أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - فدك أول حدث في الإسلام لخبث الخمس















المزيد.....

فدك أول حدث في الإسلام لخبث الخمس


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4042 - 2013 / 3 / 25 - 17:52
المحور: الادب والفن
    


لْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ (سورة آل عمران 104) بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ (سورة التوبة 71) وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ * يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ * غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ * (المائدة 38- 42- 63- 64).

عن عائشة أن قريشاً أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت، فقالوا:

- من يكلم فيها رسول الله؟ فقالوا:

- من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد، فكلمه أسامة، فقال رسول الله:

- (أتشفع في حد من حدود الله؟ ثم قام فخطب فقال: إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وأيم الله، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها!) رواه البخاري.

مجتمع غاب المحاصصة ذكوري بامتياز فيه الأمين على خزائن العراق عالم الدين والدنيا ردت إجحافه بحق المرأة، باسم المذهب الحاكم وسمي الله عَزِيزٌ العراق (عَزِيزٌ حَكِيمٌ) سمي عَزِيزٌ مصر يوسف الصديق الأمين على خزائنها و بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا (البقرة 61)، وريث (المجلس الأعلى الإسلامي العراقي) مورث فتى الإكليروس Clergy نظام الكهنوت الكنسي (ظهر متأخرا محدثا - كالخمس - في القرن 3م وتتفق الكنيسة الرومانية الكاثوليكية مع الكنائس الأرثوذكسية في درجات النظام الكهنوتي إلا أن البابا في الكنيسة الكاثوليكية يتمتع بسلطات أعلى من نظيره في الكنيسة الأرثوذكسية. البروتستانت لايعترفون إلا بدرجتين فقط من هذا النظام هما: قس وشماس في الكنيسة البروتستانتية حيث يمتنع رجال الإكليروس في الكاثوليكية عن الحقوق الزوجية التي يترتب علي مخالفتها العقوبات الصارمة بينما لاتعترف الكنيسة البروتستانتية بذلك أما في الكنيسة الأرثوذكسية القبطية فيحظر الزواج على البطريرك والراهب فقط!) فتى الأنف الأفطس عمار الحكيم ذو الشاشتين العملاقتين في المنتدى (الثقافي) الأسبوعي!(*).

الإكليروس مرجعية أمينة غير خؤونة عمومة وخؤولة صدرية من آل يس، غريب على الخليج:

يصعّد من نشيج أعلى من العبّاب يهدر رغوه صوت تفجّر في قرارة نفسي الثكلى: عراق والموج يعول والبحر دونك يا عراق هي دورة الأفلاك في عمري، تكوّر لي زمانه في لحظتين من الأمان، و إن تكن فقدت مكانه هي وجه أمي في الظلام وصوتها، زهراء أنت .. أتذكرين تنّورنا الوهّاج تزحمه أكف المصطلين؟ سعداء كنا قانعين بذلك القصص الحزين لأنه قصص النساء إن كان هذا كلّ ما يبقى فأين هو العزاء؟ لو جئت في البلد الغريب إلى ما كمل اللقاء الملتقى بك و العراق على يديّ.. إني لأعجب كيف يمكن أن يخون الخائنون! أيخون إنسان بلاده؟ الشمس أجمل في بلادي من سواها، والظلام حتى الظلام هناك أجمل، فهو يحتضن العراق. واحسرتاه!، متى أنام فأحسّ أن على الوسادة من ليلك الصيفي طلاّ فيه عطرك يا عراق؟ بين القرى المتهيّبات خطاي و المدن الغريبة غنيت تربتك الحبيبة وحملتها فأنا المسيح يجرّ في المنفى صليبه، مازلت اضرب مترب القدمين أشعث، في الدروب تحت الشموس الأجنبية صفراء من ذل و حمى: ذل شحاذ غريب بين العيون الأجنبية بين احتقار، و انتهار، وازورار.. أو (خطيّة) والموت أهون من خطّية من ذلك الإشفاق تعصره العيون الأجنبية يا أنت، يا قطرات، يا دم، يا.. نقود يا ريح، يا إبرا تخيط لي الشراع، متى أعود إلى العراق؟، ويا كواكبه الكبيرة.. يا نقود ما زلت أحسب يا نقود، أعدكنّ و أستزيد، ما زلت أنقص، يا نقود، بكنّ من مدد اغترابي في الضفّة الأخرى هناك. فحدثيني يا نقود، متى أعود؟ أتراه يأزف، قبل موتي، ذلك اليوم السعيد؟ وهل يعود من كان تعوزه النقود؟ وكيف تدّخر النقود وأنت تأكل إذ تجوع؟ وأنت تنفق ماتجود به الكرام، على الطعام؟ لتبكينّ على العراق (سياب بصرة الخير عاصمة العراق الاقتصادية)!!.

بلى!.. باسم الدين.. أجل! باسم النقود الخمس، في كف أنامل الرجاء الخمس، يتضرع ابن ضرع حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب، سعدي وأسعد وجهان باكيان لأجل من تشردا؟، شهيد بريطانيا وغريب كـندا!!؛ فلتمحو يا شط العرب آثار القدم الهمجية!!!..

موعدنا بالإزار (الكفن)!.. يا خؤون حقوق الخلق في الدنيا الدنية العاجلة، باسم آجلة الأحلام الآخرة!.. يا أبا رغال!.. أي (شريف) وي! (عَزِيزٌ) استحل أَكل السُّحْتِ * يَنْهَاهُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِ الإِثْمَ وَأَكْلِهِ السُّحْتَ الخمس السرقة المشرعة يتسيد بهِ على الرجل العبد سبارتكوس الروماني، الضعيف ويحمل قيمومة مشرعة على المرأة، له مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ، المرأة أضعف مرتين، على أمل إنصافها في الجنة التي تحت أقدامها! بقبرها! كما في الحديث الشريف رقم: 2568 مرفوع (حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ، عَنْ عِلْبَاءَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: خَطَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ خُطُوطٍ، قَالَ:

- " تَدْرُونَ مَا هَذَا؟"، فَقَالُوا:

- اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ:

- "أَفْضَلُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَآسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَان".

جنوبي عاصمة ثقافة الدعوة ودولة الداعية المالكي بغداد وما يليها من حائط يصله صوت الأذان؛ المدائن: كان واليها أول صحابي جاسوس رسمي على المشركين لصالح نبي الإسلام (حذيفة بن اليمان) والحكمة يمان! (الحديث)، أعقبه على ولاية المدائن أول صحابي خائن لبلاده أرض فارس لصالح دولة الإسلام (سلمان الفارسي) المحمدي!.

فدك فاطمة الخمس يرثه أدعياء النسب التكويني (الوراثي!) إليها حصرا؛ سرقة البداة غنائم غزوات الحرب من غير المسلمين كالطائرات العراقية التي أودعها صدام لدى إيران، خشية عليها من الأميركان، اختزلت إلى طائرة خاصة واحدة مزجاة مهداة إلى خليفة صدام (المالكي)!.. الخمس غنيمة في زمن السلم، جعالة تجعل على جميع المواطنين الذميين جزية بدلا من رد الخمس على أحفاد الشاعر الجاهلي الصعلوك (عروة بن الورد) وأخوانهم
عصبة الدرب المترب أحفاد Robin Hood من قبل وكيل مرجعية السيستاني في أوربا (سعدي يوسف) وكندا (أسعد البصري) وأميركا (سندباد الخصيبي):

والأصيل كالوكيل (سماحة مرتضى الكشميري)؛ بتفعيل دور مؤسسات السيستاني (الثقافية) إيجابيا هناك، على نهج (المنتدى الثقافي الأسبوعي) لعمار الحكيم، لمنفعة كتلة المواطن المؤلفة قلوبهم! كحكم اضطرار أسبابه الموجبة استشراء الفساد في البلاد والعباد وتفشي استئثار العمائم بدل الحمائم وإفشاء السلام، وإيثار عبدالله (عامة المواطنين) سراق المال العام على أنفسهم - لاحظ الإدغام! - ولو كان بهم رصَاصَةٌ لعدم الأمن والأمان وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ! في دولة نفطية الريع كالعراق وتوأمه إيران، استهلاكية استبدلت الصنم الساقط صدام وآخر ملوك فارس بهلوي، بصنمية مرجعية تجربية حصانتها (مطيتها) ديمقراطية الأغلبية الشيعية، تختزلها طبقة الإكليروس أمة أتت تلعن سابقتها هلكت بما اكتسبت في أمة محمد، حاشاه! يرضى أن تستغل جهود ألف يد؛ يد غاشم أعجم!، مزقت بكارة النسيج الوطني العراقي، بعد عبث حملة البعث الإيمانية المنافقة التي كانت بمثابة يد حانية ومفاخذة لرضاعة فم كبير يلقم قياسا إلى معاشرة السفاح وتعدد الشهود الزور المراجع الأصنام!؛ بما ينذر بشر مستطير لاح شفق أفقه المضرج بالعبيط المهراق في وادي الرافدين والشام ووادي النيل!.

فدك: واحة تقع على أطراف الحجاز قرب مدينة خيبر في شبه جزيرة العرب بالجزء الغربي الجنوبي لمنطقة حائل كان سكانها القدماء من العماليق ومن بعدهم سكنها اليهود اشتهرت بزراعة القمح و التمور. أرسل علي بن أبي طالب لمصالحتهم على نصف أملاكهم. كانت تسكن من العماليق إلى أن جاء الملك العراقي نابونيد وأبادهم ثم رحل بعد عشر سنين. فعاد العماليق الى فدك ثم جاء يهود خيبر وسيطروا على أرض يهودية في مطع تاريخها تبعد عن المدينة المنورة بنحو 280 (ثلاث ساعات تصل إلى محافظة الحائط ومن ثم إلى مدينةالنُخيْل وقرية عمائر المرير وبعدها وتكمل شركة المواصلات الطريق الترابي) بمسافة 10كم تقريباً وبعدها إلى محافظة الحائط طريق إسفلتي كان بها عمال يعملون ويأتون بالحصاد أو قيمته للزهراء حتى توفي النبي فطالبت به فاطمة على أنها له فأمرت أن تاتي بشهود و حديث رسول الله (نحن معشر الأنبياء لا نورث، ما تركناه صدقة) - على حد تعبير صاحب الصواعق المحرقة- وأصبح فدك من مصادر المالية العامة وموارد ثروة الدولة يوم ذاك، سكنه اليوم قبيلة الحوايطة ومفردهم الحايطي..

يَنْبُع مضارع الفعل نَبَعَ مِن يَنْبُعُ الماء أصل تسمية المدينة الحجازية يَنْبُع غربي شبه جزيرة العرب يعود كما يذكر المؤرخون إلى كونها تحتوي على 370 عين ماء جار. وينطق الفعل بفتح الياء وسكون النون فباء موحدة مضمومة وعين مهملة [ظافر غريب].

http://www.youtube.com/watch?v=TeK0Ne7Jy38

زيارة الرئيس الإيراني الأسبق الشيخ (هاشمي رافسنجاني) إلى بستان أم أبيها فاطمة (فدك) ورثته في الحجاز أصل التشيع لأبيها وبعلها وبنيها
من إيران والبحرين إلى علوية الشام الأشعرية وحتى حائط يَنْبُع منبع العرش العلوي في المملكة المغربية (الشريفة) على المذهب المالكي!.

*** *** ***

(*) الأنف أبرز عضو في الوجه، به يستدل على جمال الإنسان أو قبحه، وقد ورد عن الأصمعي أنه قال: الملاحة في الفم، والحسن في العينين، والجمال في الأنف، والأنف دليل الأنفة والكبر، عادة العرب سيما أهل البادية إذا وعدوا وضعوا الأصبع على الأنف وقالوا “على الخشم”. الأنف في الشرق والغرب أشكالاً عدة، فمنها الأنف الروماني، والأنف اليوناني، والأنف الأفطس، والأنف الأقنى، ومنها الأنف الأذلف. والأنف الروماني هو الذي مدحه العرب وسموه بالأشم لارتفاع قصبته، فالشمم عند العرب والأمم الأخرى، فحسان بن ثابت وصف آل جفنة من الغساسنة بأنهم: بيض الوجوه كريمة أحسابهم* شم الأنوف من الطراز الأول. والأشم سماه أفلاطون بالأنف الملوكي، وكثير من القواد كانت أنوفهم من هذا النوع، وصاحب الأنف الأشم عَزِيزٌ النفس غالباً. الأنف اليوناني يختلف عن الأنف الروماني، لا ارتفاع في قصبته، يكاد يكون في مستوى الجبين، يستدل بمثله على الأناقة والجمال، سيما للمرأة، والاسكندر الأكبر كان كذلك. الأنف الأفطس غليظ الأرنبة الأقبح، ليس له قصبة مرتفعة، وتنفرش مناخره، ويعرف بالأنف النرنجي، أصحابه لايحمدون، ولم يشتهر منهم لا عالم ولا قائد على مر الزمن إلا شذوذاً. الأنف الأقنى ويسمى بالأنف السوري يقول جرجي زيدان في كتابه علم الفراسة الحديثة، ويعرف هذا الأنف بارتفاع في وسطه قليلاً، تميز أهل بادية بلاد العرب بمثله. أنف محمود لأنه دليل اقتدار مالي خارق، ونوع من الجمال. الأنف الأذلف مثل الأفطس، دقيق الأرنبة، ورأسه حاد، وفي وسطه تقعر على خلاف الأنف الأقنى يسمى مثله بأنف الباحث صاحبه كثير السؤال مثل الأطفال. وقسم علماء الفراسة الأنف من حيث بروزه الى:
1 - أنف مدافع عن النفس، ويعرف عنه بأنه يعرض ثلثه الأخير، وصاحبه لايهاجم مستعد للدفاع عن نفسه ويغضب بسرعة. 2 - أنف مدافع عن الأهل، يعرض في المنتصف، صاحبه شديد الغيرة على أهله. 3 - أنف المتعدي، يعرض في الجزء العلوي، صاحبه متهور يهاجم الناس ويغامر ولا يبالي، وخسائره كبيرة. واتساع المناخر من غير فطس يدل على القوة والثبات وسعة الصدر.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بغداد عاصمة الثقافة العربية في الذكرى العاشرة لغزوها
- فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ
- سري للغاية mr. no beef
- العدل والإحسان
- العربية لغة القرآن والخمس على الغنم يعني السرقة!
- خمس السيستاني سحت حرام
- امبراطورية خمس السيستاني
- نحن.. حسينيون ما بقينا !
- الصراع على تركة البعث المريض
- أحمد القبانجي يهمش على تحرير الوسيلة (*)
- الوسيلة لتحرير الخارج على الولي
- 61 ذكرى على Paul Éluard
- Stéphane Hessel صاحب كتاب أغضبوا !indignez-vous
- 8 آذار ورائد المرأة المسلمة الطاهر حداد
- حاضرة البصرة واضعة وحاضنة النحو
- شرح الآجرومية 2
- تعلموا العربية من رائحة التفاح والرجل الفقير!
- مؤسسة السيستاني (الكوثر) الثقافية في لاهاي
- تحرش (الإفك) في ظل مدنية مدينة النبي
- لو كنا في صدر (الدعوة) الأولى لكفرنا بحكومة محمد


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - فدك أول حدث في الإسلام لخبث الخمس