أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - سامي الذيب - سامي الذيب أستاذ أصول الشريعة؟















المزيد.....

سامي الذيب أستاذ أصول الشريعة؟


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3891 - 2012 / 10 / 25 - 14:58
المحور: سيرة ذاتية
    


من يتابع كتاباتي في الحوار المتمدن يعرف أني مسيحي وأني ترجمت القرآن للفرنسية بالتسلسل التاريخي وعلى وشك نشر ترجمة إيطالية وإنكليزية مماثلتين، واعد طبعة عربية مماثلة للقرآن يمكن تحميل النسخة الأولية منها من موقعي
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic
ويعرف أني مؤلف كتاب عن ختان الذكور والإناث يمكنه تحميله أيضا من موقعي
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic

ولكنه قد يجهل أني أيضا مؤلف كتاب ضخم في أكثر من 500 صفحة عن أصول الشريعة صدر بالفرنسية والإنكليزية والإيطالية وأني علمت وما زلت أعلم هذه المادة في عدة جامعات سويسرية وإيطالية وفرنسية كأستاذ زائر. وقد يتعجبون أن يقوم مسيحي يحمل أفكاراً كأفكاري بتعليم مثل هذه المادة التي هي من أساسيات التعليم الإسلامي. فهل يا ترى أبوح بآرائي لطلبتي أم أتوجهن وأنافق؟ وما هو الاختلاف بين ما اعلمه وما يتم تعليمه في الجامعات العربية والإسلامية في مجال أصول الشريعة الإسلامية؟ وما هو رد فعل طلبتي المسلمين؟

كتابي حول أصول الشريعة الإسلامية
------------------------
لقد عملت لمدة 29 سنة كمسؤول عن القسم العربي والإسلامي في المعهد السويسري للقانون المقارن قمت خلالها بتقديم مئات الاستشارات القانونية للمحامين والمحاكم والدوائر الحكومية السويسرية والأجنبية في مختلف مجالات القانون العربي والإسلامي. وكونت في هذا المعهد ما يمكن اعتباره أفضل مكتبة للقانون العربي والإسلامي في أوروبا الغربية. وبعد ذلك أسست مركز القانون العربي والإسلامي وهو مركز متواضع يقوم بتقديم الاستشارات القانونية والتعليم والترجمة. وخلال عملي في المعهد السويسري للقانون المقارن قمت بنشر عدد كبير من الكتب والمقالات بلغات مختلفة.

وقد لفت انتباهي قلة الكتب حول أصول الشريعة باللغة الفرنسية وأن الكتب العربية الموجودة ليست سهلة حتى على القارئ العربي. فقررت أن أضع كتاباً مبسطاً وشاملاً حول أصول الشريعة يقدم زبدة ما تتضمنه المناهج التعلمية في مختلف الدول العربية، معتمداً على أكثر من 40 كتاباً جامعياً سنياً وشيعياً واباضياً وزيدياً. واكتشفت أن هذه الكتب تكرر بعضها البعض مع بعض الاختلافات، وأن هذه الكتب خالية تماماً من أي نقد، فلا ذكر فيها للرأي المخالف. ولذلك قررت أن احتفظ بالمنهج التقليدي لتلك الكتب ولكني في نفس الوقت عرضت الآراء المخالفة وآرائي الخاصة. وفي آخر كتابي قدمت مختصراً لفكر بعض المفكرين المتعلق بأصول الشريعة مثل محمد سعيد العشماوي وفؤاد زكريا ومحمود محمد طه ومحمد أحمد خلف الله وعبد المجيد شارفي ومحمد شارفي وزكي نجيب محمود وحسين فوزي كما عرضت الهجمات الشرسة التي وجهها لهم معارضيهم من التيار الإسلامي. كما عرضت موضوع تطبيق الشريعة حالياً في الدول العربية والإسلامية وأثر ذلك على الأقليات المسلمة في الغرب وكيفية الخروج من المأزق الذي تخلقه الشريعة الإسلامية في العالم اليوم. وفي آخر الكتاب قدمت فهرساً مطولاً لآيات القرآن وفقا للمواضيع القانونية لتسهيل البحث عنها.

ويمكن اعتبار كتابي باللغة الفرنسية والذي ترجمته إلى الإنكليزية والإيطالية تجديداً مهماً وفريداً في مجال دراسة أصول الشريعة الإسلامية. ويُكمل هذا الكتاب كتاب آخر عنونته الدين والقانون في الدول العربية في أكثر من 500 صفحة يتعرض لعدة فروع متأثرة بالشريعة الإسلامية: قانون العائلة والميراث، قانون العقوبات بالمعنى الواسع (ويتضمن القصاص وحد الردة والعلاقات الجنسية والرياضة والحرية الفنية) والقانون الطبي (ويتضمن الإجهاض وتحديد النسل والاستنساخ وبتر الأعضاء الجنسية) والقانون الاجتماعي والاقتصادي (ويتضمن التضامن الاجتماعي والزكاة والبنوك الإسلامية والتأمين والأموال العامة وعمل وتربية المرأة). وهذان الكتابان هما عمدتا تدريسي الجامعي الذي يحمل عنوان: مقدمة في الشريعة الإسلامية والقانون العربي.

كيف يمكن لمسيحي أن يدرس الشريعة الإسلامية؟
-------------------------------
هذا ما يوجهه لي بعض معارضي. وردي عليهم أن هناك كثير من الأساتذة المسلمين الذين يُدرِّسون مادة الأحوال الشخصية الخاصة بالمسيحيين واليهود في مصر، كما أنه هناك كثير من الأساتذة المسلمين الذين يعلمون القانون الفرنسي في فرنسا رغم أن هذا القانون أساسه روماني ونابع من ثقافة علمانية. وأضيف أنه لا مانع من أن تكون بروتستانتياً وأن تعلم علوم الرياضيات أو علوم الذرة. فعلم أصول الشريعة هو علم مثل باقي العلوم وله منهجيته، ويمكن أن يعلمه كل ملم بهذا العلم مهما كانت ديانته. وقد يكون تعليم هذه المادة من قِبَل غير المسلمين إغناءً لهذا العلم لأنهم مجردون من الهواجس الدينية التي تمنع الرأي الآخر. ومن جهة أخرى على المسيحيين فهم هذا العلم حتى يتم الدخول في مناظرة علمية جادة مع المسلمين في المجتمع المسلم وغير المسلم. فهذا العلم يقدم للمتحدث أساسيات التفكير الإسلامي ويساعد على فهم العقلية الإسلامية.

ما هو رد فعل الطلبة المسلمين؟
--------------------
في أكثر الأحيان يكون طلبتي من المسيحيين واليهود، ولكني تفاجأت في أخر مرة درست فيها هذه المادة أن أكثرية طلبتي كانوا من المسلمين وبعضهم درس هذه المادة في الجامعات العربية. فاهتممت بمعرفة رأيهم وما إذا كان هناك اختلاف في ما أقوله وفيما تعلموه وأسلوب التعليم ومدى استفادتهم من دروسي. وقد روى لي الطلبة الذين تعلموا في الجامعات العربية مادة أصول الشريعة أن هناك اختلاف شاسع بين أسلوبي وأسلوب جامعاتهم. فتلك المادة تُلقن تلقيناً ويقوم الطلبة خلالها بنقل ما يقوله الأستاذ دون أي اعتراض ودون أي ابتسامة ناهيك عن الضحك لأن هذا قد يفسر رفضاً للشريعة الإسلامية وردة عن الدين الإسلامي. وهم على كل حال لم يتعلموا الرأي المخالف أو أفكار المفكرين المسلمين العلمانيين وردودهم. وكانوا كلهم متفقون على أني أقدم أصول الشريعة الإسلامية بموضوعية ولكن مع إضافات واعتراضات كانوا يجهلونها تماماً.

وخلال دروسي افسح المجال للنقاش بين الطلبة المسلمين وغير المسلمين بكل حرية وأقبل النقد وأحاول أن أعودهم على سعة الصدر في سماع الرأي المخالف. وعامة يكون تدريسي أشبه بالمسرحية الهزلية التي لا يكف خلالها الطلبة عن الضحك رغم صرامة المادة. وبسبب موقفي الناقد لجميع الأنبياء والكتب المقدسة دون تمييز يجد كل من المسيحي واليهودي والمسلم مادة للجدل والمقارنة والاعتراض. وأترك لكل منهم الحق في التعبير عن رأيه بكل حرية، مطبقاً في ذلك أسلوب سقراط. وأردد عليهم مقولة أحد أساتذتي بأن على الأستاذ تعليم الطلبة كيف يطرحون الأسئلة وأن لا يفرض رأيه عليهم.

هل تتوجهن وتنافق يا سامي في تدريسك؟
--------------------------
أخطر ما يمكن أن يقع فيه الشخص هو المراءاة والنفاق، أي أن يقول شيئا أمام أشخاص ثم يقول شيئاً مخالف أمام أشخاص آخرين فينكشف أمره. وهناك مثل يقول: إن كنت كذوباً فكن ذكوراً. وهذا الأمر خطير خاصة عندما يلعب الشخص أوراقه على المكشوف مثلي. فكل كتاباتي متوفرة للجميع ويمكن بسهولة التحقق مما أقوله إن كان صدقاً أو كذباً. ولذلك يصعب على شخص مثلي أن يلجأ إلى التقية في كلامه. ولذلك حاولت دائماً أن أكون صريحاً فيما أقوله وأن يتفق قولي مع فكري. بطبيعة الحال لكل مقال مقام وتوقيت، ولكل كلام مقدمات. ورغم ذلك يجب الحرص كل الحرص على الأمانة العلمية والصراحة.

وقد حدث في آخر دروس قدمتها أني وقعت في جدل شديد من اللحظة الأولى. فعندما قدمت نفسي: من أنا وما هي دراساتي وكتاباتي ومعتقدي، قلت في معرض كلامي أني ترجمت القرآن إلى الفرنسية ولم يكن الطلبة يعرفون ذلك، فسألوني إن كنت قد ترجمته كله أم بعضه وما هو الاختلاف بين ترجمتي والترجمات الأخرى. وأجبت على أسئلة الطلبة موضحاً أن ترجمتي بالتسلسل التاريخي وأني أضفت إليها اختلاف القراءات والمصادر اليهودية والمسيحية والناسخ والمنسوخ. وبطبيعة الحال أثار هذا الأمر أسئلة من جميع الطلبة كل منهم يريد أن يعرف مضمون هذه الترجمة وما رأيي بالقرآن فقلت لهم بأني أعتقد يقيناً أن القرآن من تأليف حاخام يهودي، وهذا رايي كباحث لا دخل له بمعتقدهم. فللمؤمن أن يقول ما يريد وللباحث أن يبدي رأيه كما يريد. يمكن أن يتصور القارئ المشهد الذي نتج عن هذا الكلام في أول ثلاث دقائق من التدريس. لم أكن أتوقع أن أتعرض لأسئلة كثيرة من اللحظة الأولى، وفي نفس الوقت كنت أود أن أقول ما أعتقده بعد مقدمات وليس من اللحظة الأولى. ومن حظي أني كنت قد جلبت للطلبة شوكولاتة من سويسرا كما أفعل مع كل طلبتي حيثما أذهب، ففرقت عليهم الشوكولاتة مما أضفى على الدرس روحاً مرحة. فتمكنت من كسب مودتهم رغم صعوبة الموقف. وقد ساد هذا الجو الودود والمرح كل ساعات تدريسي، خاصة أني كنت الأستاذ الوحيد الذي يوزع عليهم شوكولاتة.

وتعلمت من هذه الواقعة درساً هاماً وهو أنه لا بد من الصراحة وأن تكون العلاقة مبنية على الصدق وفي نفس الوقت لا بد من إدخال بعض المرح لتخفيف الجو وتمرير الأفكار بسهولة. وكما يقال: ضربة على الحافر و ضربة على المسمار.

هل أنت مستعد لتقديم نفس الدروس في الدول العربية والإسلامية؟
-----------------------------------------
قد يسأل البعض ما إذا كنت شجاعاً بما فيه الكفاية لإعطاء نفس الدروس في الدول العربية والإسلامية. والجواب هو نعم. فإذا ما وُجِّهت لي الدعوة للتعليم في جامعة عربية أو إسلامية فإني سوف أذهب حالاً لإعطاء نفس الدروس وأقول نفس الكلام، حتى داخل الأزهر وغيرها من المراكز المحافظة. ولا أريد أن أطيل على القارئ. فقد أعطيت بعض المحاضرات في الدول العربية ووجدت نفسي في وضع خطير ولكني تمكنت دائما من تخليص نفسي دون أن أتنازل عن أفكاري قيد أنملة. وقد وجدت في تلك الدول حرية تعبير قلما أجدها في الدول الغربية، ربما لأني صريح العبارة ولا أحب التوجهن والنفاق وربما أيضا بسبب روح الضيافة في تلك الدول نحو الغريب. فلو كنت من تلك البلاد لما سمح لي بالكلام.

تغيير مناهج تعليم أصول الشريعة أهم من تغيير النظم السياسية
---------------------------------------
يمكن أن نعتبر أصول الشريعة الإسلامية بمثابة كتاب القواعد لأي لغة. فإن أنت علمت قواعد لغة بصورة مغلوطة فلا تعجب إن جاء كلام الناس مغلوطاً. لا بد من إعادة النظر في كل مناهج تعليم أصول الشريعة الإسلامية وإدخال الرأي والرأي الآخر فيها. فالرأي الأحادي السائد في تلك المناهج هو سبب وجود نظم ديكتاتورية في عالمنا العربي والإسلامي لا تسمح بحرية الرأي. ويجب في تلك المناهج أن يتم كسر كل المحرمات الدينية مثل موضوع الوحي والقرآن ككلام الله وعصمة الأنبياء وفتح باب الجدل في كل هذه المواضيع حتى ولو أدى ذلك إلى تقويض الدين بأكمله وخلق دين جديد بعيد عن الخرافات والأساطير. فالدين الذي يخاف من الرأي والرأي الآخر لا يستحق البقاء. ويجب الإشارة هنا إلى أن مناهج تعليم أصول الشريعة الإسلامية الحالية لعبت دور غسيل المخ لآلاف الطلبة في كليات القانون والشريعة والمعاهد الدينية، وهؤلاء الطلبة يقومون بدورهم عندما يكبرون بغسل مخ الملايين من المسلمين منذ أكثر من 1400 سنة فحجروا على العقل وحَجّروه ومسخوه.

يمكنكم طلب كتبي
-----------
من يهمه الحصول على نسخة الكترونية من كتبي السابقة الذكر بالفرنسية والإنكليزية والإيطالية يمكنه الاتصال بي مع تحديد طلبه على عنواني [email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خروف إبراهيم الخرفان
- مسلسل جريمة الختان 87: الكبح الجنسي وحزام العفّة
- مسلسل جريمة الختان 86: الختان وكبح النزوات الجنسيّة
- مسلسل جريمة الختان 85: الختان والدين من وجهة علم الاجتماع
- سامي الذيب، حدد موقفك
- ما زرعناه في مدارسنا نجنيه اليوم حصرما مر المذاق
- احتجاج من احد قرائي على مقالاتي اليومية عن الختان
- مسلسل جريمة الختان 84: الختان علامة تمييز ومخالفة
- مسلسل جريمة الختان 83: الختان وتأثير الثقافة الغالبة
- مسلسل جريمة الختان 82: الختان والتأثير المهني
- مسلسل جريمة الختان 81: الختان والتأثير الإجتماعي
- لمن تكتب يا سامي؟
- الختان: سؤال للقراء
- مسلسل جريمة الختان 80: الختان والتأثير العائلي
- مسلسل جريمة الختان 79: تحوّل الشذوذ الفردي إلى تصرّف جماعي ث ...
- مسلسل جريمة الختان 78: وسائل معالجة بتر الذات الشاذّة
- مسلسل جريمة الختان 77: لماذا يبتر الناس أنفسهم ولماذا ختن اب ...
- مسلسل جريمة الختان 76: لماذا يبتر الناس أنفسهم (1)
- مسلسل جريمة الختان 75: المعالجة الطبّية لآثار ختان الإناث
- مسلسل جريمة الختان 74: آراء حول استعادة الغلفة


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - سامي الذيب - سامي الذيب أستاذ أصول الشريعة؟