أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 94 : الختان والانجاب















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان 94 : الختان والانجاب


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3914 - 2012 / 11 / 17 - 00:15
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


ختان الذكور والخصوبة
--------------
يرى «بتلهايم» أن الختان من مخلّفات العصور القديمة التي كانت تسيطر عليها النساء. فكان الرجل في تلك العصور يقدّم أعضاءه الجنسيّة للإلهة الأم، إلهة الخصوبة، واضعاً نفسه تحت حمايتها، آملاً رضى النساء عنه. ثم تحوّلت التضحية بالأعضاء الجنسيّة إلى تضحية بجزء من تلك الأعضاء يتمثّل في الغلفة.

ويضيف «بتلهايم» أن المجتمعات القديمة لم تكن تعي كيفيّة تكاثر النسل والغلّة. فكانت تلجأ للسحر للوصول إلى تلك الغاية. فقد أخرج موسى الماء من الصخر بضربة عصا (الخروج 1:17-7). وكانت رسومات الحيوانات الحوامل في المغارات المغلقة التي يتم الوصول إليها من خلال شق يشبه رحم المرأة كجزء من طقوس سحرّية القصد منها إكثار تلك الحيوانات. وطقس التدريب الديني الذي يشمل الختان يتم في جوف الغابة.

وفي طقوس الخصوبة عند القبائل الأستراليّة يرسم الرجال على أجسامهم الحيوانات التي يريدون إكثارها. وقد يقصد بالتغيير الذي يقومون به على أجسادهم من خلال الختان إكساب أنفسهم الخصوبة. هذا وقد صاحب ختان إبراهيم وعد بإكثار النسل: «ها أنا أجعل عهدي معك فتصير أبا عدد كبير من الأمم» (التكوين 4:17). ولم يكن الختان هو الطقس الوحيد الذي يلجأ إليه الإنسان كوسيلة سحرّية للتكاثر. فعند قبائل «أيرلندا الجديدة» طقوس يتم فيها تنظيم مواكب تحمل فيها تماثيل رجال لها قضيب ضخم وثديي نساء.

وعلاقة الختان بالخصوبة واضحة في أساطير المصريّين القدامى. فإحدى تلك الأساطير تحكي أن الإله «رع» الذي يمثّل الشمس قد ولد إله الهواء «شو»، وإلهة الرطوبة «تفنوت» إمّا بإتّحاده مع نفسه أو بالإستمناء أو بختان نفسه. وفي الفصل السابع عشر من كتاب الموتى نقرأ هذا النص:
«من يكون هذا إذاً؟ إنه «اوزيرس»، أو كما يقول آخرون «رع» هو إسمه. عضو «رع» الذي به خلق نفسه [...] ماذا تكون هذه إذاً؟ إنها قطرات الدم التي سقطت من عضو «رع» عندما بتر نفسه. لقد انبثق إلى الوجود كإلهين هما «حو» و«سا» اللذان يسيران في ركب «رع» ويصطحبان «تمو» كل يوم على الدوام».

وفي نصوص أخرى يفسّر لون الشفق الأحمر بهذا الحدث الأسطوري. وهناك تميمة مصريّة تبيّن بزوغ الشمس بين تلّين بشكل عضو الإله «رع» المختون.

وقد أدّت أسطورة ايزيس واوزيرس إلى عبادة عضو الإله اوزيرس واهب الخصوبة. فالمصريّون القدامى كانوا يعتقدون أن الإله هو الذي يهب الخصوبة التي تتمثّل في فض بكارة النساء من خلال الكاهن الذي ينوب عنه. فنقرأ في الفصل 168 من كتاب الموتى: «اوزيريس هو سيّد القضيب ومفتض بكارة النساء إلى الأبد». ولهذا السبب كان المصريّون يهبون عذراء إلى الإله النيل. وقد إستمرّت هذه العادة حتّى فتح عمرو بن العاص مصر عام 641. وقد ذكر الرحّالة «تيفينو» أنه حضر موسم وفاء النيل في 18 أغسطس 1657. فبعد أن ضحّوا بخراف، رموا في النهر تمثال رجل وتمثال إمرأة. وحتّى يومنا هذا ما زال المصريّون يحتفلون بعيد وفاء النيل فيرمون فيه لعبة من خزف تلبّس مثل العروس تدعى خطيبة النيل.

وقد رأى المؤلّف اليهودي «فيلون» أن الهدف الأهم من الختان هو تقوية العضو التناسلي وزيادة النسل. فالمني يتّخذ طريقه مباشرة إلى مهبل الأنثى دون أن يسيل خلال ثنايا الغلفة. ولهذا السبب فإنه يرى أن الشعوب التي تختتن هي عادة أكثر نسلاً وعدداً. ويظهر أن «فيلون» المختون يجهل رجوع الغلفة خلف الحشفة عند الإنتصاب.

وقد ربط الدكتور صالح صبحي في كتابه الصادر عام 1894 بين الختان والخصوبة:
«إن الختان عند الأولاد هو قطع الغلفة. ولا داعي بيان فائدة هذه العمليّة. فإذا ما قطعت بعض أغصان الشجرة، فإن الشجرة تصبح أقوى. فالمد الذي كان عليه أن يمر من خلال أغصان ضعيفة وغير مثمرة سيقوّي بعد القطع الأغصان التي تحمل الثمر. وهكذا، فإن الغذاء الذي يوفّر بقطع الغلفة التي لا فائدة فيها ينتقل إلى الخصيتين ويقوّي المني».

ونشير هنا إلى أن النساء عامّة يبعدن عن مشهد ختان الذكور في القبائل الإفريقيّة. ويُستَثنى من ذلك النساء العواقر لاعتقادهن أن ذلك يساعد على الحمل. وعند اليهود يحضر الموهيل معه إلى طقس الختان نساء عواقر حتّى دون إذن أهل المختون. كما أن عندهم عادة وضع قنّينة ماء تحت كرسي إيليّا خلال الختان فتعطى لامرأة عاقر لنفس الهدف. ويذكر المؤلّف المغربي عبد الحق سرحان إن سيّدة إبتلعت غلفة صبي وقد حملت وولدت طفلاً بعد سنة. ويذكر «موريس بلوخ» أن القرعة التي تصاحب عمليّة الختان عند قبائل «ميرنيا» في مدغشقر ترمى بعد الختان بعيداً فيتراكض نحوها الحضور ذكوراً وإناثاً كل منهم محاولاً الحصول على جزء منها ليضعه تحت السرير إعتقاداً منهم بأن هذا يزيد في إحتمال الحمل.

وهناك قبائل إفريقيّة كثيرة تعتبر كل من ختان الذكور والإناث وسيلة لزيادة الإنجاب ويصاحبه عامّة تثقيف جنسي وتقوية الأعضاء الجنسيّة. إلاّ أن قبيلة «نجميلة» تعتقد أن المرأة التي تلمس دم الختان تصبح عاقراً ويطلق على هذا الدم إسم «بتوتو» الذي يعني «الإجهاض».

ختان الإناث والخصوبة
----------------------
تعتقد بعض القبائل في نيجيريا أن البظر عضو خطير يؤذي رأس الطفل إذا مسّه. فقد يموت الطفل أو يصيبه مرض إستسقاء الرأس. ولهذا السبب يتم ختان المرأة في الشهر السابع من الحمل إذا لم تكن مختونة قَبل الحمل. وهناك إعتقاد في بوركينا فاسو أن بظر المرأة يجعل الرجل عنيناً أو قد يموت خلال العلاقة الجنسيّة. وفي مناطق ساحل العاج يعتقد أن الإمرأة غير المختونة لا يمكنها أن تنجب. وهناك أسطورة تقول بأن الفرج له أسنان تضر بالرجل. وأن البظر هو أخر سن فيه فيجب قلعه. وتعتقد بعض القبائل بأن الختان يزيد في الخصب، وأن البنات اللاتي يتزوّجن بعد الختان يحملن سريعاً، وإن الإفرازات التي تنتج عن البنت غير المختونة تقتل الحيوانات المنويّة الذي يضعها الرجل في رحمها.

وفي مصر يعبّر عن البظر في العاميّة بأنه الزنبور أو زنيب (وهي إبرة الزنبور). وما يقطع من المرأة يسمّى فضلة. أي أن البظر خطير ولا فائدة منه في آن واحد. وبالإضافة إلى قطعه هناك عمليّات كثيرة للحد من ضرره مثل التمائم السحرّية وغسله بصورة خاصّة أو مسّه بأشياء مختلفة. ويعتبر موسم وفاء النيل الوقت المناسب لختان البنات. وتلف الأجزاء التي تقطع على هيئة حجاب وتربط بخيط حول رقبة الفتاة. ثم ترمى في زمن الفيضان إعتقاداً بأن أيّة فتاة لا تلقيها في النيل تبقى عانساً بغير زواج. أو أنها إذا تزوّجت فإنها لا تنجب أطفالاً على الإطلاق، أو حتّى إذا أنجبت أطفالاً فإن أولئك الأطفال لا يعيشون أو يموتون صغاراً. وما زالت هذه العادة تمارس في صعيد مصر.

وبين الحجج التي يتناقلها الناس في مصر أن ختان الإناث يسهّل عمليّة الولادة لأن البظر والشفرين يسدّان المهبل. ويرد كتاب «مفاهيم جديدة لحياة أفضل» على هذا القول إن عدم المعرفة بالتشريح هو الذي يدفع لهذا الإعتقاد. فالأعضاء الجنسيّة تعلو المهبل ولا تسدّه. كما أنها تتكوّن من نسيج مرن قابل للتمدّد مع خروج رأس الجنين ممّا يسهّل الولادة، بعكس النسيج الليفي الذي يحل محلّها عندما يلتئم جرح الختان. فهو نسيج صلب قد يتمزّق ويسبّب نزفاً وألماً للأم.

وإن كان البعض يعتقد بوجود علاقة بين ختان الإناث والخصوبة، فإن قبائل أخرى تلجأ إلى شد البظر والشفرين حتّى تطولان كما أنها توسّع فتحة الفرج إعتقاداً منها أن هذا يساعد في خصوبة المرأة.

وخضوع المرأة إلى بتر الأعضاء الجنسيّة أو شدّها كوسيلة لضمان الإنجاب لا يختلف عمّا كان يتم في إحتفالات الخصوبة الرومانيّة Lupercalia في 15 فبراير من كل عام. ففي تلك الإحتفالات كان الشباب يتراقضون في الشوارع ومع كل واحد منهم سوط مصنوع من جلد أحد ضحاياهم يضربون به كل النساء اللاتي يلاقونهن. وكانت النساء يكشفن عن أعضائهن الجنسيّة لتلقّي الضربات إعتقاداً بأنها تساعدهن على الإنجاب. والآلهة المصريّة ذات الرمز الذكوري تحمل سوطاً تعبيراً عن إعتقاد قديم بأن العلاقة الجنسيّة التي ينتظر منها الإنجاب هي عمل ديني يتم في حضور الآلهة ويفرض على المرأة بالسوط. ومن بقايا هذا الإعتقاد تقف إمرأة حاملة سوطاً بجانب المختونة في مراسيم الختان لدى بعض القبائل.

وبطبيعة الحال يمكن إعتبار القول بأن الختان يساعد على الخصوبة أو عدمها أمر غير عقلي ومنافٍ للتفكير السليم وللعلم. ولكن يجب أن تقاس الأمور بمستوى التفكير لدى الجماعات. ويكفي هنا التذكرة بالطبيب البريطاني «بيكر براون» الذي كان يعتقد أن بتر البظر يشفي من الصرع. وما زال فكره يؤثّر على الفكر الطبّي في الولايات المتّحدة. فإن كانت الصفوة في الغرب قد وقعوا في شباك الأوهام وما زالوا حتّى يومنا هذا يمارسون ختان الذكور، فكيف يمكن معاتبة النساء الأمّيات في المجتمعات البدائيّة حيث لا توجد نساء غير مختونات يمكن التحقّق منهن من عكس ما يعتقدن؟
ونشير هنا إلى أن قبيلة «يرقوم» السودانيّة التي تبنّت حديثاً ختان الذكور تفرض على زعمائها والذكور من عائلته عدم الختان لاعتقادها أن ذلك يؤدّي إلى جفاف القمح. أمّا في قبيلة «فون»، فإنهم لا يختنون إلاّ الصيّادين منهم.

ختان الإناث وتحديد النسل
----------------
لقد رأينا أن ختان الإناث بأشكاله المختلفة قد أستُعمِل كوسيلة للكبح الجنسي والحد من العلاقة الجنسيّة قَبل الزواج أو في حال تغيّب الزوج. وهذا بحد ذاته نوع من تحديد النسل وتنظيمه. وقد ربط بعض الباحثين هذا الهدف بشح الموارد الإقتصاديّة في منطقة معيّنة.

يذكر الطبيب «جوسوم» محادثة جرت في نهاية القرن التاسع عشر مع شخص من قبائل «عفارة» (جيبوتي) حول السبب الذي من أجله يتم ختان الإناث على طريقة شبك الفرج. فأجاب بأن البنات في تلك المنطقة يرغبن سريعاً في العلاقة الجنسيّة، ولمنعهن من ذلك يتم ختانهن حتّى لا يتكاثر النسل. فلو تركت الفتيات كما هن سوف ينجبن بنات وبنين يركضون في السهل بأعداد أكثر من أعداد الغنم والخراف. وهذه المنطقة لا تكفي لإطعام عدد مثل هذا. وقد أخبره محدّثه أن الناس يتصرّفون ليس لإرضاء الله، ولكن لأنهم يعتقدون بفائدة تصرّفهم. فهم يضعون القبعة على رؤوسهم ليس إرضاء لله، بل لحماية رؤوسهم من حرارة الشمس. وكذلك الأمر فيما يخص شبك فرج المرأة الذي يهدف إلى تقليل نسلها. ويشير هذا الطبيب أن التوراة ذكرت أن آدم وحوّاء قد غطّيا أعضاءهما الجنسيّة بورق تين ليحجباها عن الأنظار. ثم مع تكاثر البشر، توسّعوا في تغطية الجسم بملابس. ثم تم اللجوء إلى شبك الفرج تدريجيّاً كمانع للعلاقة الجنسيّة للحد من النسل بسبب ضعف الموارد الغذائيّة لدى بعض الجماعات. وترى «لايتفوت كلاين» أن ختان الإناث الفرعوني وسيلة لتحديد النسل في مناطق كانت سابقاً خصبة ثم أصابها الجفاف والتصحّر.

وهناك بعض المعلومات تفيد أن الأتراك كانوا يجرون ختان الإناث على طريقة شبك الفرج على العبيد الإناث حتّى لا يحملن. ويشار هنا إلى أن أشد أنواع ختان الإناث كان متواجد في القرن التاسع عشر بمحاذاة الطرق المارة بالسودان إلى الحبشة التي كانت تسلكها قوافل تجّار العبيد في إفريقيا، وأن مناطق مصادر العبيد لم تكن تمارسه، بينما كانت تمارسه المناطق التي كانت تستقبل العبيد.

وتعتقد قبيلة «يروبا» أن مني الرجل يجري في حليب الأم ويضر بالطفل. فتلجأ إلى ختان الإناث كوسيلة لمنع الحمل إعتقاداً بأن ذلك يساعدهن على الإمساك عن العلاقة الجنسيّة ووقاية حليبهن من التلوّث بمني الرجل.

هذا وقد يلعب ختان الإناث بحد ذاته دور تحديد النسل حتّى وإن لم يكن هذا هو الهدف منه. يقول الدكتور أحمد شوقي الفنجري:
«إكتشف بعض أطبّاء أمراض النساء والولادة أن أكثر من 70% من حالات العقم بين النساء في مصر بالذات تعود إلى عمليّة الختان التي تجرى عند حلاّق الصحّة. فهذه الآلات الملوّثة والأيدي الملوّثة والبيئة الملوّثة ثم هذه اللبخات والأقمشة التي يضعها الحلاّق لوقف النزيف تؤدّي كلّها إلى التلوّث. وتنشّط الميكروبات وتصل إلى المهبل عن طريق غشاء البكارة ومنه إلى الرحم ومنه إلى قناة فالوب فتسبّب التهاباً وانسداداً. وهذه القناة إذا سدت فإن البويضة لا تصل إلى الرحم ويحدث العقم».

ويذكر الدكتور «كوك» أن ما بين 20 إلى 25% من حالات العقم في السودان ترجع إلى الختان الفرعوني لإحداثه إلتهابات تضر بالأعضاء التناسليّة للنساء. ويضاف إلى ذلك أن هذا الختان يؤدّي إلى نسبة وفيّات عالية للأطفال والنساء بسبب ضيق الفرج ومضاعفات الولادة عند المختونات.
------------------------
يمكنكم تحميل كتابي ختان الذكور والإناث عند اليهود والمسيحيّين والمسلمين
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وطبعتي للقرآن بالتسلسل التاريخي مع المصادر اليهودية والمسيحية
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic
اذا أردتم المناقشة أو وجدتم صعوبة في تحميل كتاب اكتبوا لي على عنواني التالي
[email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل جريمة الختان 93 : علاقة الختان بالزواج
- يسوع مجنون الناصرة
- إنا انزلنا إليك كشكولا
- مسلسل جريمة الختان 92 : ختان الإناث كعملية تجميل
- مسلسل جريمة الختان 91 : الختان كعمليّة تجميليّة جاذبة جنسيّا ...
- دين خفيف على المعدة
- هل يحق لنا انتقاد الأنبياء؟
- الأفكار العبقرية لله
- الصينيون ينسفون مكة بقنبلة نووية
- الحج والدوران حول حجر اسود
- مسلسل جريمة الختان 90: الختان كعمليّة تمييز بين الذكور والإن ...
- مسلسل جريمة الختان 88: الكبح الجنسي ببتر الغلفة والبظر والشف ...
- مسلسل جريمة الختان 88: الكبح الجنسي بشبك الفرج أو إخاطته
- سامي الذيب أستاذ أصول الشريعة؟
- خروف إبراهيم الخرفان
- مسلسل جريمة الختان 87: الكبح الجنسي وحزام العفّة
- مسلسل جريمة الختان 86: الختان وكبح النزوات الجنسيّة
- مسلسل جريمة الختان 85: الختان والدين من وجهة علم الاجتماع
- سامي الذيب، حدد موقفك
- ما زرعناه في مدارسنا نجنيه اليوم حصرما مر المذاق


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 94 : الختان والانجاب