أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - سلطتان مجهولتان رابعة وخامسة















المزيد.....

سلطتان مجهولتان رابعة وخامسة


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4016 - 2013 / 2 / 27 - 16:51
المحور: الادب والفن
    


سلطتان مجهولتان: رابعة وخامسة هما نعمة حكومة الظل، رحاب بقوة الإنترنت والحر الحرف الإفتراضي وبلاط صاحبة الجلالة الصحافة الورقية الملكة الكلمة التقليدية الحرفية النقمة المهنة المحنة والمنحة ورب ضارة نافعة لترويج احترافية السلطة الرابعة الإعلام عموما مقروء، مرئي، مسموع، ولتفعيل واحترام دور السلطة الخامسة (منظمات المجتمع المدني) بآليات مقننة مؤسسسة ومأسسة كوادر ناشطة في الشأن العام؛ لمواجهة الرتل المعرقل الطابور الخامس الذيلي الفاشل بداهة المرتبط بالخارج الإقليمي والدولي بين الإختلال والإحتلالين الأنجلوأميركي في قرن الشؤم الأخير 1913- 2013م، لاستهبال سوانح اخطبوط الفساد المستشري بكل مجساته وانشطار خلاياه ذاتيا بالتكاثر السرطاني الإستيطاني! الجارح المزلزل للصدقية الوطنية. عام 1913م مآل حال المملوكي الشركسي حكم سناجق العراق الثلاث (ايالات) ولايات البصرة، بغداد، والموصل ليؤسس للمناطقية والطائفية والإثنية الشوفينية، بذر سياسة فرق تسد التي أينعت ونعت الوطن، عراق الخير الخلق!، في مفارقة مؤسفة، مملوكي عبد سيد في (آية) كرسي تمليكي باسم خليفة الله الإسلاموي العثماني، ظل الباب العالي في اسطنبول عاصمة الدولة العلية السنية بفتح السين وعدم تشديد الياء بالإظهار وتشديدها بالإضمار والإضرار عبر بيع خليفة المستسلمين للباشوية للمملوكي جابي واضع ريع الضرائب من المواطن الذمي المسلم فضلا عن الزكاة الشرعية وخمس الرسول لنسل دعي سيد بجلد عبد آبق لاحقا بإهاب هاشمي!، خائن للخلافة داعي للثورة العربية الكبرى عرابه لورانس العرب إلى تقسيمات سايكس بيكو- سان ريمو وصولا إلى الربيع العربي!.

إمام الآبقين الداعي جابي بمختلف الأوجه لتمويل حملته الإيمانية المنافقة في مجتمع الاقتصاد الآسيوي الوسيط في آسيا الوسطى، هضبة الأناضول منبع الرافدين، لتمويل دعاية الدعوة والدولة من خيرات رعاياه!، لإفساد الذمم؛ مثال ذلك (العروة الوثقى) منبر أمثال جد رئيس الحكومة العراقية عام 2013م نوري الثاني المالكي، جده المباشر الشاعر أبو كامل (أبو المحاسن!) والشاعر مهدي البصير، لمدح الخيفة التركي حتى دخول الجيش البريطاني البصرة مستهل هذا القرن في غفلة من الزمن الرديء صعودا إلى سنجقي بغداد والموصل، لينقل مثل هؤلاء خدماتهم إلى صحيفة (الإستقلال!) - مجازا وتجاوزا؛ فتأمل! -، أسوة بعنوان نشرة الحفيد الحركي (جواد) نوري كامل المالكي، في زمن الجهاد الأصغر (السلبي)، النشرة السياسية الدعوية الصادرة في دمشق الشام، لصعود حزبه الدعوة القطار الأميركي إلى بغداد، بنية القيادة من محطة الإسلام السياسي. الأنموذج الحي غير الحيي دعاية (شاهد ما شافش حاجة!، لاميل ولا مكحلة!) ولا عدول ثلاثة معه سوى الشهود الزور على السكك الحديد خط الحجاز!، بنية مشاغلة الضمير الشريف الآخر النزيه الصدوق، وما يريد قوله عبث عثمنليبعثي مدفوع الثمن من ذات الريع عن عمد واضح ناضح بمستنقع (المثقف!)، هذيان مبتذل فاقع صفيق مولود منتصف القرن الماضي 20م، أيضا جد له حفيد من هذا الزمان يحمل بذور ظلمات ظلم مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ كيدية بِغَيْرِ (النور) على هكذا نحو صوفيا يحيا سلطتان مجهولتان: رابعة وخامسة هما نعمة حكومة الظل، رحاب بقوة الإنترنت والحر الحرف الإفتراضي وبلاط صاحبة الجلالة الصحافة الورقية الملكة الكلمة التقليدية الحرفية النقمة المهنة المحنة والمنحة ورب ضارة نافعة لترويج احترافية السلطة الرابعة الإعلام عموما مقروء، مرئي، مسموع، ولتفعيل واحترام دور السلطة الخامسة (منظمات المجتمع المدني) بآليات مقننة مؤسسسة ومأسسة كوادر ناشطة في الشأن العام؛ لمواجهة الرتل المعرقل الطابور الخامس الذيلي الفاشل بداهة المرتبط بالخارج الإقليمي والدولي بين الإختلال والإحتلالين الأنجلوأميركي في قرن الشؤم الأخير 1913- 2013م، لاستهبال سوانح اخطبوط الفساد المستشري بكل مجساته وانشطار خلاياه ذاتيا بالتكاثر السرطاني الإستيطاني! الجارح المزلزل للصدقية الوطنية. عام 1913م مآل حال المملوكي الشركسي حكم سناجق العراق الثلاث (ايالات) ولايات البصرة، بغداد، والموصل ليؤسس للمناطقية والطائفية والإثنية الشوفينية، بذر سياسة فرق تسد التي أينعت ونعت الوطن، عراق الخير الخلق!، في مفارقة مؤسفة، مملوكي عبد سيد في (آية) كرسي تمليكي باسم خليفة الله الإسلاموي العثماني، ظل الباب العالي في اسطنبول عاصمة الدولة العلية السنية بفتح السين وعدم تشديد الياء بالإظهار وتشديدها بالإضمار والإضرار عبر بيع خليفة المستسلمين للباشوية للمملوكي جابي واضع ريع الضرائب من المواطن الذمي المسلم فضلا عن الزكاة الشرعية وخمس الرسول لنسل دعي سيد بجلد عبد آبق لاحقا بإهاب هاشمي!، خائن للخلافة داعي للثورة العربية الكبرى عرابه لورانس العرب إلى تقسيمات سايكس بيكو- سان ريمو وصولا إلى الربيع العربي!. إمام الآبقين الداعي جابي بمختلف الأوجه لتمويل حملته الإيمانية المنافقة في مجتمع الاقتصاد الآسيوي الوسيط في آسيا الوسطى، هضبة الأناضول منبع الرافدين، لتمويل دعاية الدعوة والدولة من خيرات رعاياه!، لإفساد الذمم؛ مثال ذلك (العروة الوثقى) منبر أمثال جد رئيس الحكومة العراقية عام 2013م نوري الثاني المالكي، جده المباشر الشاعر أبو كامل (أبو المحاسن!) والشاعر مهدي البصير، لمدح الخيفة التركي حتى دخول الجيش البريطاني البصرة مستهل هذا القرن في غفلة من الزمن الرديء صعودا إلى سنجقي بغداد والموصل، لينقل مثل هؤلاء خدماتهم إلى صحيفة (الإستقلال!) - مجازا وتجاوزا؛ فتأمل! -، أسوة بعنوان نشرة الحفيد الحركي (جواد) نوري كامل المالكي، في زمن الجهاد الأصغر (السلبي)، النشرة السياسية الدعوية الصادرة في دمشق الشام، لصعود حزبه الدعوة القطار الأميركي إلى بغداد، بنية القيادة من محطة الإسلام السياسي. الأنموذج الحي غير الحيي دعاية (شاهد ما شافش حاجة!، لاميل ولا مكحلة!) ولا عدول ثلاثة معه سوى الشهود الزور على السكك الحديد خط الحجاز!، بنية مشاغلة الضمير الشريف الآخر النزيه الصدوق، وما يريد قوله عبث عثمنليبعثي مدفوع الثمن من ذات الريع عن عمد واضح ناضح بمستنقع (المثقف!)، هذيان مبتذل فاقع صفيق مولود منتصف القرن الماضي 20م، أيضا جد له حفيد من هذا الزمان يحمل بذور ظلمات ظلم مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ كيدية بِغَيْرِ (النور) على هكذا نحو صوفيا يحيا سلطتان مجهولتان: رابعة وخامسة هما نعمة حكومة الظل، رحاب بقوة الإنترنت والحر الحرف الإفتراضي وبلاط صاحبة الجلالة الصحافة الورقية الملكة الكلمة التقليدية الحرفية النقمة المهنة المحنة والمنحة ورب ضارة نافعة لترويج احترافية السلطة الرابعة الإعلام عموما مقروء، مرئي، مسموع، ولتفعيل واحترام دور السلطة الخامسة (منظمات المجتمع المدني) بآليات مقننة مؤسسسة ومأسسة كوادر ناشطة في الشأن العام؛ لمواجهة الرتل المعرقل الطابور الخامس الذيلي الفاشل بداهة المرتبط بالخارج الإقليمي والدولي بين الإختلال والإحتلالين الأنجلوأميركي في قرن الشؤم الأخير 1913- 2013م، لاستهبال سوانح اخطبوط الفساد المستشري بكل مجساته وانشطار خلاياه ذاتيا بالتكاثر السرطاني الإستيطاني! الجارح المزلزل للصدقية الوطنية. عام 1913م مآل حال المملوكي الشركسي حكم سناجق العراق الثلاث (ايالات) ولايات البصرة، بغداد، والموصل ليؤسس للمناطقية والطائفية والإثنية الشوفينية، بذر سياسة فرق تسد التي أينعت ونعت الوطن، عراق الخير الخلق!، في مفارقة مؤسفة، مملوكي عبد سيد في (آية) كرسي تمليكي باسم خليفة الله الإسلاموي العثماني، ظل الباب العالي في اسطنبول عاصمة الدولة العلية السنية بفتح السين وعدم تشديد الياء بالإظهار وتشديدها بالإضمار والإضرار عبر بيع خليفة المستسلمين للباشوية للمملوكي جابي واضع ريع الضرائب من المواطن الذمي المسلم فضلا عن الزكاة الشرعية وخمس الرسول لنسل دعي سيد بجلد عبد آبق لاحقا بإهاب هاشمي!، خائن للخلافة داعي للثورة العربية الكبرى عرابه لورانس العرب إلى تقسيمات سايكس بيكو- سان ريمو وصولا إلى الربيع العربي!. إمام الآبقين الداعي جابي بمختلف الأوجه لتمويل حملته الإيمانية المنافقة في مجتمع الاقتصاد الآسيوي الوسيط في آسيا الوسطى، هضبة الأناضول منبع الرافدين، لتمويل دعاية الدعوة والدولة من خيرات رعاياه!، لإفساد الذمم؛ مثال ذلك (العروة الوثقى) منبر أمثال جد رئيس الحكومة العراقية عام 2013م نوري الثاني المالكي ، جده المباشر الشاعر أبو كامل (أبو المحاسن!) والشاعر مهدي البصير، لمدح الخيفة التركي حتى دخول الجيش البريطاني البصرة مستهل هذا القرن في غفلة من الزمن الرديء صعودا إلى سنجقي بغداد والموصل، لينقل مثل هؤلاء خدماتهم إلى صحيفة (الإستقلال!) - مجازا وتجاوزا؛ فتأمل! -، أسوة بعنوان نشرة الحفيد الحركي (جواد) نوري كامل المالكي، في زمن الجهاد الأصغر (السلبي)، النشرة السياسية الدعوية الصادرة في دمشق الشام، لصعود حزبه الدعوة القطار الأميركي إلى بغداد، بنية القيادة من محطة الإسلام السياسي. الأنموذج الحي غير الحيي دعاية (شاهد ما شافش حاجة!، لاميل ولا مكحلة!) ولا عدول ثلاثة معه سوى الشهود الزور على السكك الحديد خط الحجاز!، بنية مشاغلة الضمير الشريف الآخر النزيه الصدوق، وما يريد قوله عبث عثمنليبعثي مدفوع الثمن من ذات الريع عن عمد واضح ناضح بمستنقع (المثقف!)، هذيان مبتذل فاقع صفيق مولود منتصف القرن الماضي 20م، أيضا جد له حفيد من هذا الزمان يحمل بذور ظلمات ظلم مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ كيدية بِغَيْرِ (النور) على هكذا نحو متهافت بائس:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=347358



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجلس الأعلى الوطني للمرأة
- شعر Trovador
- أحمد القبانجي إبراهيمي يحطم أصناما تحطم أنصابا
- الضبع بريء، أخوة يوسف العصر وعزيز العراق اختطفوا أحمد القبان ...
- أحمد القبانجي يعتقل في ذكرى مولد Copernicus
- من أبرز كتاب (الحوار المتمدن) أحمد القبانجي دعوة لعدم حجب ال ...
- إهداء مِنْ أبي الخصيب إلى الشعراء: بدر السياب وسعدي يوسف وأس ...
- سلامٌ على هضبات ِ الحجاز
- البصري النزيه ومدحة المحمود
- المالكي تذكر ! فسادات المرجعية و السادات
- الحقيقة، ليس إعجابا برأي الغرب في الإسلام!
- أصل التشيع الإخبارية و العلم
- معارف جمهورية و إسلامية
- إسقاطات ظلال حمولة كتاب شهير
- الديانة الدياثة والقوة للشعب
- توظيف السياسة لأصالة القرآن
- حرص القرآن على بيان السجع والجناس والطباق
- قَالَ الله وأقول
- وطاويط ٌ و طاو ٍ(ظ. غ.)
- تفجير لغة فائز الحداد في ظلال القرآن


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - سلطتان مجهولتان رابعة وخامسة