTURNAROUNDNDNONORES OATSANDNOM REHOME:

هذه اللوحة تركيب Syntaxique تشبه جنتلمن انجليزي
بني اللون!. A Brown Englis gentelman!.
حضر عشية الجمعة محاضرة وكيل السيستاني في أوربا وكندا وأميركا، سماحة (مرتضى الكشميري)، مستر براون Brown شيعي شيعه إلى الباب، وقبيل أن يستقل سيارته الفارهة المطهمة في مظهر دلالي Semantique قائلا بوقار مصنوع:

- اتكلت على الله ! I rely on God.

ترجم مرافقه العراقي بهبهاني، معنى التكلان لـBrown، وعرج على ذكر الخليفة الراشد الثالث الموسر ذي النورين عثمان، ونبذه منتبذ غبراء الربذة الصحابي الشيخ الجليل أبي ذر الغفاري القائل في المعسر: عجبت لمن لا يجد القوت في بيته كيف لا يخرج على الناس شاهرا سيفه؟!
It astobishes me if he who Cannot find food in his house does not go out drawing his Sword at People.

الأسمر Brown الموالي استحضر مفردة (النبذ) نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم * نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ * وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ.. يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ.. بِبَابِلَ... من (سورة البقرة الآيات 100- 101- 102)

a covenant some party among them throw it asid? Nay ! most of them believe not * who were given the Scripture trew away the Book * They follwed what the Devils gave out... at Babylon.

*** *** ***

النظرية الإيمائية Mimetique

أنبيك أني بدار ليس ساكنها * إلا الحثالة مكذوب النسب
يبكون منفى وفي المنفى لهم وطن * يفدونه برخيص الروح والنشب
أنبيك أن بغاث الطير قد نطقت * وأن جل خيول القوم من قصب
وأنني عائذ مما أطالعه * خارت عجول وخارت أصلب الركب
لله كيف استحال المرتجى أجلاً * وكيف أضحت فتات غاية الأرب؟!(الجواهري).



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بابا الفاتكان أيضاً من العالم الثالث
- السيستانيٌّ والمالكيٌّ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ؟!
- مالم ينهب من حقوقنا تموين لحملة السيد النائب!
- الخُمس شِرعةَ التكافل الجمعي Poor law 1/5th
- درب البخور والحرير بصرة - لاهاي
- تحريم الخُمس- تأويل وتحليل
- فدك أول حدث في الإسلام لخبث الخمس
- بغداد عاصمة الثقافة العربية في الذكرى العاشرة لغزوها
- فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ
- سري للغاية mr. no beef
- العدل والإحسان
- العربية لغة القرآن والخمس على الغنم يعني السرقة!
- خمس السيستاني سحت حرام
- امبراطورية خمس السيستاني
- نحن.. حسينيون ما بقينا !
- الصراع على تركة البعث المريض
- أحمد القبانجي يهمش على تحرير الوسيلة (*)
- الوسيلة لتحرير الخارج على الولي
- 61 ذكرى على Paul Éluard
- Stéphane Hessel صاحب كتاب أغضبوا !indignez-vous


المزيد.....




- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - الواعي الأخير والوكيل الأجير