أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - الأديبة فاطمة الزهراء المرابط- المغرب- (قراءة إيقاعية)














المزيد.....

الأديبة فاطمة الزهراء المرابط- المغرب- (قراءة إيقاعية)


عبد الوهاب المطلبي

الحوار المتمدن-العدد: 3969 - 2013 / 1 / 11 - 12:31
المحور: الادب والفن
    


عبد الوهاب المطلبي
لأصيلتنا منبع عين ٍ لحروف ٍعاشقة ٍ..صنعتْ من قيمومتها جسرا ً للأدباء من كتاب ٍ أو شعراء العرب..تجمعُ من أغصان
الغار وتوزعها شرقا أو غربا ً،كالباحثة ِ في أفلاك فضاءٍ أدبيٍّ تتغنى بالإبداع حتى ترصد أقمارا ً ونجوما ً
وكأنَّ لفاطمة َ قيثار ٌ يشدو
بمآثرهم..قلم ٌ ينثرُدربة سرد ٍ عن تلك الأقلام المفعمة بالتغريد عن وله ٍ..
مرَ بفيض النبض أو لامس أوتار الأفئدة في عبق الورد ..قادت مقهاها من مرفأ ودٍ (لأصيله) يختا أعلاميا وثقافيامن قلب المغربِ أخوتنا حملتْ ميسور بضاعتها ..إضمامات ِ تهجدها ..تتاول ُ ما شاء لها من شعر ِ حدائق في بغدادَ أو من مصرَ أو من روضات المغرب ..من كلِّ الأقطار العربية.. كالطير الزاجلِ تمنح ُ من فيض محبتها تكتبنا في لغة ِ السرد الادبيه..هي جسر ٌ قزحي ّ ٌ ما بين الشرق وبين المغرب..ما كنا نعرف ُ أخوتنا..لكن الكاتبةَ زهراءَ قد نجحتْ في إيصال رسالتها عن كل بحور الضاد..نجحت ْ، والساسة قد فشلوا من صنع جسور ٍ لنتاجات الاقلام ومعاناة الافئدة من قصص وروايات ٍ وقصائد شتى عن ابداع القلم العربي أو من يكتب ُ في لغة الضاد ِ..كان بودي ان أكتب عن أدب المغرب..واشقاءٍ منعتنا ظلمة أبعاد ٍ ومسافات ٍفاجتازت فاطمة ُالبعدَ ما بين حدود ٍمصطنعه..ولهذا أخترتُ الزهراءَ كأول إيقاع ٍمن بين الأخوة والاخوات في المغرب، .......
كتبت قصصاً وقصائد نثريه..لم تقحم روح حروف ٍ عاشقة ٍ في مرآة النقد..بل كانت أوتار رباب ٍ عازفة ٍ لحروف القصاصين وهموم الشعراءِ الروحيه.



#عبد_الوهاب_المطلبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هلْ صدقت ِ إنَّ عدوا ً يلثمك حبّا
- الشجر ُ الهامسُ تسعدهُ..الحان طيور ٍ شادية
- النبض ُ حصادي رغم الجلطات
- النبي في المتنبي
- أي علم علمونا... من قرون جمدونا
- لم يكن للحب ِ أرض ٌ، فيلكنْ ودَّ إصدقاء
- ما زال المجنون ُ يصلي فوقَ الحبل ِ السلكي
- فابتعدت ْ كوثى زنبقة ً حالمة ً
- أزائرةٌ تعنفني على أروقة الأحلام ؟!
- أمضغني حرفا ً معتوها ً
- باروكة شَعَر ٍ علمانيه
- لا عام َ جديدا ً نتأملهُ
- يا وطن الله يا عراق
- إسطورة ألأعمى والحسناء/ نص مشترك
- لنْ أقسم َ
- كان ربيع ٌ منزلق ٌ بين فراشات ِ دماء ٍ طازجة
- على هامش تراتيل ملكوت القلب
- بقايا حروف تهجد الروح
- أحرفٌ مبعثرة من تهجد الروح
- تميمة الجزيرة المنسية


المزيد.....




- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الوهاب المطلبي - الأديبة فاطمة الزهراء المرابط- المغرب- (قراءة إيقاعية)