أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - توظيف السياسة لأصالة القرآن















المزيد.....

توظيف السياسة لأصالة القرآن


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 3985 - 2013 / 1 / 27 - 21:08
المحور: الادب والفن
    


توظيف السياسة لأصالة القرآن وصف وفخر وحماسة باسم الله وعزة الإسلام واختطاف إرث وثقافة نحو 400 مليون عربي و 800 مليون مسلم= مليار و 200 مليون إنسان حول العالم الآن بين داره ودار الحرب!.. مثل حزب الله الشيعي بفروعه وحركة حماس الفلسطينية؛

علم بالكون والوجود وحلم وعبودية لله مع الشرك باصنام الآن تشخص للشفاعة بها كالغرانيق العلى آنذاك، وما اسم أبُ خاتم الأديان الإبراهيمية عبدالله بن أبي طالب قبل الإسلام، إلا دليل على عدم صحة وصف الجاهلية ووصمها بالكفر وفي شعرها ما يشبه القرآن!.. صاحب إحدى معلقات الكعبة الشاعر الجاهلي الفحل عنترة بن شداد العبسي قال في الفخر والوصف قصيد مستهله:

أنا في الحرب العوان ِ/ غير مجهول المكان ِ.. وإذا ماالأرض ُ صارت/ وردة مثل الدهان ِ/ والدما تجري عليها لونها أحمر قان ِ!..

بعد ذاك الشعر استعارت العرب ذات التوصيف وتناصه في سورة الرحمن 37: فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ!.. الشاعر الشاعر رؤبة بن العجاج وصف هزيمة حملة أبرهة ببيتي شعر: ومسهم ما مس أصحاب الفيل/ ترميهم بحجارة من سجيل/ ولعبت بهم طير أبابيل/ فصيروا مثل عصف مأكول. اُمية ابن الصلت جاء فيه الحديث النبوي" آمن شعره وكفر قلبه!"، من شعره: لأعمالُ لا تستوي طرائقُها/ أمن تلظَّى عليه واقدة النار محيط بهم سرادقها/ أم مسكن الجنة التي وُعِدَ الأبرار مصفوفةٌ نمارقها/ هما فريقان فرقة تدخل الجنة حفَّتْ بهم حدائقها/ وفرقة منهم وقد أُدخلت النار فساءتهمُ مرافقها. وَفي دينِكُم مِن رَبٍ مَريمَ آيةٌ مُنَبِّئَةٌ بِالعَبدِ عِيسى اِبنِ مَريمِ/ اَنابَت لِوَجهِ اللَهِ ثُمَّ تَبتَّلَت فَسَّبَحَ عَنها لَومةَ المُتَلَوِّمِ/ فَلا هِيَ هَّمَت بالنِكاحِ وَلا دَنَت إِلى بَشرٍ مِنها بِفَرجٍ وَلا فَمِ/ ولَطَّت حِجابَ البَيتِ مِن دُونِ أَهلِها تغَيَّبُ عَنهُم في صَحاريِّ رِمرِمِ/ يَحارُ بِها السارِي إِذا جَنَّ لَيلُهُ ولَيسَ وإِن كانَ النَهارُ بِمُعلَمِ/ تَدّلى عَليها بَعدَ ما نَامَ أَهلُها رَسولٌ فَلم يَحصَر ولَم يَتَرَمرَمِ/ فَقالَ أَلا لا تَجزَعي وتُكذِّبي مَلائِكَةً مِن رَبِ عادٍ وجُرهُمِ/ أَنيبي وأَعطي ما سُئِلتِ فاِنَّني رَسولٌ مِن الرَحمنِ يَأتِيكِ بابنَمِ/ فَقالت لَهُ أَنّى يَكونُ ولَم أَكُن بَغيّاً ولا حُبلى ولا ذاتَ قَيّمِ/ أَأُحرَجُ بالرَحمنِ إِن كُنتَ مُسلِماً كَلامِيَ فاقعُد ما بَدا لَكَ أَو قُمِ/ فَسَبَّحَ ثُمَّ اغتَرَّها فالتَقَت بِهِ غُلاماً سَوِيَّ الخَلقِ لَيسَ بِتَوأَمِ/ بِنَفخَتِهِ في الصَدرِ مِن جَيبِ دِرعها وما يَصرِمِ الرَحمَنُ مِلأَمرِ يُصرَمِ/ فَلمّا أَتَمَتَّهُ وجاءَت لِوضعِهِ فآوى لَهُم مِن لَومِهم والتَنَدُّمِ/ وَقالَ لَها مَن حَولَها جِئتِ مُنكَراً فَحَقٌّ بأَن تُلحَي عَلَيهِ وتُرجَمي/ فَأَدرَكَها مِن ربّها ثُمَّ رَحمَةً بِصِدقِ حَديثٍ مِن نَبيٍّ مُكَلَّمِ/ أَنيبي وأَعطي ما سُئِلتِ فاِنَّني رَسولٌ مِن الرَحمنِ يَأتِيكِ بابنَمِ/ وأُرسِلتُ لَم أُرسَل غَويّاً ولَم أَكُن شَقيّاً ولَم أُبعَث بِفُحشٍ وَمَأثَمِ/ إنَّ آيات ربنا باقياتٌ/ ما يُماري فيهنَّ إلاَّ الكفورُ/ خلق الليلَ والنهارَ فكلٌّ/ مستبين حسابه مقدورُ/ ثم يجلو النهار ربٌ كريم/ بمهاةٍ شعاعها منشورُ/ حبس الفيلَ حتى/ ظلَّ يحبو كأنه معقورُ. لهُ العالمينَ وكلَّ أرض وربُّ الرّاسيات من الجبالِ/ بناها وابتنى سبعاً شداداً بلا عمدٍ يرين ولا رجالِ/ وسوّاها وزيّنها بنور من الشمسِ المضيئةِ والهلالِ/ ومن شهب تلألأ في دُجاها مراميها أشدّ من النصال/ وشق الأرض فانبجست عُيوناً وأنهاراً من العذب الزلالِ/ وبارك في نواحيها وزكّى بها ماكان من حرث ومالِ / فكل مُعمرٍ لا بُد يوماً وذي دنيا يصيرُ إلى زوالِ/ ويفنى بعد جدّته ويبلى سوى الباقي المقدس ذي الجلالِ. مستوسقين مع الداعى كأنهمو/ رِجْل الجراد زفتْه الريح تنتشرُ/ وأُبْرِزوا بصعيدٍ مستوٍ جُرُزٍ/ وأُنـْزِل العرش والميزان والزُّبُرُ/ وحوسبوا بالذى لم يُحْصِه أحدٌ / منهم، وفى مثل ذاك اليوم مُعْتبَرُ/ فمنهمو فَرِحُ راضٍ بمبعثه/ وآخرون عَصَوْا، مأواهم السَّقَرُ/ يقول خُزّانها: ما كان عندكمو؟/ ألم يكن جاءكم من ربكم نُذُرُ؟/ قالوا: بلى، فأطعنا سادةً بَطِروا/ وغرَّنا طولُ هذا العيشِ والعُمُرُ قالوا: امكثوا فى عذاب الله، ما لكمو/ إلا السلاسل والأغلال والسُّعُرُ/ فذاك محبسهم لا يبرحون به طول المقام، وإن ضجّوا وإن صبروا/ وآخرون على الأعراف قد طمعوا * بجنةٍ حفّها الرُّمّان والخُضَرُ/ يُسْقَوْن فيها بكأسٍ لذةٍ أُنُفٍ/ صفراء لا ثرقبٌ فيها ولا سَكَرُ/ مِزاجها سلسبيلُ ماؤها غَدِقٌ/ عذب المذاقة لا مِلْحٌ ولا كدرُ/ وليس ذو العلم بالتقوى كجاهلها/ ولا البصير كأعمى ما له بَصَرُ/ فاسْتَخْبِرِ الناسَ عما أنت جاهلهُ/ إذا عَمِيتَ، فقد يجلو العمى الخبرُ/ كأَيِّنْ خلتْ فيهمو من أمّةٍ ظَلَمَتْ/ قد كان جاءهمو من قبلهم نُذُرُ/ فصدِّقوا بلقاء الله ربِّكمو/ ولا يصُدَّنَّكم عن ذكره البَطَرُ. الشاعر زيد بن نفيل وصف مولد السيد المسيح: فقالت مريم أنى يكون ولم أكن بغياً ولا حبلى ولا ذات قيم/ فقال لها إني من الله آية وعلمني والله خير معلم/ وأرسلت ولم أرسل غويا ولم أكن شقيا ولم أبعث بفحش ومأثم.

في سورة القصص 47: وَلَوْلا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولا= لَوْلا الأولى امتناعية و لَوْلا الثانية بمعنى هَلاّ التحضيضية!.. في آل عمران 59: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (المضارع بدل الماضي!). في سورة الصافات 123-132 وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (جمع اسم العلم بدل الإفراد) في سورة التحريم 4: إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (اسم جمع بدل المثنى) في سورة الفتح 8-9 إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا (تركيب) وفي سورة الإنسان 4-15: إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِلا وَأَغْلالا وَسَعِيرًا * وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا (نون الممنوع من الصرف) وفي سورة المائدة 69: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى (رفع المعطوف على المنصوب)!.. وفي سورة البقرة 17: جمع الضمير العائد على المفرد (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ) 124:.. لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (نصب الفاعل!). في سورة الأعراف 56: وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ (تذكير خبر الاسم المؤنث!). وفي سورة الحج 19: هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (جمع الضمير العائد على المثنى!) واسم الموصول العائد على الجمع مفردا في سورة التوبة 69: كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُواْ أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلادًا فَاسْتَمْتَعُواْ بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُواْ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ!. وجزم الفعل المعطوف على المنصوب في سورة (المنافقون 10): ونصب المعطوف على المرفوع في سورة النساء 162: لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (نصب المضاف إليه) في سورة هود 10: وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاء بَعْدَ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ!. فصل المعطوف والمعطوف عليه والصفة والموصوف في سورة طه 129: وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا!.

وصف

سورة الحاقة 7: صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ
سورة القمر 19: فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ 20: كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ 53: وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ!..

في القرن 4هـ عاش محمد بن يعقوب الكليني، في الغيبة الصغرى للإمام المهدي الذي بدأت إمامته كأصغر إمام وعمره 5 سنوات سنة 260هـ!. الكليني صاحب كتاب (الكافي) القائل فيه: هذا كافي شـيعتنا!.. أورد كافي كليني: " إن القرآن الذي نزل به جبريل على محمد كان سبعة عشر ألف آية والتي بين أيدينا ستة آلاف ومائتان وست وثلاثين آية. و البواقي مخزونة عند أهل البيت علي (الذهبي، التفسير والمفسرون 2 ص 35 عن الكافي في الوشيعة ص 23)!. وقد وكد الكليني: " إن جميع ما في المصحف كلام الله، إلا أنه بعض ما نزل عند المستحفظ، لم يضع منه شيء، وإذا قام القائم يقرؤه الناس كما أنزل على ما جمعه أمير المؤمنين. جمع بمعنى حفظ وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب. سقطت سورة الحفد والخلع لأنهما من الدعاء المأثور!: ( بسم الله الرحمن الرحيم* اللهم إياك نعبد و لك نصلي و نسجد * و إليك نسعى و نحفد * نخشى عذابك و نرجوا رحمتك * إن عذاب الكفار ملحق * اللهم إنا نستعينك و نستغفرك * و نثني عليك الخير و لا نكفرك * و نترك من يفجرك). المعوذات الثلاث: الفلق و الناس و أعوذ بكلمات الله التامة من كل هامة و لامة (و هي الأخيرة، كان يعوذ بها الرسول سبطيه الحسن والحسين على أنها من القرآن، مما أسقطه الكتبة. الفاتحة أم الكتاب توكيد لها لأن مصحف ابن مسعود (ابن أم عبد) 111 سورة لا 112 أسقطها مع المعوذة (محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء 4ص 434).



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرص القرآن على بيان السجع والجناس والطباق
- قَالَ الله وأقول
- وطاويط ٌ و طاو ٍ(ظ. غ.)
- تفجير لغة فائز الحداد في ظلال القرآن
- المائز فائز الحداد
- خلدون جاويد
- أبا إسراء المالكي؛ تذكر كلما صليت..!
- هَر ِمٌ مََطْلََع عامي 1949- 2013م
- السياب وجاسم المطير بصرة لاهاي
- أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً
- عصامي لاهاي الستيني
- مزور شهادة الحسين الدينية وشهادته الإبتدائية الدكثوراه!
- لغة القرآن والكرد والأمازيغ
- عاصمة ثقافة الفترة المظلمة
- هجرة كريم و أكرم الحكيم
- الفترة المظلمة زمن عثملبعثي OSMANLI BAATH TARiHi
- لاتقليد في أصل التشيع ولارهبانية
- «أيقونة» الملحمة الحسينية
- الرئيس مسعود برزاني جدير بتذكر ضيف أخيه أبي نيجرفان
- اسقاط تجريدي على رأس السنة


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - توظيف السياسة لأصالة القرآن