أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس















المزيد.....

الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس


سيروان شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 3228 - 2010 / 12 / 27 - 18:44
المحور: الادب والفن
    


يبدو اننا امضينا كثيرا في البحث عن نظريات اخرى تكون لها المقدرة على تحليل ذوات الفنانين جوهريا، اننا نقول الاجابة واضحة المعالم يدفع بالزمن الى ان يضع منهجا يتعلق جوهريا بقواعد التفكير حول بناء موهبة قيمة يبدي برايه في كل شئ ويملأ الناس بغايات اكثر تعقيدا كفرض شئ والاستفادة مستقبلا من كل الاهداف الصحيحة لصنع الحقيقة.

بشكل نموذجي يبرز ما معناه حرية الفكر في الفن لقد استمر الربط بين الايدلوجيات والطبيعة عصور كثيرة وهذه هي تحولات خفيفة بنقص المثالية في غاية الطبيعة بسبب شكله الداخلي والمسالة مرتبطة بالوجود، يبدو لنا في اول وهله ان المقاصد التي نحن بصددها هي ليست الا نوعا من التلقائية بالنسبة لما تبقى من تصورات الفنان في الطبيعة علما موضوعيا والمساهمة الغائية يكفي كي تتطلب من الواقع تنظيما داخل ذلك كي نتمكن ان نوفر لعالمنا الفني الانسجام مع الطبيعة وبالتالي عناصر الوجود لتجد فعلا من خلال ابعادنا الحقيقية، والى تذكيرنا اننا قد نحاول دون جدوى ان نضع انفسنا في الاطار الواقعي فيحدث خلل في هفواتنا فلا تتفق ماحل الوجودية الى طريق الثقافة و الطبيعة الانسانية.

هنا تحظى الاغلبية من الفنانين على الحصول من المقدرة الفكرية في الحكم للشكل والمضمون تبعا لقاعدة الغايات ولايمكن لاي عقل كامل ان يامل في فهم كيفية خلق النقطة الاساسية لظهور معالم طبيعة العمل الفني الذي تفرضها الميول الغريزية والحسية وحتى في بعض الاحيان العقلية،بكل حال لايوجد مكان لمن لا يتذكر ان يحعل من مراحله في الفن اكتشافا لعالم اخر قد نستعين به في اغلب الاحيان، وتصور الفنان ان يضع كل خطوة في مجال الفن تجربة يستقبلها بحرية كاملة لفرض تحقيق الاحتمالية من قبل أي تصور في الطبيعة، الغاية واحدة والهدف المناسب ان تبعث للعقل بانه ليس فقط تعنى دائما له نتاجات اخرى حيوية و حسية لمفهوم ان يؤدي الى التطبيق على نطاق ليس اصلا نطاقه الاول، فان الغاية المتنقلة تفسر معان كثيرة في ذلك العمل (العمل الفني) تحديدا بحيث تتمثل الطبيعة امامنا وكانها عالم على غير العادة لمفهوم العقل وبالتالي يمنح الفنان الطبيعة تصور خاص لايمكننا ايجاده في التجارب وحدها وانما الطرح يكون بتامل الشكل اشراق الوجدان البشري وحسب قوانين تجاربنا لتشكل مناهج اخرى.

هكذا تبرز وظيفة الفن في لب العمل الفني يمكنه ان يوحي لنا بافكاره وخيالاته لا يسحر امالنا بالدعوة نحو وحدة المظهر والجمال بشكل مستقل عن كل هذا يراعى الحكم الالهي في تجربة الجمال واخرى تتناول الاخلاقية واخرى تتناول الذوق الرفيع.

اننا نصنع لانفسنا هدفا قيما وهو العناية بمجموعة قوانا الحسية والفكرية وذلك بتنظيم حسب اكبر قدر ممكن من التعاون بين الشعور بالشئ وعدم المبالاة لاشياء اخرى، ونعلم ماهية مفهوم الجمال لاننا نخضع لقوة وهمية حسية ومن الخطا التعامل مع المنطق في تلك الظاهرة المفترض جعله شكل رافض للحقيقة فيظهر تربية البشرية الجمالية بموضوع لا حصر له في التعبير وخصوصا روحية حرة في الجانب الجمالي....اننا في اقصى درجة من التحرر لكي نعمل شيئا دون الوصول الى كلمة القانون البشري فنميز الحرية الجمالية عند الضرورة المنطقية ومعرفة الفكر تتصرف على شكل متوازن فضلا عن ذلك كيف سيعيد الزمن مجراه على مسؤوليته الخاصة وكيف يبرهن على ان للواقع عرض يؤدي الى حالات ابراز كامل حول التناقضات التي تواجه الفن.

لاجدال في مسالة الدخول في تفاصيل اعمق حول تاريخ تحرير الفن حيث يتوافق المطلق وعملية تشكل فن جديد بالرجوع الى مصدر حقيقة الفن بتصنيف كامل فالفن مترجم الى غايات عديدة وفي نفس الوقت الى هدف ثابت من مناهج المثالية ليقدم معرفة كاملة عن الوجود الذاتي ليس كحل وسط بين مندرج عالم الذات ووجود المطلق انها ظاهرة ضرورة للواقع لتكون المخيلة بقدر ماهي هوية اساسية لجعل المجتمع مجتمع مدني وهي اصلا واحدا يجب ان ابداعا في تغير العقل الى الطبيعة بمعاني جذرية وبكل حال قد لايكون هذا التحول على الارجح تغيرا جذريا اذا لم تتدخل موهبة الذات مع قيمة الذات والقيمة الفكرية والحدسية التي تشكل احدى خصائص التطور والتغير نحو الاحسن.

لكن مازالت الطبيعة قائمة باحرفها الباعثة على العمل من خلال جوهرها وهكذا يسمح للذات بادراك الطبيعة في مفاهيمها الفنية ويوجد الضرورة وحرية الفكر، حيث يستطيع العقل ادراك ذاته في كل مكان الا ان هذا التوافق ينتهي بتدمير الهندسة الدقيقة لنقد موهبة ابداء الراي فكل الفهم من اجل الوصول الى الرمزية الدقيقة ليتحول كل المفاهيم الى الصحيح في الجمال والصورة الاولى للعقل بمعرفة انه مطلق وهنا يكمن هذا الوجه وعلينا بالمقابل رفع التقليد الذي يقطع الذات مع الطبيعة وهكذا يسمح لنا بادراك هذه الطبيعة على انه مظهر للحياة المستغرقة ولن يوجد هناك حياة وجودية تجاه ما يلقيه الاحساس في تنظيم الضرورة والحرية.

هذه المرة توجهنا الى مثالية مطلقة حيث نستطيع ان ندرك الذات في صورة خاصة ولكن باتجاه تغير الواقع حسب تغير الزمن فينتهي بتدمير كل مكنونات الدقة التي تقاس بها الرمزية، فبذلك يمكن ان نصنع لغزا اخرا فتتحول هذه الرمزية في علم مفهوم الجمال ليس فكل التعابير الصادقة في نهاية التامل ،فالصورة الاولى قد تكون غير موفقة ولكن يشرع فيه قوانين الاحساس بمعرفة ادراكية مطلقة وهنا يكمن هذا الوجه الذي قد استدار من وهم الحقيقة على اساس انه تحول يغير من نمط الحياة الرمزية والواقعية الداكنة، لكن الفن اسير لهذه التطورات خلطت مفاهيم الادراك في الاعمال الفنية فاحتضنت التكيف المتبادل والتناغم على اساس هيمنة الطبيعة في نظرهم .

نتكلم عن مكامن الصدفة في حالات كثيرة فيظهر اشكالا متنوعة لهذه النتيجة والاهداف يكون هو الجوهر في وضع الطبيعة الاساسية عن التاريخ الطبيعي للانسانية، وهذه الاعمال الفنية تختلف كل الاختلاف عن احداها الاخر بوسائل هذه الطبيعة من التعابير والادراكات الحسية فلا تنتهي العلاقة الذاتية بين الروح والكتلة، هذا يعني ان لكلمة الجمال في هذا الحيز وضع نظام اخر يبحث عنه الذات فيما وراء العالم لذلك اصبح للفنان العالم الغير المختلف من نظامه التام والمتعاكس مع الطبيعة والحقيقة وهذا لن يكون سوى فكرة واضحة لننظر الى الفن على انه واجب قومي وفكري في تغيير والكشف عن حقيقة الطبيعة كي نخلق شكلا يتعدى فعله الوحيد والقليل يعرفون معاني الذات فقد لايتم استيعابه وخصوصا عندما يكون خاليا من البراهين: علينا ان لانقول الفلاسفة وصلوا الى مطلق الفن – هيغل – افلاطون – كروتشة ...ولكن يجب القول بان الذات في حالة ديناميكية مع الزمن لما يعبر عنها ماركس وبعض المفكرين الاخرين فيقرا الذات على انه يتم اكتساب الحدث من التفاؤل خياليا ويكون الانطلاقة من افلاطون فيكون المعرفة هو العالم المعروض امامنا بعيد عن كونه مطلقا او صحيحا فنهيأ جهازا اخرا من المعرفة وهو عالم الفن والاحاسيس حسب مبدا التناغم ،فيصبح فلسفة الفن مدروسة من قبل المبادئ السامية والاساسية في كونه كاملا وبمفهوم متميز فعلا عن الجمال او كلمة الجمال بالمعنى الادق وهنا يتنقل الفنان من صفة الاشياء المباشرة الى جوهر الاشياء ويستقل مفهومه ليصبح بذلك ذات دلالات وانعكاسا لدرجة ابداعية او لتيار تعبيري فكري يستمر لتغير الوعي وقوة الوعي خلال ما يطرا عليه من تغيرات تبقى ثباتها تيارات اخرى وهي مسالة الروح التي تدعمها القوة الالهية فتضع استنتاجات اخرى يتم فيها بلوغ الحدث الاخير فيبقى علينا سوى اقناع الفكرة عند الغير ليملك منظورا اخرا جسديا يصنع صورة لهذه الجمالية في الفن ويستمر المجاز الادراكي او الحسي لحظة اخرى فيمكن بذلك ايجاد المقصود وبذلك يكون واضحا في الاخير وتتلطف مع الطبيعة فيتم بذلك الفن الحر والذاتي.

انطلاقا من هنا بمقدورنا قيام حضارة جديدة تتعمق فيه ونبرهن ان هذا العالم هو الافضل لكن الافضل بذاته ليعود لنا بتجربة جديدة وحرة وتكون هذه الحرية الاساس في محو الصعوبات الخاصة وادراك الخاصية الاساسية بعمليات جديدة لينطلق بكل وجوده فيخلق جمال العالم، بكل حال يجازف الفنان ليبرهن ان للعالم دلالات تعكس ماحوله رغم الظواهر وتعكس ما في روحه رغم كل الاختلافات السايكلوجية فتلون الاحساس ويجعلنا ندركه وبهذا يخلق الفنان رؤية المحسوس بمعنى واحد وفي كوكب الحرية ينطلق النداء الاخير فكل نبضة من نبضات قلبك بمعنى ان هنالك حياة جديدة كما لو كان الفنان يبدع في عمل جديد ويحمل في طياته انغام موسيقية غامضة وفاتحة لخيال جديد – الراقصون- الرسامون- عبارات موزونة- الخيال الاحمر – عبارات لا تحصى في برهنة حرية الحياة وكل شئ في خارج العقل يضاف الى بحر الاحساسيس فياتي اليوم الاخير وتنتهي المشاهد النصية في دراما روحية ، هكذا يبدا التاريخ مرة اخرى تحت حماية افلاطون وكروتشة ولانجر والمعاصرين معهم في نفس القلاع كل شئ مفهوم لن يستغرق هذا سوى بضع ثواني وينتهي المشهد الاول، طريق مختصر خبر عظيم يتفوق القوى العقلية ويكون نحت الرعاية الالهية ونحت تجاه العالم الجديد .

دون شك نحن ايضا نرى الرواية الجديدة لعالم الفن وايضا نتذكر فلسفة التاريخ ومصير العقول الكبيرة، خليط في سلسلة من الاحاسيس يجب ان تساهم في خلق هذا العالم الفني الحر ليكون عالما مرئيا في روعته وخداعه وحيرته ونظامه، وهكذا نبدا بالعمل بدقة وفي الاخير نحيط مافي داخلنا ويبدا هذا متوافقا مع الزمن الاتي والبيئة التي نعيش فيها ويفرض الاله جماله المتفكك فيدفع الانسانية الى الخروج من حلقة الوهم فينصب في حوض ترى كل ماهو حسي يحققه الفنان اخيرا الجمال المنتشر عالم اخطانا في نقده يوما من الايام ففقدنا نموذجه الاصيل.

كل جزء من اجزاء هذا الكون نحن صنعناه في فن ميتافيزيقي دون أي غموض وجمعناه نحن الفنانون في مجتمع واحد ليظهر شفافية هذا الواقع في هذه الحياة ونعيش في سكون دائم عالم المثالية نحن نتكلم ننزع القوى من خيالنا ونحبط صور اخرى فنصنع كوكبا اضافيا يعيش عالمنا هذا –المادة – الخير- السعادة- يسكن المخيلة لا تحاول تصور شئ او فلك فقط وانما تحاول خلق كون جديد في هذا الفلك الذي قد لانتصوره كيف نكون نحن واحد والكل فرد فيتواجدون معا لحمل هذا العالم (العالم الفني الخاص) فيفقدون قوة اخرى في وحدة ساكنة ليكمل الشكل النهائي لاجل ذاته ولغيره فتنتهي مرحلة السعادة لهذا العالم وتحدث التغيرات للجمال فقط فيفقد الجمال كائنه الذاتي فتاتي الرغبة بمعرفة ويظهر علته اذا لم يتعلق الامر بالطبيعة، نحتاج الى الجوهر لنكمل الجمال فليس الشكل من يكمل هكذا يكون كاملا كلما زادت المعرفة بالشكل بصور العالم المحسوس في كل جزء من اجزاء العمل الفني.

نحن لا نتواصل ابدا بل نعتبره خلق لمجال جديد في تحقيق الوحدة الفكرية كي نجد انفسنا في تغيير من هذا الواقع ويقودنا احساسنا الى الجمال المعقول الذي يبرهن ذاته على انه كيان خاص وفكر في فكر وفن من اجل تحقيق غرض الفكرة الفنية، عندما نريد ان نبرهن عالما خاصا ذاتيا فاننا نضيف للعالم الحضور الحسي الجديد بمستوى الادراك فهو يجعلنا نجد فيه كل غنى المحسوس، هناك في الطبيعة وجوه اخرى هناك وجود لمعنى الفن فتحتوي دواخلنا نسيم وحرارة دفء لصفة وحيدة نحفظ عذوبة الحياة مع كل الانهيارات المذاقة فتخرج الواننا بانسجام وايقاع كلي، يمكننا مضاعفة تغير المناخ بل وحتى ابتكار عالم منطقي اكثر خصوبة وخصوصية ، هناك في الارض المبسوطة وجود اخر للسماء وجود اخر للارض الذي تحوي رموزا اخرى تغمرها الحياة- مياه- بحور- محيطات وحرارة يكون لنا عالما جديدا انها الصفة الوحيدة في تحفظ عذوبة الحياة ومع كل الالوان يدرك الاحساس هذا الانسجام العظيم وحتى يمكننا ان نسميها عالم الابتكار طالما تخضع لمنطق خاص، هذه الحركة تجد الاشياء نفسها بواسطة المحسوس وهو انبثاق معقول والاهم هو ارتقاء الحس او المحسوس، ان ما يدهشنا في عالم الفن هو وصف المعرفة والروح في ان واحد ومن خلال هذا يمكن معرفة الجسد والجمال واللغة المشتركة في حالات الوعي لترى الحياة اكثر خصوبة وترى في الافلاطونية الشعور الدائم بالخير والصراحة والمضمون الحقيقي لكل العوالم ،درجة من التفكير يمكن ان نبلغها بعد هذه المنظومة والمضمون فنصل الى مرحلة تبدو فيها كل عناصر الفن بمعرفة نهائية والنتيجة طبيعة العقل ومتطلبات الروح الدائمة، الفن ينهي مرحلة كبيرة من هذه المتطلبات التي تدخل في تشكيل العقل وضرورة توفيقية في بروز وسيلة جديدة لطرح مسائل الفن فيظهر المحسوس قبل كل شئ ويكون خطا جديدا في وهن الحقيقة لارض اخرى فالارض هي الجوهر العقلي لكل المجالات وهنا الجوهر هو الاساس في تغيير المظاهر الفعلية للحياة، البحث- الاكتشاف وتعددية الظواهر يشكل افضل وسيلة لمعقولية الحدوث والتغيير للعالم وخصوصا عالم الفن كونه عالما كاملا يبلغ الكمال الخلقي فتظهر الخصوبة الحقيقة كما اظهرت دائما لهذا العالم ابدا هو حقيقي حدث اخر يتحدد العودة الى خالقه فيصبح عندئذ صنع الشكل الخالص وانتشار اللامعقول في عالم العقل فيدركه وحدة الجوهر ليس دون مغزى والتامل يجد طريقته في تحولات عدة ويحتفظ كل عمل فني مطلق من الاشباع الحي والهادئ، فينتهي دوره من ذاته لتتلقى العقل الثروة اللامحدودة فنجد الانعكاس في المحسوس حيث يقع النتيجة حول تخرجه الذات من التشتت الكلي، وهنا الانتشار يكون الاشعاع ف يطبيعة جوهرية نستخلص ثباتها وتوازنها في الدعوة الافلاطونية وفي التامل المنطقي لوصف ماهية العقل بكاملها تكون مجازية ولا يوضح هذا المجازالا في الجدلية الحديثة عند هيغل فيقوم منطق الحرية الذي اعادة تنظيمه عن طريق الفن او الاساليب المتحررة الذي افترض التوضيح في اعمال ما.

استعادة العفوية للاعمال الفنية رسوم محدثة من قبل يتبناها الحس الجميل والشئ ذاته لعالم التلقائية فينتهي وصفنا كاملا بمعاني الاستعلاء انطلاقا في هذا النوع من التامل ومن الافضل ان تكون موصوفة على النفس كمستويات الواقع من المعرفة الى الوجود وفي الاخير يتحقق ما في البقاء.



#سيروان_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية (الجدار) .....
- مسرحية الاغلبية الفارغة ......
- بعض الكلمات حول لوحات الفنان الكوردي المغترب (خالد ستار).
- الفن في صورة اخرى ..... الجزء الخامس
- مسرحية الارض المبروكة
- معرض لخمسة فنانين في مدينة سميل ...محافظة دهوك
- مسرحية (اسرار رجل فاسد)
- مسرحية ليلى عروس كوردستان
- الفن في صورة اخرى....الجزء الرابع...
- الفن في صورة اخرى ....الجزء الثالث....
- لحظات جميلة في مرسم فنان كوردي وحديث ذو شجون
- الفن في صورة اخرى ...الجزء الثاني...
- الفن في صورة اخرى .... الجزء الاول
- الرؤية والادراك الحسي...
- الفن و الانسانية في اطار المجتمع الجديد
- الطابع الثقافي والفكري و العلماني يسيطر على موقع الحوار المت ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- الفنان التشكيلي سيروان شاكر ومفهوم الابداعي الفني في الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس