غربلة الكتب المقدسة أو رفع القداسة عنها

مبادئ الشريعة الإسلامية تشمل أدلتها الكلية وقواعدها الأصولية والفقهية ومصادرها المعتبرة فى مذاهب أهل السنة والجماعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ سامي الذيب علىهذا التبصير الامين والهطـــر المستمر على راس الحاخام المسطول ... رايت الشيخ المغربي عبد الله نهاري في اليوتيوب يندد بزواج المتعـــــة بطريقة هستيرية ويندد بالخميني وكتابه الحكومة الاسلامية المهم يقول الاخير في كتابه عن زواج المتعة : من تمتع مرة واحدة فمكانته مع الحسين ومن تمتع مرتين مكانته مع على ومن تمتع ثلاثة فمكانته مع الرسول هل هناك دين اجمل من هذا يا استاذ سامي الذيب ؟؟؟ ويضيف الخميني في كتابه ... ان الامامة درجـــة لايبلغها نبي مرســــل ولاملاك مقرب وزيارة قبر احـــد الائئمة احسن من ســــــبعين حجة في الاسلام وانا شخصيا اتفق مع الطرح الاخير لاسباب ( عراقية واقتصادية بحتــة ) فالعراقيون اهلي وهم اولى بموارد الحج من ال ســـــعود ليت المسلمين عملوا بنصيحة وراي الامام الخميني تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل دارس محايد يعرف يقينا بان المسيحية ليست ديانة بل هي إيمان حي يقوم على علاقة شخصية مع رب المجد يسوع المسيح. لذلك يرفض المسيحيون رفضا قاطعا عبارة الديانات السماوية. في الواقع انه لا يوجد أي دين سماوي، وأنا معك يا سامي بنفي القول زورا وبهتانا بما يسمى ديانات سماوية، حيث لا وجود لها.

من ناحية أخرى لا يحق لك، بل من المستحيل وضع الكتاب المقدس المسيحي بقسميه، أي العهد القديم والعهد الجديد بنفس الدرجة مع قران المسلمين.

القران يقول أن المسيح هو كلمة الله، وفي نفس الوقت يدعي المسلمون أن قران هم أيضاً كلمة الله، لذلك أن أخذنا هذا المنطق القراني نصل إلى نتيجة بسيطة وهي وضع القران مقابل المسيح وليس مقابل الكتب المقسة، وهذا قمة المأساة والملهمة في الفكر الإسلامي وحتى من منطلق قرآني. فلا يعقل مقارنة كتاب يشرع القتل والزنا والكراهية مع رب المجد يسوع وهو الشخص البار الوحيد بشهادة القران نفسه.

الكتاب المقدس هو سجل بشري بوحي الهي لما يريده الله، فالله يحب الناس واعلن محبته للناس وأوحى لهم بكتابة إعلان المحبة في الإنجيل، أي أن قداسة الإنجيل ليست من البشر لينزعوها، بل هي قداسة من الله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك استاذ سامي وللأخوة المعلقين ، لقد لفت نظري عبارة في مقالتك تقول فيها : ( فالحل الوحيد للمأزق الذي تعيشه البشرية هو سحب القدسية عن الكتب المقدسة) .. لقد حاولت ان اعمل بنصيحتك لرفع القدسية عن موعظة المسيح على الجبل ولكنني فشلت وشعرت اني اخون ضميري كأنسان ، كثيرون لا يؤمنون بوجود الله ولكن عندما يقرأون كلمات فائقة الجمال كمواعظ المسيح يقولون ان كان هناك اله في هذا الكون فالمسيح اولى بهذا المنصب ، وما اعنيه هو ان التقديس يقرره الأنسان عن قناعة وليس بالفرض لأن فحص الكتاب الديني وتقدير سموه يتم حين يجبرك ذلك الكتاب على تقديسه دون الحاجة ان يقول ذلك الكتاب عن نفسه اني كتاب مقدس ومنزل ومحفوظ عند الله وعليكم تقديسي .. فهنا نقول لذلك الكتاب دعنا نقرأ محتوياتك ونحن من نقرر قدسيتك ولست أنت من يقرر ، وخلاصة قولي انه لا ضرر من تقديس الكتب الدينية التي تستحق فعلا تقديسها ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على تعليقك

لا يمكن ان ننكر ان الكتب المقدسة (المكدسة) جميعها قد تم استعمالها عبر التاريخ لتجريد الإنسان من كرامته وسلفك الدماء واحداث دمار.

والأن نحن امام وضع خطير للغاية في الدول العربية والإسلامية يتم فيه استعمال القرآن من قبل المسلمين، واستعمال التوراة من قبل اليهود والمسيحيين الصهيونيين المهووسين بصورة تعسفية ومقيتة.

ولا أرى شخصيا وسيلة للخروج من هذا المأزق إلا برفع القدسية عن الكتب المقدسة (المكدسة). وهذا لا يعني اننا سوف نرمي كل ما جاء في تلك الكتب بل نحكم العقل والأخلاق فنقبل ما هو حسن ونرفض ما هو سيء. ولا يمكن ان نفعل ذلك إلا من خلال انسنة تلك الكتب اي اعتبارها كتبا بشرية وليست كتبا نازلة من السماء ومعصومة لا يمكن نقدها

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا أُعَرِّف الوحي بأنه ليس كلام الله للبشر، ولكن كلام البشر عن الله مع ما يتضمنه كل كلام بشري من حسنات وسيئات. فأنا افضل ان ابرئ الله من كل الكتب المكدسة حتى لا نضعه في وضع محرج بسبب سخافات الإنسان

انظر كم من سفيه اخونجي وسلفي أو متزمت يهودي يبحث عن شرعية لكلامه معتبرا أنه تعبير عن شرع الله... والله منه براء. اليس هذا أكبر مسبة لله؟

وما نقوله عن المسلمين واليهود اليوم يمكن أن نقوله عن المسيحيين خلال عصور كثيرة وعن المسيحيين الصهيونيين المهووسين اليوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلام البشر عن الله ليس بوحي أبدا لان مثل هكذا تعريف يجعل من كل إنسان مصدرا للوحي، وهذه مهزلة بكل معنى الكلمة. الوحي هو الإتيان بإعلان أو حقائق لا يمكن للإنسان أن يعرفها دون كشف أو إعلان من عند الله. كذلك لا يمكن لدارس الإنجيل المقدس أن يقبل كلامك بان الكتب المقدسة هي - مكدسة- راجيا إظهار بعض الاحترام في الحوار

أما كلامك عن السلفيين والاخونجية واليود فهو عموميات وخلط للأوراق لذر الرماد في العيون، فكلام هؤلاء الناس لم ولن يؤثر في قداسة وعظمة وجمال تعاليم الرب يسوع والكتاب المقدس بشكل عام

أما المسيحيون الصهاينة فهم جماعة لها أجندة سياسية لتبرير جرائم إسرائيل والصهيونية المتوحشة وهم ضالين ومضلين وقد انكشفوا أمام الناس ونحن مسيحيو المشرق العربي نعمل لتصحيح تعاليمهم البعيدة عن الإنجيل، زد أن أقوال الناس لا تؤثر في قاسة الله ولا في قداسة إنجيله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من واجبي أن اصدقك القول وأن لا أغشك وأن اعبر عن رأيي كما احس به دون ،مجاملة

وانا شخصيا أعتبر كل الكتب المقدسة كتبا مكدسة حسب المفهوم اللغوي لهذه الكلمة ولا أرى فيها أي انتقاص من احترامي لتلك الكتب التي هي بطبيعتها كتبا بشرية وانفي عنها كل صفة القداسة

ومن حقك ان تقبل رأيي أو أن ترفضه

والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. هذا ما أتعشمه منك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكتب المقدسة كانت منذ أن أوحى بها الله وستبقى إلى الأبد مقدسة، علما أن القداسة تعني الانفصال عن الخطية والتخصيص لله والابتعاد الكامل عن النجاسة، وهذه هي حال الكتاب المقدس، فهو كتاب من الله وعن الله وفيه تعاليم تنهانا عن الشر والخطيئة، لذلك لن تستطيع يا د. سامي أن تنزع القداسة عن الكتاب المقدس. ثم من تكون انت أو أي إنسان آخر لتنزع القداسة عن كتاب الله، فهل انت اله جديد دون أن تقول الكلمة - اله- ولكنك تمارس ألوهية تخلو من القداسة.

وصفك الكتاب المقدس بانه مكدس يدفعني ألن أقول لك بان الكتاب المقدس يزخر بتعاليم سامية ورائعة وقصص مليئة بالعبر والدروس للجنس البشري، وبهذا المعنى فيو مكدس بالقداسة والروعة والجمال وبدونه لا يعرف الإنسان طريق الخلاص والحياة الأبدية التي أعدها لنا الرب يسوع بموته على الصليب من اجل خطايانا

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه استاذ سامى ,الواقع يقول ان الاسلام هو اخطر ديانه على البشريه على الاطلاق وهو كفيل بان يتسبب فى قيام الحرب العالميه الثالثه اذا لم ننتبه الى هذا السرطان الخبيث الفتاك والقادم من جزيره البؤس والهلاك العربيه ,الحل فى اعتقادى هو الاعلام الصادق النظيف الشفاف العالمى والذى يعرف العالم اجمع خطوره الاسلام على امن وسلامه البشريه ,السعوديه المجرمه تنفق بلايين الدولارات كل عام لنشر الاسلام الرهيب وبناء المساجد الجباره النجسه وافتتاح الاف المراكز الاسلاميه لنشر هذا الوباء ,السعوديه المجرمه تتبع نظام التقيه الرهيب ولاتقول الحقيقه عن ايات الذبح والسرقه والغزو واغتصاب النساء والعبوديه واللواط بالغلمان ,ويعرفوا العالم ان الاسلام ديانه كلها رحمه وامن وسلام وبالطبع يخفوا عنهم الكوارث الاسلاميه المرعبه ,الحل هو الاعلام النزيه الشفاف والذى يعرف العالم حقيقه الايات الدمويه الهمجيه وقتل المرتد وجز الرقاب بالسيف ,يجب ان نضع المجرمه السعوديه فى قفص الاتهام وفضحها فى العالم اجمع ,السعوديه ميكروب قاتل وحشره قذره وخراب عاجل

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تنطلق من وجهة نظر عقائدية، وهذا حقك
وأنا انطلق من وجهة نظر قانونية

ومن هذه الناحية اتعامل مع كل الكتب المقدسة (المكدسة) على أنها كتباً بشرية بحته
وخطابي هو نفس الخطاب مهما كان محاوري يهوديا أو مسيحيا أو مسلما أو بوذيا

وكلامك قد يفيد مع شخص عقائدي في مجال العقائد، ولكن لا فائدة منه البتة مع رجل قانوني مثلي همه الخروج من الأزمة الحالية التي يريد ان يزجنا فيها أصحاب الديانات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك كل الإتفاق فيما يخص السعودية، ولكن يجب ان لا نقلل من مخاطر النظام التعليمي من الروضة الى الجامعة في جميع الدول العربية والإسلامية دون استثناء، هذا التعليم الذي انتج وزراء العدل العرب الذين وافقوا على القانون الجزائي الذي ذكرته اعلاه. احيلك الى مقالي
ما زرعناه في مدارسنا نجنيه اليوم حصرما مر المذاق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=328147

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نعتقد ان القران كتاب الله اما النصارى فهم انفسهم لايعتبرون الأناجيل من عند الله
بل ينسبونها الى كتابها
القران ادق الكتب المقدسة تعبيرا وتفكيرا يحفظه الملايين ويتفننون في تلاوته
ويسترشدون به في سلوكهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نسيت أخي انهم ينشرون أيضا الدمار به

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---