أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سيروان شاكر - فنان القرن سعدي عباس ((البابلي)) في حوار مع الذات















المزيد.....

فنان القرن سعدي عباس ((البابلي)) في حوار مع الذات


سيروان شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 3985 - 2013 / 1 / 27 - 21:18
المحور: مقابلات و حوارات
    





ذاتنا فوق كل شئ ولن نساوم على اهدافنا

في منظور الاول من نوعه يحقق هذا الفنان اجمل لحظات الابداع في اعماله التشكيلية ، فقد استطاع ان يبني له عالما ليس ككل ولو بشئ بسيط عالم حقق فيه استشراقا جدبدا نحو المستقبل واسس مدرسة خاصة به ولاجياله من الفنانين المعاصرين ، تاريخه مشرف وعظيم ويظهر ذلك من خلال تجسيده للروح في اعماله ذات القيم الاخلاقية والخبرة العالية والمعاني الفكرية الصادقة .

لقد عاش هذا المبدع في صراع فكري مع الذات والانسانية كي ينتقل من عالم الى اخر ، عالم الرؤى اي عالم الخيال والذات عالم يحرر ذاته من القيود التجريبية او العرضية ليتجه الى نظام فكري جديد ,معاني مدركة ذاتيا يكشف فيها معرفة عن معزوفة جديدة لالحان الحرية ومقطوعة تجعله يرجع الى اصله كسلطان عصره ، يحدث الفلاسفة في اسلوبه من اجل تحويل هذا المسار واعادة الاعتبار لهيكلة فكرة الفن ، ففلسفة هذا الفنان مناهضة لكل الافكار والمعاني الجديدة لانه عالمه اجمل في ذاته, تجديد في الخبرة على صعيد العمليات الابداعية الذي تراه من خلال اعماله فهو مكان للكشف الجمالي ضمن منطق البحث الطبيعي مبنيا الترابط في التغيرات السلسة من المعرفة الذاتية ففنه ثورة تشمل روح الانسانية والطبيعة الجميلة ويشمل موقفا نحو كل ما يقوم به الوجود من حركات التقدم الفكري على الصعيد الثقافي والفني ، لقد هدم هذا المبدع كل الاسس المعروفة في عالم الفن من شكله وجوهره وتعابيره ليتجه الى التفكير النظري والعملي ليثمر في نتيجة فعلية وطبيعية مرة ينبع من اعماق احاسيسه المدركة تجاه واقعه الجميل فاعماله ثابتة في ذاته لتمثل الحقيقة المطلقة ويعرفه بافضل شكل : قائلا مع ذاته انني اصنع حضارة جديدة في مواقف خاصة باشكال غريبة واعمال ذات علاقات لغوية بين الشكل والرؤية فيملك المتذوق هذه اللحظات ليخرج بسلسلة من اللامتناهية في البحث والكشف عن مكامن واسرار هذا البناء الهارموني المخيف في فكرته وشكله ليكون من مؤرخي فلسفة الذات وصناعتها في اقوى تجربة لتاريخ الفكر البشري .

((سعدي البابلي)) مصدره الغموض والافكار المبدعة لا يتوقف عند مفترق الطرق فيضع بديلا ,جسورا يعبر به القارات ليضع عملا جديدا يربط بين الحقيقة والوهم وبين الواقع والخيال والسعادة والحزن انه يضع سفينة جديدة في فضاء المعرفة الذاتية سيد الذات في عالم الفن يمثل المعيار اليقين في قياس عمليات التعبير الموضوعي هذا هو مبادؤه عندما تقرأ في اعماله مفهوم الحرية والإبداع والجمال والتصور الجوهري لمفهوم الانسانية ، فتضحياته كبيرة في مجال الفن والفن التشكيلي بالاخص, خلافا لما نقراه عن بعض الفنانين الاخرين فمنطقه يختلف عن كل المعارف الذاتية والأساليب الفنية لم يكن له ثمة شكل واحد في فترة معينة فله اشكال قابلة للادراك الحسي على بعد اميال يعرف ماذا يدورفي ذهن العالم فمن خلال اعماله اكتشف حقائق الوجود الخفية فاسس نظاما وجوديا حرا لاحدود في موارثة الطبيعة الخفية ، احتلاله للعالم الفني كانت نقلة نوعية يؤسس من خلاله برنامجه الحاسم في تغير العالم .

ويقول (البابلي) في اغفال عن المنطق الحديث ، لا تتعدى حدود الفعل والقول فقام بفعل منطق المعرفة الذاتية نافيا كل العلاقات الفنية بالشكل الذي رآه في احتلال الحداثة للحيز الفني حيث ان شرطه الذاتي ومعرفته المرتبطة بعمليات التطور الفكري في الفن وبحثه في سبيل تطبيق ما تقرر معرفته جعل من اعماله لا تكفي بالتأمل والنظر فحسب وإنما يلجا المتذوق او المشاهد الى استعمال طاقة اكثر ليتعرف على المصطلحات الرؤيوية الذي يشاهده في كوكب هذا الفنان ، رموز فردية لا يشارك فيه رؤية واحدة فتوحيد النظر والتطبيق يتطلب ويخضع لقياسات معرفية غير مشوهة ، يؤثر مباشرة على الحركة الشكلية من جانب تعريف اذهاننا وتعريف هذا المبدع لجوهرة المادة الانسانية التي من خلاله يمكن الحصول على ثروة فكرية قد اوجدته انظمة هذا الفنان بما تقاس بالأشياء المحسوسة وكان هذا المبدع يكشف ثمرة واقع التي بها يتيسر اعظم قدر في الانتقال الفني والفكري الحر من تصور لآخر .

الفن البصري او اشبه بالفن البصري حيث لم يكن فنا بصريا بالمعنى الواسع وإنما عالم هذا المبدع الذي حاول الربط بين الحضارة والتاريخ وبين الماضي والمعاصرة ، حضارته التي عاش فيها وتأثر بها وكانت رموز طفولته وواقعه الجميل وهي الوان اشكاله الفلكلورية في عالمه الذي عاش معه اطول فترة ، الوان طبيعته وبيته وغرفته ، فغرق في بحر الطفولة ليسجل تاريخا جديدا للعراق من خلال اسلوبه الاشبه بالفن البصري ولكن ليس فنا بصريا بل فنا يملكه هذا الشخص فقط لا غيره فهذا كانت بدايات نضاله ونزاعه الفكري للوصول الى الهدف القائم بين النظرية العلمية والشكل المحسوس ، فيتمثل اعماله بالموازنة الفعلية في الشكل واللون وما تعكسه من عناصر طبيعية تفسر الذات دون وعي وفي حركة متعلقة بعالم الخيال يعتريه اي خلل ، فرتب اعماله ترتيبا يخضع لغايتها ونوعيتها فكان العمل الفني اعظم , تلبيا لرغبات الذات فهكذا هي اقرب الى شئ الهي ينبع من اعماق هذا المبدع وابعد من ان يكون حلقة دائرية في وسط فارغ ، كان هذا حال التصور الجديد لهذا العالم عالم الفن والانسانية عالم متجانس يطرأ اجزاءه في اتجاهات متعددة وبقوة ذاتية تدفع الانسان الى ينبوع الاصالة والمنطق ، غير ان البابلي لا يوافق على هذا فحسب وانما عصره وموضوعاته لا يقف عند هذا الحد فاقترب الى عالم اخر عالم ميتافيزيقي بمفاهيمه الواضحة كما كان في تصورات الفلاسفة حول تأمل الطبيعة وظواهرها ، فدمج عالمين فنين ليكتشف تجربة جديدة وفريدة في صناعتها وهي الرسم بالنحت قد يكون البعض فعلها ولكن ليس بهذا الرقي والوقار الالهي ناعم في تجربته في ثقله وخفته ليبين ان حركته الفنية (الرسم نحتية) لا تقاس بمدى فاعلية الذهن وإنما بفقدانه لحظة الادراك ليدخل الى ادراك اخر لا تتوقف في قوتها لمواجهة الطبيعة فهذا الفنان خالق طبيعة لم تخلق بعد وثانيا ان تجربته الجديدة قضت على الاتجاهات الجديدة في الاساليب الفنية التي كانت تتزعم في تلك الفترة ليبلغ التجارب المتبعة في الحركات الفنية التشكيلية وبعبارة اخرى ساد في اعمال المبدع سعدي تساؤلات كثيرة لا حصر لها في الفهم الميتافيزيقي والمفاهيم الفنية الاخرى مختلفة من صيغة الى اخرى ومن عصر الى اخر زمانية ومكانية ميزت ثقافته العلمية والفنية عن الفنون الحديثة فاسلوبه المعاصر عند دمج صورتين وعالمين انما يدل على حريته في التعامل مع المواد بكل شفافية وبروح جريئة تصل بالطبع الى السكون في ميله الذاتي للمنطق المستقل ويميزه عن باقي متغيرات الفن هدفا وشكلا وانسجاما ذاتيا ، هذا هو صلب القضية الذي تحدث عنها هذا الفنان ، فلا غرو اذن ان يتغير هدف الفن الحديث بعد اعمال الفنان سعدي فكشفه لهذا العالم معناه التحول من قرن الى اخر ومن عالم منسي الى ظاهره ، تصورات غير ثابتة للاشياء تقر بعجز الانسان او المشاهد وحتى الناقد في تفسير المعرفة العلمية لهذه الاعمال فهي اعمال مكتف بذاته لا يحتاج بان تضع في مقاييس التقييم بصفته الجوهرية لانها اعمال نابعة عن ذات الانسانية بكل المعاني لا شأن للطبيعة في دخله حسب منطق البابلي يصف مهمته بقضية عالم الثقافتين في ربط بين الحاضر والمستقبل وبين البعد الثاني والثالث ليحسم امره في الاخير بارتباط الاجسام المتحركة مع سطح ثابت لايمكن تغيره , فقط عندما يصنع هذا زمنا اخر له غير الذي تعود اذهاننا وأفكارنا عليها .

حقيقي ان الفن عند البابلي يبدأ في بحثه عن الشئ الذاتي كما يتعامل الانسان مع اي تجربة في معاناتها واستخدامها واستماعها وهذا ا عمل به هذا المبدع في تسويغه لنظريته المنطقية بيد ان الفن الحديث يرى ان هذا التناول للكتل والالوان لا يقدم موضوعات معرفية لترتيب منطقي معين وانما ينظر اليها على انها حوافز للفكر ومواد لحل مشكلة الذات ومن ثم وجب تحليل الاشياء الى معطيات بواسطة الاسلوب التجريبي في البحث الفني هكذا نهج اليه هذا الفنان في تغير مسار الفن الى اكثر معاصرة واندماجا للواقع الذاتي الذي يحتاجه كل زمن وعصر ، حيث ان اضافة المنطق المعاصر للفن من قضايا الموضوع والمحمول من المنطق القديم او دمج عالمين (النحت رسمية) يعتبر تقدما كبيرا حسب رأي المتذوق او المشاهد او حتى الناقد الحقيقي ، ولكن هذا الفنان غير مقتنع . بهذه الاضافات فقوة عمله من خلال التكتيك والرموز المستخدمة جعلت من لوحاته وأعماله اكثر نضوجا وأكثر منطقيا من ناحية فلسفة الفن ، فغموضه ودمجه في النظرية المنطقية صنع نظريتا جديدة بلغ حد الجمال الطبيعي في الطبيعة محتفظا برأيه وأسلوبه الذي استطاع من خلاله ان يكون موضوعا غريبا فعبر عنه خارج منطقه الضروري ، فنجد في نهاية الامر شكلا واحدا وبعدة تعابير ميتافيزيقية من جوهر هذا المطلق او شكله الذي يرى فيه اختلافات في الرؤية وتغير في النظام العام ولكن معبرة باحساس واحد وذات لا تقبل النقاش في اهدافه الثابتة .

كل ما يفعله هذا الفنان المبدع لم يفعله الطبيعة فلديه قوة روحانية موجودة منذ القدم لا تدرك حسيا في بعض الاحيان , وإنما الحس والعقل يشتركان في بناء الصيغة الاخيرة لنظريته المكتملة ذاتيا ، فيحمل (البابلي) اقرار الفلسفة الجمالية بما تراه ذاته وأخلاقه التابعة لمبدأ واحد فكانت اعماله المنتشرة في جميع انحاء العالم بأكثرمن خمسة ألاف عمل فني انما هو دليل واضح على هيمنة اعماله الابداعية وسط الحيز الفني على هذا الكوكب ، فاعتراف الكثير من الكتاب والنقاد بان ما يفعله هذا الفنان بأنها ثورة تعود الى مخزونه السايكلوجي والخبرة التي اكتسبها نتيجة للممارسة الفعلية المتحققة في الظهور التدريجي لأعماله والى الوجود ومرحلة تلوى الاخرى حتى وصل الى النموذج المعرفي والمنطقي لعالم الاحاسيس ، كل عمل فني له هويته الخاصة وان كان نابعا من وجدان هذا ألفنان جوهرية – تأملية – معرفة – عامة – خاصة – تميزت اعماله احتمالية في الرؤى موضوعية في الهدف خاصة لذاته لا يشاركه المعنيون بهذا القضية ، مرات نرى في اعماله هيئات الشكل لطائر هذا الارض ومرة نرى اشكال هيئات بشرية لها مضمونها الخاص عند هذا الفنان ، سعادة عاش البابلي مع حياته الخاصة معبرة بصورة رمزية مشروعية في الحديث لا يتماثل مع ماضيه وإنما يضع منطقا جديدا لمستقبله بأسس لم تعد هي نفسها التي قام عليها الفن الحديث او حتى المعاصر ، ومن هنا نرى ان اعماله لها خصوصيتها في التعبير والأسلوب والتكنيك حيث كما اسلفنا سابقا فنه ربط بين البصري والشفهي وبين النحت والرسم فشكل جيلا جديدامن الاساليب المتطورة فاضحى من دون شك طريقا امام التقدم الفكري والسعي نحو الكثير من المفاهيم في اكتشافات فنية ساهمت لتطور الفن في العراق والشرق الاوسط والعالم بشكل عام ، وكذا في التأثير على معظم الفنانين المعاصرين فعلا وقولا فشيد صرحا حضاريا كبيرا يلائم كل العصور كبيتهوفن وموزارت وهيجل ودوي ولكن هذه المرة غير هذا المسار وإنما مسار اخر يحكي العمل الفني روايته الطويلة الى ابعد الحدود ، وبناء موحد للمضمون يستمتع به حتى صاحب الاذواق الفطرية فسيما الاذواق الرفيعة انه يحاكي عالمه كل الطبقات وكل الاجيال في اي زمن ومكان ، توحيد اولي للمفاهيم والأحاسيس ينتقل منه المشاهد من عالم الى عالم ومن حاجة الى منطق ومن اتجاه الى التأكيد , حول حركة الانتقال التلقائي والذاتي لتأسيس منطقة تامة ومكتملة بفلسفتها الية جاهزة لعصر الابتكارات قد فتحت في اصابعه ومواقفه الايجابية تجاه العملية الفنية ظهر بفضله موجات جديدة لحركات التحرر الفكري والفني .

خطوة بخطوة سعى هذا الفنان الى تجديد وبناء مناهج العلم الحديث, لم تكن كافية نسبة اليه بل الاكثر من ذلك وجه نقده للذين لم ينظموا مسيرة الفن او لم يتماشوا مع الشروط العلمية الصحيحة لمنطق الفن عصريا ، ولم يتساهل هذا الفنان المبدع في قضيته بتاتا بل كان دائما ذا روابط خارجية ذاتيا مع الحدث اقام له عالم خاص لم يدرك حقيقته الى الان من قبل النقاد والمشاهد والمتذوق ، فهم (البابلي) الفن وفق طريقة منهجية منظمة طريقة ذاتية وكما يبدوا للوعي او الشعور والأحاسيس والمعرفة في اعماله ، انه غامض في التعبير عن مزاياه النفسية ومستقلا في التحقيق عن مكنوناته هكذا ظهر هذا العملاق فنان القرن بنظريته الجميلة في ميدان الذوق الرفيع .



#سيروان_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان شيراز عزيز يتحدث فكريا وحسيا
- الفن في صورة اخرى ............... الجزء الحادي عشر
- شمعة في الظلام دهوك في اسطورة جديدة
- الفن في صورة اخرى ....الجزء العاشر
- الفن في صورة اخرى ....الجزء التاسع
- الفن في صورة اخرى .........الجزء الثامن
- مسرحية (( لحظة رحيل ))
- مسرحية (نهاية اللعبة)
- الفن في صورة أخرى.....الجزء السابع ..
- الفنان التشكيلي نسيم صباح و رحلة الى منطق الخلود
- قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق..... (2-2)
- قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق...1-2
- الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس
- مسرحية (الجدار) .....
- مسرحية الاغلبية الفارغة ......
- بعض الكلمات حول لوحات الفنان الكوردي المغترب (خالد ستار).
- الفن في صورة اخرى ..... الجزء الخامس
- مسرحية الارض المبروكة
- معرض لخمسة فنانين في مدينة سميل ...محافظة دهوك
- مسرحية (اسرار رجل فاسد)


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سيروان شاكر - فنان القرن سعدي عباس ((البابلي)) في حوار مع الذات