يا اتباع االمسيحبه فكروا شوبه دخيل مريم المجدليه

عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4047 - 2013 / 3 / 30 - 22:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

أتبا ع فكروا شويه دخيل مريم ألمجد ليه

السلام عليكم ورحمة الله: هناك من اتباع المسيحيه ويبدوا الغالبيه الغالبه منهم يناقشون بدون فهم او بدون تفكير بما يطرحونه ومنهم من يدعي انه كان على الاسلام وتحول الى المسيحيه وهو مقدم برنامج سؤال جرئي يدعى رشيد ويبدو انه لايحمل من اسمه الا الاسم ولايمتلك اي رشد فجاء يفند ادعاء المسلمين ان المجامع الكنسيه التي عقدت في نقيه او غيرها من الامكان ماكانت تعقد لتبت في صحة الاناجيل كما يدعي المسلمين طيب عندما ظهر انجيل يهوذا الاسخريوطي الذي عثر عليه في نجع حمادي الم تجنمع الكنيسه لتعطي رأيها فيماورد فيه الم يقدم هو برنامج عن هذا الانجيل وعندما ظهر انجيل برنابا الم تعقد الكنائس مجمعات لتبت فيه الم يقدم ذاته السيد رشيد برنامجا حول هذا فتريد ان تقنعنا بان الكنيسه لم تجتمع امام الكم الهائل من الاناجيل التي بينت اعدادها واسمائها في مقالي شريعة عيسى لاتصلح الا للملائكه وكيف توصوا الى اعتبار الاناجيل الاربعه فقط هي الاناجيل الصحيحه عل اتاهم وحي من السماءوالباقي مزور والاغلب منها كتب في حوالي القرن الثالث الميلادي وما تلاها من قرون فالاخ المتداخل حكيم العارف والغريب في الامر انه ارسل في تعليقه ثله من الروابط لبرنامج سؤال جريئ الذي يقدمه الفلته في التفكير سيد رشيد والغريب في الامر ان الاخ المتداخل اسنه حكيم ياللمصيبه والمصيبه الاكبر ان اسمه الثاني العارف يعني حكيم تعني الحكمه والعارف تعني المعرفه طيب ياحكيم ياعارف تابع الرابط قبل ان ترسله وفكر فيه شويه دخيل مريم المجدليه نعود الى الرابط الذي ارسله حكيم العارف وهو مايختص بالمجامع النقيويه والتي حصلت في مكان في الامبراطوريه الرومانيه برعاية الامبراطور قسطنطين الذي عقد في العام325 ميلاديه ويحاول ان يفند في هذا البرنامج الشبهات والادعائعات التي يروج لها المسلمين لانتقاد الديانه المسيحيه وكما يقال المثل الشعبي جاء يكحلها عماها لنتابع لماذا عقد هذا المجمع ولماذا تم استظافة رجال الدين المسيحي من درجة قمس وقسيس وشماس والذي اعتبره مقدم البرنامج السيد رشيد انه كما المؤتمر العالمي لان فيه وجهت الدعوه لكل كنائس العالم آن ذاك ويدعي نقدم البرنامج ان هذه الادعائات والشبهات التي يروج لها المسلمين لاصحة لها وكانه هو الخصم وهو الحكم لماذا لاتترك الرأي لمن يتابع برنامجك سيد رشيد فبين من خلال من ضيفه ان الغرض من هذا المحمع ماهو الا مناقشة خلاف حصل بين اتباع المسيحيه من درجة العلماء آنذاك بسبب ظهور قسسيس من الاسكندريه اسمه اريوس مما ادى الى حصول نزاع بين علماء المسيحبه في الاسكمدريه مما حدا برجالات الكنيسه الى عقد في ا1800 ميلاديه للبت فيما يطرحه القس اريوس مما حدا بهذا المجمع الكنسي الى سحب الرتبه الدينيه من اريوس وطرده من الاسكندريه أليس هذا حجرا على حرية الرأي غير مايدعوه ويروج له اتباع المسيحيه انهم مع حرية الراي ولما شاع راي القس اريوس واصبح له اتباع في ادعائه ان السيد المسيح هيئبتين أللاهيه وبشريه وعندما اشتد الخلاف بين اقطاب الكنيسه واصبح يوؤدي الى انقسام الكنيسه مما حدا بقسطنطين الى الدعوه لهذا المجمع
دعوه الى هذا المجمع الذي شبهه مقدم البرنامج باجتماع قمه من اجل الحوار والتوصل الى توافق بين رجالات الكنيسه من يقول ان المسيح من نفس الجوهر واهرين يقولون ان جوهر المسيح يختلف عن جوهر الله وجاء هذا المجمع لحصر هذا الخلاف ومعالجته اتفق مع مقدم البرنامج ان هدف المجمع هوهذا الهدف
ليش ادعي انه جاءيكحله عماها
لنقول لو ان هناك نصوص اقصد أيات انجليه بين فيها السيد المسيح ماهو جوهره او بين فيها انه هو الله اليس كان حسم الامر ولاحاجه لااقامة مجامع كنسيه لحسم هذا الامر وما كان استطاع لااريوس ولا غير اريوس ان يخوض في هذا الامر ولما اختلف رجالات الدين حول هذا الامر ولو كانت كل الايات متشابه في كل الاناجيل التي تناولت سيرة السيد المسيح لما كان هناك ضروره االلبحث في صحة الاناجيل ولاكانت هناك حاجه لوصف باقي الاناجيل التي ذكرناها الاناجيل بالمنحوله او مزوره ولما كانت هناك حاجه لااقامة مثل هذه المجامع اصلا فكروا شويه يا اتباع المسيحيه دخيل مريم المجدليه
راجعوا الرابط وتابعوه بعقول واعيه
http://www.youtube.com/watch?v=d3vytUZxFqI ولكم مني التحيه والموده

#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل